المسلم الجزائري
2010-03-10, 20:35
بسم الله الرحمن الرحيم
ودع التعرض للفتن ..... ابليس حي لم يمت
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد:
فهذه بعض النصائح التي يحتاجها المسلم عند استعماله للانترنيت ...
الحذر من خطوات الشيطان.
تخصيص الوقت، وتحديد الهدف.
النظر في العواقب.
تجنب المثيرات.
غض البصر.
التثبت.
التأني في إبداء الرأي.
الاعتدال في الطرح.
لزوم المراقبة لله _عز وجل_.
المشاركة في تقديم النافع المعين.
. إنكار المنكر.
الإنترنت ثورة كبرى في عالم المعلومات، وميدان فسيح لامتحان الإيمان والأخلاق بل والعقول.
فالخير مفتوح الأبواب، والشر معروض بشتى الأساليب، وبإمكان الذي يتعامل مع الإنترنت أن يطلق لسانه بما شاء، وأن يُسَرِّحَ بصرَه كما يريد، وأن يخط بيده ما يرغب؛ فلا حسيب عليه، ولا رادع له، ولا مُوْقِف له عند حد.
فإن تسامى واستعلى، ونظر في العاقبة، واستحضر رقابة ربه، وشهوده عليه _ أفلح وأنجح، واقتحم تلك العقبة.
وإنْ هو أطلق لنفسه العنان، ومال حيث يميل الهوى، وغاب عنه رادع الإيمان ووازع التقوى_أوشك أن يرتكس في حمأة الرذيلة، ويسقط على أم رأسه في الحضيض، فلا يكون من وراء ذلك إلا إذلال النفس، وموت الشرف، والضعة والتسفُّل.
فنسأل الله ان يجنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن .... آمين
ودع التعرض للفتن ..... ابليس حي لم يمت
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد:
فهذه بعض النصائح التي يحتاجها المسلم عند استعماله للانترنيت ...
الحذر من خطوات الشيطان.
تخصيص الوقت، وتحديد الهدف.
النظر في العواقب.
تجنب المثيرات.
غض البصر.
التثبت.
التأني في إبداء الرأي.
الاعتدال في الطرح.
لزوم المراقبة لله _عز وجل_.
المشاركة في تقديم النافع المعين.
. إنكار المنكر.
الإنترنت ثورة كبرى في عالم المعلومات، وميدان فسيح لامتحان الإيمان والأخلاق بل والعقول.
فالخير مفتوح الأبواب، والشر معروض بشتى الأساليب، وبإمكان الذي يتعامل مع الإنترنت أن يطلق لسانه بما شاء، وأن يُسَرِّحَ بصرَه كما يريد، وأن يخط بيده ما يرغب؛ فلا حسيب عليه، ولا رادع له، ولا مُوْقِف له عند حد.
فإن تسامى واستعلى، ونظر في العاقبة، واستحضر رقابة ربه، وشهوده عليه _ أفلح وأنجح، واقتحم تلك العقبة.
وإنْ هو أطلق لنفسه العنان، ومال حيث يميل الهوى، وغاب عنه رادع الإيمان ووازع التقوى_أوشك أن يرتكس في حمأة الرذيلة، ويسقط على أم رأسه في الحضيض، فلا يكون من وراء ذلك إلا إذلال النفس، وموت الشرف، والضعة والتسفُّل.
فنسأل الله ان يجنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن .... آمين