تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : مصر تبيع طن الرمل الزجاجي لإسرائيل بـ 3 دولارات لتستورده مرة أخرى بـ 17 ألف دولار


امبراطور البحر1
2010-04-30, 14:50
يدخل في تصنيع شاشات الكمبيوتر..

مصر تبيع طن الرمل الزجاجي لإسرائيل بـ 3 دولارات لتستورده مرة أخرى بـ 17 ألف دولار

http://www.almesryoon.com/images/rmlZogagi333.jpg


كتب بدر الدين إبراهيم (المصريون): | 28-04-2010 01:00

كشف تقرير أعده الدكتور محمد النشرتي، أستاذ الاقتصاد بإحدى الجامعات الخاصة عن قيام مصر بتصدير طن الرمل الزجاجي، المخصص لصنع الإلكترونيات إلى إسرائيل مقابل أربعة دولارات فقط للطن الواحد، وتقوم باسترداده في صورة منتجات إلكترونية مقابل 17 ألف دولار للطن.

وقال النشرتي إن إسرائيل تقوم ببيع هذه الرمال إلى الولايات المتحدة بـ 12 ألف دولار ثم تستورده مصر منها بـ17 ألف دولار على هيئة أجهزة الكترونية وكهربائية، وهو ما دفع اللواء مراد موافي محافظ شمال سيناء إلى تقديم اقتراح للحكومة المصرية بإنشاء مجمع صناعي للاستفادة بهذه الرمال وتوفير فرص عمل للشباب.

الدكتور ماجد الشريف خبير إلكترونيات أكد أن معظم الإلكترونيات القائمة الآن في العالم تعتمد علي الرمال، مشيرا إلى أن سيناء منبع لنوعية هذه الرمال سواء التي تدخل في التكنولوجيا المتمثلة في الأجهزة الكهربائية والإلكترونية والتي تدخل في مختلف أنواع الزجاج، وتعد منطقة بئر عيد هي أشهر المناطق التي يستخرج منها الرمل الزجاجي.

وأوضح أن مصر أصبحت لديها خبراء في صناعة الإلكترونيات وتستطيع إنشاء مصانع والعمل علي تصنيع هذه الأجهزة التي تستوردها بأسعار مرتفعة.

وتقوم مصر بتصدير الرمل الزجاجي الأبيض ويدخل هذا الرمل في صناعة الزجاج والكرستال والعدسات الطبية وشاشات الكمبيوتر.

http://www.almesryoon.com/news.aspx?id=28964

أفنان سارة
2010-04-30, 16:43
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم....

ساحلية
2010-04-30, 18:46
يا أخي مصر تبيع حتى من يكره اسرائيل من العرب ببلاش الى حبيبتها سيبي ليفني:
حقيقة الدور المصري في الساحة الفلسطينية

على ضوء الاعتداء على غزة الصامدة كتب أحد المدونين المصريين الشرفاء لمركز دمشق للدراسات النظرية والحقوق المدنية ما يلي :

إذا أردنا أن نفهم الدور المصرى لابد من شرح النقاط التالية:-

منذ معاهدة كامب ديفيد والنظام المصرى يرتزق من لعب دور المحلل لكل من يريد التطبيع

كان أبرز هذه الأدوار هو ماكان يفعله مع عرفات حيث كان يبيع للأمريكان فكرة أنه يمكن أن يقنع عرفات بما يشاء حتى أن الإسرائيلين كانو يقولون لعرفات "هل تنتظر حتى ترجع إلى رئيسك(يقصدون مبارك)"
الأن لم يعد هناك دور للنظام المصرى فالكل يهرول و الوسطاء عديدون فقد وسع الملك الأردنى من دوره كثيرا على حساب العجوز مبارك .
و منذ سنوات وجد النظام المصرى ضالته أخيرا فى الوساطة مع حماس. وقد جاملته حماس كثيرا على حساب مصداقيتها أمام شعبها. و للحقيقة حماس معذورة ففى النهاية مصر هى الرئة والأمل ولايوجد مايدعو لرفض هذا الدور .
النظام المصرى إستفاد كثيرا من علاقته بحماس فهو البوابة الوحيدة للإتصال بحماس
أعجب النظام المصرى بالعلاقة و كذلك أمريكا و إسرائيل فقد أوجد مايمكن أن يسمى سياسة الإحتواء(بالخداع)
إستمر الدور المصرى حتى بلغ ذروته بإتفاق التهدئة الأخير حيث خدع حماس بإعطاء الوعود بفتح معبر رفح مقابل التهدئة و قد فاز وإقتنص تهدئة من الفصائل مقابل وهم فتح المعبر . ولما لم بفتح المعبر لم يجد مايبرر به سوى الصمت ولم تجد فصائل المقاومة بدا غير القبض على الجمر و أيضا كانت التهدئة مطلوبة لإلتقاط الأنفاس.

هذا ما يمكن أن يسمى الإحتواء عن طريق الخداع ربما هذا نوع جديد من السياسة غير سياسة الإحتواء المعروفة أمريكيا.

بلغ النظام المصرى قمة الغروروالثقة فى أن دوره لم ينكشف ففى محادثات المصالحة الوطنية الفليسطسنية حينما أراد جرجرة حماس إلى فخ مفاوضات صورية للخروج بنتيجة واحدة ألا وهى التمديد لأبو مازن ليبيع ماتبقى من القضية تحت مسمى رئيس السلطة.

يمكن فهم التصرف المصرى من منطلق نظرتهم للجماعات الإسلامية الحديثة . فعندما ينظرون إلى لحية مشعل أو الزهار أو هنية يقولون مجموعة دراويش أو بالمصرى شوية مجاذيب لايفهمون فى السياسة.

لكن عندما رفضت حماس حضور المسرحيه أسقط فى يد النظام المصرى و لم يصدق مايحدث هل ترفض حماس الدعوة المصرية لبيت الطاعة. نعم رفضت حماس الطلب المصرى ليس هذا وفقط بل حتى المطلوب طرف محايد. لم تنتهى الحكاية بل المطلوب وسيط أخر لصفقة شاليط.

عندها فقد النظام المصرى صوابه فبعد أن تم ركنه من الإدارة الأمريكية ووجد ضالته فى الإرتزاق من علاقته الفوقية بحماس لن يجد حتى مايقدم به نفسه للأدارة الأمريكيه الجديدة

هكذا يمكن فهم الدور المصرى فى الإعتداء الإسرائيلى على الشعب الفليسطينى فى غزة.

والأن بعد أن سقطت الأقنعة فكل الأطراف ستتخذ طريقا أخر و أتوقع أن يحاول النظام المصرى جذب حماس مرة أخرى عبر خطوات تليفزيونية و لكن نتوقع من حماس أن تستغل رغبة النظام المصرى فى تحسين صورته. ولكن لن تعود العلاقة كما كانت أبدا. فالخاسر الوحيد مما حدث اليوم هو النظام المصرى و مجموه عباس فى رام الله.
محمد أبو راشد
تنويه :
و يجب أن لا ننسى هنا صفقة أسرى حزب الله و السلاسة التي تمت بها و الاحترافية الكبيرة التي أدار بها حزب الله الملف دون أي وسيط عربي ، بينما تتعثر صفقة شاليط كلما ظهر بصيصا للإنفراج و هذا بسبب دور الوساطة المصرية في هذا الملف .

فعلى كل مسلم أراد أن يؤيد إخوانه في غزة و يدعو لهم أن يقول " اللهم حرر الفلسطينيين من قبضة إخوانهم المصريين " لأن الفلسطينيين أقدر على أن يحرروا أنفسهم بأنفسهم من قبضة اليهود .
و لا حول ولا قوة الا بالله

امبراطور البحر1
2010-05-01, 09:53
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم....
شكرا لمرورك الكريم الذي شرفني.

امبراطور البحر1
2010-05-01, 10:00
يا أخي مصر تبيع حتى من يكره اسرائيل من العرب ببلاش الى حبيبتها سيبي ليفني:
حقيقة الدور المصري في الساحة الفلسطينية
على ضوء الاعتداء على غزة الصامدة كتب أحد المدونين المصريينالشرفاء لمركز دمشق للدراسات النظرية والحقوق المدنية ما يلي :

إذا أردناأن نفهم الدور المصرى لابد من شرح النقاط التالية:-

منذ معاهدة كامب ديفيدوالنظام المصرى يرتزق من لعب دور المحلل لكل من يريد التطبيع

كان أبرز هذهالأدوار هو ماكان يفعله مع عرفات حيث كان يبيع للأمريكان فكرة أنه يمكن أن يقنععرفات بما يشاء حتى أن الإسرائيلين كانو يقولون لعرفات "هل تنتظر حتى ترجع إلىرئيسك(يقصدون مبارك)"
الأن لم يعد هناك دور للنظام المصرى فالكل يهرول و الوسطاءعديدون فقد وسع الملك الأردنى من دوره كثيرا على حساب العجوز مبارك .
و منذسنوات وجد النظام المصرى ضالته أخيرا فى الوساطة مع حماس. وقد جاملته حماس كثيراعلى حساب مصداقيتها أمام شعبها. و للحقيقة حماس معذورة ففى النهاية مصر هى الرئةوالأمل ولايوجد مايدعو لرفض هذا الدور .
النظام المصرى إستفاد كثيرا من علاقتهبحماس فهو البوابة الوحيدة للإتصال بحماس
أعجب النظام المصرى بالعلاقة و كذلكأمريكا و إسرائيل فقد أوجد مايمكن أن يسمى سياسة الإحتواء(بالخداع)
إستمر الدورالمصرى حتى بلغ ذروته بإتفاق التهدئة الأخير حيث خدع حماس بإعطاء الوعود بفتح معبررفح مقابل التهدئة و قد فاز وإقتنص تهدئة من الفصائل مقابل وهم فتح المعبر . ولمالم بفتح المعبر لم يجد مايبرر به سوى الصمت ولم تجد فصائل المقاومة بدا غير القبضعلى الجمر و أيضا كانت التهدئة مطلوبة لإلتقاط الأنفاس.

هذا ما يمكن أن يسمىالإحتواء عن طريق الخداع ربما هذا نوع جديد من السياسة غير سياسة الإحتواء المعروفةأمريكيا.

بلغ النظام المصرى قمة الغروروالثقة فى أن دوره لم ينكشف ففىمحادثات المصالحة الوطنية الفليسطسنية حينما أراد جرجرة حماس إلى فخ مفاوضات صوريةللخروج بنتيجة واحدة ألا وهى التمديد لأبو مازن ليبيع ماتبقى من القضية تحت مسمىرئيس السلطة.

يمكن فهم التصرف المصرى من منطلق نظرتهم للجماعات الإسلاميةالحديثة . فعندما ينظرون إلى لحية مشعل أو الزهار أو هنية يقولون مجموعة دراويش أوبالمصرى شوية مجاذيب لايفهمون فى السياسة.

لكن عندما رفضت حماس حضورالمسرحيه أسقط فى يد النظام المصرى و لم يصدق مايحدث هل ترفض حماس الدعوة المصريةلبيت الطاعة. نعم رفضت حماس الطلب المصرى ليس هذا وفقط بل حتى المطلوب طرف محايد. لم تنتهى الحكاية بل المطلوب وسيط أخر لصفقة شاليط.

عندها فقد النظام المصرىصوابه فبعد أن تم ركنه من الإدارة الأمريكية ووجد ضالته فى الإرتزاق من علاقتهالفوقية بحماس لن يجد حتى مايقدم به نفسه للأدارة الأمريكيه الجديدة

هكذايمكن فهم الدور المصرى فى الإعتداء الإسرائيلى على الشعب الفليسطينى فىغزة.

والأن بعد أن سقطت الأقنعة فكل الأطراف ستتخذ طريقا أخر و أتوقع أنيحاول النظام المصرى جذب حماس مرة أخرى عبر خطوات تليفزيونية و لكن نتوقع من حماسأن تستغل رغبة النظام المصرى فى تحسين صورته. ولكن لن تعود العلاقة كما كانت أبدا. فالخاسر الوحيد مما حدث اليوم هو النظام المصرى و مجموه عباس فى رام الله.
محمدأبو راشد
تنويه :
و يجب أن لا ننسى هنا صفقة أسرى حزب الله و السلاسة التيتمت بها و الاحترافية الكبيرة التي أدار بها حزب الله الملف دون أي وسيط عربي ،بينما تتعثر صفقة شاليط كلما ظهر بصيصا للإنفراج و هذا بسبب دور الوساطة المصرية فيهذا الملف .

فعلى كل مسلم أراد أن يؤيد إخوانه في غزة و يدعو لهم أن يقول " اللهم حرر الفلسطينيين من قبضة إخوانهم المصريين " لأن الفلسطينيين أقدر على أنيحرروا أنفسهم بأنفسهم من قبضة اليهود .
و لا حول ولا قوة الا بالله

من تحليلك استنبطت نقطتين مهمتين الاولى:منذسنوات وجد النظام المصرى ضالته أخيرا فى الوساطة مع حماس. وقد جاملته حماس كثيراعلى حساب مصداقيتها أمام شعبها. و للحقيقة حماس معذورة ففى النهاية مصر هى الرئةوالأمل ولايوجد مايدعو لرفض هذا الدور .النقطة الثانية:فعلى كل مسلم أراد أن يؤيد إخوانه في غزة و يدعو لهم أن يقول " اللهم حرر الفلسطينيين من قبضة إخوانهم المصريين " لأن الفلسطينيين أقدر على أنيحرروا أنفسهم بأنفسهم من قبضة اليهود.ونتذكر ان الثورة الجزائرية ماكانت لتنجح لولا امدادات السلاح التي كانت تاتي من الحدود التونسية والمغربية .