تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : حقيقة الفار الشجاع مكي ماوس


haidara
2007-12-27, 13:19
من اجمل ما قرات عن حقيقة اليهود وكلابهم المصروعة الامريكان ومن حالفهم
بسم الله الرحمن الرحيم



:: تقدم ::

:: هرة دولة الإسلام ، وفأرة الأمريكان ::

بقلم " أسد الجهاد2 "



هل رأى أحد منكم يوماً فأراً يقود طائرة ؟... أنا رأيت الأمريكان يفعلونها ..



وهل رأى أحد منكم يوماً فأراً يقود دبابة ؟... أنا رأيت الأمريكان يفعلونها أيضاً ..




وهل رأى أحد منكم يوماً فأراً .. يبحث يمنة ويسرة ويرجو القريب والبعيد بأن يجدوا له أي جحر أو زبالة يختبئ فيها من صياديه ومخلصي المجتمعات من شروره وأوساخه .. أنا رأيت الأمريكان في العراق..


*******************


بعد اليوم الرائع المبارك يوم 11 / 9 / 2001 اختبأ حقيرهم ونائبه تحت الأرض ( كما هي عادة الفئران القذرة ) خوفاً من الـ 19 بطلاً الذين أتوا لينظفوا التاريخ المعاصر ، فأرعبوا ملايين الفئران في أمريكا ، مع بقية الفئران المجتمعة حول الزبالات المسماة ( حكومات الشرق الأوسخ) .




وهذه حقيقة وليست خيالاً ، فالأمريكان عندهم عقدة الفئران التي يرون أنفسهم بها !!! ، مثلهم كمثل أسيادهم اليهود حين طُـُرِدوا من أوروبا التي كانوا يسمونهم فيها بـ ( الفئران ) لقذارتهم وسفالتهم.



وظلت هذه العقدة ملازمة للأمريكان ، وأصبحوا يقدمون أنفسهم كـ ( فئران ) على أنهم أبطال !!!



***************


وامتلأت أفلامهم وقصصهم ببطولات الفئران !!!


فقاموا بإخراج ( توم وجيري ) !!! فأر ذكي ومشاكس !!! وهر غبي ومغلوب علىأمره !!! وهذا ما يريدون خداع أنفسهم وخداعنا به وهو أن الفأر سيغلب الهر !!!



فأظهروا الهر ( توم ) وهو يتوسل ويسجد للفأر ( جيري ) ليقبل منه اعتذاراته وليرضى عنه ويكف تسلطه عليه ، ولكن الفأر يرفض بل ويذل الهر ويضحك عليه !!!




وفي الغالب بعد أن ييأس الهر( توم ) من مواجهة الفأر ( جيري ) يهاجر الهر ويهرب من بلده ذليلاً حقيراً !!!



وهم قد صرحوا بأنهم كانوا يقصدون العرب والمسلمين بالهر الضعيف الذليل، واليهود بالفأر الذكي المنتصر كما نسب القول لرئيس شركة ورنز برذرز مؤسس ( توم وجيري ) .




خابوا وخسئوا ...




فمن البديهيات في الحياة أن الهرة دائماً ما تغلب الفأرة وقد سخرها الله تعالى لتخليص المحيط الذي تعيش فيه من شرورها فيما يسمى بـ ( دورة التعايش ) ..



وهذا معلوم عند الجميع حتى عند أطفال الحضانات ولا يخالف في هذا إلا الفئران ... أقصد الأمريكان .




وأخرجوا أيضاً كرتون ( ميكي ماوس ) وهو الفأر الأمريكي القوي الشهم !!! بل وقصص ميكي ماوس الذي يطارد الأشقياء في عقر دارهم أيام بطوط وسمير ( وهذه القصص يعرفها الآباء والأمهات المصريون تحديداً ) ، وغيرها من الأفلام والروايات التي يصر فيها الأمريكان على إظهار الفأر بانتصارات ساحقة ، وكل ذلك في محاولات يائسة لإظهار الفئران ( أوالأمريكان ) بأنهم أبطال ونجوم !!!




أما عندنا نحن أصحاب اليمين .. فالفأرة قد سمّاها نبينا الكريم صلى الله عليه وآله وسلم بـ ( الفويسقة ) !!! وسبحان الله العظيم ، فبعض الدواب تنطبق مواصفاتها على فئات من البشر ، كما تنطبق صفات الفأرة على من أحب أن يعتز بها ويشبه نفسه بها كالأمريكان الحقراء ( الـفـَسـَقة ) .



والهرة التي دائماً ما يحاولون جاهدين أن يشوّهوا ويعكسوا صورتها قد قال عنها نبينا الكريم صلى الله عليه وآله وسلم : ( إنها ليست بنجس ، إنها من الطوافين عليكم والطوافات ) .




والأمريكان يعلمون بأن المسلمين يهينون الفأرة ويكرمون ( الهرة ) ، حتى أننا نجد بأن أحد أشهر صحابة النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأكثرهم رواية لأحاديثه اقترن اسمه بالهرة لكثرة ملازمته لها وهو ( أبو هريرة ) رضي الله عنه .


فالأمر مقصود عند الأمريكان وليس صدفة ، وهم يعرفون ديننا ربما أكثر من بعضنا ..


وتبارك ربي الذي خلق ( الهرة ) وجعلها تصطاد ( الفأرة ) وتنقذ الناس من شرورها وقاذوراتها وأمراضها ، غصباً على إعلام الأمريكان الواهم الذي دائماً مايقلب الحقائق... كما في إخفائه لأعداد قتلاه في الحرب ضد " القاعدة " !!



إن من صفات أرذل المخلوقات ( الأمريكان ) عفواً .. الفئران ، أنها من أكثر الدواب الناقلة للأمراض المستعصية والتي من أشهرها الطاعون ، وأمريكا هي المتصدرة بين الدول في إتباعها للفئران ، فهي أكثر الدول فساداً وانعداماً للأخلاق وسرقةً وزناً وفاحشةً وشذوذاً وخيانةً وفسقاً ، وأكثر الشعوب في الإجهاض وتعاطي المخدرات وتفرقة عنصرية ونشر الطاعون والإيدز ... ولن يتعب أحد في سرد باقي تخلفهم وفسادهم وإفسادهم الذي لا يخفى على الطاهرين من الناس .



إنهم فئران قذرة تعيش داخل الزبالات وتختبئ تحت التراب ، وتموت تحتها ، كما هو واقع جنودها الفئران في العراق وأفغانستان .




***************




حينما يدخل فأر بيت أحد الكرماء من المسلمين ، تـُعلن على الفور ( حالة الطوارئ القصوى ) في ذلك البيت !!! ويقولون في أنفسهم : كيف لهذا القذر أن يدخل ديارنا !!!



فأكثرما يشمئز منه الكرماء هو دخول الأمريكان .. أقصد الفئران لديارهم !!! فيقومأسد الإسلام .. أقصد رب الدار مع أبنائه بوضع الاحتياطات والخطة ( أ ) والخطة ( ب) للهجوم على الفويسقة وتخليص البشر منها ، وجعلها عبرة لغيرها من الأمم !!!



و قد تواجههم بعض العقبات البسيطة ، كأن يحفر بعض الفئران الشمشرية والكبسبسية من نفس البلد بعض الحفر ليسهلوا للفئران الاختباء والهروب وقت الهجوم عليهم لتطهير المكان منهم !!!





وربما يكون أحد أفراد العائلة التي هاجمها الفئران و يعيش في نفس البيت معهم من المتأثرين بثقافة الماوس !!! ( نسميها بثقافة الماوس بسبب تعلـّق الأمريكان بالفأرة حتى جعلوها جزءاً مهما من أجزاء الكمبيوتر ) ، فيـُظهـِرُ لباقي الكرماء بأنه سيتخلص من الفئران كما يفعلون ولكنه في حقيقته يقوم – خِـلسة – بتوفير الطعام للفأر حتى يستميل قلبه – بزعمه - !! ... فالفأر بالنسبة إليه بطـل ولا يمكن هزيمته !!!



فما يكون على الكرماء النبلاء الأطهار إلا أن يقوموا بأمرين أولاهما : التخلص من الفأر الذي دخل ديارهم ، مع كل الفئران والفويسقات التي تساعدها في الاختباء في الجحور سواء التي جاءت من الخارج أو التي هي من نفس البلد ..



والأمرالآخر بعد التخلص من الفئران واستقرار البيت هو التفرغ لذلك الفرد المتأثر بثقافة الماوس ، فيكشفونه على الملأ ، ويقدمونه ... للقاضي الشرعي في دولة العراق الإسلامية !!!


***************



يشمئز الناس ويصيبهم ( القرف ) عندما يشاهدون فأراً ميتاً في الشارع وقد دهسَه .. جنود دولة الإسلام في ديالى !!!



فجنود دولة الإسلام يفقهون قول نبيهم الكريم صلى الله عليه وآله وسلم في الفأرة : ( أربعٌ كلهنّ فاسق ، يُقتلن في الحِل والحَرَم ) وذكر منها الفأرة .. فلن يتركوها للعيش لا في الحل ولا في الحرم !!!



و كيف يتركونها وهي التي تسعى لإحراق بيوت المسلمين بقنابلها وطغيانها والفتن التي تبثها بين الكرماء ، كما فعلت زعيمتهم الفأرة قبلهم حينما كانت وسيلة الشيطان في السعي لإحراق بيت النبي الكريم صلى الله عليه وآله وسلم ،عندما أخذت فتيلة السراج وألقتها على الخُمرة لتحرق بيت النبي صلى اللهعليه وآله وسلم .. فداه أبي وأمي ونفسي !!!



وقال في الفأرة أيضاً : ( .. فإن الفويسقة تضرم على أهل البيت بيتهم ) .. حديث .


سبحانك ربي وبحمدك ..


ما أشبه الأمريكان بالفأرة الفويسقة !!


****************


الأمريكان هم من يُكرم الفأرة ، والمسلمون هم من يُكرم الهرة ، وسيتجلى بوضوح من هو المنتصر منهما .



وأضرِب مثلاً لجنود دولة الإسلام كمثل الهرة ، فهي كريمة ونظيفة وليست بنجس ومضحية وتأكل مما نأكله ويُعَذّب من يحبسها.



كما أنها تطهر البلدان من الفئران .. أو الأمريكان .



بل إن جنود دولة الإسلام هم كالأسود والنمور والفهود وهي جميعها من فصيلة القطط ، وهي التي دائماً ما تنتصر على أعدائها الكبار فكيف بها بالفئران !!!




وأشهد أن أسود دولة الإسلام ما فتئوا ينظفون التاريخ من رجس الاحتلال والمحتلين وتعطيل شريعة رب العالمين .


كيف لا ، و رب الدار أسامة .. وأسامة اسم من أسماء الأسد ..


أما الهرة عندنا فقد ( دخلت امرأة النار في هرة حبستها .. ) حديث !!! وهي (ليست بنجس ) .. حديث ، بل ما إن تجد هرة دولة الإسلام خطراً على أبنائها إلا و تفزع لإنقاذهم حتى لو لقيت حتفها ودهستها سيارات المارّة في سبيل إنقاذ أحبابها !!! وبعد أن نراها مقتولة نقول عنها ( إنها استشهادية ) !!!


ومما ينقل من المعلومات أن للهرة 99 صوتاً !!! وهي في دولة الإسلام صوت تحرّض به ، وصوت تواسي به ، وصوت تجاهد به ، وصوت تدرس به... إلخ



ويقودهم أسد هصور شجاع مقدام ، من بلد الأبطال ، ومن نسل الأشراف أبو عمر - حفظ الله و سدده -، له زئير إذا زأر أرعب كل الفئران سواءً البعيدة التي تتجهّمنا أوالقريبة التي ملكت أمرنا !!!



وحثالة الفئران ( الأمريكان ) تقودهم ( بطة عرجاء ) !!! قد بـحّ صوتها القبيح ، وتوارت عن الظهور في وسائل الإعلام بعد أن خذلتها فئرانها .. وخذلتهم هي أيضاً .. ومما ينقل أيضاً وهو معلوم أنَّ من صفات البطة أن صوتها هو الوحيد الذي ليس له صدىً !!! مثله كمثل الصمت الذي لا صدى له ، كمثل كلام البطة العرجاء بـُش الصغير الذي لا صدى له !!! قاتله الله وجميع الفئران الموالية له .




فنحن المسلمون نكرم الهرة ونهين الفأرة ، والأمريكان يشذون في كل شيء حتى في البديهيات الكونية ، فـيقلِبون حقيقة أن الهرة هي دائماً ما تغلب الفأرة ،وبيننا وبينهم العقلاء والكرماء ، وأرض النزال في دولة العراق الإسلامية ،أدام الله عزها .



ليعرف العالم بأسره أي الحضارتين على الحق المبين .



وسيـتيـقن الجميع من هو المنتصر في النهاية .... هرة دولة الإسلام .. أم فأرة الأمريكان !!!!



" وسيَعلم الذين ظَلمُوا أيَّ مُنقلبٍ ينقلِبُون "



وكتبه : أسد الجهاد2



"رأس حربة المجاهدين "

.
.
.

لا تنسونا من صالح دعائكم

:: إخوانكم في ::

الجبهة الإعلامية الإسلامية العالمية




منقول

le fugitif
2007-12-27, 13:30
نحن الان ضعفاء مهزومون هنّا على الناس فاحتقرونا
لما نرجع الى ديننا ونتمسك به ونعتصم بربنا ساعتها نسود شكرا لك