ghezal mohamed
2010-03-08, 11:33
وحتى نعود بالذاكرة الى ايام خلت ونتذكر معا دورة كاس افريقيا 2004بتونس وكان حينها المدرب رايح سعدان وقبل الدورة بعشرة ايام احتظن ملعب 5جويلية مبارة ودية لمنتخبنا مع المنتخب المالي الذي لقننا درس في كرة القدم وفاز علينا بنتيجة هدفين لصفر مع انهيار تام للخطوط الثلاث وعدم الانسجام بين الخطوط والكثير من المشكلات وراحت الصحافة تمنى المنتخب الوطني واتذكر جينها جريدة الحبر التي كانت في تلك المدة رقم 1في الجزائر وعنونت الجريدم بمقال عشرة ايام قبل الدورة مؤشرات الكارثة وراح صاحب المقال يمني المنتخب بهزيمة امام منتخب الكاميرون ومصر وحتى ان استصغر منتخب زيمبابوي
ولكن في الدورة الكل شاهد ماحدث امام منتخب الكامرون وكيف عدل زافور النتيجة
ومبارة مثالية امام منتخب مصر رغم الفارق العددي وفوز مهد التاهل للدور الثاني وخسارة في ثالث مبارة امام منتخب زيمبابوي وتاهل للدور الثالي مع اقصاء مر في الدقائق الاخيرة امام المنتخب المغربي الشقيق
وكانت احد انجح دورات المنتخب الوطني لانه فاجئنا بما فعله واسكت الكثير وتلك التشكيلة لم يتبقى منها الا عنتر يحي وزياني
وعدت الى هذه الدورة لاننا استقبنا الاحداث في الحكم على سعدان صحيح انه ارتكب هفوات كثيرة في مباراتنا امام منتخب صربيا واحمد الله انها كانت هزيمة لانها سوف تجعلنا نضع الارجل فوق الميدان واتخاذ القرارات الصعبة والعودة من جديد الى نقطة البداية لاننا بصراحة لم نصل بعد الى المستوى المطلوب واصبحنا نطلب الله عز وجل على عدم اصابة اي لاعب حتى لانصاب بالخلل لاننا لانملك البدائل وامامنا 97يوم لنراجع انفسنا ونغيير ما يغيير وليس احداث ثورة لان هذا يضر بروح المجموعة وكالعادة افضل تغيير ثلاثة لاعبين حتى ننعم بالاستقرار والافضلية تكون لذوي الاعبين الاكثر مشاركة مع فرقهم
وان شاء الله نحن في المنديال لنشرف العرب وافريقيا والكرة الجزائرية على وجه الخصوص فلا تسرع في الحكم على الاحداث كما فعلت الصحافة واصبحت تنقل الحوارات وتحدث بلبلة والظغط على سعدان وامور كثيرا فالنكن يد واحدة وراء منتخبنا الكبير وندعو له بالتوفيق
ولكن في الدورة الكل شاهد ماحدث امام منتخب الكامرون وكيف عدل زافور النتيجة
ومبارة مثالية امام منتخب مصر رغم الفارق العددي وفوز مهد التاهل للدور الثاني وخسارة في ثالث مبارة امام منتخب زيمبابوي وتاهل للدور الثالي مع اقصاء مر في الدقائق الاخيرة امام المنتخب المغربي الشقيق
وكانت احد انجح دورات المنتخب الوطني لانه فاجئنا بما فعله واسكت الكثير وتلك التشكيلة لم يتبقى منها الا عنتر يحي وزياني
وعدت الى هذه الدورة لاننا استقبنا الاحداث في الحكم على سعدان صحيح انه ارتكب هفوات كثيرة في مباراتنا امام منتخب صربيا واحمد الله انها كانت هزيمة لانها سوف تجعلنا نضع الارجل فوق الميدان واتخاذ القرارات الصعبة والعودة من جديد الى نقطة البداية لاننا بصراحة لم نصل بعد الى المستوى المطلوب واصبحنا نطلب الله عز وجل على عدم اصابة اي لاعب حتى لانصاب بالخلل لاننا لانملك البدائل وامامنا 97يوم لنراجع انفسنا ونغيير ما يغيير وليس احداث ثورة لان هذا يضر بروح المجموعة وكالعادة افضل تغيير ثلاثة لاعبين حتى ننعم بالاستقرار والافضلية تكون لذوي الاعبين الاكثر مشاركة مع فرقهم
وان شاء الله نحن في المنديال لنشرف العرب وافريقيا والكرة الجزائرية على وجه الخصوص فلا تسرع في الحكم على الاحداث كما فعلت الصحافة واصبحت تنقل الحوارات وتحدث بلبلة والظغط على سعدان وامور كثيرا فالنكن يد واحدة وراء منتخبنا الكبير وندعو له بالتوفيق