عُضو مُحترم
2010-04-03, 18:51
السلام عليكم
يحكي لنا أباؤنا أجدادنا
عن الاستعمار و عن الثورة
و نقرأ التاريخ الجزائري
فنجد ما يلي
ان فرنسا احتلت الجزائر استكمالا للهجمات الصليبية على المسلين
ان فرنسا حاولت سلخ الجزائريين من معتقداتهم و عاداتهم
و حاولت تنصيرهم
وابعادهم عن الاسلام
و لقد لقيت الرد من شيخ المجاهدين
الامير عبد القادر الجزائري
و شيخ المتصوفين الشيخ بوعمامة
و جان دارك جرجرة لالة فاطمة نسومر
و المقراني و الحداد و الحاج احمد باي
و
و
و
و
و
و من شيخ الاسلام الجزائري الشيخ بن باديس رحمه الله
و رفقائه و أصحابه في جمعية العلماء المسلمين الجزائريين
و مع كل ما سخرته فرنسا لذلك
فشلت في إخراج الجزائريين من دينهم و الأهم
فشلت فشلا ذريعا في نزع الخمار وأو الحجاب عن الجزائريات
و يحكي التاريخ
أن الرجل الامازيغي المسلم كان يموت قبل أن يرى غريبا يري شعرة واحدة من رأس زوجته أو ابنته
و يقول التاريخ أيضا
أن المرأة الجزائرية العربية الحرة كانت مستعدة للموت ألف مرة
و ترفض ان تمشي مكشوفة الوجه أو الشعر
و هكذا بعد 130 سنة من الاستدمار
و التنصير
و الفرنسة
فشلت فرنسا فشلا ذريعا في ذلك
و لكن
في ظرف 11 سنة أي
منذ تولي بوتفليقة الحكم
يفرض القانون
على المرأة ان تتصور من دون خمار
و صار الجزائري مجبرا على قبول ذلك
المرأة التي كانت تتمنى الموت و لا يلمسها رجل غير زوجها
المرأة التي كانت لا تُرى إلا تحت
الحايك أو الملايا
صارت اليوم
تمشي باستهتار في الشوارع
المرأ التي كان الفرنسي يحير من نقائها و شرفها
و كانت مضرب الامثال
صارت اليوم
..................
المهم
ما فشلت فرنسا في إنجازه ....خلال 130عام
نجح حزب فرنسا في الجزائر فيه خلال 10سنوات
و مازال الخير للقدام
يحكي لنا أباؤنا أجدادنا
عن الاستعمار و عن الثورة
و نقرأ التاريخ الجزائري
فنجد ما يلي
ان فرنسا احتلت الجزائر استكمالا للهجمات الصليبية على المسلين
ان فرنسا حاولت سلخ الجزائريين من معتقداتهم و عاداتهم
و حاولت تنصيرهم
وابعادهم عن الاسلام
و لقد لقيت الرد من شيخ المجاهدين
الامير عبد القادر الجزائري
و شيخ المتصوفين الشيخ بوعمامة
و جان دارك جرجرة لالة فاطمة نسومر
و المقراني و الحداد و الحاج احمد باي
و
و
و
و
و
و من شيخ الاسلام الجزائري الشيخ بن باديس رحمه الله
و رفقائه و أصحابه في جمعية العلماء المسلمين الجزائريين
و مع كل ما سخرته فرنسا لذلك
فشلت في إخراج الجزائريين من دينهم و الأهم
فشلت فشلا ذريعا في نزع الخمار وأو الحجاب عن الجزائريات
و يحكي التاريخ
أن الرجل الامازيغي المسلم كان يموت قبل أن يرى غريبا يري شعرة واحدة من رأس زوجته أو ابنته
و يقول التاريخ أيضا
أن المرأة الجزائرية العربية الحرة كانت مستعدة للموت ألف مرة
و ترفض ان تمشي مكشوفة الوجه أو الشعر
و هكذا بعد 130 سنة من الاستدمار
و التنصير
و الفرنسة
فشلت فرنسا فشلا ذريعا في ذلك
و لكن
في ظرف 11 سنة أي
منذ تولي بوتفليقة الحكم
يفرض القانون
على المرأة ان تتصور من دون خمار
و صار الجزائري مجبرا على قبول ذلك
المرأة التي كانت تتمنى الموت و لا يلمسها رجل غير زوجها
المرأة التي كانت لا تُرى إلا تحت
الحايك أو الملايا
صارت اليوم
تمشي باستهتار في الشوارع
المرأ التي كان الفرنسي يحير من نقائها و شرفها
و كانت مضرب الامثال
صارت اليوم
..................
المهم
ما فشلت فرنسا في إنجازه ....خلال 130عام
نجح حزب فرنسا في الجزائر فيه خلال 10سنوات
و مازال الخير للقدام