شقراء الوحات
2010-03-09, 19:44
من خلال تصفحي في مواقع الانترنات لفت أنتباهي هذا الموضوع والذي استفدت منه بأشياء كثير فأردت أن تقاسموني هذه الفوائد ....برغم من وجودها في كل الكتب أو تطرق لها أحد من زملائنا في هذا المنتدي ....ولكن الشئ الذي لفت أنتبهي هو بساطة الطرح وشموليته ...........بدون أطالة أن الموضوع بين أيديكم وهو مقسم علي صفحات
لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة
إن من خير ما بذلت فيه الأوقات , وشغلت به الساعات هو دراسة السيرة النبوية العطرة , والأيام المحمدية الخالدة , التي من خلالها يتعرف المسلم على جوانب متعددة من شخصية النبي الخاتم صلى الله عليه وسلم ,واسلوبه في حياته ومعيشته , ودعوته في السلم والحرب , وفيها أيضاً : يلتمس المسلم نقاط الضعف والقوة ؟وأسباب النصر والهزيمة , وكيفية التعامل مع الأحداث وإن عظمت , وبدراسة السيرة النبوية يستعيد المسلمون ثقتهم بأنفسهم ويوقنون بأن الله معهم وناصرهم , وإن هم قاموا بحقيقة العبودية له, والانقياد لشريعته: إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم
وهذه عبارة عن رؤوس أقلام نجملها لك أيها الأخ المسلم لتتعرف على الحد الأدنى المطلوب منك نحو سيدك وحبيبك وقدوتك محمد صلى الله عليه وسلم .
نسبه الشريف
هو محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم , وهاشم من قبيلة قريش , وقريش من العرب , والعرب من ذرية اسماعيل عليه السلام , ابن ابراهيم الخليل عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام . فهو خير أهل الأرض نسباً على اللإطلاق
أسماؤه
فهو: محمد, وأحمد, والماحي الذي يمحو الله به الكفر, والحاشر الذي يحشر الناس على قدمه, والعاقب الذي ليس بعده نبي, ونبي التوبة, ونبي الرحمة ...
ولادته
ولد صلى الله عليه وسلم يوم الإثنين في الثاني عشر من شهر ربيع الأول في مكة المكرمة عام الفيل, قال علماء السير: لما حملت به آمنه: ما وجدت له ثقلاً فلما ظهر خرج معه نور أضاء ما بين المشرق والمغرب وتوفي أبوه وامه حامل به لشهرين
رضاعهأرضعته ثويبة أياماً ثم حليمة السعدية وأقام عندها في بني سعد نحواً من أربع سنين وشق عن فؤاده هناك ثم ماتت أمه بالأبواء وهو أبن ست سنوات فحضنته أم أيمن وكفله جده عبد المطلب فلما بلغ له من العمر ثماني سنوات توفي جده وأوصى به الى عمه أبي طالب .
حفظ الله تعالى له من دنس الجاهلية
حيث لم يشارك في أي شيئ من اعيادهم واحتفالاتهم حتى لم يكن يعرف بين قومه إلا بالصادق الامين لما شاهدوه من طهارته وصدق حديثه وامانته .
زواجه
تزوج بالسيدة خديجة وله من العمر خمس وعشرون سنة
وكان قد خرج الى الشام في تجارة لها مع غلامها ميسرة, فراى ميسرة ما بهره من شانه, وما كان يتحلى به من الصدق والأمانة,
فلما رجع أخبر سيدته بما راى فرغبت إليه أن يتزوجها
وماتت السيدة خديجة رضي الله عنها قبل الهجرة بثلاث سنين, ولم يتزوج غيرها حتى ماتت
فلما ماتت تزوج صلى الله عليه وسلم سودة بنت زمعة, ثم عائشة بنت أبي بكر , ولم يتزوج بكراً غيرها, ثم تزوج حفصة بن عمر بن الخطاب, ثم زينب بنت خزيمة بن الحارث, ثم تزوج أم سلمة, ثم تزوج زينت بنت جحش, ثم تزوج جويرية بنت الحارث, ثم أم حبيبة, ثم تزوج إثر فتح خيبر صفية بنت حيي بن أخطب, ثم ميمونة بنت الحارث رضي الله عنهن, وهي آخر من تزوج رسول الله صلى الله عليه وسلم .
أولاده
كل أولاده من ذكر وأنثى من خديجة بنت خويلد, إلا ابراهيم, فإنه من مارية القبطية
فالذكور من ولده: القاسم وبه كان يكنى وعاش أياماً يسيرة, وعبد الله وابراهيم .
بناته
زينب وهي أكبر بناته, وتزوجها أبو العاص بن الربيع وهو ابن خالتها, ورقية تزوجها عثمان بن عفان رضي الله عنه, وفاطمة تزوجها علي بن أبي طالب كرم الله وجهه فأنجبت له الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة, وأم كلثوم تزوجها عثمان بن عفان بعد رقية رضي الله عنهن جميعاً .
لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة
إن من خير ما بذلت فيه الأوقات , وشغلت به الساعات هو دراسة السيرة النبوية العطرة , والأيام المحمدية الخالدة , التي من خلالها يتعرف المسلم على جوانب متعددة من شخصية النبي الخاتم صلى الله عليه وسلم ,واسلوبه في حياته ومعيشته , ودعوته في السلم والحرب , وفيها أيضاً : يلتمس المسلم نقاط الضعف والقوة ؟وأسباب النصر والهزيمة , وكيفية التعامل مع الأحداث وإن عظمت , وبدراسة السيرة النبوية يستعيد المسلمون ثقتهم بأنفسهم ويوقنون بأن الله معهم وناصرهم , وإن هم قاموا بحقيقة العبودية له, والانقياد لشريعته: إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم
وهذه عبارة عن رؤوس أقلام نجملها لك أيها الأخ المسلم لتتعرف على الحد الأدنى المطلوب منك نحو سيدك وحبيبك وقدوتك محمد صلى الله عليه وسلم .
نسبه الشريف
هو محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم , وهاشم من قبيلة قريش , وقريش من العرب , والعرب من ذرية اسماعيل عليه السلام , ابن ابراهيم الخليل عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام . فهو خير أهل الأرض نسباً على اللإطلاق
أسماؤه
فهو: محمد, وأحمد, والماحي الذي يمحو الله به الكفر, والحاشر الذي يحشر الناس على قدمه, والعاقب الذي ليس بعده نبي, ونبي التوبة, ونبي الرحمة ...
ولادته
ولد صلى الله عليه وسلم يوم الإثنين في الثاني عشر من شهر ربيع الأول في مكة المكرمة عام الفيل, قال علماء السير: لما حملت به آمنه: ما وجدت له ثقلاً فلما ظهر خرج معه نور أضاء ما بين المشرق والمغرب وتوفي أبوه وامه حامل به لشهرين
رضاعهأرضعته ثويبة أياماً ثم حليمة السعدية وأقام عندها في بني سعد نحواً من أربع سنين وشق عن فؤاده هناك ثم ماتت أمه بالأبواء وهو أبن ست سنوات فحضنته أم أيمن وكفله جده عبد المطلب فلما بلغ له من العمر ثماني سنوات توفي جده وأوصى به الى عمه أبي طالب .
حفظ الله تعالى له من دنس الجاهلية
حيث لم يشارك في أي شيئ من اعيادهم واحتفالاتهم حتى لم يكن يعرف بين قومه إلا بالصادق الامين لما شاهدوه من طهارته وصدق حديثه وامانته .
زواجه
تزوج بالسيدة خديجة وله من العمر خمس وعشرون سنة
وكان قد خرج الى الشام في تجارة لها مع غلامها ميسرة, فراى ميسرة ما بهره من شانه, وما كان يتحلى به من الصدق والأمانة,
فلما رجع أخبر سيدته بما راى فرغبت إليه أن يتزوجها
وماتت السيدة خديجة رضي الله عنها قبل الهجرة بثلاث سنين, ولم يتزوج غيرها حتى ماتت
فلما ماتت تزوج صلى الله عليه وسلم سودة بنت زمعة, ثم عائشة بنت أبي بكر , ولم يتزوج بكراً غيرها, ثم تزوج حفصة بن عمر بن الخطاب, ثم زينب بنت خزيمة بن الحارث, ثم تزوج أم سلمة, ثم تزوج زينت بنت جحش, ثم تزوج جويرية بنت الحارث, ثم أم حبيبة, ثم تزوج إثر فتح خيبر صفية بنت حيي بن أخطب, ثم ميمونة بنت الحارث رضي الله عنهن, وهي آخر من تزوج رسول الله صلى الله عليه وسلم .
أولاده
كل أولاده من ذكر وأنثى من خديجة بنت خويلد, إلا ابراهيم, فإنه من مارية القبطية
فالذكور من ولده: القاسم وبه كان يكنى وعاش أياماً يسيرة, وعبد الله وابراهيم .
بناته
زينب وهي أكبر بناته, وتزوجها أبو العاص بن الربيع وهو ابن خالتها, ورقية تزوجها عثمان بن عفان رضي الله عنه, وفاطمة تزوجها علي بن أبي طالب كرم الله وجهه فأنجبت له الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة, وأم كلثوم تزوجها عثمان بن عفان بعد رقية رضي الله عنهن جميعاً .