عبد الغني البلي
2010-03-01, 05:32
صدور أول كتاب عن جها د الجزائريين في حرب فلسطين 1948
باسم الله الرحمنالرحيم
تحدث الكثير عن المشاركة العسكرية الجزائري في حرب الاستنزاف 1968وحرب أكتوبر 1973 ، ولكن لم يتحدث أحد عن المتطوعون الجزائريين في حرب فلسطين عام 1948 ، الكاتب الجزائري عبد الغني بن ابراهيم بلقيروس في كتابه "صفحات من جهادالجزائريين بفلسطين 1948 ـ 1949 " الذي أصدرته دار الخلدونية الجزائرية بحر هذاالأسبوع في 232صفحة ، أرخ لبطولات هؤلاء المجاهدين الذين قطعوا المسافة الفاصلة بينالجزائر وفلسطين مشيا وتحت مطاردة القوات الاستعمارية الفرنسية والبريطانية التيكانت تحتل بلدان المغرب العربي وتكفلت بحراسة الحدود ومنع عبور المتطوعيين حتىتكتمل المؤامرة على فلسطين ، بعد سماعهم لندائات الجهاد التي أصدرها الشيخ العلامةالبشير الابراهيمي والفضيل الورتلاني وغيرهم وشاركوا في معارك غزة والقدس والجليلوعاد من عاد إلى الجزائر ليكون في طليعة مفجري الثورة التحريرية الكبرى كالشهيدمحفوظ الهواري و الشهيد صالح شفشاف والشهيد علي بن قربان والشهيد القائد محمد ابراهيم القاضي وغيرهم والكتّاب مدعمبالصور والوثائق التي لم يسبق نشرها ، والتي تدل على أن الجزائريين لم يتخلوا عنبيت المقدس حتى وهم تحت نير الاستعمار ، فهل يتخلوا عنها الان وهم أحرار.
باسم الله الرحمنالرحيم
تحدث الكثير عن المشاركة العسكرية الجزائري في حرب الاستنزاف 1968وحرب أكتوبر 1973 ، ولكن لم يتحدث أحد عن المتطوعون الجزائريين في حرب فلسطين عام 1948 ، الكاتب الجزائري عبد الغني بن ابراهيم بلقيروس في كتابه "صفحات من جهادالجزائريين بفلسطين 1948 ـ 1949 " الذي أصدرته دار الخلدونية الجزائرية بحر هذاالأسبوع في 232صفحة ، أرخ لبطولات هؤلاء المجاهدين الذين قطعوا المسافة الفاصلة بينالجزائر وفلسطين مشيا وتحت مطاردة القوات الاستعمارية الفرنسية والبريطانية التيكانت تحتل بلدان المغرب العربي وتكفلت بحراسة الحدود ومنع عبور المتطوعيين حتىتكتمل المؤامرة على فلسطين ، بعد سماعهم لندائات الجهاد التي أصدرها الشيخ العلامةالبشير الابراهيمي والفضيل الورتلاني وغيرهم وشاركوا في معارك غزة والقدس والجليلوعاد من عاد إلى الجزائر ليكون في طليعة مفجري الثورة التحريرية الكبرى كالشهيدمحفوظ الهواري و الشهيد صالح شفشاف والشهيد علي بن قربان والشهيد القائد محمد ابراهيم القاضي وغيرهم والكتّاب مدعمبالصور والوثائق التي لم يسبق نشرها ، والتي تدل على أن الجزائريين لم يتخلوا عنبيت المقدس حتى وهم تحت نير الاستعمار ، فهل يتخلوا عنها الان وهم أحرار.