العداوة بين العجوز والكنة قائمة إلى ....؟؟......

[صخر17]

سؤال دائم في ذهني ولم أجد له تفسيرا أفيدونا لم عندهم خبرة خاصة
هل الظلم من الكنة .....؟؟؟....... أم من العجـــــــــوز ...؟؟.... ام من كلتيهمـــا ...؟؟.......
والضحيــــة طبعــــــا هو الزوج حيث يكون بين أمرين أحلاهما مر
هل من حلـــــــــــــول يجده الزوج لإرضاء كلا الطرفين ...؟؟ .........:sdf:

[النيلية]

السلام عليكم

الامر يعود للزوج في المقام الاول عليه ان يحدد من البداية مكانة كل منهما في نفسه وعدم ايثار احداهما علي الاخري وان يكون متزنا في مشاعره تجاه امه وحماته وام زوجته ايضا لانه ان عامل ام زوجته بالحسني من المفروض ان يجد زوجته تعامل امه بنفس الطريقة

يجب قبل الزواج ان يوضح لزوجته مكانه امه لديه بل ويحرص علي ان تقوم زوجته بشراء الهدايا لامه كي تزداد المحبة في القلوب فللهدية فعل السحر


والزوجة العاقلة هي التي لا تضع نفسها في مقارنة مع ام زوجها مهما حدث وعليها ان تراعيها بالمعاملة الطيبة وتدرك في اعماقها انها في يوم من الايام ستكون كنة وما تزرعه اليوم ستحصده غدا .

[le fugitif]

سؤال دائم في ذهني ولم أجد له تفسيرا أفيدونا لم عندهم خبرة خاصة
هل الظلم من الكنة .....؟؟؟....... أم من العجـــــــــوز ...؟؟.... ام من كلتيهمـــا ...؟؟.......
والضحيــــة طبعــــــا هو الزوج حيث يكون بين أمرين أحلاهما مر
هل من حلـــــــــــــول يجده الزوج لإرضاء كلا الطرفين ...؟؟ .........:sdf:
والله يا اخي الكريم هذا صراع ابدي بينهما والظلم قد ياتي من هذه او تلك على العموم الاخت aiche طرحت هذا الموضوع وافاضوا فيها شرحا وتحليلا يمكن الرجوع اليه وشكرا.......... اضغط على

le fugitif (http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=16439)

http://www.moveed.com/data/thumbnails/30/950.gif

[ammmmel]

الحل البيت المنفرد للزوجة فتبقى أمه في مقامها وزوجته في مكانهما فلا يتطاول أحدهما على الآخر ، مع أنني أرى أن اللوم الأكبر يقع على الكنة التي عليها في كل الأحوال أن لاتتعدى حدود الإحترام مع حماتها وتعاملها كأمها حتى لو ظلمتها لأن الإنسان لما يكبر يصبح كالطفل يحب المراعاة والتدليل في كل وقت ، وأطفأ الله نار هذه الحرب الضروس بين الكنة والحماة التي فاقت حروب الجاهلية فأين حرب الداحس والغبراء منها.
الحل هو الإحسان والصبر وأين نجدهما اليوم ؟

[صخر17]

بارك الله فيكم اخواتي والله أتمنى أن كل فتاة تلاقي هذا المشكل أن تتفهم الوضع وتصبر ولا تحمل زوجها ما
لايطيق وغن الله مع الصابرين

[harzallah]

الحل البيت المنفرد للزوجة فتبقى أمه في مقامها وزوجته في مكانهما فلا يتطاول أحدهما على الآخر ، مع أنني أرى أن اللوم الأكبر يقع على الكنة التي عليها في كل الأحوال أن لاتتعدى حدود الإحترام مع حماتها وتعاملها كأمها حتى لو ظلمتها لأن الإنسان لما يكبر يصبح كالطفل يحب المراعاة والتدليل في كل وقت ، وأطفأ الله نار هذه الحرب الضروس بين الكنة والحماة التي فاقت حروب الجاهلية فأين حرب الداحس والغبراء منها.
الحل هو الإحسان والصبر وأين نجدهما اليوم ؟

يـا أخت أمـل ليس البيت المنفرد بحل للمشكل و إنما هو نصف حل فأين الحل الكامل... ؟
لأنه شيء بديهي أن تكون أي كنة كنة بلا مشاكل و حسنة التصرف في البيت المنفرد هذا إن وجد ! في و قت تشهد فيه الجزائر أزمة سكن ...
و إن لم يوجد السكن المنفرد فما تعمل الكنة ؟!
ثم من قال أن بيت العائلة كله شر فإن صبرت الكنة نالت الفوز في الدارين و كان لها بذلك عونا على تخطي ما يلي ذلك من صعاب الحياة...و بالنار يعرف الذهب و بالمحنة تعرف الكنة ...
هذا و الله أعلى و أعلم

[ammmmel]

شكرا أخي حرزالله على هذه المداخلة وصدقني أن البيت المنفرد هو الحل الأمثل لأن المركب التي عليها قبطانين تغرق .
لكن عندما تدخل عنصرا جديدا على النقاش أي أزمة السكن أعتقد أن الجزء الثاني من مداخلتي الأولى هو الحل الإحسان والصبر فكلنا عابري سبيل في هذه الحياة وعلينا أن نحمل بعضنا لتكون الرحلة أسهل.
واشير الى حل آخر لهذا الصراع وهو حزم الرجل ، فكلما تساألت كيف أمكن لأجدادنا أن يعيشوا في بيت واحد لا أقول دون مشاكل لكن دون أن يصل الأمر الى الكارثة التي نعيشها اليوم- فنصف حالات الطلاق ان لم يكن أكثر بسبب النزاع بين الكنة والحماة وربما أخوات الزوج -وجدت الإجابة بكل بساطة حزم الزوج بالدرجة الأولى ورغبة المرأة في الحفاظ على أسرتها رغم المعاناة

[harzallah]

شكرا ammmmel ...
أوافقك الرأي، إن وصل الأمر إلى أبغض الحلال عند الله فيجب تغيير الجو المشحون ببيت منفرد للزوجة...لكن ما أردت أن أقوله هو أن هذا الحل هو آخر حل و كما قيل فآخر الدواء الكي...

لكن لما لا تجاهد الكنة و الأم على السواء لتجنب الشقاق و النفور...كل على مستواها...و لا تنسى الكنة بأي حال من الأحوال أنه مهما يكن فيجب إحترام شعور أم حرمت من إبنها فلذة كبدها.. وهل جزاء سهرها على تنشأته مذ كان في بطنه هو هجره لها و تركه لها بكل برودة و سهولة خاصة إن كانت وحيدة في البيت، ولن تشعر الكنة بإحساس الأم إلا إذا وضعت نفسها مكانها ثم تنظر ما شعورها إن هي حرمت من إبنها ؟ !!
و ستصير الكنة مستقبلا أما و لا ريب و كما تدين تدان...و الجزاء من جنس العمل

و لما لا تشفق الأم على الكنة و تعامل كإبنتها بل أكثر نسبيا...ذلك لأنها خليفتها في رعاية الإبن الذي صار زوجا لكنتها...و ستكون الزوجة بمثابة أما لزوجها كيف لا ؟ و الكنة مؤتمنة على إبن حماتها و راعية له إلى الأبد و هي من حملت المشعل بعد الأم ...لذا فلكليهما الهدف ذاته و بينهما عامل مشترك قوي ألا و هو الرجل....
و فوق ذلك كله فالزوجة مأجورة إن هي قابلت بالصبر و الإحسان...

و الله أعلم