hacen66
2010-03-07, 15:48
:mh31:لقد أحضر شمعون تلك " الصابونة " لإدخال السرور على قلب صديقه وأسرته ، لقد فرح العربيّ كثيرا بهذه الهدية القيمة ، فقام وفتحها أمام الحضور وابتلع منها قطعة وناول المتبقي منها إلى زوجته العربية !
لكن شمعون بادر إلى صديقه موضحا له أن الهدية ليست قطعة حلوى بل " صابونة " للإستحمام وإزالة النجس والقذارة عن جسته المتسخ !
ما مضى ليس نكتة ولا طرفة ولا سخرية ولا شتائم ، بل هي مقتطعات من المناهج التعليمية في إسرائيل ، والتي تلقن وتكرس في إذهان الأطفال تجاه العرب والعالم الإسلامينماذج ونصوص من المناهج التعليمية للحكومة العلمانية الإسرائيلية . يخضع الطفل اليهودي لعملية غسيل دماغ منذ اليوم الأول الذي يعي فيه الحياة ، وتكرس في ذهنة مجموعة رهيبة من التعاليم اليهودية تجاه الآخر ( العربي ) أو الغير يهودي ، فلا يلبث الطفل اليهودي حتى يتحول إلى أداة حرب ضد كل ما هو عربي أو إسلامي .
( عينات من قصص الأطفال في المناهج الإسرائيلية ) - قصة بعنوان ( مقاصد الأثر من الحدود الشمالية ) . جاء فيها الكثير من العداء تجاه العرب ومن ذلك هذا النص : ( أي نوع من الرجال هؤلاء العرب ؟ لا يقتلون إلا العزل من الأطفال والنساء والشيوخ ! لماذا لا يقتلوننا نحن الجنود ؟ ) .
- قصة بعنوان ( أفرات ) . جاء فيها : ( لقد أتى العرب أعمالا وحشية ضد اليهود ، بحيث بدا العربي كائنا لا يعرف معنى الرحمة أو الشفقة ، فالقتل والإجرام غريزة وهواية عنده ، حتى صار لون الدم من أشهى ما يشتهيه .. لقد باغت العرب اليهود واعتدوا عليهم كالحيوانات المفترسة ، وراحوا يسلبونا ممتلكاتهم ، حتى المدارس والمعابد الدينية لم تسلم من بطشهم .. نساء وفتيات اليهود تعرضن للاغتصاب من قبل العرب لأجل إشباع نزواتهم ) قصة بعنوان ( القرية العربية ) . جاء فيها : ( إن شروط النظافة والمحافظة على الصحة تكاد تنعدم بين العرب ، والإجراءات الصحية التي لا يستطيع الإنسان العيش ساعة واحدة بدونها غير متوفرة في أي قرية عربية ، حتى في القرى الكبرى الغنية ، ولعدم وجود المراحيض يقضي العرب حاجاتهم في أي مكان ، فالأولاد يقضون حاجاتهم في الساحة أو في الحظيرة أو في البيت ، أما الكبار فيأخذ الواحد منهم إبريقا ويخرج إلى الحقل . وعادة الاستحمام تكاد تكون غير مألوفة عند العرب ، وهناك بعض الفلاحين الذين لم يمس الماء أجسادهم منذ زمن طويل ، وامرأة عربية أقسمت بالله أنها ولدت ستة أولاد دون أن يمس الماء جسدها ، وهناك مثل عند العرب يقول " الطفل الوسخ أصح وأشد " ! العرب يرتدون الثياب ولا يغيرونها إلى أن تبلى ، حيث يغدو مليئا بالقمل والبراغيث ويكلح لونه ، والعربي صانع القهوة يبصق في الفناجين كي ينظفها ) !
( مواصفات العربيّ في ذهن الناشئة اليهود والشباب ) في عدة دراسات إسرائيلية علمية عن صفات وطبائع العربي ، جاءت نتائج الاستبيانات التي وزعت على الشباب اليهود وغيرهم بالصفات التالية : ( قاس وظالم و مخادع و جبان و كاذب و متلون وخائن وطماع ولص ومخرب و قناص قاتل و مختطف للطائرات و يحرق الحقول ... إلخ ) .
هذه قصة اسرائيل تعالت الاصوات وكثرت الردود لما قلت ابناء حرام الم يقول الرسول -من كان مطعمه حرام وملبسه حرام غذي من حرام وانتم يا هفلمون وياساتذة الم تتقاضوا اجر 21يوم دون عمل هل هذاحلال كلا زد مدة الفمل التي تعملونها هل كلها عمل كلا مثلا مدة عمل ساعة لا تعملون فيها سوى 30د اما الباقي 15د وضوء و15د صلاة او خديث مع زملائه انا عشت كل هذا لما كنت طالب وزد الذي يضخم نقاط طلبته من اجل ان لايرسب احد حتى يقال انه خدام انتاع الصح الم يقول الرسول من غشنا ليس منا ويطول الكلام ولكن حاسبوا انفسكم قبل ان تحاسبوا .....هذا من جهة ومن جهة اخرى اكد اصدق ماقالته اسرائيل فالاخلاق انعدمت لماذا لان كل ماتدرسونه للتلاميذ ليس له تاثير على التلاميذ لانكم تهتمون بالمظهر وليس بالجوهر والدروس التي تقدمونها ليس من صميم قلوبكم.....انا لاانكر دور المعلمين والاساتذة علياء لكن الاوفياء منهم وفي الختام اقول حسبي الله ونعم الوكيل ........:mh31::mh31:
لكن شمعون بادر إلى صديقه موضحا له أن الهدية ليست قطعة حلوى بل " صابونة " للإستحمام وإزالة النجس والقذارة عن جسته المتسخ !
ما مضى ليس نكتة ولا طرفة ولا سخرية ولا شتائم ، بل هي مقتطعات من المناهج التعليمية في إسرائيل ، والتي تلقن وتكرس في إذهان الأطفال تجاه العرب والعالم الإسلامينماذج ونصوص من المناهج التعليمية للحكومة العلمانية الإسرائيلية . يخضع الطفل اليهودي لعملية غسيل دماغ منذ اليوم الأول الذي يعي فيه الحياة ، وتكرس في ذهنة مجموعة رهيبة من التعاليم اليهودية تجاه الآخر ( العربي ) أو الغير يهودي ، فلا يلبث الطفل اليهودي حتى يتحول إلى أداة حرب ضد كل ما هو عربي أو إسلامي .
( عينات من قصص الأطفال في المناهج الإسرائيلية ) - قصة بعنوان ( مقاصد الأثر من الحدود الشمالية ) . جاء فيها الكثير من العداء تجاه العرب ومن ذلك هذا النص : ( أي نوع من الرجال هؤلاء العرب ؟ لا يقتلون إلا العزل من الأطفال والنساء والشيوخ ! لماذا لا يقتلوننا نحن الجنود ؟ ) .
- قصة بعنوان ( أفرات ) . جاء فيها : ( لقد أتى العرب أعمالا وحشية ضد اليهود ، بحيث بدا العربي كائنا لا يعرف معنى الرحمة أو الشفقة ، فالقتل والإجرام غريزة وهواية عنده ، حتى صار لون الدم من أشهى ما يشتهيه .. لقد باغت العرب اليهود واعتدوا عليهم كالحيوانات المفترسة ، وراحوا يسلبونا ممتلكاتهم ، حتى المدارس والمعابد الدينية لم تسلم من بطشهم .. نساء وفتيات اليهود تعرضن للاغتصاب من قبل العرب لأجل إشباع نزواتهم ) قصة بعنوان ( القرية العربية ) . جاء فيها : ( إن شروط النظافة والمحافظة على الصحة تكاد تنعدم بين العرب ، والإجراءات الصحية التي لا يستطيع الإنسان العيش ساعة واحدة بدونها غير متوفرة في أي قرية عربية ، حتى في القرى الكبرى الغنية ، ولعدم وجود المراحيض يقضي العرب حاجاتهم في أي مكان ، فالأولاد يقضون حاجاتهم في الساحة أو في الحظيرة أو في البيت ، أما الكبار فيأخذ الواحد منهم إبريقا ويخرج إلى الحقل . وعادة الاستحمام تكاد تكون غير مألوفة عند العرب ، وهناك بعض الفلاحين الذين لم يمس الماء أجسادهم منذ زمن طويل ، وامرأة عربية أقسمت بالله أنها ولدت ستة أولاد دون أن يمس الماء جسدها ، وهناك مثل عند العرب يقول " الطفل الوسخ أصح وأشد " ! العرب يرتدون الثياب ولا يغيرونها إلى أن تبلى ، حيث يغدو مليئا بالقمل والبراغيث ويكلح لونه ، والعربي صانع القهوة يبصق في الفناجين كي ينظفها ) !
( مواصفات العربيّ في ذهن الناشئة اليهود والشباب ) في عدة دراسات إسرائيلية علمية عن صفات وطبائع العربي ، جاءت نتائج الاستبيانات التي وزعت على الشباب اليهود وغيرهم بالصفات التالية : ( قاس وظالم و مخادع و جبان و كاذب و متلون وخائن وطماع ولص ومخرب و قناص قاتل و مختطف للطائرات و يحرق الحقول ... إلخ ) .
هذه قصة اسرائيل تعالت الاصوات وكثرت الردود لما قلت ابناء حرام الم يقول الرسول -من كان مطعمه حرام وملبسه حرام غذي من حرام وانتم يا هفلمون وياساتذة الم تتقاضوا اجر 21يوم دون عمل هل هذاحلال كلا زد مدة الفمل التي تعملونها هل كلها عمل كلا مثلا مدة عمل ساعة لا تعملون فيها سوى 30د اما الباقي 15د وضوء و15د صلاة او خديث مع زملائه انا عشت كل هذا لما كنت طالب وزد الذي يضخم نقاط طلبته من اجل ان لايرسب احد حتى يقال انه خدام انتاع الصح الم يقول الرسول من غشنا ليس منا ويطول الكلام ولكن حاسبوا انفسكم قبل ان تحاسبوا .....هذا من جهة ومن جهة اخرى اكد اصدق ماقالته اسرائيل فالاخلاق انعدمت لماذا لان كل ماتدرسونه للتلاميذ ليس له تاثير على التلاميذ لانكم تهتمون بالمظهر وليس بالجوهر والدروس التي تقدمونها ليس من صميم قلوبكم.....انا لاانكر دور المعلمين والاساتذة علياء لكن الاوفياء منهم وفي الختام اقول حسبي الله ونعم الوكيل ........:mh31::mh31: