rachod
2010-03-10, 13:08
أمور كثيرة لا تبشر
بالخير تحدث مؤخرا في المنتخب الوطني وكواليسه، حيث علمنا من مصدر مقرب من الخضر أن اللاعبين المبعدين من المنتخب مؤخرا يسرّبون معلومات خطيرة عن الكواليس التي كانت تحيط بالخضر في المدة الأخيرة، وأضحوا بين ليلة وضحاها لا يراعون المصلحة العليا للمنتخب الوطني التي تبقى فوق كل اعتبار، لأن اللعب في المنتخب الوطني أو الابتعاد عنه لا يهم بقدر ما تهم نجاحاته على المستوى القاري والعالمي.
لمّا كانوا في المنتخب كلّش نورمال والآن نواياهم صافية
الغريب في الأمر أن نفس اللاعبين كانوا يقولون لما كانوا في المنتخب الوطني بأن الأمور ممتازة ولا توجد أية مشاكل، وفي كل مرة يسألون يكون جوابهم أن المنتخب عائلة واحدة ونتفاهم جيدا مع العناصر المحترفة، وهي المرة الأولى التي نعيش فيها مثل هذه الظروف منذ التحاقنا بالخضر، لكن مباشرة بعد إبعادهم الجنة التي كانوا يعيشونها أصبحت في نظرهم جهنم، وراحوا يزرعون أخبارا سامة عن المنتخب وتسريبها للإعلام.
لا يكفّون عن القول: سعدان يتحكّم فيه المحترفون
] هؤلاء اللاعبون الذين نرفض ذكر أسمائهم، هو أن سعدان يتحكم في المحترفين بشكل مطلق، وهم من كانوا سببا في إبعاد العديد من العناصر المحلية كي يستقدم أصدقاءهم في أوروبا، أمور راحوا يقولونها عن التربص الأخير والظروف التي أحيطت به والتي كانت سببا في الهزيمة النكراء أمام المنتخب الصربي، ليكشفوا عن أشياء تحدث في كل المنتخبات ولا داعي لذكرها الآن.
الأمور مرشحة للتصعيد والفضائح قد لا تتوقف
إذا واصل نفس العناصر تسريب المعلومات التي من المفروض أن تكون سرية، فإن الأمور مرشحة للتصعيد أكثر، إلا في حال وضع حد لهؤلاء من قبل رئيس الفاف، محمد روراوة، الذي لن يتلاعب مع مثل هذه التصرفات، فالمنتخب الوطني ملك للشعب الجزائري ككل، ويجب المحافظة على معلوماته السرية وعلى سمعته خارج الوطن، فكل ما يسرب ويكتب هنا يقرأ من العديد من الأجنبيين وفي مقدمتهم المصريون.
منقول جريدة الشباك
بالخير تحدث مؤخرا في المنتخب الوطني وكواليسه، حيث علمنا من مصدر مقرب من الخضر أن اللاعبين المبعدين من المنتخب مؤخرا يسرّبون معلومات خطيرة عن الكواليس التي كانت تحيط بالخضر في المدة الأخيرة، وأضحوا بين ليلة وضحاها لا يراعون المصلحة العليا للمنتخب الوطني التي تبقى فوق كل اعتبار، لأن اللعب في المنتخب الوطني أو الابتعاد عنه لا يهم بقدر ما تهم نجاحاته على المستوى القاري والعالمي.
لمّا كانوا في المنتخب كلّش نورمال والآن نواياهم صافية
الغريب في الأمر أن نفس اللاعبين كانوا يقولون لما كانوا في المنتخب الوطني بأن الأمور ممتازة ولا توجد أية مشاكل، وفي كل مرة يسألون يكون جوابهم أن المنتخب عائلة واحدة ونتفاهم جيدا مع العناصر المحترفة، وهي المرة الأولى التي نعيش فيها مثل هذه الظروف منذ التحاقنا بالخضر، لكن مباشرة بعد إبعادهم الجنة التي كانوا يعيشونها أصبحت في نظرهم جهنم، وراحوا يزرعون أخبارا سامة عن المنتخب وتسريبها للإعلام.
لا يكفّون عن القول: سعدان يتحكّم فيه المحترفون
] هؤلاء اللاعبون الذين نرفض ذكر أسمائهم، هو أن سعدان يتحكم في المحترفين بشكل مطلق، وهم من كانوا سببا في إبعاد العديد من العناصر المحلية كي يستقدم أصدقاءهم في أوروبا، أمور راحوا يقولونها عن التربص الأخير والظروف التي أحيطت به والتي كانت سببا في الهزيمة النكراء أمام المنتخب الصربي، ليكشفوا عن أشياء تحدث في كل المنتخبات ولا داعي لذكرها الآن.
الأمور مرشحة للتصعيد والفضائح قد لا تتوقف
إذا واصل نفس العناصر تسريب المعلومات التي من المفروض أن تكون سرية، فإن الأمور مرشحة للتصعيد أكثر، إلا في حال وضع حد لهؤلاء من قبل رئيس الفاف، محمد روراوة، الذي لن يتلاعب مع مثل هذه التصرفات، فالمنتخب الوطني ملك للشعب الجزائري ككل، ويجب المحافظة على معلوماته السرية وعلى سمعته خارج الوطن، فكل ما يسرب ويكتب هنا يقرأ من العديد من الأجنبيين وفي مقدمتهم المصريون.
منقول جريدة الشباك