سهم13
2010-04-04, 10:14
هل تعرفونه أيها الأعضاء؟ هو ثلاث صفات للمؤمنين المنتصرين ذكرها الله في آية واحدة، لو اتصفنا بها لاكتسحنا اليهود والأمريكيين.
هذه صفات المؤمنين المنتصرين:
1- يقيمون الصلاة
2- يؤتون الزكاة
3- يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر
هذا في قوله -تعالى-: (وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ (40) الَّذِينَ إِن مَكَّنَّاهُمْ فِي الأرْضِ أَقَامُوا الصَّلاة وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الأمُورِ (41)) (الحج).
ونحن نظن أننا سوف ننفع الفلسطينيين بالتظاهر ورفع العلم الفلسطيني في البطولات الكروية.
اعلموا أيها الأعضاء أن الناس كثيرا ما يسألون العلماء لماذا لا يمكنهم الله من الجهاد وهم يطلبونه، أتعرفون الإجابة؟ يقول العلماء إن الله يمهلهم حتى يهيئوا أنفسهم للجهاد بالاستقامة على أمر الله؛ لأن هول الحرب أشد مما يتوقعون، وهم يحتاجون إلى الصفات التي ذكرها الله -سبحانه- ليجدوا التثبيت.
كم من الذين يطلبون الجهاد يتصفون بتلكم الصفات؟ كم يصلون؟ كم يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر؟ كثير من الكلام الذي يكتبه بعضكم أمر بالمنكر ونهي عن المعروف.
من يشك في كلامي فليذهب إلى العلماء ويسألهم.
أتعرفون أيها الأعضاء أن شيئا واحدا لو فعله أكثرنا لكنا على حافة النصر؟ الصلاة على وقتها، لو عزم سكان شمال أفرقيا على إقامة الصلاة في وقتها لكان النصر وشيكا.
أما إخوانكم في فلسطين فليس لهم إلا أن يجاهدوا وحدهم، وأما نحن فلنقرأ أخبار اللاعبين وما يسمي المنتخب، ولنتأمل صور اللاعبين، ولنعظم شأن المعارك الكروية لتحقيق الانتصار الكروي العظيم، ولنضيع صلواتنا، ولنكتب كلاما آمرا بالمنكر ناهيا عن المعروف، منا من يدعو إلى القطيعة بين المسلمين بسبب الكرة التي تقذف في الشباك، ومنا من يرى أباه وأمه لا يصليان ولا ينبههما إلى هذا الخطر، ومنا من يرى أباه وأمه يغضان الطرف عن الزكاة، ومنا من يرى السفه في إنفاق المال على اللاعبين لكنه يشجعهم ويدعو لهم بالنصر العظيم، وصدق من سمى الكرة الأفيون؛ إذ العجيب أن أحباء لاعبي الكرة أنفسهم يشكون الفقر لكنهم لا يرون حرجا في امتلاك لاعبي الكرة للمال الذي يسكب عليهم، فإذا أفاقوا من المخدر الكروي برعوا في ذم الحكومات باعتبارها المتسببة في فقرهم.
يا أعضاء المنتدى، انصروا إخوانكم الفلسطينيين برفع العلم الفلسطيني في ملاعب المونديال.
أما مصر فستظل مهزومة حتى يعظم فيها أمر الدين، بغير هذا لن تستطيع جهادا ولا انتصارا، ولن ينفعها لاعبو الكرة، ولو هزموا البرازيل أوإيطاليا أوأمريكا في المعارك الكروية العظيمة.
هذه صفات المؤمنين المنتصرين:
1- يقيمون الصلاة
2- يؤتون الزكاة
3- يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر
هذا في قوله -تعالى-: (وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ (40) الَّذِينَ إِن مَكَّنَّاهُمْ فِي الأرْضِ أَقَامُوا الصَّلاة وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الأمُورِ (41)) (الحج).
ونحن نظن أننا سوف ننفع الفلسطينيين بالتظاهر ورفع العلم الفلسطيني في البطولات الكروية.
اعلموا أيها الأعضاء أن الناس كثيرا ما يسألون العلماء لماذا لا يمكنهم الله من الجهاد وهم يطلبونه، أتعرفون الإجابة؟ يقول العلماء إن الله يمهلهم حتى يهيئوا أنفسهم للجهاد بالاستقامة على أمر الله؛ لأن هول الحرب أشد مما يتوقعون، وهم يحتاجون إلى الصفات التي ذكرها الله -سبحانه- ليجدوا التثبيت.
كم من الذين يطلبون الجهاد يتصفون بتلكم الصفات؟ كم يصلون؟ كم يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر؟ كثير من الكلام الذي يكتبه بعضكم أمر بالمنكر ونهي عن المعروف.
من يشك في كلامي فليذهب إلى العلماء ويسألهم.
أتعرفون أيها الأعضاء أن شيئا واحدا لو فعله أكثرنا لكنا على حافة النصر؟ الصلاة على وقتها، لو عزم سكان شمال أفرقيا على إقامة الصلاة في وقتها لكان النصر وشيكا.
أما إخوانكم في فلسطين فليس لهم إلا أن يجاهدوا وحدهم، وأما نحن فلنقرأ أخبار اللاعبين وما يسمي المنتخب، ولنتأمل صور اللاعبين، ولنعظم شأن المعارك الكروية لتحقيق الانتصار الكروي العظيم، ولنضيع صلواتنا، ولنكتب كلاما آمرا بالمنكر ناهيا عن المعروف، منا من يدعو إلى القطيعة بين المسلمين بسبب الكرة التي تقذف في الشباك، ومنا من يرى أباه وأمه لا يصليان ولا ينبههما إلى هذا الخطر، ومنا من يرى أباه وأمه يغضان الطرف عن الزكاة، ومنا من يرى السفه في إنفاق المال على اللاعبين لكنه يشجعهم ويدعو لهم بالنصر العظيم، وصدق من سمى الكرة الأفيون؛ إذ العجيب أن أحباء لاعبي الكرة أنفسهم يشكون الفقر لكنهم لا يرون حرجا في امتلاك لاعبي الكرة للمال الذي يسكب عليهم، فإذا أفاقوا من المخدر الكروي برعوا في ذم الحكومات باعتبارها المتسببة في فقرهم.
يا أعضاء المنتدى، انصروا إخوانكم الفلسطينيين برفع العلم الفلسطيني في ملاعب المونديال.
أما مصر فستظل مهزومة حتى يعظم فيها أمر الدين، بغير هذا لن تستطيع جهادا ولا انتصارا، ولن ينفعها لاعبو الكرة، ولو هزموا البرازيل أوإيطاليا أوأمريكا في المعارك الكروية العظيمة.