جنان14
2010-03-31, 17:14
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بـــــــــسم الله الرحمن الرحـيم
http://69.59.144.138/icon.aspx?m=blank
أضن أن الجمــيع قراء مقال جريدة الهداف مع مدلل الخضــر " كريم زياني " الذي أصبح مهشما أو مهمشا من طرف مدرب ناديه
الألماني " الفولفي " رغمـ أنه ضهر بمستوى لا بأس به فيـ 30 دقيقة التي لعبها زياني قبل اللقاء الأخير رغم أنهم كانو منهزمين
بـ(1/4) وبهاته النتيجة لايمكن أن يفعلو شيء فقام المـدرب بإقحام زياني قصدا منه أن يضهره ضعيفا ويبرئ نفسه من الجماهير التي
ترى أن المدرب حقود على زياني لاكن زياني في المباراة لمـ يترك الفرصة لمدربه وخلق عدة فرص التي لم يستغلها المهاجمون ونشط
هجوم "الفولفي" كــثيرا ,’، وخير دليل على ذالك أن الصحافة المختصة في ألمانيا أعطته أحسن تنقيط على مستواه في المبارة
(30 دقيقة ) .
وبسبب نقص المشاركة يرى المدرب الشيخ رابح سعدان أن يجلس الاعبين الذين لا يشاركون مع أنديتهم في الإحتياط في كأس العالم
وذالك ما يوافق عليه المشجعين الطفيليون , لأنهم نسو سبب تهميش عنتر يحيى الذي كان أحسن مهاجم في ألمانيا تحول إلى الإحتياط
بسبب رغبته في مشاركة بلاده في كـأس إفريقيا والذي لم تهضمه إدارة " بوخوم " فإن شارك عنتر فستخصره وسيكون متابعا من طرف
كبار أندية أوروبــا ورغم تهديداتها له إلا أنه جاء للعب كأس إفريقيا .
واليوم نرى كثــيرا من الشبان الذين ترعرو في أحضان فرنسا وكانو يرغبون في تمثيل منتخـب " الديكة " ولما لم تتح لهــم فرصة ذالك
رأو أن الجزائر تأهلت لنهائيات كأس العلم بـجنوب إفريقيا أصبحو يرددون في الصحافة أنهم يـحلمون بلعب لمــصلحة الجزائر
وأصبح الكل يكـشف عن هويته و أصوله الحقيقية مثـل " ميكائيل فابر " الذي أصبح ينــام هو وبودبوز بقمصان المنتخب الجزائري
لأنهم يحلمون كل ليلة بأنهم لعبو للجزائر - على حد تعبيرهم -
وأصبحو هو وجماعتهم يهددون بأخذ منصب لاعب حارب بكل دمائه لتأهيل الجزائر لمونديال مانديلا لغرض أن يصبحو نجوم وتتردد
أسمائهم على عدة أندية أوروبية .
أريد أن أسئلهم أين كان كل هذا الحب للجزائر عندما كانت تتققر ،’، عندما لم تكن تتأهل حتى لنهائيات كأس إفريقا للأمم
أقــــــولها وأكررها الله يـنعل جد المونديــال ألي يخلينا نفرطو في ولاد البلاد .
زياني و رفقائه الذين سالة دمائهم الزكية في القـاهرة .’، و الذين أفرحونا وشرفونا في أم درمان والذين أسعدوك وأسعدو عائلتك
وجيرانك وعائلة جيرانك , أخرجو 40 مليون نـسمة إلى الشارع حاملين راية الإستقلال
اليومـ درنا عليهم ورجعنا نفضلو شبان كانو يحلمون بلفتة من منتخب فرنسا وعندما لم يتحقق ذالك أرادو أن يلعبو للجزائر بصفتها بلدا
موندياليا وليس بلدهم الأم .
" عنتر , زياني , شاوشي , منصوري , مغني , "
يـــــستحقون اللعب أساسيين لأنهم رجــــال الجزائر.
http://i31.tinypic.com/35kv86g.jpg
بـــــــــسم الله الرحمن الرحـيم
http://69.59.144.138/icon.aspx?m=blank
أضن أن الجمــيع قراء مقال جريدة الهداف مع مدلل الخضــر " كريم زياني " الذي أصبح مهشما أو مهمشا من طرف مدرب ناديه
الألماني " الفولفي " رغمـ أنه ضهر بمستوى لا بأس به فيـ 30 دقيقة التي لعبها زياني قبل اللقاء الأخير رغم أنهم كانو منهزمين
بـ(1/4) وبهاته النتيجة لايمكن أن يفعلو شيء فقام المـدرب بإقحام زياني قصدا منه أن يضهره ضعيفا ويبرئ نفسه من الجماهير التي
ترى أن المدرب حقود على زياني لاكن زياني في المباراة لمـ يترك الفرصة لمدربه وخلق عدة فرص التي لم يستغلها المهاجمون ونشط
هجوم "الفولفي" كــثيرا ,’، وخير دليل على ذالك أن الصحافة المختصة في ألمانيا أعطته أحسن تنقيط على مستواه في المبارة
(30 دقيقة ) .
وبسبب نقص المشاركة يرى المدرب الشيخ رابح سعدان أن يجلس الاعبين الذين لا يشاركون مع أنديتهم في الإحتياط في كأس العالم
وذالك ما يوافق عليه المشجعين الطفيليون , لأنهم نسو سبب تهميش عنتر يحيى الذي كان أحسن مهاجم في ألمانيا تحول إلى الإحتياط
بسبب رغبته في مشاركة بلاده في كـأس إفريقيا والذي لم تهضمه إدارة " بوخوم " فإن شارك عنتر فستخصره وسيكون متابعا من طرف
كبار أندية أوروبــا ورغم تهديداتها له إلا أنه جاء للعب كأس إفريقيا .
واليوم نرى كثــيرا من الشبان الذين ترعرو في أحضان فرنسا وكانو يرغبون في تمثيل منتخـب " الديكة " ولما لم تتح لهــم فرصة ذالك
رأو أن الجزائر تأهلت لنهائيات كأس العلم بـجنوب إفريقيا أصبحو يرددون في الصحافة أنهم يـحلمون بلعب لمــصلحة الجزائر
وأصبح الكل يكـشف عن هويته و أصوله الحقيقية مثـل " ميكائيل فابر " الذي أصبح ينــام هو وبودبوز بقمصان المنتخب الجزائري
لأنهم يحلمون كل ليلة بأنهم لعبو للجزائر - على حد تعبيرهم -
وأصبحو هو وجماعتهم يهددون بأخذ منصب لاعب حارب بكل دمائه لتأهيل الجزائر لمونديال مانديلا لغرض أن يصبحو نجوم وتتردد
أسمائهم على عدة أندية أوروبية .
أريد أن أسئلهم أين كان كل هذا الحب للجزائر عندما كانت تتققر ،’، عندما لم تكن تتأهل حتى لنهائيات كأس إفريقا للأمم
أقــــــولها وأكررها الله يـنعل جد المونديــال ألي يخلينا نفرطو في ولاد البلاد .
زياني و رفقائه الذين سالة دمائهم الزكية في القـاهرة .’، و الذين أفرحونا وشرفونا في أم درمان والذين أسعدوك وأسعدو عائلتك
وجيرانك وعائلة جيرانك , أخرجو 40 مليون نـسمة إلى الشارع حاملين راية الإستقلال
اليومـ درنا عليهم ورجعنا نفضلو شبان كانو يحلمون بلفتة من منتخب فرنسا وعندما لم يتحقق ذالك أرادو أن يلعبو للجزائر بصفتها بلدا
موندياليا وليس بلدهم الأم .
" عنتر , زياني , شاوشي , منصوري , مغني , "
يـــــستحقون اللعب أساسيين لأنهم رجــــال الجزائر.
http://i31.tinypic.com/35kv86g.jpg