افنان القران
2010-03-21, 12:34
وتبقى راية جبهتي حمراء
وتبقى راية جبهتي حمراء
ترفرف فوق الجبال والسفوح
وصرخات القاسم تدوي في كل مكان
ونظرة أبو النوف تلهم مشاعر الإنسان
وصوت أسرى رفاقي تتحدى السجان
فهكذا تتلمذت في مدارس جبهتي
أن أموت واقفاً ولن أركع
وأن تبقى ثورتي حمراء
فمن نبع الجبهة ارتويت
ومن حضن الكتائب انطلقت
إما الموت أو النصر
لتبقى جبهتي نبع العزّ والفخار
يوم الاثنين 22/2/2010 ومع دخول دقائق صباحه الأولى؛ تدخل الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين عامها الثوري الـ 42، مخضبة طريقها بآلاف الشهداء وعلى رأسهم القائد الكبير عضو اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية عمر القاسم "مانديلا فلسطين"، وعضو اللجنة المركزية قاد الجناح العسكري للجبهة خالد نزال والكثير الكثير ...
كذلك آلاف الأسرى على رأسهم عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية إبراهيم أبو حجلة، والقائد الكبير مصطفى بدارين (مؤسس وثيقة الأسرى للوحدة الوطنية)، والقائد العسكري وجدي جودة.
غير الآلاف المؤلفة من الجرحى والمعذبين ...
وكانت وما زالت جبهتنا خير الأحزاب الثابتة على المبادئ بلا حيد ولا زيف ولا تراجع عن مبدأ واحد أو كلمة قطعتها الجبهة على نفسها.
تزدان شوارع غزة والضفة باللوح الأحمر القاني المستمد من دماء وتضحيات هذا الشعب ...
وتنطلق الجموع الجبهاوية إلى المهرجان الجبهاوي والعرس اليساري الثوري الفلسطيني يوم السبت الموافق 27/2/2010 الساعة (11.00) الحادية عشرة صباحاً نحو ساحة ملعب فلسطين الأحمر؛ ليحتفل الرفاق والرفيقات والأنصار والأصدقاء وجماهير شعبنا الحاشدة وكل المخلصين للقضية الفلسطينية ...
منقول
وشكرا
وتبقى راية جبهتي حمراء
ترفرف فوق الجبال والسفوح
وصرخات القاسم تدوي في كل مكان
ونظرة أبو النوف تلهم مشاعر الإنسان
وصوت أسرى رفاقي تتحدى السجان
فهكذا تتلمذت في مدارس جبهتي
أن أموت واقفاً ولن أركع
وأن تبقى ثورتي حمراء
فمن نبع الجبهة ارتويت
ومن حضن الكتائب انطلقت
إما الموت أو النصر
لتبقى جبهتي نبع العزّ والفخار
يوم الاثنين 22/2/2010 ومع دخول دقائق صباحه الأولى؛ تدخل الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين عامها الثوري الـ 42، مخضبة طريقها بآلاف الشهداء وعلى رأسهم القائد الكبير عضو اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية عمر القاسم "مانديلا فلسطين"، وعضو اللجنة المركزية قاد الجناح العسكري للجبهة خالد نزال والكثير الكثير ...
كذلك آلاف الأسرى على رأسهم عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية إبراهيم أبو حجلة، والقائد الكبير مصطفى بدارين (مؤسس وثيقة الأسرى للوحدة الوطنية)، والقائد العسكري وجدي جودة.
غير الآلاف المؤلفة من الجرحى والمعذبين ...
وكانت وما زالت جبهتنا خير الأحزاب الثابتة على المبادئ بلا حيد ولا زيف ولا تراجع عن مبدأ واحد أو كلمة قطعتها الجبهة على نفسها.
تزدان شوارع غزة والضفة باللوح الأحمر القاني المستمد من دماء وتضحيات هذا الشعب ...
وتنطلق الجموع الجبهاوية إلى المهرجان الجبهاوي والعرس اليساري الثوري الفلسطيني يوم السبت الموافق 27/2/2010 الساعة (11.00) الحادية عشرة صباحاً نحو ساحة ملعب فلسطين الأحمر؛ ليحتفل الرفاق والرفيقات والأنصار والأصدقاء وجماهير شعبنا الحاشدة وكل المخلصين للقضية الفلسطينية ...
منقول
وشكرا