fifi.bf
2010-03-09, 14:59
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
إن الحب في الأسلام على خمسةأنواع كما قال العلامة ابن القيم الجوزية رحمه الله :
أحدهما : محبة الله ولا تكفى وحدها لدخول الجنة بل لابد من العمل.
الثانى: محبة ما يحب الله وهذه هي التي تدخله في الإسلام أو تخرجه منه
.
الثالث: الحب لله وفيه وهي من لاوازم محبة ما يحب ولا تستقيم محبة ما يحب ألا فيه وله.
الرابع: المحبة مع الله وهي الشركية و العياذ بالله
.
الخامس : المحبة الطبيعية كمحبة الزوجة
فالحب.. أساس الوجود
كتب د.محمد المسير أستاذ العقيدة والفلسفة بكلية أصول الدين بجامعة الأزهر
في كتابه "الحب والجمال والإسلام" فهو يصف الحب
الذي يجمع بين الرجل والمرأة بأنه "الحب الذي بدأت به الحياة البشرية
مضيفا أنه هو أساس الوجود وذلك أستنادا لأن الله عز وجل
قد خلق "آدم وحواء" وأسكنهما الجنة
ثم أهبطهما الأرض لتنتشر الذرية من بعد ذلك :
الحب -بمعنى ما استقر في القلب من شعور معين نحو فتاة أو شاب-
لا يتعلق به حكم شرعي لأنه مكنون في صدر الشخص
وإنما ما يتعلق به الحكم هو نتيجة هذا الحب الساكن في الفؤاد
فلو أخذت هذه المشاعر طريقها السوي الصحيح فنمت وكبرت
في إطار شرعي علني يحيط به الأهل ويتوج في النهاية بالزواج
فهذا أمر لا غبار عليه ولا يستطيع أحد أن يصفه بالحب الحرام
سلام.
إن الحب في الأسلام على خمسةأنواع كما قال العلامة ابن القيم الجوزية رحمه الله :
أحدهما : محبة الله ولا تكفى وحدها لدخول الجنة بل لابد من العمل.
الثانى: محبة ما يحب الله وهذه هي التي تدخله في الإسلام أو تخرجه منه
.
الثالث: الحب لله وفيه وهي من لاوازم محبة ما يحب ولا تستقيم محبة ما يحب ألا فيه وله.
الرابع: المحبة مع الله وهي الشركية و العياذ بالله
.
الخامس : المحبة الطبيعية كمحبة الزوجة
فالحب.. أساس الوجود
كتب د.محمد المسير أستاذ العقيدة والفلسفة بكلية أصول الدين بجامعة الأزهر
في كتابه "الحب والجمال والإسلام" فهو يصف الحب
الذي يجمع بين الرجل والمرأة بأنه "الحب الذي بدأت به الحياة البشرية
مضيفا أنه هو أساس الوجود وذلك أستنادا لأن الله عز وجل
قد خلق "آدم وحواء" وأسكنهما الجنة
ثم أهبطهما الأرض لتنتشر الذرية من بعد ذلك :
الحب -بمعنى ما استقر في القلب من شعور معين نحو فتاة أو شاب-
لا يتعلق به حكم شرعي لأنه مكنون في صدر الشخص
وإنما ما يتعلق به الحكم هو نتيجة هذا الحب الساكن في الفؤاد
فلو أخذت هذه المشاعر طريقها السوي الصحيح فنمت وكبرت
في إطار شرعي علني يحيط به الأهل ويتوج في النهاية بالزواج
فهذا أمر لا غبار عليه ولا يستطيع أحد أن يصفه بالحب الحرام
سلام.