zaki10
2010-03-05, 05:49
ا***** واقع حياتنا اليوم *****
قـلــة المـال
إرتفاع الفواتير
البيـوت صغيـرة
قلق و ضغـط نفسي
الوظائف غير مستقرة
الرواتب ثابتة بدون زيـادة
لا وقـت للرياضـة والعطـلات
لا وقت للمرح والحياة العائلية
القروض الشخصية تثقـل كاهلناt
لكل منا أحلام كثيرة
فما هيأحلامك وأهدافك؟
فكر معي في الأمر
ليس الأمر صعباً على فكرة
ومع ذلك الكثيرون لا يعرفون
كيف يحددون أهدافهم
فلو أنك وجدت المصباح السحري
فماذا ستطلب من الجنيّ؟
هذه الطلبات ببساطة هي أحلامك
معظم الناس يعيشون بإستراتيجية عجيبة جداً وهي الإنتظارمعظم الناس يعيشون في إنتظار شيء ما
شيء سيجعلهم أغنياء أو مشاهير أو أكثر سعادة
ما هذا الشيء؟لا أحد يعلم
لو سألت شخصاً تعيساً ما حل مشاكلك؟سيجيب بكرة تفرج
بكرة إمتى وكيف؟لا أحد يعلم
هؤلاء الناس لا يفعلون شيئاً ويرضون بأحوالهم التي لا يريدونها
وينتظرون أن تأتي معجزة إلهية ما لتخرجهم مما هم فيهالله - سبحانه وتعالى - سيساعدهم وسيبارك لهم ويوفقهم
ويفتح لهم الأبواب المغلقة إذا سعوا نحو أهدافهمإلا أنه - سبحانه وتعالى- لن يجعل السماء تمطر ذهباً
وهم جالسون في بيوتهم في إسترخاءويعزون أنفسهم بأن أحلامهم سوف تتحقق يوماً ما
سر النجــــــــــاح
هذه قصة شاب ذهب إلى أحد الحكماء ليتعلم منه... وسأله : أريد أن أعرف ما هو سر النجاح؟
فرد عليه الحكيم بهدوء وقال له:
سر النجاح هو الدوافع والتي تأتي من رغباتك المشتعلة
وباستغراب سأله الشاب : وكيف يكون عندنا رغبات مشتعلة؟
وهنا استأذن الحكيم لعدة دقائق وعاد ومعه وعاء كبير مليء بالماء وسأل الشاب:
هل أنت متأكد أنك تريد معرفة مصدر الرغبات المشتعلة؟
فأجابه بلهفة: طبعاً
فطلب منه الحكيم أن يقترب من وعاء الماء وينظر فيه
ونظر الشاب إلى الماء عن قرب وفجأة ضغط الحكيم بكلتا يديه على !! رأس الشاب ووضعها داخل وعاء الماء
ومرت عدة ثوان ولم يتحرك الشاب، ثم بدأ ببطء يخرج رأسه من الماء
ولما بدأ يشعر بالاختناق بدأ يقاوم بشدة حتى نجح في تخليص نفسه وأخرج رأسه من الماء ثم نظر إلى الحكيم، وسأله بغضب :
ما هذا الذي فعلته؟
فردّ الحكيم وهو ما زال محتفظاً بهدوئه وابتسامته سائلاً :
ما الذي تعلمته من هذه التجربة؟
قال الشاب بحده: لم أتعلم شيئاً !!
فنظر إليه الحكيم قائلا :
لا يا بني لقد تعلمت الكثير، ففي خلال الثواني الأولى أردت أن تخلص نفسك من الماء ولكن دوافعك لم تكن كافية لعمل ذلك
وبعد ذلك كنت دائما راغباً في تخليص نفسك فبدأت في التحرك والمقاومة ولكن ببطء حيث أن دوافعك لم تكن قد وصلت بعد لأعلى درجاتها
وأخيراً وعندما شارفت على الغرق أصبح عندك الرغبة المشتعلة لتخليص نفسك
وعندئذ فقط أنت نجحت لأنه لم تكن هناك أي قوة في استطاعتها أن توقفك.
ثم أضاف الحكيم الذي لم تفارقه ابتسامته الهادئة:
هل تعلم أن ملايين الناس
يموتون دون أن تتحقق أحلامهم
هل أنت واحد منهم؟
هذه حكمة بسيطة فكر فيهامافيش حاجة بتحصل لوحدها بمعنى آخرماذا فعلت لتحقيق أحلامك؟
هل تنتظر أن تتحقق هذه الأحلام وحدها؟
لو لم تكن قد حددت خطة لتحقيق أحلامك
أو فشلت مرة فلا تيأس وحاول مرة أخرىألا تعلم أننا نعيش في هذه الدنيا حياة واحدة فقط
وأن علينا أن نجعلها أفضل حياة ممكنة لنا ولأحبائنا
قـلــة المـال
إرتفاع الفواتير
البيـوت صغيـرة
قلق و ضغـط نفسي
الوظائف غير مستقرة
الرواتب ثابتة بدون زيـادة
لا وقـت للرياضـة والعطـلات
لا وقت للمرح والحياة العائلية
القروض الشخصية تثقـل كاهلناt
لكل منا أحلام كثيرة
فما هيأحلامك وأهدافك؟
فكر معي في الأمر
ليس الأمر صعباً على فكرة
ومع ذلك الكثيرون لا يعرفون
كيف يحددون أهدافهم
فلو أنك وجدت المصباح السحري
فماذا ستطلب من الجنيّ؟
هذه الطلبات ببساطة هي أحلامك
معظم الناس يعيشون بإستراتيجية عجيبة جداً وهي الإنتظارمعظم الناس يعيشون في إنتظار شيء ما
شيء سيجعلهم أغنياء أو مشاهير أو أكثر سعادة
ما هذا الشيء؟لا أحد يعلم
لو سألت شخصاً تعيساً ما حل مشاكلك؟سيجيب بكرة تفرج
بكرة إمتى وكيف؟لا أحد يعلم
هؤلاء الناس لا يفعلون شيئاً ويرضون بأحوالهم التي لا يريدونها
وينتظرون أن تأتي معجزة إلهية ما لتخرجهم مما هم فيهالله - سبحانه وتعالى - سيساعدهم وسيبارك لهم ويوفقهم
ويفتح لهم الأبواب المغلقة إذا سعوا نحو أهدافهمإلا أنه - سبحانه وتعالى- لن يجعل السماء تمطر ذهباً
وهم جالسون في بيوتهم في إسترخاءويعزون أنفسهم بأن أحلامهم سوف تتحقق يوماً ما
سر النجــــــــــاح
هذه قصة شاب ذهب إلى أحد الحكماء ليتعلم منه... وسأله : أريد أن أعرف ما هو سر النجاح؟
فرد عليه الحكيم بهدوء وقال له:
سر النجاح هو الدوافع والتي تأتي من رغباتك المشتعلة
وباستغراب سأله الشاب : وكيف يكون عندنا رغبات مشتعلة؟
وهنا استأذن الحكيم لعدة دقائق وعاد ومعه وعاء كبير مليء بالماء وسأل الشاب:
هل أنت متأكد أنك تريد معرفة مصدر الرغبات المشتعلة؟
فأجابه بلهفة: طبعاً
فطلب منه الحكيم أن يقترب من وعاء الماء وينظر فيه
ونظر الشاب إلى الماء عن قرب وفجأة ضغط الحكيم بكلتا يديه على !! رأس الشاب ووضعها داخل وعاء الماء
ومرت عدة ثوان ولم يتحرك الشاب، ثم بدأ ببطء يخرج رأسه من الماء
ولما بدأ يشعر بالاختناق بدأ يقاوم بشدة حتى نجح في تخليص نفسه وأخرج رأسه من الماء ثم نظر إلى الحكيم، وسأله بغضب :
ما هذا الذي فعلته؟
فردّ الحكيم وهو ما زال محتفظاً بهدوئه وابتسامته سائلاً :
ما الذي تعلمته من هذه التجربة؟
قال الشاب بحده: لم أتعلم شيئاً !!
فنظر إليه الحكيم قائلا :
لا يا بني لقد تعلمت الكثير، ففي خلال الثواني الأولى أردت أن تخلص نفسك من الماء ولكن دوافعك لم تكن كافية لعمل ذلك
وبعد ذلك كنت دائما راغباً في تخليص نفسك فبدأت في التحرك والمقاومة ولكن ببطء حيث أن دوافعك لم تكن قد وصلت بعد لأعلى درجاتها
وأخيراً وعندما شارفت على الغرق أصبح عندك الرغبة المشتعلة لتخليص نفسك
وعندئذ فقط أنت نجحت لأنه لم تكن هناك أي قوة في استطاعتها أن توقفك.
ثم أضاف الحكيم الذي لم تفارقه ابتسامته الهادئة:
هل تعلم أن ملايين الناس
يموتون دون أن تتحقق أحلامهم
هل أنت واحد منهم؟
هذه حكمة بسيطة فكر فيهامافيش حاجة بتحصل لوحدها بمعنى آخرماذا فعلت لتحقيق أحلامك؟
هل تنتظر أن تتحقق هذه الأحلام وحدها؟
لو لم تكن قد حددت خطة لتحقيق أحلامك
أو فشلت مرة فلا تيأس وحاول مرة أخرىألا تعلم أننا نعيش في هذه الدنيا حياة واحدة فقط
وأن علينا أن نجعلها أفضل حياة ممكنة لنا ولأحبائنا