04 *** الفشل و الإحباط ***

[أريج الغار]

بسم الله الرحمان الرحيم



صحيح أني هذه المرة اخترت مصطلحين ..

و لكني رأيت أنهما متقاربان جدّا :

الفشل و الإحباط .



***



لعلك خلال حياتك اليومية ..

تقابل أشخاصا فتكتشف صنفا جديدا من الناس ...

و تخوض تجارب تلقنك دروسا و عبرا ...



و منه فإن حياتك مغامرات قد تنجح في بعضها و قد تفشل في أخرى .

و لكن الفشل أحيانا يخلق بالنفس مثابرة ، أو أنه يحبطها .



هنا تكمن الفكرة ..



ما هو الفشل ؟

و متى ترى نفسك فاشلا ؟

ماهو الإحباط ؟

و هل أنت من الذين يحبطون إذا ما فشلوا ؟



إخوتي أخواتي ..

هناك أسئلة على غير العادة ..

و لكني أراها تفسر المصطلحين بشكل أحسن بالنسبة لكل عضو ..



لذا أرجو تقبلها مني ..

و أتمنى أن أحظى بمشاركاتكم القيمة .

إحترامي / أريج




http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=302187

[أريج الغار]

بسم الله الرحمان الرحيم



صحيح أني هذه المرة اخترت مصطلحين ..

و لكني رأيت أنهما متقاربان جدّا :

الفشل و الإحباط .



***



لعلك خلال حياتك اليومية ..

تقابل أشخاصا فتكتشف صنفا جديدا من الناس ...

و تخوض تجارب تلقنك دروسا و عبرا ...



و منه فإن حياتك مغامرات قد تنجح في بعضها و قد تفشل في أخرى .

و لكن الفشل أحيانا يخلق بالنفس مثابرة ، أو أنه يحبطها .



هنا تكمن الفكرة ..



ما هو الفشل ؟

و متى ترى نفسك فاشلا ؟

ماهو الإحباط ؟

و هل أنت من الذين يحبطون إذا ما فشلوا ؟



إخوتي أخواتي ..

هناك أسئلة على غير العادة ..

و لكني أراها تفسر المصطلحين بشكل أحسن بالنسبة لكل عضو ..



لذا أرجو تقبلها مني ..

و أتمنى أن أحظى بمشاركاتكم القيمة .

إحترامي / أريج




http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=302187

الفشل : يكون عندما لا تحصل على مبتغاك ..
عندما تعمل لأجله و تكد بشدة ثم لا تحقق شيئا ..
هناك من يقول أنه يتعلق بالحظ ،،
و لكن ، لا ! فإذا ما لم يحالفك الحظ ،
فهذا يعني أنك لم تغتنم الفرصة حينما كانت مواتية ..
و لكن الفشل يعني خللا ما ، أو نقصا يجعل الحلم لا يكتمل .

أرى نفسي فاشلة ليس فقط في أداء مشاريع مادية ..
لأني لم أقم بذلك بعد نظرا لصغر سني ..
و لكن حين لا أحصل على معدل كنت أعمل عليه بجدّ ..
حين أسطر برنامجا ثم لا أسير حسبه كما يجب ..
حين لا أستطيع حل مشكل مستعصٍ نوعا ما .

الإحباط : مفهوم شاسع بالنسبة لي ،،
يشمل خيبات الأمل أو اللاأمل و عدم التقدير ..
عندما أضع لشخص ما صورة حسب ما يُظهر ..
ثم إنه يوما ما يتصرف بإساءة معي فيخيب أملي .
عندما أكون مستعدة للعطاء من الصميم ،
أو عندما أكون في أوج عطائي ..
ثم لا أجد التقدير .

و لكن الحمد لله إحباطي لا يطول كثيرا ..

أعود أبحث عن سبب فشلي ..
و أثابر في نسيان ما حصل .

تحياتي / أريج

[صَمْـتْــــ~]

مساؤك ومساء الإخوة الأعضاء،
ورودٌ أريجيّة تُعطِّرُ الأجــواء
،،،

كإطلالة أوليّة،
هناك علاقة بين المصطلحين،
وتكمنُ في أنّ الفشل يودي بالبعض إلى الإحباط
أو العكس، فقد نشعرُ بالإحباطِ بفعلِ عدّةِ أسباب من بينِها الفشل.
،،،
اختيار موفّق

[طاهر القلب]

السلام عليكم
الفشل و الإحباط ... كلمتان تكمل إحداهما الاخرى مهما كان ترتيبهما
فالفشل يشل الحركة و التفكير و يؤدي الى الأحباط من ذلك الشيئ
و الإحباط في نهاية الأمر يعطل كل شيئ و يبعث الجمود و الخمول
و بالتالي الفشل الذريع ....... دمت بخير و عافية أيتها الفاضلة

[فريدرامي]

أختي أريج السلام عليكم
ان الفشل قد يؤدي الي النجاح
اذا عرفنا كيف نتعامل مع نتائجه
بعقلا نية وحسن تصرف
وهناك الكثير من الامثلة في واقعنا
أما اذا أدىالى الاحباط فهنا المشكلة
التى قد تعصف بكل شئ و تدفعنا الى القاع
الذي يصعب الخروج منه
وربما كانت نتائجه كارثية
ومن هذا أرى ان الفشل تكون نتائجه حسب
شخصية الانسان من الناحية الفكرية والنفسية
.........ربما كانت لنا عودة
...........بارك الله فيك وحفظك

[الصديق عثمان]

على طريقة الإخوة في شرحهم للعلاقة بين المصطلحين ...أجد رأيي
الفشل قد يلد نجاحا وقد يلد إحباطا وهذا على حسب قوة الشخص وإيمانه وعزمه على اللحاق والاستدراك ،وغالبا مايولد الإحباط عند من يبررون فشلهم بسوء الحظ ،فالناجح هو الذي يصنع حظه بنفسه ..
الحمد لله أنني لا أحبط رغم فشلي المتكرر ...شكرا أريج

[أريج الغار]

مساؤك ومساء الإخوة الأعضاء،
ورودٌ أريجيّة تُعطِّرُ الأجــواء
،،،

كإطلالة أوليّة،
هناك علاقة بين المصطلحين،
وتكمنُ في أنّ الفشل يودي بالبعض إلى الإحباط
أو العكس، فقد نشعرُ بالإحباطِ بفعلِ عدّةِ أسباب من بينِها الفشل.
،،،
اختيار موفّق

عزيزتي العمـــ سراب ــــر
نتمنى أن نقرأ ك عن قريب !

أهلا و سهلا بك

[المجهـول]

الســــــــــلام عليكم ورحمة الله وبركـــــــــــاته

أختي الكريمة أميرة البوح الراقي * * أريج * *

هدا هو رأيي بشأن * * الفشل * * و * * الاحباط * *

الفشل هو ان تجعل نفسك تتجه لموقع تكون انت فيه لاشيء

والا تعرف استغلال الفرص وقبل ان تستغل الفرصة الا تعرف كيف تخلق الفرصة هذا هو الفشل كما ان الاحبـــــاط هو النتيجة الحتمية للفشل

خاصة ان كان هدا الفشل أتى بعد جهد كبير . . . ومن بعض اشكال الفشل الفشل في الحب والفشل في الدراسة والفشل في الحياة اخطرها فشل الحياة
عندما يفشل الانسان في الحياة يصبح انسانا بلا قيمة وبعد هذه اللحظة
يتحول الى لاشيء

تحيتي / المجهـول

[alouani]

بارك الله فيك
شكرا لك

[خولة121]

أختي أريج السلام عليكم
ان الفشل قد يؤدي الي النجاح
اذا عرفنا كيف نتعامل مع نتائجه
بعقلا نية وحسن تصرف
وهناك الكثير من الامثلة في واقعنا
أما اذا أدىالى الاحباط فهنا المشكلة
التى قد تعصف بكل شئ و تدفعنا الى القاع
الذي يصعب الخروج منه
وربما كانت نتائجه كارثية
ومن هذا أرى ان الفشل تكون نتائجه حسب
شخصية الانسان من الناحية الفكرية والنفسية

لقد اعجبني كلام اخي رامي فريد

بارك الله فيك

[أريج الغار]

أختي أريج السلام عليكم
ان الفشل قد يؤدي الي النجاح
اذا عرفنا كيف نتعامل مع نتائجه
بعقلا نية وحسن تصرف
وهناك الكثير من الامثلة في واقعنا
أما اذا أدىالى الاحباط فهنا المشكلة
التى قد تعصف بكل شئ و تدفعنا الى القاع
الذي يصعب الخروج منه
وربما كانت نتائجه كارثية
ومن هذا أرى ان الفشل تكون نتائجه حسب
شخصية الانسان من الناحية الفكرية والنفسية

لقد اعجبني كلام اخي رامي فريد

بارك الله فيك
أختي خولة ..
طبعا كلام فريد رامي صائب ..
أفهم من ذلك أن رأيك موافق لرأيه ..
لكننا نترقب كلماتك أنت :)

إلى اللقاء / أريج

[بدر 07]

بسم الله الرحمان الرحيم







صحيح أني هذه المرة اخترت مصطلحين ..




و لكني رأيت أنهما متقاربان جدّا :




الفشل و الإحباط .







***







لعلك خلال حياتك اليومية ..




تقابل أشخاصا فتكتشف صنفا جديدا من الناس ...




و تخوض تجارب تلقنك دروسا و عبرا ...







و منه فإن حياتك مغامرات قد تنجح في بعضها و قد تفشل في أخرى .




و لكن الفشل أحيانا يخلق بالنفس مثابرة ، أو أنه يحبطها .







هنا تكمن الفكرة ..







ما هو الفشل ؟




و متى ترى نفسك فاشلا ؟




ماهو الإحباط ؟




و هل أنت من الذين يحبطون إذا ما فشلوا ؟







إخوتي أخواتي ..




هناك أسئلة على غير العادة ..




و لكني أراها تفسر المصطلحين بشكل أحسن بالنسبة لكل عضو ..







لذا أرجو تقبلها مني ..




و أتمنى أن أحظى بمشاركاتكم القيمة .


إحترامي / أريج







http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=302187


السلام عليكم
موضوع جميل إنتقاء رائع كعادتك أريج

الفشل : كلمة صعبة و إن إستسلم لها الإنسان
أدخلته متاهات عديدة،لها عدة نتائج تتفاوت بدرجاتها،يوجد من يفشل لكن لا يستسلم بل يزيد قوة و إصرارا على تحقيق النجاح.
الإحباط : نتيجة سلبية للفشل بحيث من يفشل يسلم للأمر و لا يستطيع التحرك،و هذا قد يؤدى حتى إلى إختلال توازن الإنسان و له نتائج خطيرة منها الإحباط و اليأس الدائمين و ليس المؤقتين.لذا علينا تجنب هذا...
ليس العيب أن نتعثر في حجر مرة،لكن العيب أن نتعثر في نفس الحجر عدة مراة

مجرد رأي
سلامي / بدر

[أريج الغار]

السلام عليكم
الفشل و الإحباط ... كلمتان تكمل إحداهما الاخرى مهما كان ترتيبهما
فالفشل يشل الحركة و التفكير و يؤدي الى الأحباط من ذلك الشيئ
و الإحباط في نهاية الأمر يعطل كل شيئ و يبعث الجمود و الخمول
و بالتالي الفشل الذريع ....... دمت بخير و عافية أيتها الفاضلة
دمت بهناء طاهر القلب ..
رأي مهم بصفحاتنا .

شكرا على المشاركة الصائبة
تحياتي / أريج

[أريج الغار]

أختي أريج السلام عليكم
ان الفشل قد يؤدي الي النجاح
اذا عرفنا كيف نتعامل مع نتائجه
بعقلا نية وحسن تصرف
وهناك الكثير من الامثلة في واقعنا
أما اذا أدىالى الاحباط فهنا المشكلة
التى قد تعصف بكل شئ و تدفعنا الى القاع
الذي يصعب الخروج منه
وربما كانت نتائجه كارثية
ومن هذا أرى ان الفشل تكون نتائجه حسب
شخصية الانسان من الناحية الفكرية والنفسية
.........ربما كانت لنا عودة
...........بارك الله فيك وحفظك
و لم لا ،، أهلا بك متى شئت ..
كلامك رزين و وقور ..
الآن عليّ أنا أن أبحث عن سر هذا النسج :19:

مشكور على كلماتك / دمت / أريج

[هادي حامد]

بسم الله الرحمان الرحيم












صحيح أني هذه المرة اخترت مصطلحين ..






و لكني رأيت أنهما متقاربان جدّا :






الفشل و الإحباط .









***









لعلك خلال حياتك اليومية ..






تقابل أشخاصا فتكتشف صنفا جديدا من الناس ...






و تخوض تجارب تلقنك دروسا و عبرا ...









و منه فإن حياتك مغامرات قد تنجح في بعضها و قد تفشل في أخرى .






و لكن الفشل أحيانا يخلق بالنفس مثابرة ، أو أنه يحبطها .









هنا تكمن الفكرة ..









ما هو الفشل ؟






و متى ترى نفسك فاشلا ؟






ماهو الإحباط ؟






و هل أنت من الذين يحبطون إذا ما فشلوا ؟









إخوتي أخواتي ..






هناك أسئلة على غير العادة ..






و لكني أراها تفسر المصطلحين بشكل أحسن بالنسبة لكل عضو ..









لذا أرجو تقبلها مني ..






و أتمنى أن أحظى بمشاركاتكم القيمة .




إحترامي / أريج








http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=302187



أختي الكريمة أحييك على هذا الإختيار المميّز لهذا الموضوع الهام واللذي قد نواجهه في كافة جوانب حياتنا .
بداية يمكن القول بأن هناك إرتباطا ما بين الفشل والإحباط في كثير من المراحل المتعلّقة في تحقيق الهدف المراد تحقيقه ، ولكن ما مدى هذه العلاقة وهذا الإرتباط بينهما ؟ هنا يبرز هذا المدى من خلال الشخص اللذي يسعى لتحقيق غرضه ، فإذا كان الشخص يمتلك القدرة على إحتواء نتائج هذين الموقفين ، فهنا تكون العلاقة بينهما محدودة ، والعكس بالعكس، أي عندما تكون القدرة محدودة لدى الشخص في تقبّل وإحتواء النتائج ، فهذا يفتح المجال واسعا لكي يكون الإرتباط بينهما كبير جدا .
ولو نظرنا لمشكلة الإحباط ، فنجد أنها قد تتشكل وتظهر ذاتيا عند الشخص ، أي شعور نفسي بالعجز والإحباط ، من دون حتى المحاولة الأولى لتحقيق الغرض المنشود ، وقد يأتي الإحباط نتيجة الفشل في أكثر من محاولة ، فيكون هنا الفشل هو العامل الرئيسي في صناعة الإحباط عند الشخص ، أما لو نظرنا للفشل فأيضا هناك مسببات ذاتية نفسية ومسببات تطبيقية له ، فمن الممكن أن يقدّم للشخص هدفا ما ، فيجد هذا الشخص أنه لن يكون قادرا على تحقيقه ، وهنا تتكوّن أولى لبنات الفشل ، وقد يكون الفشل في أن الشخص أخطأ في التخطيط أو الإستخدام المناسب لكل الأدوات الواجب إستخدامها لتحقيق الغرض المنشود ، ولذا فإنه من الممكن أن يكون الفشل أحد مسببات الإحباط ، حيث هنا يكون الشخص مستسلما أمام النتائج اللتي ترتّبت على عمله واللتي جاءت بالفشل ، وقد يكون على العكس ، بمعنى أنه يكون عاملا محفّزا ورافعا في خوض التجربة من جديد وإعادة المحاولة ، وخصوصا إذا كان الفشل جاء في المراحل الأخيرة الموصلة لتحقيق الهدف .
وللفشل والإحباط هناك أنواع عديدة منها :
* الفشل الإيجابي : هذا النوع يدفع بالشخص للمحاولة من جديد ، مع إعادة تقييم الخطوات اللتي تم إتباعها ، وتصويب مسار العمل ، وإيجاد العناصر اللتي من شأنها أن تؤكد الوصول للهدف ، وهذا النوع يظهر بوضوح عند الشخص اللذي لديه من الإرادة والعزيمة ما يكفيه للقيام بالمحاولة مرة أخرى .
* الفشل السلبي : وهذا النوع من الفشل يكون قد عمل على تكسير أي أمل في تحقيق الهدف ، ويكون بنتيجته قد أوجد الإحباط عند الشخص .
*الفشل الذاتي : هو ذاك النوع من الشعور بالعجز من دون محاولة الخوض في التجربة ، كما لو أن كبر البحر عليه ، دون أن يعطي لنفسه فرصة التخطيط والدراسة والعمل على تحقيق الهدف ، بمعنى آخر الفشل هنا موجودا ونفسيا عند الشخص .
*الفشل التطبيقي : وهنا يكون الفشل مرتبطا بمرحلة التخطيط أو أثناء العمل ، كأن تغيب عنه أجزاء مهمة ، أو أن تنقصه الأدوات اللازمة لتحقيق الغرض ، أو عدم إستخدامها بالشكل السليم ، أو عدم تقدير في مسألة الوقت .
وعلى فكرة فإن كلا الحالتين الفشل والإحباط ، من الممكن تلافيهما بصورة طبيعية جدا ، وذلك من خلال .
أولا : توفير أكبر قدر من الإرادة والعزيمة وطول النفس عند الشخص .
ثانيا : توفير جميع الوسائل والأدوات اللازمة واللتي من شأنها تحقيق الهدف وإنجاحه .
ثالثا : ضرورة أن يكون هناك تخطيطا سليما ، محيطا بظروف الهدف ،وأيضا بالأدوات والوسائل المتاحة والمتوفرة في سبيل تحقيق الهدف ، وإستخدامهما بالشكل السليم والدقيق .
رابعا : إدراك اهمية الوقت والعامل الزمني ومدى ملائمته لكافة مراحل تحقيق الهدف .
خامسا : تقديم الدعم والتشجيع والتحفيز من الآخرين ، من شأنه أن يدفع الشخص للمبادرة وخوض التجربة وكسر الإحباط إذا كان موجودا لديه ، وهذا يعطيه فرصة كبيرة للنجاح وتحقيق الهدف .
ختاما أقول إن الله عزوجل خلق هذه الدنيا بما فيها ، وجعلها عالم أسباب ومسببات ، فإذا أخذنا بالأسباب المؤدية إلى النجاح بصورة صحيحة وسليمة ، فعندئذ يمكننا تفادي أي وقوع في الفشل أو الإحباط .
أطلت الحديث ،ولكن ما أرجوه أن تكون هناك الإفادة مما قمت بطرحه ، ويستمر النقاش ، تحياتي لك ودمتم بود وسعادة .

[سمارى]

سأقول بطريقة أخرى ...
ان كان غيري تكلم عن الفشل و الاحباط ...
فاني احب شرب الدواء ...
مرتين صباحين و مرة قبل النوم :):):) ...
عفواا ...

تحدِِّ بذاتي:
لا شئ يُفنِي عزيمتي ...
لا ريح تُُذهِبُ إرادتي ...
لا ناكر يُنقِصُ جميلي ...
ولا جافي يَمحَقُ محبتي ...

[أريج الغار]

على طريقة الإخوة في شرحهم للعلاقة بين المصطلحين ...أجد رأيي
الفشل قد يلد نجاحا وقد يلد إحباطا وهذا على حسب قوة الشخص وإيمانه وعزمه على اللحاق والاستدراك ،وغالبا مايولد الإحباط عند من يبررون فشلهم بسوء الحظ ،فالناجح هو الذي يصنع حظه بنفسه ..
الحمد لله أنني لا أحبط رغم فشلي المتكرر ...شكرا أريج

سعيدة لأجلك ،، أنك لا تحبط رغم فشلك المتكرر .
و لكن ، هل سألت نفسك يوما لماذا تفشل عدة مرات ..
و هل استدركت فشلك و نجحت أخيرا ؟؟

شكرا أخي الفاضل عثمان
كلماتك لونت الصفحات بألوان الإخاء
طبت نفسا / أريج

[أريج الغار]

الســــــــــلام عليكم ورحمة الله وبركـــــــــــاته

أختي الكريمة أميرة البوح الراقي * * أريج * *

هدا هو رأيي بشأن * * الفشل * * و * * الاحباط * *

الفشل هو ان تجعل نفسك تتجه لموقع تكون انت فيه لاشيء

والا تعرف استغلال الفرص وقبل ان تستغل الفرصة الا تعرف كيف تخلق الفرصة هذا هو الفشل كما ان الاحبـــــاط هو النتيجة الحتمية للفشل

خاصة ان كان هدا الفشل أتى بعد جهد كبير . . . ومن بعض اشكال الفشل الفشل في الحب والفشل في الدراسة والفشل في الحياة اخطرها فشل الحياة
عندما يفشل الانسان في الحياة يصبح انسانا بلا قيمة وبعد هذه اللحظة
يتحول الى لاشيء

تحيتي / المجهـول


و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
و لكني لا أظن أن أحدا يحب الفشل بحيث يوجه نفسه لموقع يكون فيه لا شيء ..
أخطرها فشل الحياة : لأن الحياة تضم جميع الميادين ..
و لكن لماذا يصبح بلا قيمة إذا كان بوسعه تدارك الأمر ..
أقصد أن يغير حياته أو يسلك طريقا غير الذي سلكه أول الأمر ..
ليس هنالك طريق واحد صالح في الحياة ،، لو بحثت لوجدت الكثير.

شكرا جزيلا على مشاطرتنا رأيك ..
و شكرا على حسن متابعتك

إلى اللقاء / أريج

[أريج الغار]

بارك الله فيك
شكرا لك


و فيك بركة
شكرا لك أنت على مرورك العطر ..
يسعدنا أن نقرأ لك كلمات و آراءً ..

دمت بهناء / أريج

[أريج الغار]

السلام عليكم
موضوع جميل إنتقاء رائع كعادتك أريج

الفشل : كلمة صعبة و إن إستسلم لها الإنسان
أدخلته متاهات عديدة،لها عدة نتائج تتفاوت بدرجاتها،يوجد من يفشل لكن لا يستسلم بل يزيد قوة و إصرارا على تحقيق النجاح.
الإحباط : نتيجة سلبية للفشل بحيث من يفشل يسلم للأمر و لا يستطيع التحرك،و هذا قد يؤدى حتى إلى إختلال توازن الإنسان و له نتائج خطيرة منها الإحباط و اليأس الدائمين و ليس المؤقتين.لذا علينا تجنب هذا...
ليس العيب أن نتعثر في حجر مرة،لكن العيب أن نتعثر في نفس الحجر عدة مراة

مجرد رأي
سلامي / بدر

رأيك منطقي ..
و لكن ما جعلني أبتسم أنك قلت فيما يخص الإحباط :
.............. له نتائج خطيرة منها الإحباط ...........
أرجو التفسير ..

فرحة لقراءة كلماتك
و مشكور على مشاركتك

تحياتي لك / أريج

[يوناس]

شكرا موضوع يمس الجميع
الفشل كلمة تعبر عن نفاذ الداعي عند الإنسان لمواصلة الطريق
وفقدان المحرك الذي يدفع به إلى نيل ما يصبو إليه
يصاب به عادة من صبر وتجاوز العديد من العقبات ولكنه في الأخير لم يلقى أي جزاء
الفشل يصيب الجميع فالحياة فيها من المصائب ما لا تقدر عليه أقوى النفوس وأربطها جأشا
...... لا أدري ربما علي أن أتوقف وأنا أتحدث عن الفشل أحسست بالفشل . أمر غريب

[أريج الغار]

أختي الكريمة أحييك على هذا الإختيار المميّز لهذا الموضوع الهام واللذي قد نواجهه في كافة جوانب حياتنا .
بداية يمكن القول بأن هناك إرتباطا ما بين الفشل والإحباط في كثير من المراحل المتعلّقة في تحقيق الهدف المراد تحقيقه ، ولكن ما مدى هذه العلاقة وهذا الإرتباط بينهما ؟ هنا يبرز هذا المدى من خلال الشخص اللذي يسعى لتحقيق غرضه ، فإذا كان الشخص يمتلك القدرة على إحتواء نتائج هذين الموقفين ، فهنا تكون العلاقة بينهما محدودة ، والعكس بالعكس، أي عندما تكون القدرة محدودة لدى الشخص في تقبّل وإحتواء النتائج ، فهذا يفتح المجال واسعا لكي يكون الإرتباط بينهما كبير جدا .
ولو نظرنا لمشكلة الإحباط ، فنجد أنها قد تتشكل وتظهر ذاتيا عند الشخص ، أي شعور نفسي بالعجز والإحباط ، من دون حتى المحاولة الأولى لتحقيق الغرض المنشود ، وقد يأتي الإحباط نتيجة الفشل في أكثر من محاولة ، فيكون هنا الفشل هو العامل الرئيسي في صناعة الإحباط عند الشخص ، أما لو نظرنا للفشل فأيضا هناك مسببات ذاتية نفسية ومسببات تطبيقية له ، فمن الممكن أن يقدّم للشخص هدفا ما ، فيجد هذا الشخص أنه لن يكون قادرا على تحقيقه ، وهنا تتكوّن أولى لبنات الفشل ، وقد يكون الفشل في أن الشخص أخطأ في التخطيط أو الإستخدام المناسب لكل الأدوات الواجب إستخدامها لتحقيق الغرض المنشود ، ولذا فإنه من الممكن أن يكون الفشل أحد مسببات الإحباط ، حيث هنا يكون الشخص مستسلما أمام النتائج اللتي ترتّبت على عمله واللتي جاءت بالفشل ، وقد يكون على العكس ، بمعنى أنه يكون عاملا محفّزا ورافعا في خوض التجربة من جديد وإعادة المحاولة ، وخصوصا إذا كان الفشل جاء في المراحل الأخيرة الموصلة لتحقيق الهدف .
وللفشل والإحباط هناك أنواع عديدة منها :
* الفشل الإيجابي : هذا النوع يدفع بالشخص للمحاولة من جديد ، مع إعادة تقييم الخطوات اللتي تم إتباعها ، وتصويب مسار العمل ، وإيجاد العناصر اللتي من شأنها أن تؤكد الوصول للهدف ، وهذا النوع يظهر بوضوح عند الشخص اللذي لديه من الإرادة والعزيمة ما يكفيه للقيام بالمحاولة مرة أخرى .
* الفشل السلبي : وهذا النوع من الفشل يكون قد عمل على تكسير أي أمل في تحقيق الهدف ، ويكون بنتيجته قد أوجد الإحباط عند الشخص .
*الفشل الذاتي : هو ذاك النوع من الشعور بالعجز من دون محاولة الخوض في التجربة ، كما لو أن كبر البحر عليه ، دون أن يعطي لنفسه فرصة التخطيط والدراسة والعمل على تحقيق الهدف ، بمعنى آخر الفشل هنا موجودا ونفسيا عند الشخص .
*الفشل التطبيقي : وهنا يكون الفشل مرتبطا بمرحلة التخطيط أو أثناء العمل ، كأن تغيب عنه أجزاء مهمة ، أو أن تنقصه الأدوات اللازمة لتحقيق الغرض ، أو عدم إستخدامها بالشكل السليم ، أو عدم تقدير في مسألة الوقت .
وعلى فكرة فإن كلا الحالتين الفشل والإحباط ، من الممكن تلافيهما بصورة طبيعية جدا ، وذلك من خلال .
أولا : توفير أكبر قدر من الإرادة والعزيمة وطول النفس عند الشخص .
ثانيا : توفير جميع الوسائل والأدوات اللازمة واللتي من شأنها تحقيق الهدف وإنجاحه .
ثالثا : ضرورة أن يكون هناك تخطيطا سليما ، محيطا بظروف الهدف ،وأيضا بالأدوات والوسائل المتاحة والمتوفرة في سبيل تحقيق الهدف ، وإستخدامهما بالشكل السليم والدقيق .
رابعا : إدراك اهمية الوقت والعامل الزمني ومدى ملائمته لكافة مراحل تحقيق الهدف .
خامسا : تقديم الدعم والتشجيع والتحفيز من الآخرين ، من شأنه أن يدفع الشخص للمبادرة وخوض التجربة وكسر الإحباط إذا كان موجودا لديه ، وهذا يعطيه فرصة كبيرة للنجاح وتحقيق الهدف .
ختاما أقول إن الله عزوجل خلق هذه الدنيا بما فيها ، وجعلها عالم أسباب ومسببات ، فإذا أخذنا بالأسباب المؤدية إلى النجاح بصورة صحيحة وسليمة ، فعندئذ يمكننا تفادي أي وقوع في الفشل أو الإحباط .
أطلت الحديث ،ولكن ما أرجوه أن تكون هناك الإفادة مما قمت بطرحه ، ويستمر النقاش ، تحياتي لك ودمتم بود وسعادة .

كتبت و وفيت ..
و كأنك بهذه الرؤى معلّم تعطي دروسا ..
و بالتالي أفتخر أن أكون تلميذتك في هذه الروضة الغنية ..

مشكور على كل حرف طبعت لأجلنا
تحياتي الأبدية / أريج

[شريف بدوي]

شكرا على الموضوع الجميل

[صَمْـتْــــ~]

لِم تسأل عمّا يختلِجُني!
وهذا الملل يقودُ خَطوي لِسراديبِ الفشَل
لِم تسأل عمّا يُسبِّبُ حُزني!
وهذا الفشل يقتلِعُ ابتسامتي ولا يزَل..
بِمعانيه الهوجاءِ يُحبِطُ عزيمتي،
ويُقيِّدُ حُريّتي،
فكيف لي باستِعادة الأمل؟

.........كانت إحدى لحظات الإحباط :o
وبِفضلِ الصّبرِ والإيمانِ بالله رحلت غيومها ومعها اليأسُ ارتحَل

[أريج الغار]

سأقول بطريقة أخرى ...
ان كان غيري تكلم عن الفشل و الاحباط ...
فاني احب شرب الدواء ...
مرتين صباحين و مرة قبل النوم :):):) ...
عفواا ...

تحدِِّ بذاتي:
لا شئ يُفنِي عزيمتي ...
لا ريح تُُذهِبُ إرادتي ...
لا ناكر يُنقِصُ جميلي ...
ولا جافي يَمحَقُ محبتي ...






و الله غريبة الفقرة الأولى ..
و أخشو أنّي لم أفهمها ..
لكن الثانية تنبئ بقلب قوي و روح أبية لا تتأثر بتناقضات الحياة .

سررت بإطلالتك
دمت بإحترام / أريج

[أريج الغار]

شكرا موضوع يمس الجميع
الفشل كلمة تعبر عن نفاذ الداعي عند الإنسان لمواصلة الطريق
وفقدان المحرك الذي يدفع به إلى نيل ما يصبو إليه
يصاب به عادة من صبر وتجاوز العديد من العقبات ولكنه في الأخير لم يلقى أي جزاء
الفشل يصيب الجميع فالحياة فيها من المصائب ما لا تقدر عليه أقوى النفوس وأربطها جأشا
...... لا أدري ربما علي أن أتوقف وأنا أتحدث عن الفشل أحسست بالفشل . أمر غريب



العفو ، و شكرا لك أنت لأنك أثريته برأيك ..
ربما يكون نفاذ الداعي ..
و هذا جانب لم يتطرق إليه أحد من قبل ..
و ربما تتغلب النفوس الشريرة على هذه المصاعب ، بأكل مال الغير و تجاوزات الله أعلم بها .

أمر غريب حقا ، فهل هذه الكلمات أفقدتك المحرك الذي يدفع بك لنيل ما تصبو إليه ؟؟

مشكور مجددا على ردك
تحياتي / أريج

[أريج الغار]

شكرا على الموضوع الجميل


و شكرا على المرور الأجمل ..
نترقب مشاركتك بفارغ الصبر على أمل أن نقرأ لك رايا يفيدنا
سلاااااااااااام / أريج

[أريج الغار]

لِم تسأل عمّا يختلِجُني!
وهذا الملل يقودُ خَطوي لِسراديبِ الفشَل
لِم تسأل عمّا يُسبِّبُ حُزني!
وهذا الفشل يقتلِعُ ابتسامتي ولا يزَل..
بِمعانيه الهوجاءِ يُحبِطُ عزيمتي،
ويُقيِّدُ حُريّتي،
فكيف لي باستِعادة الأمل؟

.........كانت إحدى لحظات الإحباط :o
وبِفضلِ الصّبرِ والإيمانِ بالله رحلت غيومها ومعها اليأسُ ارتحَل


أرجو تقبل هذا التعقيب غاليتي ..
ربما كان أحسن لو قلت : و بفضل الصبر و الإيمان بالله تبددت غيومها و معها اليأس ارتحل ..

تحياتي لك على الكلمات الجميلة
و المشاركة المبهجة ..

دمت بهناء / أريج

[باهي جمال]

الفشل من فشل يفشل فشلا فهو فاشل والاحباط من حبط يحبط احباطا فهو محبط فالفشل هو الفعل والاحباط هو رد الفعل فكلما كان الفعل كبيرا كان رد الفعل كذلك والانسان الواعي هو الذي يتصيد اماكن القوة في ضعفه واماكن النجاح في فشله

[أريج الغار]

الفشل من فشل يفشل فشلا فهو فاشل والاحباط من حبط يحبط احباطا فهو محبط فالفشل هو الفعل والاحباط هو رد الفعل فكلما كان الفعل كبيرا كان رد الفعل كذلك والانسان الواعي هو الذي يتصيد اماكن القوة في ضعفه واماكن النجاح في فشله

تعريف لغوي .. و فلسفة بسيطة لكنها قيّمة ..
أحيي فيك طلتك المشرقة ..
نأمل أن نلقاك من جديد :)

تحياتي / أريج

[خدوجة27]

السلام عليكم
اهلا ايتها العزيزة
وصلت متاخرة جدا
لدي بضع كلمات عن الفشل والاحباط
اولا لا شارك الدين ربطو بينهما فهما مختلفين كليا
فالفشل اول خطوة للنجاح
دليل على اننا قمنا بفعل
على اننا بدلنا مجهودا ولكنه فشل
دليل على اننا ادركنا اننا لا يجب ان نسلك هدا الطريق مرة خرى وتاكدنا ان نهايته الفشل
وعرفنا انه عليا ان نغير الاتجاه في المرة القادمة
الفشل دليل على الاقتراب من المراد
لاننا عملنا
اما الاحباط قد ياتي بسبب عدم فعل اي شيئ
قد ياتي عند الاحساس بالعجز وليس مرتبطا دائما بالفشل
فقد نفشل كثيرا ولا يصيبنا اي احباط
لاننا نسير ولا نتوقف
وقد نبقى قابعين في اماكننا لانفعل اي شيء مصابين بالاحباط
لذا ربما يكون رايا غريبا انا اناشد الفشل وامقت الاحباط
لا اعرف ان كان صحيحا لاني اومن اني اذا فشلت اقتربت خطوة من النجاح
واني عرفت اخطائي ولا يجب ان اكررها مرة اخرى


شكرا ايتها العزيزة الغالية على الموضوع الجميل
اختك التي تحبك دائما خديجة

[أريج الغار]

السلام عليكم
اهلا ايتها العزيزة
وصلت متاخرة جدا
لدي بضع كلمات عن الفشل والاحباط
اولا لا شارك الدين ربطو بينهما فهما مختلفين كليا
فالفشل اول خطوة للنجاح
دليل على اننا قمنا بفعل
على اننا بدلنا مجهودا ولكنه فشل
دليل على اننا ادركنا اننا لا يجب ان نسلك هدا الطريق مرة خرى وتاكدنا ان نهايته الفشل
وعرفنا انه عليا ان نغير الاتجاه في المرة القادمة
الفشل دليل على الاقتراب من المراد
لاننا عملنا
اما الاحباط قد ياتي بسبب عدم فعل اي شيئ
قد ياتي عند الاحساس بالعجز وليس مرتبطا دائما بالفشل
فقد نفشل كثيرا ولا يصيبنا اي احباط
لاننا نسير ولا نتوقف
وقد نبقى قابعين في اماكننا لانفعل اي شيء مصابين بالاحباط
لذا ربما يكون رايا غريبا انا اناشد الفشل وامقت الاحباط
لا اعرف ان كان صحيحا لاني اومن اني اذا فشلت اقتربت خطوة من النجاح
واني عرفت اخطائي ولا يجب ان اكررها مرة اخرى


شكرا ايتها العزيزة الغالية على الموضوع الجميل
اختك التي تحبك دائما خديجة

مرحبا بك غاليتي في أي وقت تشائين ..
و حين ربطنا بينهما فهذا لا يعني أنهما متشابهان ..
و إنما أحدهما نتيجة للآخر عند ضعاف النفوس .
و حسب وجهة نظري ، فإن الفشل يعني كبوة في طريق النجاح ..
و بما أن لكل فارس كبوة ، فإن هناك ذوي عزم يستطيعون إستدراكها و أخذ العبرة منها لتحقيق النجاح ، و كأن شيئا لم يكن ..
باقي كلامك أجده صائبا ، إلا أن كل شيء حسب شخصية المرء ..

تشكراتي و مودتي / أريج

[MED.KAD]

الحياة علمتنا أنه لابد من عمل.. لابد من حركة.. لا بد من إحياء حتى نحيا.. لا بد من بذل حتى نصل ...لابد من أمل حتى نستمر ...فمن وصل فذاك المراد
ومن فشل ...فقد جعل الفشل انطلاقة جديدة ودافع جديد وحرص أكيد وعمل دقيق حتى وصل ...الذي لم يصل عليه أن يجعل من الفشل حافزا يدفعه ليرتب أفكاره ويحسن مخططه ويرسم طريقه...لأن معالم الحياة الناجحة تعني لا يأس مع الفشل ..
ومن سقط في أول الطريق وانتابه الإحباط وقلت عزيمته وركن الى اليأس فهذا حتما يحتاج الى معالجة ...كل الشكر والتحية لك صاحب الموضوع ......طبعا وتبقى مجرد كلمات .

[أريج الغار]

الحياة علمتنا أنه لابد من عمل.. لابد من حركة.. لا بد من إحياء حتى نحيا.. لا بد من بذل حتى نصل ...لابد من أمل حتى نستمر ...فمن وصل فذاك المراد
ومن فشل ...فقد جعل الفشل انطلاقة جديدة ودافع جديد وحرص أكيد وعمل دقيق حتى وصل ...الذي لم يصل عليه أن يجعل من الفشل حافزا يدفعه ليرتب أفكاره ويحسن مخططه ويرسم طريقه...لأن معالم الحياة الناجحة تعني لا يأس مع الفشل ..
ومن سقط في أول الطريق وانتابه الإحباط وقلت عزيمته وركن الى اليأس فهذا حتما يحتاج الى معالجة ...كل الشكر والتحية لك صاحب الموضوع ......طبعا وتبقى مجرد كلمات .

أنا لا أستطيع أن أضيف شيئا بعد هذه : مجرد كلمات ..
لأنها تصنع روعة ببساطة الحديث و كبر المضمون ..

أحيي فيك الإطلالة الراقية
إحترامي و شكري / أريج