المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : سؤال بسيط .


هاجر جي
2010-04-09, 14:00
السلام عليكم
هناك سؤال بسيط أريد أن أطرحه عليكم يا زوار ويا أعضاء المنتدى .
بكل بساطة .ما هو الحب .أرجوكم أريد جواب .......:confused::confused::confused:

سَلْسَبِيّلْ
2010-04-09, 14:15
الحب يكون بعد الزواج لانه في وقتنا الحالي اصبحت المرأة كالسلعة كل يوم موديل حاشة لميستهلوش والرجال مايتلاموش كل يوم مع وحدة بالمسلم راح في جرة المجرم الله يهدينا ويسترنا والحديث قياس

خـواطـر
2010-04-09, 14:33
وش رايك انتي يا أختي ..!!!

هاجر جي
2010-04-09, 14:36
أنا سألت فقط لأني لا أعرف الجواب

didin
2010-04-09, 14:36
الحب في ماهيته(حسب القاموس العام في الجزائر) أنك ضعتي
أعلى أنواع الحب !! (( حب الله تعالى ))


جاء في الصحيحين عن أنس بن مالك - رضي الله عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال :

(( ثلاث من كنَّ فيه وجد حلاوة الإيمان ، أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما ،

وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله ، وأن يكره أن يعود في الكفر كما يكره أن يقذف في النار)) .

في هذا الحديث يبيـِّن النبي - صلى الله عليه وسلم - حقيقة مفادها أن الإيمان كالثمرة كلما اكتمل نموّها ونضوجها زادت حلاوتها ، ثم بيَّن علامات تدل على ذلك ، فذكر ثلاث علامات أولاها : أن يكون حب الله تعالى وحب رسوله - صلى الله عليه وسلم - مقدمـًا على حب غيرهما .

فهذا أعلى أنواع الحب ، وقمة الهرم الإيماني .

أفاد الإمام ابن القيم في كتابه الداء والدواء أن المحبوب قسمان : محبوب لنفسه، ومحبوب لغيره ..وكل ما سوى المحبوب الحق فهو محبوب لغيره ، وليس شيء يُحب لذاته إلا الله وحده ؛ لأنه سبحانه المتفرد بالكمال المطلق والجمال التام ، وكل ما سواه هو تبع لمحبته سبحانه كمحبة الملائكة والأنبياء والأولياء ، التي هي لازمة لمحبة الله عز وجل ؛ لأن محبته توجب محبة من يحبه .

فحب الله تعالى هو أعلى أنواع الحب .

قال الإمام الغزالي : " وكمال الحب أن يحب العبد ربه عز وجل بكل قلبه ، وما دام يلتفت إلى غيره فزاوية من قلبه مشغولة بغيره " .

فحال من يحب مولاه بحق أن يسلم وجهه وأمره وقلبه وكيانه كله لله تعالى .

ولذا من أحب الله بحق أطاع أمره واتبع شرعه .

يقول الله تعالى :

(قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ * قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْكَافِرِينَ) (آل عمران/31 ، 32) .

فالمخالفة والعصيان دليل كذب المحبة أو نقصها ، ويقسم الله تعالى بذاته العلية

فيقول :

(فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ)(النساء/65)

ولذا فطريق حب الله تعالى يتمثل في ترك المعاصي وفي أداء الفرائض والإكثار من النوافل ، فهو طريق عمليّ إذن ، وقد قيل : من أحب أن يعلم ما له عند الله عز وجل فلينظر ما لله عز وجل عنده ، فإن الله تبارك وتعالى ينزل العبد منه حيث أنزله العبد من نفسه ، ومن أوفى بهذا الحب نال محبة الله تعالى ويالها من كرامة إذا حصلت !!

يقول الأستاذ عبد الحليم محمد قنبس في كتابه " الحب في الأسرة المسلمة " : " وينشأ هذا الحب بإثارة القوى العقلية والروحية ، وعمق النظر والتفكير في خلق السماوات والأرض ، وحسن التدبر لآيات القرآن الكريم : (رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّار)(آل عمران/191) .

وحينما ترسخ محبة الله في قلب المؤمن ، وتتعمق جذورها ، كان الله عز وجل هو الغاية في كل شيء ، وآثره المرءُ على كل شيء ، وضحى من أجله بكل شيء ؛ لأنه شعر بحلاوة الإيمان ولذة اليقين ، فأصبحت بقية اللذائذ الدنيوية لا قيمة لها أمام هذه اللذة.

هكذا يقع حب الله عز وجل في قلب المؤمن الصادق ، الذي قد كمل بمعرفة جمال الله وجلاله ، فوجد من الصلة الوشيجة والتجاذب الروحي ما لم يجده غيره .

وجد صلة المودة والقربى ، صلة الوجدان المشدود بعاطفة الحب المشرق الودود ، وأصبح هذا المؤمن من الذين أحبهم الله عز وجل وأحبوه .

قال الله تعالى :

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِين)(المائدة/54) .

وهذا الحب الذي رسخ في القلب ، وأوصل العبد بربه ، لا يعرفه إلا من وجد إيقاع صفات الله تعالى في حسه ونفسه وشعوره وكينونته كلها ، ولا يقدّر حقيقة هذا الحب إلا الذي عرف حقيقة المحبوب وهو الله تعالى .

وحب الله تعالى لعبده أمر لا يقدر على إدراك قيمته إلا من عرف الله تعالى ، إذ أن حب الله تعالى لعبده نعمة لا يدركها إلا من ذاقها ، وذاق حلاوتها ، وحلاوة القرب من ربه عز وجل ، ذلك القرب الهائل العظيم ، المليء بالفضل الجزيل .

نعم إنها نعمة ، نعمة الله عز وجل على عبده بهدايته لحبه وتعريفه هذا المذاق الجميل الفريد ، الذي لا نظير له في مذاقات الحب كلها .

وقد وصف الله تبارك وتعالى المؤمنين بشدة حبهم له من غيرهم الذين اتخذوا أحبابـًا من دونه حينما

قال عز من قائل :

(وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْدَاداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبّاً لِلَّه…)(البقرة/165) .

وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبّاً لِلَّه ؛ لأن قلوبهم لم تعمر إلا بذكر الله تعالى ، ولم تصف إلا بحب الله عز وجل ، أما أولئك الذين انطوت نفوسهم على محبة ما يحلو لهم في هذه الدنيا ، فقلوبهم بعيدة عن هذا الحب الإلهي ، بعيدة عن هذا الصفاء الروحي، والاتصال القلبي " .

وإذا تكلمنا عن محبة الله عز وجل فلا بد من ذكر حديث الأولياء ، وهو حديث يوضح طريق محبة الله عز وجل وكيفية إكرام الله تعالى لأوليائه الذين صدقوا في محبته .

جاء في صحيح البخاري عن أبي هريرة – رضي الله عنه – أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم –

قال إن الله تعالى ، قال :

((من عادى لي وليـًا فقد آذنته بالحرب ، وما تقرّب إليَّ عبدي بشيء أحبَّ إليَّ مما افترضته عليه ، وما يزال عبدي يتقرب إليَّ بالنوافل حتى أحبه ، فإذا أحببته كنتُ سمعه الذي يسمع به ، وبصره الذي يبصر به ، ويده التي يبطشُ بها ، ورجله التي يمشي بها ، وإن سألني لأعطينَّه ، وإن استعاذني لأعيذنه ، وما ترددت عن شيء أنا فاعله ترددي عن قبض نفس المؤمن ، يكره الموت وأنا أكره مساءته)) .

هذا الحديث القدسي قيل إنه أشرف حديث في ذكر الأولياء لما يحويه من تكريم الله تعالى لهم وبيان محبته إياهم ودفاعه عنهم وتأييده لهم في ألطف عبارة .

والولي هو العبد القريب من الله عز وجل تولى ربه عز وجل بالطاعة فتولاه الله تعالى بالنصرة ، ولذا يحذّر الله تعالى من عادى وليـًا له فيعلمه بأنه محارب له ، ومن حاربه الله أهلكه ولا شك .

ثم يبين الحق سبحانه وتعالى طريق الولاية فيقول :

((وما تقرب إليَّ عبدي بشيء أحب إليَّ مما افترضته عليه ، وما يزال عبدي يتقرب إليَّ بالنوافل حتى أحبه)) فطريق الولاية مفتوح لكل من شاء ، وليس حكرًا على قوم دون غيرهم ، ولذا قال تعالى في كتابه العزيز : (أَلا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ * الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ) (يونس/62 ، 63) .

فالأمر أوضح من أن يلتبس على أحد ، فكل من آمن بالله واجتهد في تقواه سبحانه فهو وليّ من أولياء الله تعالى .

والحديث الذي بين أيدينا يعطي بيانـًا عمليـًا لنيل الولاية والمحبة الإلهية ، فيجعل أداء الفرائض ثم الاجتهاد في النوافل هما المعراج إلى محبة الله تعالى وما سوى ذلك لن يوصل إلى شيء بل من ادعى المحبة وتعاطى المعاصي فهو كاذب في دعواه معذب بسبب ما اقترفته يداه ، ولذا

يقول تعالى :

(وَقَالَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى نَحْنُ أَبْنَاءُ اللَّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُمْ بِذُنُوبِكُم)(المائدة/18) إذ كيف يتقرب إلى الله تعالى بمعصيته ؟! ومن ذلك التقرب إلى الله عز وجل بالشرك ! ، كما قال سبحانه عن المشركين : (وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ مَا نَعْبُدُهُمْ إِلاَّ لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ)(الزمر/3) .

وبعد الفرائض تأتي النوافل ، وهي وإن اشتركت مع الفريضة في الأهمية إلا أنها دونها في المرتبة ؛ لأن ترك الفريضة باب العقوبة ، وليست النافلة كذلك ، ولذا فإن من شغله الفرض عن النفل فهو معذور ، أما من شغله النفل عن الفرض فهو مغرور .

خـواطـر
2010-04-09, 14:38
معناها موضوعك الثاني ماكانش منو ....!!
صح والا لا ...

وئام الروح42
2010-04-09, 15:25
انا اقول بان هذه الكلمة موجودة فقط في قصائد الشعراء طبعا شعراء الجاهلية اما في الواقع لا وجود لهذه الكلمة
اختي صدقيني هناك فقط الولف كي توالفي انسان ترجعي ما تقدريش تفارقيه
والولف هذا اكون بعد الزواج او الخطبة لانوا بعد الزواج اتجي المودة والرحمة لي ربي هو لي يجعلها في قلوب الازواج
اما هذا الحب طيشي عليك ماكانش

روح القلم
2010-04-09, 15:34
ههههههههههههههههههههه
أختي الكريمة كيف أحببتي في موضوعكي الاول و لا تعرفين إجابة للحب في هذا الموضوع ؟؟
بنسبتي لي الحب هو الله و الرسول
ثم حب الوالدين
ثم الزوج و الابناء و الاخوى
و بعد ذلك حب الخير و كل ما هو جميل في هذا الكون طبعا ليس حب المحضورات
تحياتي لكم

الجزائـ عشقي ــر
2010-04-09, 19:44
السلام عليكم
هناك سؤال بسيط أريد أن أطرحه عليكم يا زوار ويا أعضاء المنتدى .
بكل بساطة .ما هو الحب .أرجوكم أريد جواب .......:confused::confused::confused:

الحب لا يكون إلا بعد الزواج عزيزتي
أتعلمين لما؟؟
لأنك بعد الزواج تكتشفين ايجابيات و عيوب زوجك
بعد الزواج لن تجدي إلا الحقيقة
وقتها تستطيعين ان تقولي أنك تحبين زوجك
مادمت تحبين العيش معه و تحاولين اسعاده حتى و ان كانت هناك خلافات
الحب لن تعرفيه الا بعد الزواج غاليتي
الزواج هو امتحان يجتازه شخصان حتى يعرفا حقيقة مشاعرهما و مدى قوتهما لبناء اسرة قوية
اما المشاعر التي قبل الزواج فليست حبا
يوم تقولين احب
يوم تقولين لا احب
يوم تسألين غيرك عن ماهية مشاعرك
هذا كله تذبذب سببه مشاعر اعجاب بداخل الشخص و عقل يرفض تلك المشاعر
تحيتي لك

/ام عبد الرحمن/
2010-04-09, 20:44
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
هو وهم الا ادا اقترن مع كل ما هو شرعي ...و الفاهم يفهم
الله المستعان يا رب ثبتنا
سلام

عروسة البحر
2010-04-09, 23:27
الحب هو ان تحب اللهو تؤمن به و رسوله محمد صلى الله عليه و سلم من غير ما تراه و ما جمل الحب عندما يكون في الحلال

هاجر جي
2010-04-10, 15:41
سأشرح. لأني بعدما رأيت أرائكم استيقضت من الوهم الدي كنت فيه ولم أفرق بين الحب والاعجاب و التفاهة لقد عرفت أنني كنت على خطا لما قلت دالك . هدا لمن رأى موضوعي الأول .

خـواطـر
2010-04-10, 17:51
يعطيك الصحة اختي هكا نحبوك تكوني ...

خـواطـر
2010-04-10, 18:28
أختي هذه كلمات من أجلك ...
If you asked me about love
I wanna know about it
My answer would be
It's everything about Allah
The pure love, to our souls
The creator of you and me, the heavens and whole universe
The ONE that made us whole and free
the guardian of HIS true believers

فتاة الورود
2010-04-10, 19:08
السلام عليكم الحب و الكره طاقتان عظيمتان لا يجب اضاعتهما على من لا يستحقهما والحب الحقيقي هو حب الله اولا ثم يليه حب العباد من الانبياء و الرسل و الوالدين و الاهل و الاقارب و الاصدقاء ... وبعد الزواج شريك الحياة وليس قبل الزواج فانا لا اؤمن باي علاقة بين الذكر و الانثى لانها تكون غير شرعية (محرمة) وما اكثرها الان.

هاجر جي
2010-04-11, 17:14
أشكركم .لقد استيقضت فعلا شككككككرا لكم أعزائي اد احتجتم شيء فأنا هنا للمساعدة

بحر الجروح
2010-04-11, 20:06
الحب هو ان تفعل كل شيء من اجل من تحب فالشهيد مات من اجل الوطن ولك ان تتخيلي المحبين

fadila16
2010-04-16, 08:56
مكانش حب في وقتنا و الحب عندتا حنا معندوش تعريف ارواح و حب

هاجر جي
2010-04-16, 18:30
merci merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii

micha72
2010-04-20, 01:55
الحــــــــــــــــــــــــــــــب هـــــــــــــــــــــــــــــــو :

http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=244016