مشاهدة النسخة كاملة : احذروا
محمد عين الملح
2010-03-23, 08:32
اقرأ ما تقوله اللعينة لويزة حنون ((تحدثت حنون بلغة الواثق من نفسه، وهي تشير إلى أن التكريس الفعلي لشعار الدولة الجزائرية المتمثل في الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية وتحقيق العدل والمساواة بين الجميع لن يكون إلا تحت نظام علماني، يفصل فيه الدين عن السياسة، وليس النظام اللائكي، كونه على علاقة بمؤسسة دينية هي الكنيسة، وأضافت أن النظام التركي ألغى عقوبة الإعدام رغم أن الحزب الحاكم إسلامي، مشيرة إلى أن الدين مكانه فقط في المسجد ووزارة الشؤون الدينية والبيت، كما أكدت أن استعمال الدين لأغراض سياسية أدى بالبلاد إلى دوامة العنف والإرهاب. وأكدت حنون على أن تنفيذ الحدود التي أقرتها الشريعة الإسلامية المتعلقة بالزنا والسرقة والقتل، مثل الجلد والرجم وقطع اليد، هي عقوبات همجية، مشيرة إلى أنها ضد التنكيل بجسم الإنسان.))
المصدر: جريدة البلاد
محمد علي 12
2010-03-23, 10:56
هي من صاحبات الدكتورة المصرية ((نوال السعداوي)) التي قالت في احدى تدخلاتها على قناة فضائية
ليس من العدل ان يرث الذكر ضعف الانثى
aboyasser
2010-03-23, 11:13
كل هذا ويوجد من يؤيدها وهو يصلي وهو مثقف وهو.......................................
لعن الله قوما أمرتهم امرأة مثل الويزة حنون.
algerien99
2010-03-23, 11:26
انهن النساء
فلا تلوموهن
لماذا كل هذا ام لانها كشفت حقيقية ابو جرة سلطاني الم.........وجماعة حمس ................في الجزائر
خليدة عليوي
2010-03-23, 11:46
اللهم عليك بهم
اقرأ ما تقوله اللعينة لويزة حنون ((تحدثت حنون بلغة الواثق من نفسه، وهي تشير إلى أن التكريس الفعلي لشعار الدولة الجزائرية المتمثل في الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية وتحقيق العدل والمساواة بين الجميع لن يكون إلا تحت نظام علماني، يفصل فيه الدين عن السياسة، وليس النظام اللائكي، كونه على علاقة بمؤسسة دينية هي الكنيسة، وأضافت أن النظام التركي ألغى عقوبة الإعدام رغم أن الحزب الحاكم إسلامي، مشيرة إلى أن الدين مكانه فقط في المسجد ووزارة الشؤون الدينية والبيت، كما أكدت أن استعمال الدين لأغراض سياسية أدى بالبلاد إلى دوامة العنف والإرهاب. وأكدت حنون على أن تنفيذ الحدود التي أقرتها الشريعة الإسلامية المتعلقة بالزنا والسرقة والقتل، مثل الجلد والرجم وقطع اليد، هي عقوبات همجية، مشيرة إلى أنها ضد التنكيل بجسم الإنسان.))
المصدر: جريدة البلاد
اعلم ايها الاخ العزيز ان للجزائر رجال --------------- اذا ارادوا اراد رب السماء والتلال
واذا ما نالت لويزه الطموحه المنال---------------فستشقق وديان ولن تستقر الجبال.
فان الجزائري يا اخي شديد المحال--------------- ومحدثك رئيس الجزائر فعلي وفعال
انا راس الجزائر بلا شك ولا جدال--------------- الاصاله مذهبي والعسكر اهلي للقتال
ساجعل للعسكري في حياتنا الكمال-------------- وارفعه على الجبين وفي القلب والبال
فلا تبتئس انا هنا للدفاع والقتال-------------- وحمايه الوطن من الاوباش والاوحال
زيدلون
يا ودي كلويزة كأبو جرة، و انتوما راكم غي تحرقوا في دمكم في الباطل
الله يهديها ويهدينا جميها اطلب من كل من قرا هدا الدعاء لي بالدرية الصالحة
شكرا
امين اللهم ما ارزقه الذرية الصالحة ...وارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه
مازالكم ما فيقتوه كيفها كي ابو جرة سلطاني كي اويحيى كي بوتفليقة كي بلخادم كيف كيف كيف ......... لا يخدعنكم احد
دمى تتحرك وتثير نقاشات ولا فائدة من ورائها فيييييييييييييييييييييييييييييقو
على رقعة تحتويها يدان ،
تسير إلى الحرب تلك البيادق ،
فيالق تتلو فيالق ،
بلا دافع تشتبك ،
تكر ، تفر ، وتعدوا المنايا على عدوها المرتبك،
وتهوي القلاع، ويعلو صهيل الحصان ،
ويسقط رأس الوزير المنافق ،
وفي آخر الأمر ينهار عرش الملك ،
وبين الأسى والضحك ،
يموت الشجاع بذنب الجبان ،
وتطوي يدا اللاعبين المكان ،
أقول للجندي: "لماذا تموت البيادق"؟
يقول: "لينجو الملك" ،
أقول: "لماذا إذن لا يموت الملك،
لحقن الدم المنسفك" ؟ ."يقول: "إذا مات في البدء، لا يلعب اللاعبان
al itihad
2010-03-23, 20:26
لا حول ولا قوة الا بالله
اذا وسّد الامر الى غير اهله فاتتظر الساعة
fatehi22
2010-03-23, 20:38
أسكت مليح كي تعود الدولة مداوسين في بعضهم البعض على الأقل يكشفولنا بعضهم بعض انا ضد ماقالته لويزة حنون على حكم الاعدام لكن أين كان هؤلاء اشباه الاسلاميين جماعة حمس عندما وافقو على القانون الذي يسمح باستيراد الخمور --- منظمة التجارة العالمية--- زد على ذلك روح شوف بن أبو جرة داير فيها هامر ويتسكع عند الجامعة نتاع البليدة وأسألو ابو جرة على قضاياه مع الخليفة بنك ماتغطوش الشمس بالغربال
اذا كان الاعدام لا يطبق الا على المستضعفين و الاحرار و يستثني القتلة سفاكي الدماء و مختلسي الملايير و ووووووو.... فمرحبا بالغائه ثم اين هي الدولة الاسلامية حتى يطبق التشريع الاسلامي .............الله يرحم شهداء بن طلحة و بقية المجازر و نعدهم اننا لن ننسى
(( انهن النساء
فلا تلوموهن))
اليك اقول لم نسمع في تاريخ الجزائر عن مرأة ترئستها فمابلها بلادنا تهوى للحضييض (انهن النساء فلا تلومهن )
بمثل هذه الاقوال احست المراة بحقرة الرجل الضعيف الذي عجز عن انجاز شيء سوى الكلام عن المرأة
اول من دخلت الاسلام امرأة ياهذا
لوزة حنون مرأة وليست كل النساء بالاضافة الى انها اشجع من الكثير من الرجال و دجائما تقف و تقول كلمتها وحدها وقفت ضد خوصصة الشركات في حين كان الرجال فرحين و هم يبيعون بلادهم
(انهم الرجال فلا تلوموهم)*
صائد الافكار 28
2010-03-26, 11:44
في غياب الاحزاب الاسلامية للويزة ولغيرها أن تقول وتفعل ماتشاء...... فقط مايشار اليه هنا ربما ماتعرض له الاسلام على يد هاذه المتسيسة لم يصل الى الحد الذي لاقاه من الاحزاب السياسية الاسلامية في الجزائر أولا حزب الانقاذ وثانيا والمصيبة الكبيرة ماتفعله الآن حماس الجزائرية خاصة من يسمي نفسه على رأسها ابو مصيبة ابعده الله عني وعفاني
matrixano02
2010-03-26, 14:27
أحد التعبيرات الرئيسية والبارزة عن الأزمة التي تعيشها المجتمعات العربية هي من دون شك التصدع الذي تشهده هذه المجتمعات، وانقسامها بين أكثرية فقدت الثقة بالصيغ والحلول الحديثة أو المرتبطة بفكرة الحداثة ومفهومها، وتكاد تيأس منها، وتعتقد ان المسؤول عن الأزمة او التخبط الراهنين هي هذه الصيغ والمفاهيم، وأقلية تعتقد أن سبب الأزمة والإخفاق المرتبط بها هو رفض النخب الحاكمة تطبيق مباديء الحداثة وقيمها، واستمرارها في مسايرة الأغلبية المحافظة المتمسكة بالقيم والتقاليد الدينية. وبينما لم يعد لدى الفئة الأولى مطلب آخر سوى تطهير المجتمع والبلاد من آثار التغريب والحداثة اللادينية و"العلمانية"، أصبح الهم الرئيسي لدى الفئة الثانية استئصال ما تسميه قوى الظلامية والرجعية الدينية. ويولد هذا الانقسام بل الفصام، الذي يتغذى من المسبقات والأفكار المشوشة المشتركة والهيجانات النفسية والاحتقانات السياسية الناجمة عن الانغماس في نزاعات لا أمل بكسبها من قبل أحد، أكثر مما يستند إلى مقاربات عقلية وموضوعية، أقول إنه يولد قطيعة متزايدة بين الأطراف لا مخرج منها. ليس لأن الأقلية التي تسمى نفسها علمانية، وهي ليست بالضرورة كذلك، تحتكر، في مواجهة الأغلبية الاجتماعية، وأكثريتها مسلمة، في معظم البلدان، السلطة وموارد القوة واستخدام العنف فحسب، ولكن أكثر من ذلك، لأن كلا الطريقين : طريق الدولة الإسلامية وطريق الدولة العلمانية، أو شبه العلمانية، مسدودة. المشروع الأول لأن الإسلاموية كما ذكرت في مقالات سابقة ليست مشروعا أصلا، وإنما هي غطاء لمشاريع أو لأشباه مشاريع ومطالب وتطلعات مختلفة ومتباينة ومتناقضة، يضرب بعضها البعض الآخر، ولا يمكن أن تقود، عندما تواتيها فرصة الوصول إلى السلطة، إلا إلى الانقسام المتزايد والاقتتال بين الإسلامويين أنفسهم. وهو ما جرى في جميع النظم الإسلاموية التي انبثقت في العشرين سنة الأخيرة، وأحيانا قبل الوصول إلى السلطة. والمشروع الثاني لأن الإستبداد لا يمكن أن يقود، تحت أي يافطة جاء، إلى شيء آخر سوى خيانة الحداثة وقيمها، وفي مقدمها العلمانية، وتحويل الدولة إلى مزرعة للأسر المالكة أو الحاكمة لا فرق، بقدر ما يعني تحييد الرأي العام، وتفريغ المجتمع من الحياة السياسية، وإكراه الأفراد على الخضوع والطاعة العمياء. فإلغاء الحريات هو الأساس لإجهاض الحداثة وقطع الطريق على أي تقدم آخر، في الاقتصاد والسياسة والعلم والتقنية والإدارة والأمن الوطني والأهلي على حد سواء. فالحرية الفكرية والسياسية والاجتماعية هي منطلق الحداثة وشرط وجودها، لأنها الأساس الذي يقوم عليه بناء الفرد كمواطن مستقل ومسؤول، ومبدأ تربيته كمصدر وعي وصاحب إرادة ومبادرة، وبالتالي كمشارك أو شريك في جماعة سياسية تتجاوز الرابطة الدموية أو الدينية والمذهبية. ومن دون ذلك ليس هناك أمل لا في قيام أمة ولا دولة حديثة ولا مجتمع مدني. كان من الممكن أن يقود هذا الانسداد المزدوج إلى انتشار إدراك أعمق بالأزمة التاريخية التي تعيشها المجتمعات العربية، ويمهد للخروج منها بصورة أسرع، لو لم ينفتح الانقسام الداخلي ويرتبط التصدع الوطني بصراع أوسع، دولي وإقليمي، يشكل الشرق الأوسط، والمشرق العربي خاصة، مسرحه الرئيسي. بيد أن اندراج الطرفين المتنازعين في الاستراتيجيات الدولية واصطفافهما وراءها قد عملا على تعزيز هذه القطيعة، ودفعا نحو حرب داخلية مرتبطة بالحرب الدولية والإقليمية ورهينة لها. هكذا أصبحت الإسلاموية، التي بدأت كحركة احتجاج داخلي على الظلم الاجتماعي والتسيب القانوني والاستهتار بمصالح الناس ومستقبلهم، حركة دفاع عن الهوية في وجه الثقافة والقيم العصرية، بوصفها قيما غربية. وهو ما عززته السياسات الغربية التي وجدت هي نفسها في تحويل الإسلاموية إلى عدو استراتيجي وتاريخي بديلا للعدو السوفييتي، يبرر للمركب الصناعي العسكري، وللمصالح الاستعمارية أو شبه الاستعمارية عموما، الاحتفاظ بمواقعها ونفوذها في البلدان الصناعية. وبالمقابل، تحولت شعارات الديمقراطية والعلمانية إلى حصان طروادة لتلك القوى الدولية الرامية إلى الاحتفاظ بنفوذها في مواجهة الموجة الإسلامية، أو إلى منطلق لترميم النظام شبه الاستعماري الذي يستند إليه هذا النفوذ. وهكذا تمفصل الصراع الداخلي مع صراع خارجي يتبع أجندته الخاصة، وتعقدت سبل المواجهة الداخلية، ومعها فرص اليقظة والخروج من الأزمة. فقد أعطى هذا الصراع للفريق العلمانوي المحلي، في كل البلدان العربية وعلى مستوى المنطقة ككل، الانطباع أن بإمكانه الفوز بالمعركة وحسم الموقف لصالحه طالما أنه يحظى بدعم دولي واسع، كما أعطى الانطباع للفريق الإسلاموي بأن التنازل أمام الأقلية العلمانية المسيطرة لا يعني خيانة الأغلبية المؤيدة له فحسب وإنما أكثر من ذلك الاستسلام أمام قوى الهيمنة الدولية والاستعمارية. هكذا تحول الاحتجاج الاجتماعي باسم الاسلام، كما جسدته الحركة الاسلامية في بداياتها، إلى ما يشبه الحرب العالمية ضد "الإمبريالية" والسيطرة الخارجية وقواعدها المحلية. كما تحول الدفاع عن مشروع الحداثة العلمانوي إلى حرب "وطنية" مقدسة ضد الإسلام والإسلاميين، ومن وراء ذلك إلى ذريعة لتبرير الاستبداد والتحالف مع القوى الاستعمارية. لقد ضاعف ربط الصراعات الداخلية بالصراعات الخارجية من تعقيد المشكلة ومن تفاقم الأزمة، حتى لم يعد من الممكن مواجهة أي نزاع داخلي بمعزل عن الأقطاب الدولية. وبدل أن نتجه نحو تسويات وطنية، كما حصل في جميع المجتمعات التي عرفت العديد من الأزمات الكبرى، أصبحنا نتجه بشكل اكبر، مدعومين، كل منا، بحليف خارجي، نحو القطيعة والتخوين المتبادل والمواجهات المفتوحة من دون نهاية. وبدل أن تقودنا مقاومة الأجنبي "وعملائه" إلى تعزيز استقلالنا الوطني عن الدول الكبرى، أو تدفع بنا العلمانية إلى تعزيز التحولات الديمقراطية، عشنا في العقود الماضية التجربة المريرة للسقوط بشكل أكبر في التبعية والالتحاق بالقوى الأجنبية و تعزيز قوة النظم التعسفية والطغيان.ليس المسؤول عن ذلك الإسلاميين او العلمانيين، وإنما تبني خيارات خاطئة وغير ناجعة في المقاومة وفي المحافظة على الدولة والنظام "العلماني" أي السياسي المدني معا. فلم نر في المقاومة إحتجاجا ضد الظلم والعسف والطغيان، ولكن نبذ القوى والأفكار والمواقع المغايرة أو الحديثة، التي طابقنا بينها والأفكار والقيم والقوى الغربية والأجنبية. فصرنا ننظر إلى الحداثة كاستلاب أجنبي، وإلى الوطنية كعصبية بدائية وعداء لأي خارجي أو غريب. وهو ما يزيد من تعميق الشرخ داخل المجتمعات. وبالمثل، لم نر في الحفاظ على النظم الحديثة "العلمانية" او شبه العلمانية سوى سياسات الأمن والقمع وقتل الحريات التي ليس لها نتيجة أخرى سوى تعزيز قبضة الممسكين بالسلطة على ثروة البلاد والمجتمعات ومواردهما، وتحويل الفساد إلى سياسية وطنية. وفي النتيجة لم نعمل بخياراتنا الخاطئة هذه سوى على تعميم الاقتتال وتخليده من خلال ربطه بأجندات خارجية. وقد عملت المطابقة الكلية بين مقاومة النفوذ الأجنبي والوطنية، وبين الحفاظ على النظم الحديثة والعلمانية، على خلط في الاوراق قضي على ملكة التمييز عند الرأي العام، وجعل من شعار العلمانية أفضل وسيلة لحل عرى الوطنية ودولتها الحديثة، كما جعل من شعار المقاومة الإسلاموية أفضل وسيلة لتحويل حركة الاحتجاج الاجتماعي عن أهدافها الديمقراطية وجعلها غطاءا لنظم البطش والفساد والطغيان. وها هي مجتمعاتنا تتمزق بين أقليات اجتماعية تعتقد أنها لا تضمن حقوقها الإنسانية وحرياتها إلا بالتعامل المباشر مع القوى الاجنبية، وجماهير مهمشة ومنبوذة لا تجد في مواجهتها من وسيلة سوى بعث العصبية الدينية أو الإتنية أو الطائفية أو القبلية في غمار مقاومة تفضي إلى تقويض أسس الحياة الوطنية أكثر مما تقود إلى دحر السيطرة الخارجية
برهان غليون
ساحرة الجزائر
2010-03-27, 23:05
يا أخ لا تعمم ليست كل النساء لويزة وبنفس العقلية فمنهم خديجة وعائشة وفاطمة الزهراء رضي الله عنهن وغيرهن كثيرات كلا لا فطمة نسومر والكاهنة و حسيبة بن بوعلي و ووووو والقائمة لا يمكن غلقها . وهناك من النساء من تساوي ألف رجل كما يوجد رجال لا عقول لهم حتى لا أقول لك لهم عقول أطفال.*
apolo_aures
2010-03-27, 23:11
إذا اختفى العدل من الأرض لم يعد لوجود الإنسان قيمة
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir