Yara34
2010-04-16, 09:48
ما شد انتباهي و انا أطالع جريدة الشروق
هو مقال للصحفي و الاعلامي الرائع جمال لعلامي تحت عنوان -الفيفا و التحفيفة- و تحدث فيه عن التأمر و التخبط الفيفاوي و الكولسة المصرية وووووو و بما انني أميل كثيرا الى هذا النوع من المقالات و النقد الساخر الممزوج بالحسرة و البكاء على الاطلال أردت أن أضيف تعقيبا على المقال و بعض الرؤى الشخصية رغم ان مقارنة نفسي أو وضعها في مصاف هذا الاعلامي الكبير هو بمثابة خيال اسطوري من اشباه قصص السندباد البحري و الاقزام السبعة و بحيرة البجع المفقودة ان زيادتي لبعض الاسطر على عنوان المقال الفيفا و التحفيفة سيكون الفيفا و التحفيفة و تعواج الكاسكيطة بمعنى الزوخ و الفوخ و يا لمزوق من برا واش احوالك مالداخل ؟ و المتتبع لمسار الامبراطور بلاتر يعلم علم اليقين أن الجزائر لعبت دورا جد هام في اعتلائه عرش زيوريخ و نحن بطبعنا لا نطلب منه معاملتنا معاملة خاصة و لكن ........... نريده و هيئته ان ينصفوننا فقط و لا ينكر الجميل سوى ابن الحرام و العجيب المعجب أن كل العالم انصفنا و ساندنا الا هو و اتباعه و اشياعه ما زالو مستلقين تحت شمسية رغم انتهاء موسم الاصطياف و عودة التلاميذ الى المدارس و مرور الفصل الاول و هو و جماعته يظنوننا بلهاء و لا يعلم اننا نعي ما سيجري غدا قبل بزوغ فجر اليوم الجديد لنباهة منى الله بها علينا و لا يعلم سي جوزيف اننا نعلم انه يريد أصوات الاتحادات الافريقية ال 53 المنظوية تحت امرة الاتحاد الافرو*******ي بقيادة صورية للسيد عيسى ماماتو و قيادة شرفية تنفيذية تشريعية للمجلس القومي للرياضة ببلاد الوثنية و عبدة الحجارة و الاصنام. و ليعلم بلاتر و زبانيته أن التماطل و التراجع و الاخذ و الرد لن يفيدهم لكوننا رجالات أفعال لا أقوال و قد حدثني أحد شيوخ القبيلة في احدى ليالي الشتاء البارد بأحضان جبال الاوراس الاشم بلكنة شرقية جزائرية امازيغية بربرية فقال لي : يا بني لولا عزة النفس و الكرامة و الرجولة و النخوة لكان اليوم شيخ البلدية يدعى جون-ماري و لكان اللون الاخضر غير بالازرق و لطمست النجمة و الهلال و سمعت بالقرية أجراس الكنائس بدل تكبيرة الاذان يا بني..... نحن غيرنا مجرى تاريخ قارة بثورتنا فلا تستهن بنفسك يا بني.......... كن شديدا مع المتعالين و رحيما مع الضعفاء و لطيفا مع المحترمين و حليما عند الغضب و سخيا عند العطاء و أياك ثم أياك و طأطأة الرأس فانها تقوي ضدك غربان المزابل طمعا في نقرك فكن صيادها و اعلم أن العبرة بالخواتيم
للامانة الموضوع منقول
هو مقال للصحفي و الاعلامي الرائع جمال لعلامي تحت عنوان -الفيفا و التحفيفة- و تحدث فيه عن التأمر و التخبط الفيفاوي و الكولسة المصرية وووووو و بما انني أميل كثيرا الى هذا النوع من المقالات و النقد الساخر الممزوج بالحسرة و البكاء على الاطلال أردت أن أضيف تعقيبا على المقال و بعض الرؤى الشخصية رغم ان مقارنة نفسي أو وضعها في مصاف هذا الاعلامي الكبير هو بمثابة خيال اسطوري من اشباه قصص السندباد البحري و الاقزام السبعة و بحيرة البجع المفقودة ان زيادتي لبعض الاسطر على عنوان المقال الفيفا و التحفيفة سيكون الفيفا و التحفيفة و تعواج الكاسكيطة بمعنى الزوخ و الفوخ و يا لمزوق من برا واش احوالك مالداخل ؟ و المتتبع لمسار الامبراطور بلاتر يعلم علم اليقين أن الجزائر لعبت دورا جد هام في اعتلائه عرش زيوريخ و نحن بطبعنا لا نطلب منه معاملتنا معاملة خاصة و لكن ........... نريده و هيئته ان ينصفوننا فقط و لا ينكر الجميل سوى ابن الحرام و العجيب المعجب أن كل العالم انصفنا و ساندنا الا هو و اتباعه و اشياعه ما زالو مستلقين تحت شمسية رغم انتهاء موسم الاصطياف و عودة التلاميذ الى المدارس و مرور الفصل الاول و هو و جماعته يظنوننا بلهاء و لا يعلم اننا نعي ما سيجري غدا قبل بزوغ فجر اليوم الجديد لنباهة منى الله بها علينا و لا يعلم سي جوزيف اننا نعلم انه يريد أصوات الاتحادات الافريقية ال 53 المنظوية تحت امرة الاتحاد الافرو*******ي بقيادة صورية للسيد عيسى ماماتو و قيادة شرفية تنفيذية تشريعية للمجلس القومي للرياضة ببلاد الوثنية و عبدة الحجارة و الاصنام. و ليعلم بلاتر و زبانيته أن التماطل و التراجع و الاخذ و الرد لن يفيدهم لكوننا رجالات أفعال لا أقوال و قد حدثني أحد شيوخ القبيلة في احدى ليالي الشتاء البارد بأحضان جبال الاوراس الاشم بلكنة شرقية جزائرية امازيغية بربرية فقال لي : يا بني لولا عزة النفس و الكرامة و الرجولة و النخوة لكان اليوم شيخ البلدية يدعى جون-ماري و لكان اللون الاخضر غير بالازرق و لطمست النجمة و الهلال و سمعت بالقرية أجراس الكنائس بدل تكبيرة الاذان يا بني..... نحن غيرنا مجرى تاريخ قارة بثورتنا فلا تستهن بنفسك يا بني.......... كن شديدا مع المتعالين و رحيما مع الضعفاء و لطيفا مع المحترمين و حليما عند الغضب و سخيا عند العطاء و أياك ثم أياك و طأطأة الرأس فانها تقوي ضدك غربان المزابل طمعا في نقرك فكن صيادها و اعلم أن العبرة بالخواتيم
للامانة الموضوع منقول