mek.brahim
2010-03-19, 21:01
بسم الله الرحمن الرحيم
فلسطين تنادي والأقصى يستغيث فهل من مغيييث؟
فلسطين تنادي أصحاب القلوب الحية أصحاب النخوة العربية وكل عربي ومسلم لنجدتها ونجدة أقصانا, ففلسطين الحبيبة أمانة في عنق كل مسلم وعلينا أن نحافظ عليها ونرعاها ونعمل لتحقيق هذا بالعمل والأفعال لا بالقول والكلام لنكون قوما عمليون خاصة في هذه القضية.وهنا نطرح السؤال ماذا فعل كل واحد منا لنصرتها وللحفاظ على هذه الأمانة الثقيلة؟, من تحركت جوارحه واهتز قلبه للأحداث الأخيرة؟ وترى ما تعلق مجتمعاتنا بقضيتنا الأولى؟ ولكي نعرف تعلق هذه الأخيرة ليقم كل واحد منا بسؤال أصدقائه وأقاربه وجيرانه ماذا يحدث في فلسطين الان؟ ولماذا؟.ولن يصل إلى الإجابة إلا القليل القليل وهنا ستعرفون هل نحن متمسكون بالقضية.
وهذا ماكان يصبوا إليه الصهاينة وعملوا ولم يملوا ليل نهار من اجل طمس القضية وإبعاد مجتمعاتنا عنها للانهم يعلمون أن تمسك المسلمين بدينهم وبقاء فلسطين حية في قلوبنا خطر على الصهيونية وعلى بقائهم, ولهذا لابد ويجب على كل واحد منا أن يعمل ويجتهد على توعية ونشر قضية فلسطين الحبيبة في قلوب أصدقائه واقرب الناس إليه كل على حسب استطاعته وإخبارهم بكل ما يحدث في هذا البلد الغالي مهبط الأنبياء ومسرى المصطفى صلى الله عليه وسلم,ولتحقيق هذا لابد من الصبر وإخلاص النية والاستعانة بالله والتكافل معا.
وهناك سلاحان فتكان إضافة إلى توعية المجتمع لنصرة فلسطين وقهر الصهاينة من جهة. وأول هذه الأسلحة الفتاكة المقاطعة لبضائع الصهاينة ومعينيهم (سوف يتم وضع لائحة للبضائع في اقرب الآجال إن شاء الله) لان بهذه البضائع يمول جيش الصهيوني لقتل إخواننا وبناء المستوطنات وتهويد الأقصى فمن لم يقاطع هذه البضائع يساهم في قتل إخوته.
والسلاح الآخر وهو العابر للقارات الدعاء وإخلاص النية في دعائنا لفلسطين واخواننا فيها .
وبإذن الله معا سنحقق نجاحا باهرا ويكون لنا دور في تحرير فلسطين وننال الأجر والجزاء من الله عز وجل.
والمجال مفتوح للاضافت ولكل مايفيد القضية.
ا ن أصبت فمن الله وحده ,وان أخطئت فمن نفسي ومن الشيطان.
فلسطين تنادي والأقصى يستغيث فهل من مغيييث؟
فلسطين تنادي أصحاب القلوب الحية أصحاب النخوة العربية وكل عربي ومسلم لنجدتها ونجدة أقصانا, ففلسطين الحبيبة أمانة في عنق كل مسلم وعلينا أن نحافظ عليها ونرعاها ونعمل لتحقيق هذا بالعمل والأفعال لا بالقول والكلام لنكون قوما عمليون خاصة في هذه القضية.وهنا نطرح السؤال ماذا فعل كل واحد منا لنصرتها وللحفاظ على هذه الأمانة الثقيلة؟, من تحركت جوارحه واهتز قلبه للأحداث الأخيرة؟ وترى ما تعلق مجتمعاتنا بقضيتنا الأولى؟ ولكي نعرف تعلق هذه الأخيرة ليقم كل واحد منا بسؤال أصدقائه وأقاربه وجيرانه ماذا يحدث في فلسطين الان؟ ولماذا؟.ولن يصل إلى الإجابة إلا القليل القليل وهنا ستعرفون هل نحن متمسكون بالقضية.
وهذا ماكان يصبوا إليه الصهاينة وعملوا ولم يملوا ليل نهار من اجل طمس القضية وإبعاد مجتمعاتنا عنها للانهم يعلمون أن تمسك المسلمين بدينهم وبقاء فلسطين حية في قلوبنا خطر على الصهيونية وعلى بقائهم, ولهذا لابد ويجب على كل واحد منا أن يعمل ويجتهد على توعية ونشر قضية فلسطين الحبيبة في قلوب أصدقائه واقرب الناس إليه كل على حسب استطاعته وإخبارهم بكل ما يحدث في هذا البلد الغالي مهبط الأنبياء ومسرى المصطفى صلى الله عليه وسلم,ولتحقيق هذا لابد من الصبر وإخلاص النية والاستعانة بالله والتكافل معا.
وهناك سلاحان فتكان إضافة إلى توعية المجتمع لنصرة فلسطين وقهر الصهاينة من جهة. وأول هذه الأسلحة الفتاكة المقاطعة لبضائع الصهاينة ومعينيهم (سوف يتم وضع لائحة للبضائع في اقرب الآجال إن شاء الله) لان بهذه البضائع يمول جيش الصهيوني لقتل إخواننا وبناء المستوطنات وتهويد الأقصى فمن لم يقاطع هذه البضائع يساهم في قتل إخوته.
والسلاح الآخر وهو العابر للقارات الدعاء وإخلاص النية في دعائنا لفلسطين واخواننا فيها .
وبإذن الله معا سنحقق نجاحا باهرا ويكون لنا دور في تحرير فلسطين وننال الأجر والجزاء من الله عز وجل.
والمجال مفتوح للاضافت ولكل مايفيد القضية.
ا ن أصبت فمن الله وحده ,وان أخطئت فمن نفسي ومن الشيطان.