علاؤ الدين KH
2010-03-06, 17:31
السماد
مادة طبيعية أو مادة كيميائية مركبة أو خليط منهما يستخدم في تغذية التربة بحيث تسهم في تنشيط نمو النبات. ولا تتطلب النباتات مركبات كيميائية معقدة تشبه الفيتامينات والأحماض الأمينية اللازمة للتغذية الآدمية لأن النباتات قادرة على عمل المركبات التي تحتاجها. وتحتاج النباتات أكثر من اثني عشر عنصرا.
مختلفا من العناصر الكيميائية، ولا بد أن تكون هذه العناصر متوافرة ليستخدمها النبات وفي ضوء هذه المتطلبات، يمكن تزويد التربة بالنيتروجين في شكل يوريا أو نيترات أو مركبات الأمونيا أو الأمونيا فقط وسيكون له نفس الفعالية.
وظائف السماد :
مناسبة. وعادة ما تحتوي التربة البكر على كميات كافية من كل العناصر المطلوبة لتغذية النباتات تغذية ولكن عندما يزرع محصول معين على نفس قطعة الأرض عاما بعد آخر، فقد ينفد من التربة واحد أو. أكثر من المواد المغذية الموجودة بها وإذا حدث مثل هذا الاستنزاف، فلا بد من إضافة مواد مغذية إلى. كما تنمو النباتات بصورة أفضل عند استخدام الأسمدة المناسبة.. التربة في شكل أسمدة
إن كثيرا من الأسمدة التي تستخدم منذ أقدم العصور تحتوي على عنصر واحد أو أكثر من العناصر الضرورية للتربة. على سبيل المثال، فالسماد يحتوي على النيتروجين، كما أن العظام تحتوي على كميات صغيرة من النيتروجين وكميات أكبر من الفوسفور، وكذا يحتوي رماد الخشب على كميات مناسبة من البوتاسيوم ويعتمد هذا بدرجة كبيرة على نوع الخشب. وهناك نباتات خضراء مثل البرسيم والفصة ثم تحرث التربة وبالتالي تصبح غنية بالنيتروجين ثم وغيرهما حيث تزرع على أنها محاصيل موسمية
وفي القرن الخامس الهجري / الحادي عشر الميلادي استطاع علماء الفلاحة المسلمين التفريق بين أنواع.: السماد المختلفة وصلاحية كل نوع لأرض معينة.
أنواع السماد
و في القرن الخامس الهجري / الحادي عشر الميلادي استطاع علماء الفلاحة المسلمين التفريق بين أنواع السماد المختلفة و صلاحية كل نوع لأرض معينة . ويشير إبن حجاج الإشبيلي في كتابه المقنع : "أفضل الزبول خرو الحمام ، وكل سِرقين الطير جيد ما خلا طائر الماء كالبط والوز فإنها ردية تحرق الأرض وتهلك النبات. وأجود الأرواث روث الخيل والبغال والحمير، ثم زبل الضأن والمعز، ثم أرواث البقر. وإذا كان الزبل مخلوطا كان أحسن. وإياك وزبل الخنازير، فإنه يهلك كل ما دنا منه . ويذكر في موضع آخر: وأعلم أن الأرض إذا لم تزبل بردت، وإن كثر زبلها فوق ما تحتاج إليه احترقت."
أن السماد على سبعة أنواع: : وقد أورد ابن بصال في كتابه الزراعة الكبرى
زبل الخيل والبغال والحمير وزبل الحمام والسماد الصناعي وهو المتخذ من الأوراق الجافة والأعشاب اليابسة
مادة طبيعية أو مادة كيميائية مركبة أو خليط منهما يستخدم في تغذية التربة بحيث تسهم في تنشيط نمو النبات. ولا تتطلب النباتات مركبات كيميائية معقدة تشبه الفيتامينات والأحماض الأمينية اللازمة للتغذية الآدمية لأن النباتات قادرة على عمل المركبات التي تحتاجها. وتحتاج النباتات أكثر من اثني عشر عنصرا.
مختلفا من العناصر الكيميائية، ولا بد أن تكون هذه العناصر متوافرة ليستخدمها النبات وفي ضوء هذه المتطلبات، يمكن تزويد التربة بالنيتروجين في شكل يوريا أو نيترات أو مركبات الأمونيا أو الأمونيا فقط وسيكون له نفس الفعالية.
وظائف السماد :
مناسبة. وعادة ما تحتوي التربة البكر على كميات كافية من كل العناصر المطلوبة لتغذية النباتات تغذية ولكن عندما يزرع محصول معين على نفس قطعة الأرض عاما بعد آخر، فقد ينفد من التربة واحد أو. أكثر من المواد المغذية الموجودة بها وإذا حدث مثل هذا الاستنزاف، فلا بد من إضافة مواد مغذية إلى. كما تنمو النباتات بصورة أفضل عند استخدام الأسمدة المناسبة.. التربة في شكل أسمدة
إن كثيرا من الأسمدة التي تستخدم منذ أقدم العصور تحتوي على عنصر واحد أو أكثر من العناصر الضرورية للتربة. على سبيل المثال، فالسماد يحتوي على النيتروجين، كما أن العظام تحتوي على كميات صغيرة من النيتروجين وكميات أكبر من الفوسفور، وكذا يحتوي رماد الخشب على كميات مناسبة من البوتاسيوم ويعتمد هذا بدرجة كبيرة على نوع الخشب. وهناك نباتات خضراء مثل البرسيم والفصة ثم تحرث التربة وبالتالي تصبح غنية بالنيتروجين ثم وغيرهما حيث تزرع على أنها محاصيل موسمية
وفي القرن الخامس الهجري / الحادي عشر الميلادي استطاع علماء الفلاحة المسلمين التفريق بين أنواع.: السماد المختلفة وصلاحية كل نوع لأرض معينة.
أنواع السماد
و في القرن الخامس الهجري / الحادي عشر الميلادي استطاع علماء الفلاحة المسلمين التفريق بين أنواع السماد المختلفة و صلاحية كل نوع لأرض معينة . ويشير إبن حجاج الإشبيلي في كتابه المقنع : "أفضل الزبول خرو الحمام ، وكل سِرقين الطير جيد ما خلا طائر الماء كالبط والوز فإنها ردية تحرق الأرض وتهلك النبات. وأجود الأرواث روث الخيل والبغال والحمير، ثم زبل الضأن والمعز، ثم أرواث البقر. وإذا كان الزبل مخلوطا كان أحسن. وإياك وزبل الخنازير، فإنه يهلك كل ما دنا منه . ويذكر في موضع آخر: وأعلم أن الأرض إذا لم تزبل بردت، وإن كثر زبلها فوق ما تحتاج إليه احترقت."
أن السماد على سبعة أنواع: : وقد أورد ابن بصال في كتابه الزراعة الكبرى
زبل الخيل والبغال والحمير وزبل الحمام والسماد الصناعي وهو المتخذ من الأوراق الجافة والأعشاب اليابسة