قمر6
2010-04-29, 10:04
فط القلب مـن الفريسـة يـا سعـد يا مهبلنـي جيـت للمرسـم عانيـه
بكري كـان متين سـورو ما يتهـد راه ازاوط كـي الطيـار بجنحيــه
يـا بـن عمي عارفـك راك مقيـد مـن مسـو هـوداس لا بـد يبليـه
أرقـع فـيا سـال عني محمـد لعـل ما غاب عن ذهنـي يوريـه
طامع حين نتـوق نجبـر من نقصد نا شدتني قـا الرجل ما راحت ليـه
أقسمت اليميـن شـورو قلت نهـد نقـدا للمكان بالـذات مسميـــه
ظنيت اللي فـات في الذهن مجـرد طـول زماني حافظو راني حاصيـه
حين لحقـتو طاحت الدمعة عالخـد وتلطـم قلبي وضـاق الحـال عليـه
ما تسعى جـرة مـن رانـي رايـد ولا ريحـة تجفي على الذات تهديـه
تحلف صادق ذا الوكر ما شافو حد أولا جاتــو عـارمـي ولا تسميـه
تسعجب كيفـاه ضـركة يتمـرمـد وخطـاتـو راحـت عباد نْكانت فيـه
فـوق ترابـو كانت الريـم تميعـد ليلات الظلمـة بقشوتهـا تضـويـه
تلزم عمـرو ما دقـش فيـه وتـد ولا فلجـة سترتـو كانـت تحميـه
بعيني كانت ساتراتـو طـرق جـدد غطاتـو عن كـل موقح مـا ياتيـه
أحمـات حمالـو قرايـر ومـزاود وتْرطب وجهو قــدام المتلافيـه
وقرس حجيرة طابع طبـق المثـرد إلى عـول منـو الـزوالـي يكفيـه
تترفع ذيـك الطرايـق فـوق عمـد زادت للقنطـاس نظـرة دارت بيـه
وتطابس للأرض مربـوطـة بمشـد وما تدعثـر للشتـا ما تعبـا بيــه
لحمتها وسـط البـدن قـاني كابـد وزادتها طرق الابل خصلة للتيــه
كـل فليــج تميـزو راه مــزرد وفي وسطو زردة من الرعدة تحميـه
واه تبهـدل بعـد زقـرة راه جـرد ولا عـاري كـل عـورة تعتريـه
عشـى مرتـع للسـدادي وتكــدد هـاهو قفـرة والهوارب ما تخطيـه
حين أن شفتـو دار حالـو وتنكـد ولا يهشـم يسقـف جوفـو طاويـه
عدت نعاود في النظر نقبل ونصـد فلـربمـا الموضـع قـــالط فيـه
أنولي ونـروح ونـزيـد نعـاود نرجـع قـابـل للمكـان نثبت بيــه
نراعـي للمكـان نطلـع ونهـود من سافيـل الـواد نجبـى لأعاليــه
نسوكـى ونـزيـد نرجـع نتأكـد نـا مـانيـش مذهبـو ولا ناسيـــه
يخـي ذاك الصْمد دارق عالمجبـد ظهرة شراكـة العنـق ينجـي ليـــه
أبميـزي تنطح حجـارو من قـرد لا كركود يحـول دونـو ويغطيـــه
كي تجبى شرق البواعـج يتحـدد وسط العنق يحانكـو ويجي شرقيـــه
بكري كـان متين سـورو ما يتهـد راه ازاوط كـي الطيـار بجنحيــه
يـا بـن عمي عارفـك راك مقيـد مـن مسـو هـوداس لا بـد يبليـه
أرقـع فـيا سـال عني محمـد لعـل ما غاب عن ذهنـي يوريـه
طامع حين نتـوق نجبـر من نقصد نا شدتني قـا الرجل ما راحت ليـه
أقسمت اليميـن شـورو قلت نهـد نقـدا للمكان بالـذات مسميـــه
ظنيت اللي فـات في الذهن مجـرد طـول زماني حافظو راني حاصيـه
حين لحقـتو طاحت الدمعة عالخـد وتلطـم قلبي وضـاق الحـال عليـه
ما تسعى جـرة مـن رانـي رايـد ولا ريحـة تجفي على الذات تهديـه
تحلف صادق ذا الوكر ما شافو حد أولا جاتــو عـارمـي ولا تسميـه
تسعجب كيفـاه ضـركة يتمـرمـد وخطـاتـو راحـت عباد نْكانت فيـه
فـوق ترابـو كانت الريـم تميعـد ليلات الظلمـة بقشوتهـا تضـويـه
تلزم عمـرو ما دقـش فيـه وتـد ولا فلجـة سترتـو كانـت تحميـه
بعيني كانت ساتراتـو طـرق جـدد غطاتـو عن كـل موقح مـا ياتيـه
أحمـات حمالـو قرايـر ومـزاود وتْرطب وجهو قــدام المتلافيـه
وقرس حجيرة طابع طبـق المثـرد إلى عـول منـو الـزوالـي يكفيـه
تترفع ذيـك الطرايـق فـوق عمـد زادت للقنطـاس نظـرة دارت بيـه
وتطابس للأرض مربـوطـة بمشـد وما تدعثـر للشتـا ما تعبـا بيــه
لحمتها وسـط البـدن قـاني كابـد وزادتها طرق الابل خصلة للتيــه
كـل فليــج تميـزو راه مــزرد وفي وسطو زردة من الرعدة تحميـه
واه تبهـدل بعـد زقـرة راه جـرد ولا عـاري كـل عـورة تعتريـه
عشـى مرتـع للسـدادي وتكــدد هـاهو قفـرة والهوارب ما تخطيـه
حين أن شفتـو دار حالـو وتنكـد ولا يهشـم يسقـف جوفـو طاويـه
عدت نعاود في النظر نقبل ونصـد فلـربمـا الموضـع قـــالط فيـه
أنولي ونـروح ونـزيـد نعـاود نرجـع قـابـل للمكـان نثبت بيــه
نراعـي للمكـان نطلـع ونهـود من سافيـل الـواد نجبـى لأعاليــه
نسوكـى ونـزيـد نرجـع نتأكـد نـا مـانيـش مذهبـو ولا ناسيـــه
يخـي ذاك الصْمد دارق عالمجبـد ظهرة شراكـة العنـق ينجـي ليـــه
أبميـزي تنطح حجـارو من قـرد لا كركود يحـول دونـو ويغطيـــه
كي تجبى شرق البواعـج يتحـدد وسط العنق يحانكـو ويجي شرقيـــه