تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : صور اسلامية نادرة


bmokhtaria
2010-03-05, 03:27
:dj_17:
صور نادرة لاثار ومقتنيات الرسول صلى الله عليه وسلم وبعض الصحابة والكتب السابقة ارجو ان تنال اعجابكم
http://images.alwatanvoice.com/images/topics/picture/61901128/1.jpg
مفتاح الكعبة المشرفة
http://images.alwatanvoice.com/images/topics/picture/61901128/2.jpg
موقع معركة بدر
http://images.alwatanvoice.com/images/topics/picture/61901128/3.jpg
سيف و قوس الرسول صلى الله عليه و سلم
http://images.alwatanvoice.com/images/topics/picture/61901128/5.jpg
سيف وقوس النبي صلى الله عليه وسلم
http://images.alwatanvoice.com/images/topics/picture/61901128/6.jpg
اسطوانة زجاجية مغلقة الطرفين تحتوي على شعرات من شعر الرسول صلى الله عليه وسلم توجد في جامع عصمان في مدينة بنغازي في ليبيا ، ويحتفظ بهذه الاسطوانة في صندوق موشى بالمخمل، ويحفظ الصندوق في غرفة تقع بالطابق العلوي، ولا يتم إخراجها إلا في مناسبة المولد النبوي أو عند حضور أحد كبار الزوار
http://images.alwatanvoice.com/images/topics/islam/1.jpg
http://images.alwatanvoice.com/images/topics/islam/3.jpg
http://images.alwatanvoice.com/images/topics/islam/4.jpg
http://images.alwatanvoice.com/images/topics/islam/5.jpg
http://images.alwatanvoice.com/images/topics/islam/6.jpg
http://images.alwatanvoice.com/images/topics/islam/8.jpg
http://images.alwatanvoice.com/images/topics/islam/11.jpg
http://images.alwatanvoice.com/images/topics/islam/13.jpg
http://images.alwatanvoice.com/images/topics/islam/14.jpg
http://images.alwatanvoice.com/images/topics/islam/15.jpg
http://images.alwatanvoice.com/images/topics/islam/16.jpg
سيف الرسول صلى الله عليه وسلم
http://images.alwatanvoice.com/images/topics/islam/17.jpg
سيوف بعض الخلفاء الراشدين
صور لكتب مقدسة: مصحف الخليفة عثمان بن عفان الذى قتل و هو يقرأ فيه وصحائف ادريس وصحف موسى والزبور
http://images.alwatanvoice.com/images/topics/book/1.jpg
مصحف الخليفة عثمان بن عفان الذى قتل و هو يقرأ فيه( على صفحاته سقط دم الخليفة، عند قوله تعالى: فسيكفيكهم الله و هو السميع العليم) مخطوطة طشقند
http://images.alwatanvoice.com/images/topics/book/2.jpg
نسخة نادرة من الصحائف المنسوبة إلى إدريس النبى الذى عرف عند المصريين القدماء باسم (اخنوخ) وعند اليونان باسم (هرمس) وهذه المخطوطة النادرة محفوظة حالياً بمكتبة الجامعة الأمريكية ببيروت
http://images.alwatanvoice.com/images/topics/book/3.jpg
نسخة نادرة من كتاب الزبور محفوظة بمكتبة المعهد الدينى بسموحة-الاسكندرية
http://images.alwatanvoice.com/images/topics/book/4.jpg
الصفحة الأولى من مخطوطة صحف موسى المحفوظة حالياً بمكتبة المعهد الدينى/ الاسكندرية، ضمن مجموعة تشمل أيضاً على كتاب الزبور
http://images.alwatanvoice.com/images/topics/book/5.jpg
-

طالبة متألقة
2010-03-05, 03:34
مشكوووووووووووووووورة اختي

عبد الرحمان1980
2010-03-05, 08:45
شكرا لك على هذه الصور

اشراقة ميمي الصبح
2010-03-05, 10:36
http://www.halauae.com/uploads/69de943c3f.gif

ب.علي
2010-03-05, 11:04
بارك الله فيك

الفيلسوفة
2010-03-05, 11:09
جزاااك الله خيرا

ميلود س
2010-03-05, 11:21
بوووووووووووووووووركت أختي الكريمة

fifi.bf
2010-03-06, 12:43
http://vb.arabseyes.com/uploaded/24878_1189177374.gif

عبد الرحمان1980
2010-03-06, 15:37
والله أمتعتنا بهذه الصور

أم نور
2010-03-06, 16:51
بارك اللله فيك اختاه

bmokhtaria
2010-03-06, 19:10
شكراا لكم على الردود الرائعة

*(بحر ثاااائر)*
2010-03-06, 19:26
الآثار النبوية المزعومة



صورة لآثار قدم الرسول صلى الله عليه وسلم


السؤال

:

أرجو من فضيلة الشيخ عبد الرحمن السحيم التعقيب على هذه الصورة حيث انها من على شبكة الانترنت فهل هىصحيحة؟؟؟
وهى توجد فى متحف بتركيا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



http://www.islam2all.com/dont/dont/latnshor/image/ddd.jpg



الجواب

:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

وبارك الله فيك

كنت عقبت منذ أكثر من سنة - تقريبا - حول بعض الصور

فقد انتشرت بعض الصور ، ويزعم ناشروها أنها لبيت النبي صلى الله عليه وسلم .

ولا صحة لما يُزعم أنه صور بيت النبي صلى الله عليه وسلم .

لاصحـة لما ذُكر لأسباب منها :

أولاً :
أن النبي صلى الله عليه وسلم لما قيل له في حجة الوداع : يا رسول الله أتنزل في دارك بمكة ؟فقال : وهل ترك لنا عقيل من رباع أو دور . متفق عليه
وفي رواية للبخاري أنه صلى الله عليه وسلم قال : وهل ترك لنا عقيل منزلا .
ومعنى هذا أنه صلى الله عليه وسلم لم تبقَ له دار قبل فتح مكة وقبل حجة الوداع ، فكيف بعد فتح مكة ؟ فكيف تبقى إلى الآن ؟؟؟

ثانياً :
وجود المحراب في المصلى
والمحراب لم يكن موجودا على عهد النبي صلى الله عليه وسلم .

ثالثاً :
أين السند الصحيح على أن هذا هو بيته صلى الله عليه وسلم ؟
فما يُزعم أنه بيته أو شعره أو سيفه كل هذا بحاجة إلى إثباته عن طريق الأسانيد الصحيحة ، وإلا لقال من شاء ما شاء .
فمن الذي يُثبت أن هذا مكان ميلاد فاطمة رضي الله عنها ؟
وأن هذه غرفة خديجة رضي الله عنها ؟
وما أشبه ذلك .

رابعاً :
أنه لو وجد وكان صحيحا لاتخذه دراويش الصوفية معبدا ولاشتهر بين الناس
كما يفعلون عند مكتبة مكة ( شرق الحرم ) يزعمون أن مولد النبي صلى الله عليه وسلم كان فيها، فهم يأتونها ويتبركون بها !!
بل كانوا يتبرّكون بمكان في المدينة النبوية يُسمّونه ( مبرك الناقة ) وكانوا يأتونه ويتبركون به ، وربما أخذوا من تربة ذلك المكان بقصد الاستشفاء !!
وهؤلاء لا يفقهون !
ألم يقل النبي صلى الله عليه وسلم عن الناقة : دعوها فإنها مأمورة .
حتى بركت في مكان المسجد .

خامساً :
عدم اهتمام الصحابة رضي الله عنهم بحفظ مثل هذه الآثار ، بل عدم التفاتهم إليها .
فقد بلغ عمر بن الخطاب أن أناسا يأتون الشجرة التي بويع تحتها ، فأمر بها فقُطعت . رواه ابن أبي شيبة في المصنف .

وهذا يدل على أن الصحابة رضي الله عنهم لم يكونوا يهتمون بآثار قدم أو منزل أو مبرك ناقة ونحو ذلك .

ومثل ذلك يُقال
عما يُزعم أنه شعرة الرسول صلى الله عليه وسلم أو موطئ قدمه أووجود سيفه أو ما يُزعم أنه الصخرة التي صعد عليها النبيصلى الله عليه وسلم يوم أحد لما أُصيب .
حتى زعم بعضهم أن حجرا بقرب جبل أُحد هو مكان ( طاقية ) الرسول صلى الله عليه وسلم!!

وأين إثبات هذا بالأسانيد الصحيحة ؟؟؟

وفي زمان الخليفة المهدي جاءه رجل وفي يده نعل ملفوف في منديل ، فقال :
يا أمير المؤمنين ، هذه نعل رسول الله صلى الله عليه وسلم قد أهديتها لك .
فقال : هاتها .
فدفعها الرجل إليه ، فقبّـل باطنها وظاهرها ووضعها على عينيه وأمر للرجل بعشرة آلاف درهم ، فلما أخذها وانصرف قال المهدي لجلسائه :
أترون أني لم أعلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يرها فضلا عن أن يكون لبسها !
ولو كذّبناه لقال للناس :
أتيت أمير المؤمنين بنعل رسول الله صلى الله عليه وسلم فردّها عليّ ، وكان من يُصدّقه أكثر ممن يدفع خبره ، إذ كان من شأن العامة ميلها إلى أشكالها !ّ والنصرة للضعيف على القوي وإن كان ظالما ! فاشترينا لسانه وقبلنا هديته وصدّقناه !
ورأينا الذي فعلناه أنجح وأرجح .

فإذا كان هذا في ذلك الزمان ، ولم يلتفتوا إلى مثل هذه الأشياء ، لعلمهم أن الكذب فيها أكثر من الصدق ! فما بالكم بالأزمنة المتأخرة ؟!

والله أعلم .

الشيخ عبد الرحمن السحيم







الآثـار النبويـة


السؤال

:

أثناء زيارتي لتركيا رأيت في متحف ( طوب قابي سراي ( في اسطنبول قاعة للأمانات المقدسة ، تضم آثاراً نبوية؛ شعرات للرسول صلى الله عليه وسلم، ورسالته للمقوقس ، وبردته، وأشياء أخرى، ولم ألاحظ ما يدل على ثبوت ذلك تاريخياً .
فما حقيقة هذه الآثار ، و هل يصح أنها نبوية؟


الجواب

:

ليس هنالك ما يدل على ثبوت صحة نسبة هذه الآثار ونحوها إلى الرسول صلىالله عليه وسلم .
قال صاحب كتاب ( الآثار النبوية) المحقق أحمد تيمور باشا ص 78بعد أن سرد الآثار المنسوبة إلى النبي صلى الله عليه وسلم بالقسطنطينية (اسطنبول) : ( لا يخفى أن بعض هذه الآثار محتمل الصحة ، غير أنا لم نر أحداً من الثقات ذكرهابإثبات أو نفي ، فالله سبحانه أعلم بها، وبعضها لا يسعنا أن نكتم ما يخامر النفسفيها من الريب ويتنازعها من الشكوك ) الخ.
ولا شك في مشروعية التبرك بآثار نبينامحمد صلى الله عليه وسلم في حياته وبعد وفاته، ولكن الشأن في حقيقة وجود شيء منآثار الرسول صلى الله عليه وسلم في العصر الحاضر .
وإن مما يضعف هذه الحقيقة ماجاء في صحيح البخاري(3/186) عن عمرو بن الحارث رضي الله عنه أنه قال : ( ما تركرسول الله صلى الله عليه وسلم عند موته درهماً ولا ديناراً، ولا عبداً ولا أمة، ولاشيئاً إلا بغلته البيضاء، وسلاحه، وأرضاً جعلها صدقة) فهذا يدل على قلّة ما خلَّفهالرسول صلى الله عليه وسلم بعد موته من أدواته الخاصة .
وأيضاً فقد ثبت فقدانالكثير من آثار الرسول صلى الله عليه وسلم على مدى الأيام والقرون؛ بسبب الضياع، أوالحروب، والفتن ونحو ذلك .

ومن الأمثلة على ذلك فقدان البردة في آخر الدولةالعباسية، حيث أحرقها التتار عند غزوهم لبغداد سنة 656هـ ، وذهاب نعلين ينسبان إلىالرسول صلى الله عليه وسلم في فتنة تيمورلنك بدمشق سنة 803هـ .
ويلاحظ كثرة ادعاء وجود وامتلاك شعرات منسوبة إلى الرسول صلى الله عليه وسلم في كثير من البلدان الإسلامية في العصور المتأخرة، حتى قيل إن في القسطنطينية وحدها ثلاثاً وأربعين شعرة سنة 1327هـ ، ثم أهدي منها خمس وعشرون، وبقي ثماني عشرة.
ولذا قال مؤلف كتاب (الآثار النبوية) ص82 بعد أن ذكر أخبار التبرك بشعرات الرسول صلى الله عليهوسلم من قبل أصحابه رضي الله عنهم : (فما صح من الشعرات التي تداولها الناس بعد بذلك فإنما وصل إليهم مما قُسم بين الأصحاب رضي الله عنهم ، غير أن الصعوبة في معرفة صحيحها من زائفها ).


ومن خلال ما تقدم فإن ما يُدّعى الآن من وجود بعض الآثار النبوية في تركيا أو غيرها سواءً عند بعض الجهات، أو عند بعض الأشخاص موضع شك ، يحتاج في إثبات صحة نسبته إلى الرسول صلى الله عليه وسلم إلى برهان قاطع، يزيل الشك الوارد ، ولكن أين ذلك ؟ ولاسيما مع مرور أكثر من أربعة عشر قرناً من الزمان على وجود تلك الآثار النبوية، ومع إمكان الكذب في ادعاء نسبتها إلى الرسول صلى الله عليه وسلم للحصول على بعض الأغراض ، كما وُضعت الأحاديث ونسبت إليه صلى الله عليه وسلم كذباً وزوراً .
وعلى أي حال فإن التبرك الأسمى والأعلى بالرسول -صلى اللهعليه وسلم- هو اتباع ما أثر عنه من قول أو فعل ، والإقتداء به ، والسير على منهاجه ظاهراً وباطناً .

المجيب د. ناصر بن عبد الرحمن الجديع
عضو هيئةالتدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية








وجود بعض آثار الرسول صلى الله عليه



السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
هل صحيح أنه يوجد بعض الآثار من شعر رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أو بردته في بعض المتاحف؟ وهل إن وجدت يجوز التبرك بها؟ أو التبرك ببعض تراب من حول قبر الرسول- صلى الله عليه وسلم- ؟أفيدونا -وجزاكم الله خيراً-.

الجواب:

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
لا يوجد شيء من آثار النبي – صلى الله عليه وسلم- وكل من يدعي شيئاً من ذلك فهو كاذب يريد أن يخدع أتباعه، وآثاره – صلى الله عليه وسلم- التي مست جسده الشريف يجوز التبرك بها، ولكنها لا توجد اليوم، أما تراب قبره فلا يجوز أخذ شيء منه، ولو جاز وأخذ منه كل مسلم أو عشر المسلمين لا نكشف القبر وظهر جسده الشريف – صلى الله عليه وسلم- وهذا إيذاء له – صلى الله عليه وسلم- وليس تبركاً. والله الموفق.

المجيب د. أحمد بن سعد بن حمدان الغامدي
عضو هيئة التدريس بجامعة أم القرى

*(بحر ثاااائر)*
2010-03-06, 19:28
المطلوب،،،
حذف الموضع فورا،،،
وبارك الله فيك...