ناطور الاقصى
2010-04-26, 09:00
بسم الله الرحمن الرحيم
الدمُ بالدمُ - فلا يُجدي العويل
ولا تَكفي الدموع
هل أصبحنا نساء نبكي ؟
يا أحفاد خالد وسعد والقعقاع
يا أحفاد طارق بن زياد وابن نصير وابن تاشفين
يا أخفاد الخطابي وعمر المختار
يا أحفاد قطز والظاهر بيبرس
يا أحفاد مخمد الفاتح
يا خيرَ أمّة أين أنتم
لا تبكوا
انظروا
شاهِدوا
فلسطين لكل المسلمين
وهي أمانة في أعناقنا أجمعين
ماذا سنقول لرب العالمين ؟
( وَقِفوهم إنهم مسؤولون )
قفوا الآن وقفة تأمُّل قبلَ يومِ الفزع الأكبر
إنا قادمون يا قدس
إنا قادمون يا أقصى - - -
http://www.alweehdat.com/twe/gaza.jpg
حتى نزار قباني تحركت نخوته
ونحن ؟
هذا ما كَتَبَه نزار قباني ( وهي الكلمات الصادقة الوحيدة التي أعترفُ له بها )
يقول نزار قباني :
اقتباس:
( أصبح عندي الآن بندقية
إلى فلسطين خذوني معكم
إلى رُبىً حزينة
كَوَجه المجدلية
إلى القباب الخضر
والحجارة النبيَّة
عشرين عاماً وأنا أبحث عن أرضٍ وعن وهوية
أبحث عن بيتي الذي هناك
عن وطني المحاط بالأسلاك
أبحث عن طفولتي
وعن رفاق حارتي
عن كتبي
عن صُوَري
عن كل ركن دافئٍ
وكل مزهرية
إلى فلسطين خذوني معكم يا أيها الرجال
أريد أن أعيش أو أموت كالرجال
أصبح عندي الآن بندقية
قولوا لمن يسأل عن قضيتي
بارودتي صارت هي القضية
أصبح عندي الآن بندقية
أصبحت في قائمة الثوار
أفترشُ الأشواك والغبار
وألبَسُ المنيّة
أنا مع الثوار
أنا من الثوار
مِن يوم أن حَملتُ بندقيتي
صارت فلسطينُ على أمتار
يا أيها الثوار
في القدس
في الخليل
في بيسان
في الأغوار
في بيت لحمٍ
حيث كنتم أيها الأحرار
تَقدّموا ... تقدموا
إلى فلسطين طريق واحد
يَمُرُّ مِن فَوهةِ بندقية )
الدمُ بالدمُ - فلا يُجدي العويل
ولا تَكفي الدموع
هل أصبحنا نساء نبكي ؟
يا أحفاد خالد وسعد والقعقاع
يا أحفاد طارق بن زياد وابن نصير وابن تاشفين
يا أخفاد الخطابي وعمر المختار
يا أحفاد قطز والظاهر بيبرس
يا أحفاد مخمد الفاتح
يا خيرَ أمّة أين أنتم
لا تبكوا
انظروا
شاهِدوا
فلسطين لكل المسلمين
وهي أمانة في أعناقنا أجمعين
ماذا سنقول لرب العالمين ؟
( وَقِفوهم إنهم مسؤولون )
قفوا الآن وقفة تأمُّل قبلَ يومِ الفزع الأكبر
إنا قادمون يا قدس
إنا قادمون يا أقصى - - -
http://www.alweehdat.com/twe/gaza.jpg
حتى نزار قباني تحركت نخوته
ونحن ؟
هذا ما كَتَبَه نزار قباني ( وهي الكلمات الصادقة الوحيدة التي أعترفُ له بها )
يقول نزار قباني :
اقتباس:
( أصبح عندي الآن بندقية
إلى فلسطين خذوني معكم
إلى رُبىً حزينة
كَوَجه المجدلية
إلى القباب الخضر
والحجارة النبيَّة
عشرين عاماً وأنا أبحث عن أرضٍ وعن وهوية
أبحث عن بيتي الذي هناك
عن وطني المحاط بالأسلاك
أبحث عن طفولتي
وعن رفاق حارتي
عن كتبي
عن صُوَري
عن كل ركن دافئٍ
وكل مزهرية
إلى فلسطين خذوني معكم يا أيها الرجال
أريد أن أعيش أو أموت كالرجال
أصبح عندي الآن بندقية
قولوا لمن يسأل عن قضيتي
بارودتي صارت هي القضية
أصبح عندي الآن بندقية
أصبحت في قائمة الثوار
أفترشُ الأشواك والغبار
وألبَسُ المنيّة
أنا مع الثوار
أنا من الثوار
مِن يوم أن حَملتُ بندقيتي
صارت فلسطينُ على أمتار
يا أيها الثوار
في القدس
في الخليل
في بيسان
في الأغوار
في بيت لحمٍ
حيث كنتم أيها الأحرار
تَقدّموا ... تقدموا
إلى فلسطين طريق واحد
يَمُرُّ مِن فَوهةِ بندقية )