خوفا من الله أم حبا لله؟

[دكتورة ان شاء الله]

السلام عليكم.
بسم الله الرحمن الرحيم

بدون اطالة أريد أن أسئلكم سؤال لكن عليكم بالتفكير جيدا قبل الاجابة عليه.
عندما تبتعد عن فعل شيء حرمه الله تعالى،هل تبتعد عنه خوفا من الله أو حبا لله؟


صلوا معي على الحبيب المصطفى.

[ithguel]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته....

برايي لا يمكن ان نقرن بين الحالتين...لان الله نحبه دائما وابدا مهما كانت الظروف واحب الينا من كل شيء
لذلك=

هناك اشياء حرمها الله ونهى عنها وانزل أيات ترهيبية ..لذلك يمكن القول ان الابتعاد عن المحرمات خوفا من غضب الله ..والعكس هناك اشياء رغب القرآن في فعلها ..فانزل الله فيها ايات ترغيبية...وفعلها تقرب من الله عزوجل

اما حب الله فهو اعظم من كل الشيء واعتقد انه لا يمكن الربط بين الحالتي التين ذكرتيهما ...

هذا حسب اعتقادي والله اعلم ...

[توفيق3480]

أبتعد .... بين الحب والخوف

[saadi-2008]

////////////////////////////////////

[دكتورة ان شاء الله]

شكرا لكم على المرور و أورثكم الله جنة الفردوس الأعلى.

[** سدرة المنتهي **]

عليه الصلاة والسلام ............مشكورة يا اختي كثير علي الموضوع.........انا احب الله واخاف منه...

[دكتورة ان شاء الله]

عليه الصلاة والسلام ............مشكورة يا اختي كثير علي الموضوع.........انا احب الله واخاف من عقابه ...
http://i295.photobucket.com/albums/mm152/MorgannaRaven/RoseButterflyThankYou.jpg

[نشيدة 23]

اللهم صل و سلم على سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم


أبتعد عن الحرام خوفا من الله و حبا له و استحياءا منه


جزاك الله خير

[دكتورة ان شاء الله]

اللهم صل و سلم على سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم


أبتعد عن الحرام خوفا من الله و حبا له و استحياءا منه


جزاك الله خير

مشكورة أختي على المرور بارك الله فيك.

[الصديق الذهبي]

اللهم صل و سلم على سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم

حبا وخوفا وطمعا

[djeuhaina]

اما انا فابتعد عن الحرام حبا في الله
لان من يحب يطيع من احب اما عن الخوف
فالطمع في رحمة المحبوب لا يلغي الخوف
من سخطه
اي ان الخوف من الله ردع لنفس البشرية
التي وصفها الله عز و جل بانها امارت
بالسوء
فالخوف من الله يحيي الضمير فيرجع الانسان
الى رشدة و يتوب ( فالخوف من الغذاب هو الرادع للنفس البشربة )

[الباشـــــــــــق]

لا يجوز للمؤمن أن يعتمد على الخوف فقط حتى يقنط من رحمة الله، ولا على الرجاء فقط حتى يأمن من عذاب الله،

بل يكون خائفا راجيا؛ يخاف ذنوبه، ويعمل بطاعة الله،ويرجو رحمته؛ كما قال تعالى عن أنبيائه‏:‏

‏{‏إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ‏}‏

[امة الله نور]

اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد
خوفا من الله عز وجل

[حمـ 0418 ــزة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حبا وخوفا وطمعا
سلام

[الصديق عثمان]

رغبا ورهبا
يعني حبا له وخوفا منه

[سفيان]

هو حبا و طمعا فيه سبحانه و تعالى و خوف من عظمته وقدرته

[دكتورة ان شاء الله]

اللهم صل و سلم على سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم



حبا وخوفا وطمعا


صلى الله عليه و سلم.
مشكور أخي الذهبي على المرور.

[دكتورة ان شاء الله]

اما انا فابتعد عن الحرام حبا في الله
لان من يحب يطيع من احب اما عن الخوف
فالطمع في رحمة المحبوب لا يلغي الخوف
من سخطه
اي ان الخوف من الله ردع لنفس البشرية
التي وصفها الله عز و جل بانها امارت
بالسوء
فالخوف من الله يحيي الضمير فيرجع الانسان
الى رشدة و يتوب ( فالخوف من الغذاب هو الرادع للنفس البشربة )


مشكورة اختي جهينة على المرور بارك الله فيك.

[دكتورة ان شاء الله]

لا يجوز للمؤمن أن يعتمد على الخوف فقط حتى يقنط من رحمة الله، ولا على الرجاء فقط حتى يأمن من عذاب الله،

بل يكون خائفا راجيا؛ يخاف ذنوبه، ويعمل بطاعة الله،ويرجو رحمته؛ كما قال تعالى عن أنبيائه‏:‏

‏{‏إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ‏}‏
صدق الله العظيم.
مشكور أخي على المرور جزاك الله خيرا.

[دكتورة ان شاء الله]

اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد
خوفا من الله عز وجل
صلى الله عليه و سلم.
جزاك الله خيرا أختي أمة الله نور نور الله وجهك.

[دكتورة ان شاء الله]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حبا وخوفا وطمعا

سلام


و عليكم السلام و رحمة الله.
بارك الله فيك أخي.

[دكتورة ان شاء الله]

رغبا ورهبا
يعني حبا له وخوفا منه

مشكور اخي على المرور جزاك الله خيرا.

[zahroura]

حبا في رحمته التى وسعت كل شيء وخوفا من عدابه وسخطه

[دكتورة ان شاء الله]

هو حبا و طمعا فيه سبحانه و تعالى و خوف من عظمته وقدرته
مشكور أخي على المرور جزاك الله خيرا.

[دكتورة ان شاء الله]

السلام عليكم
(الإله): هو الذي يألهه العباد حباً وذلاً، وخوفاً ورجاء، وتعظيماً وطاعة له، بمعنى (مألوه)
و عليكم السلام و رحمة الله تعالى و بركاته.
مشكور أخي على المرور بارك الله فيك.

[دكتورة ان شاء الله]

حبا في رحمته التى وسعت كل شيء وخوفا من عدابه وسخطه
الله ارضى عنا.
مشكور أختي على المرور جزاك الله خيرا.