امين الاسلام
2010-04-01, 22:51
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوتي في الله
نود ان نجتمع على نقاط هامة تأخذنا الى التفاهم والى الكلمة السواء
1- ان نعبد الله وحده:
لا نشرك به شيئا ولا نعتقد الضر والنفع في غيره ولا ندعو أحدا سواه ولا نلجأ الا إياه
{قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْاْ إِلَى كَلَمَةٍ سَوَاء بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلاَّ نَعْبُدَ إِلاَّ اللّهَ وَلاَ نُشْرِكَ بِهِ شَيْئاً وَلاَ يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضاً أَرْبَاباً مِّن دُونِ اللّهِ فَإِن تَوَلَّوْاْ فَقُولُواْ اشْهَدُواْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ }آل عمران64.
2- ان نعتقد بان كتاب الله "القرءان" الذي بين أيدينا:
هو كتاب الله الذي أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم وهو من تعبّد لله به أهل بيته الا\هار والصحابة الأخيار ومن يخالف القول هذا بإدعاءه التحريف بالزيادة أو النقان أو التغيير فقد كفر به والله المستعان
{إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ }الحجر9
3-أن نعتقد بأن الله سبحانه وتعالى قد إختار رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو المعلّم القدوة وقد إختار له خير التلاميذ فكانو هم حملة لواء الرسالة من بعده , وهم أهل البيت الأطهار "ازواجه وأبناءه وكل من أثنى عليه من ذوي رحمه",وأصحابه الأخيار من المهاجرين والأنصار ومن أثنى عليهم رسول الله ومن كتبوا الوحي العظيم.
{إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً }الأحزاب3
{لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً }الفتح18
{مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً }الفتح29
ومن إدّعى إرتداد أحد من الآل والأصحاب فقد خالف قول الله تعالى :
{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً }الأحزاب23
4- أن لا نكفر شخصا بشئ نعتقد فرضيّته ولم يثبت دليله من كتاب الله بآيات صريحات لا مشتبهات لان الله سبحانه تعالى ما ترك شيئا من أساسيات الدين والمعتقد إلا وبين حكمها كالصلاة والزكاة والصوم والحج
هكذا نصل للكلمة السواء التي تقودنا لبر الامان بفضل الله
والحمد لله ربّ العالمين
المدون الليبي
على سنّة الحبيب
اخوتي في الله
نود ان نجتمع على نقاط هامة تأخذنا الى التفاهم والى الكلمة السواء
1- ان نعبد الله وحده:
لا نشرك به شيئا ولا نعتقد الضر والنفع في غيره ولا ندعو أحدا سواه ولا نلجأ الا إياه
{قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْاْ إِلَى كَلَمَةٍ سَوَاء بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلاَّ نَعْبُدَ إِلاَّ اللّهَ وَلاَ نُشْرِكَ بِهِ شَيْئاً وَلاَ يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضاً أَرْبَاباً مِّن دُونِ اللّهِ فَإِن تَوَلَّوْاْ فَقُولُواْ اشْهَدُواْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ }آل عمران64.
2- ان نعتقد بان كتاب الله "القرءان" الذي بين أيدينا:
هو كتاب الله الذي أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم وهو من تعبّد لله به أهل بيته الا\هار والصحابة الأخيار ومن يخالف القول هذا بإدعاءه التحريف بالزيادة أو النقان أو التغيير فقد كفر به والله المستعان
{إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ }الحجر9
3-أن نعتقد بأن الله سبحانه وتعالى قد إختار رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو المعلّم القدوة وقد إختار له خير التلاميذ فكانو هم حملة لواء الرسالة من بعده , وهم أهل البيت الأطهار "ازواجه وأبناءه وكل من أثنى عليه من ذوي رحمه",وأصحابه الأخيار من المهاجرين والأنصار ومن أثنى عليهم رسول الله ومن كتبوا الوحي العظيم.
{إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً }الأحزاب3
{لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً }الفتح18
{مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً }الفتح29
ومن إدّعى إرتداد أحد من الآل والأصحاب فقد خالف قول الله تعالى :
{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً }الأحزاب23
4- أن لا نكفر شخصا بشئ نعتقد فرضيّته ولم يثبت دليله من كتاب الله بآيات صريحات لا مشتبهات لان الله سبحانه تعالى ما ترك شيئا من أساسيات الدين والمعتقد إلا وبين حكمها كالصلاة والزكاة والصوم والحج
هكذا نصل للكلمة السواء التي تقودنا لبر الامان بفضل الله
والحمد لله ربّ العالمين
المدون الليبي
على سنّة الحبيب