tebci
2010-03-23, 01:28
بفضل الجهود الكبيرة التي كرستها بلادنا في القطاع الفلاحى والزراعي ورغم كل المصاعب ، تمكنت الجزائر في هذا العام ، 2010 تحقيق الاكتفاء الذاتي في مادة القمح والشعير ، وهي تتجه بقوة إلى التصدير ، وقريبا جدا إنشاء الله التخلص نهائيا من إستراد الحليب و اللحوم ، علما أن كل المؤشرات تبشر بالخير العميم لبلادنا ،
عشرات السدود قد أنجزت وعشرات أخرى في الطريق
- مشروع مليون هكتار في زراعة شجر الزيتون سيمنح الجزائر مكانا عزيزا في قائمة الدول المصدرة لزيت الزيتون ، والزيتون ، كما أن إنتاج العسل عرف قفزة كبيرة تبشر بالخيرات ،
هناك مشاريع ضخمة في الآفاق مع الصينين لزراعة اللوبيا والعدس والحمص وغيرها من البقول ،
كما أن زيت الصوجا سيكون قريبا أحد المنتجات التي ستصدرها بلادنا لأروبا
و أما الخضر والفواكه فالحمد لله ،
سنبقى نتفائل بالخير كما أمرنا رسول الله ورغم أنف الناقمين على الوطن
الإستقلالية الغذائية هي الاستقلال الحقيقي وهي السيادة الحقيقية , في عالم لا يرحم الضعفاء والمتخاذلين .
نسبة النمو الإقتصادي 5 بالمائة كل سنة ... نسبة التضخم في إنخفاض كل سنة ... أرقام و نسب البطالة متراجعة إلى 10 بالمائة .... المديونية تقريبا صفررررررررر
كل خير كاين في البلاد
لكن الاسعار هي اللي راها في العلالي
القمح توفر حتى أن الدولة وجدت صعوبة لتوزيعها وتتجنب الكساد
المشكل الان في كيفية منع الاحتكار والفوضى التي تعم الاسواق
متى تنخفض الاسعار ؟
هذا هو السؤال
ويبقى مطروح إلى حين
عشرات السدود قد أنجزت وعشرات أخرى في الطريق
- مشروع مليون هكتار في زراعة شجر الزيتون سيمنح الجزائر مكانا عزيزا في قائمة الدول المصدرة لزيت الزيتون ، والزيتون ، كما أن إنتاج العسل عرف قفزة كبيرة تبشر بالخيرات ،
هناك مشاريع ضخمة في الآفاق مع الصينين لزراعة اللوبيا والعدس والحمص وغيرها من البقول ،
كما أن زيت الصوجا سيكون قريبا أحد المنتجات التي ستصدرها بلادنا لأروبا
و أما الخضر والفواكه فالحمد لله ،
سنبقى نتفائل بالخير كما أمرنا رسول الله ورغم أنف الناقمين على الوطن
الإستقلالية الغذائية هي الاستقلال الحقيقي وهي السيادة الحقيقية , في عالم لا يرحم الضعفاء والمتخاذلين .
نسبة النمو الإقتصادي 5 بالمائة كل سنة ... نسبة التضخم في إنخفاض كل سنة ... أرقام و نسب البطالة متراجعة إلى 10 بالمائة .... المديونية تقريبا صفررررررررر
كل خير كاين في البلاد
لكن الاسعار هي اللي راها في العلالي
القمح توفر حتى أن الدولة وجدت صعوبة لتوزيعها وتتجنب الكساد
المشكل الان في كيفية منع الاحتكار والفوضى التي تعم الاسواق
متى تنخفض الاسعار ؟
هذا هو السؤال
ويبقى مطروح إلى حين