تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : هل من احد يحتاج الى مقالة ما ؟


sara22445
2010-02-24, 18:21
ادا اراد احدكم اي مقال ما عليه الا الاعلان عن اسم الموضوع

العلماء
2010-02-24, 18:44
اريد مقالة حول هل يمكن دراسة الظواهر الانسانية علميا؟.

lea_bera
2010-02-24, 18:46
هل الحقيقة نسبية ام مطلقة?
merci mes fréres pour tou ces infos...allah yahefdkoum:)

sara22445
2010-02-24, 18:54
العلوم الانسانية تدرس على تلاثة مرلحل تاريخية نفسية واجتماعية بمعنى هدا الموضوع يتضمن ثلاثة مقالات وسبف وان اعلت عن واحدة وهي تتحدث عن علم التاريخ بامكانك الاطلاع عليها

sara22445
2010-02-24, 19:07
الموضوع:
هل يقود تطور العلوم إلى إنكار قيام حقيقة نهائية؟

الجواب المقترح:

يعتبر الفيلسوف إنسانا عاشقا للحقيقة وباحثا عنها بشكل دائم ومستمر. ويبين تاريخ الفلسفة أن هناك عدة نظريات وتصورات حول الحقيقة، تختلف بحسب المنطلقات العقلية والمشارب المذهبية، ولذلك نجد فريقا من الفلاسفة يقول بوجود حقيقة مطلقة وثابتة، وفريقا آخرا يقول بحقائق نسبية ومتغيرة. وإذا تموقعنا في مجال تاريخ المعرفة العلمية، فإننا نلحظ أن التطورات الهائلة والقفزات النوعية التي عرفها العلم ابتداء من العصر الحديث بينت صعوبة التمسك بحقيقة واحدة ونهائية، وكشفت عن التعديلات والمراجعات التي طالت مختلف المفاهيم والتصورات التقليدية حول الحقيقة. هنا يمكننا التساؤل هل الحقيقة مطلقة أم نسبية؟ وهل التطورات التي عرفها العلم تؤدي إلى التخلي نهائيا عن أية حقائق مطلقة؟
إذا تأملنا بدقة في السؤال المطروح سنجد أنه يقيم علاقة وثيقة بين تطور العلوم من جهة، وإنكار قيام حقيقة نهائية من جهة أخرى، وهو يدعونا إلى إثبات هذه القضية أو نفيها. لكن الحديث عن مفهوم الحقيقة هو حديث يتجاوز تاريخ العلوم، ويطال تاريخ المعرفة البشرية عموما والفلسفية منها على وجه الخصوص. لذلك نجد أنفسنا نتواجد في مجال المعرفة، سواء الفلسفية أو العلمية، لنعالج إلى أي حد يمكن القول بحقيقة مطلقة ونهائية أو القول بخلاف ذلك.
إذا نظرنا في البدايات الأولى لتاريخ الفلسفة، وجدنا الفيلسوف اليوناني أفلاطون يقول بوجود حقائق يقينية ومطلقة مكانها هو عالم عقلي مفارق سماه بعالم المثل، وهي حقائق يتوصل إليها عن طريق التأمل العقلي الخالص. هكذا اعتبر أفلاطون أن ما يوجد في العالم المحسوس هو مجرد ظلال وأوهام تمدنا بها الحواس، في حين يمدنا التأمل الفلسفي بالحقيقة الموضوعية، الثابتة والخالدة.
وقد بين باسكال فيما بعد أن للقلب حقائقه التي لا يمكن للعقل أن يستدل عليها، وهي حقائق حدسية تدرك على نحو مباشر، يعتقد صاحبها في ثباتها وصحتها المطلقة. ولعل الكثير من الحقائق الدينية هي من مثل هذا القبيل.
وفي نفس السياق اعتبر أبو الفلسفة الحديثة ديكارت بأن العقل يحتوي على مبادئ وأفكار فطرية، لا يمكن الشك في صحتها نظرا لبداهتها ووضوحها وتميزها في الذهن. ومن ثمة فهي تدرك بشكل حدسي مباشر، ومنها تستنبط باقي الحقائق الأخرى.
وبالرغم من أن كانط قدم فلسفة نقدية حاول منة خلالها تجاوز النزعتين العقلانية والتجريبية معا، إلا أن هو الآخر، وفي مجال المعرفة الأخلاقية على وجه التحديد، يتحدث عن مبادئ وقوانين أخلاقية ذات طابع صوري، مجرد ومطلق.
وفي مقابل هذا التصور المثالي المطلق للحقيقة، نجد تصورات فلسفية أخرى تقول بنسبية الحقيقة وتطورها. ويمكن أن نورد في هذا الإطار موقف جون لوك، كأحد ممثلي النزعة التجريبية، والذي يرفض وجود أفكار أولية وفطرية كتلك التي ادعاها ديكارت، واعتبر على العكس من ذلك بأن العقل صفحة بيضاء والتجربة هي التي تمده بالمعارف والحقائق. وإذا كانت تجارب الناس مختلفة، فمعنى ذلك أن الحقائق التي تحملها عقولهم ليست على نفس الشاكلة والمنوال.
أما إذا انتقلنا إلى الفلسفة المعاصرة، فيمكن أن نقدم التصور البرغماتي كتصور يقول بنسبية الحقيقة وتعددها. ومن بين ممثلي النزعة البرغماتية نجد وليام جيمس الذي يرى أن الحقيقة ليست غاية في ذاتها، وأنها لا تمتلك أية قيمة مطلقة، بل هي مجرد وسيلة لإشباع حاجات حيوية أخرى. هكذا يقدم لنا جيمس تصورا أداتيا ونسبيا للحقيقة؛ بحيث يقول بارتباطها بالمنافع والوقائع وبمدى قدرتنا على استعمالها في وضعيات مختلفة.
وإذا انتقلنا الآن إلى حقل المعرفة العلمية الخالصة، وإلى مجال تاريخ العلوم الدقيقة، فإننا نرى أن ما عرفه العلم من تطور في الأدوات والمناهج المعتمدة، وما رافق ذلك من ظهور عدة نظريات علمية تتجاوز النظريات السابقة، كان له انعكاس على تصور العلماء و الفلاسفة لمفهوم الحقيقة ومراجعتهم للعديد من المفاهيم والتصورات الكلاسيكية. هكذا نجد الإبيستملوجي الفرنسي غاستون باشلار يؤكد على الطابع النسبي للحقيقة العلمية، ويعتبرها خطأ تم تصحيحه. فتاريخ العلوم في نظره هو تاريخ أخطاء؛ ذلك أن الكثير من الحقائق العلمية تم تجاوزها واستبدلت بحقائق ونظريات أخرى جديدة. من هنا نرى أن الحقائق في مجال العلوم الحقة تختلف من حقل علمي إلى آخر من جهة، وتتطور بتطور الأدوات والمناهج العلمية المستخدمة من جهة أخرى. وقد أكد باشلار على أهمية الحوار بين العقل والتجربة في بناء الحقيقة العلمية؛ ولذلك رفض المبادئ والحقائق البديهية كتلك التي تحدث عنها ديكارت، كما رفض اعتبار العقل صفحة بيضاء تتلقى المعرفة جاهزة من الواقع كما ذهبت إلى ذلك النزعة التجريبية الساذجة، وذهب بخلاف ذلك إلى التأكيد على الطابع البنائي والمتجدد للمعرفة العلمية، خصوصا أن بناءات العقل وبراهينه لا تتم في نظره بمعزل عن الاختبارات والتجارب العلمية. هكذا فحقائق العقل العلمي المعاصر مشروطة بطبيعة الموضوعات التي يريد معرفتها، فهي ليست حقائق منغلقة ثابتة بل منفتحة على الواقع العلمي الجديد.
وإذا كانت النزعة الوضعية التجريبية تؤكد على التجربة كمعيار لصحة النظرية العلمية، وتبين الدور الحاسم الذي تلعبه هذه التجربة في التمييز بين النظريات العلمية وغير العلمية، فإننا نجد بيير تويليي يجسد موقفا يقر من خلاله بعدم وجود تجربة حاسمة، إذ تظل نتائج التحقق التجريبي جزئية وقابلة للمراجعة، كما يدعو إلى ضرورة خروج النظرية من عزلتها التجريبية وانفتاحها على نظريات أخرى تختبر نفسها من خلال مقارنة نفسها بها.
وفي نفس السياق استبدل كارل بوبر معيار التحقق التجريبي بمعيار القابلية للتكذيب؛ بحيث تكون النظرية علمية إذا كانت قابلة للتكذيب في المستقبل، أي قادرة على تقديم الاحتمالات الممكنة التي تفند بها ذاتها وتبرز الثغرات الكامنة فيها. وهذا يدل على الطابع النسبي والمنفتح للحقائق العلمية.
وعلى العموم، فهناك الكثير من الوقائع التي عرفها العلم المعاصر أدت إلى خلخلة المفاهيم والأسس التي كانت ترتكز عليها التصورات الكلاسيكية للحقيقة، سواء في مجال العلم أو الفلسفة الكلاسيكيين؛ فظهر تصور جديد لمفهومي المكان والزمان مع الهندسات اللاأقليدية ونسبية إنشتاين، كما تمت زحزحة مبدأي الهوية وعدم التناقض الأرسطيين باكتشاف الطبيعة المزدوجة للضوء وظهور الفيزياء الذرية، وغيرها من الوقائع التي جعلت، كما أكد باشلار، العقل الكلاسيكي يعيد النظر في مبادئه والحقائق التي يؤمن بها.

هكذا يمكن أن نستنتج في الأخير أنه كان للتطورات التي عرفها العلم المعاصر انعكاسات كبيرة على تصور الفلاسفة لمفهوم الحقيقة والنظرية العلمية؛ فظهرت فلسفات تقول بنسبية الحقيقة وخضوعها للمراجعة والتعديل المستمر، غير أن هذا لا يجب أن يحجب عنا وجود بعض الفلسفات والمذاهب، سواء في الماضي أو الآن، تتشبث ببعض الحقائق وتعتبرها مطلقة ونهائية، خصوصا إذا تعلق الأمر بمجالات الأخلاق والدين والسياسة، فنحن نعلم أن للحقيقة مستويات وأوجه عدة، وما العلم سوى أحد هذه الأوجه.

الصفحة البيضاء
2010-02-24, 19:51
السلام عليكم


ماهي المقالات المتوقعة لبكالوريا هاد العام؟ شعبة علوم تجريبية

بسمله
2010-02-25, 11:22
اريد جميع مقالات الفصل الثاني /علوم تجريبية/
لو سمحتي راني عارفه بلي طلبي صعيب شوي
ممكن ارجوكي اليوم بليز

رملاك
2010-02-26, 22:01
سلام
بليز أختاه اذا كانوا عندك هذوا المقالات ابعثيهملي تعيشي و شكرا مسبقا
- قارن بين الاستدلال المباشر و الاستدلال الغير مباشر
- هل يمكن للعالم أن يستغني عن الفيلسوف
- الدهشة و الاحراج
- المشكلة و الاشكالية
- هل حكم المنطق يعود في أصله الى الحياة النفسية أم الى الحياة الاجتماعية
-ما الفرق بين الرياضيات و المنطق
- هل يبدوا لك تفيسر العلل هو الغاية الرئيسية بالعلا
-مجال العلوم مرهون بدقة الملاحظة أم بدقة التفسير

وقيلة كثرت عليك
كي تجيبيلي هدوا نزيد نعطيلك اوكي ههههههههههه
تحياتي
بليز راني محتاجتهم في أقرب وقت

sara22445
2010-02-27, 05:19
المقدمة ( طرح الإشكالية)
يتعامل ويتفاعل الإنسان مع الأشياء في العالم الخارجي وكذلك مع الأفراد ويتلقي الكثير من المنبهات التي يستجيب لها من خلال الفهم والتفسير والتأويل وهذا هو الإدراك غير أن طبيعة ومصدر الإدراك عرف جدلا واسعا بين مذهبين (العقلي و الحسي) والسؤال الذي يعبر عن ذلك هل أساس الإدراك الحواس أم العقل؟

التحليل"
عرض الأطروحة الأولى :
تري هذه الأطروحة أن الإدراك يتوقف على نشاط الذهن أي كل معرفة ينطوي عليها الإدراك مصدرها العقل وليس الحواس هذا ما ذهب إليه الفيلسوف الفرنسي ديكارت الذي هاجم الإحساس بقوله << إني وجدت الحواس خداعة زمن الحكمة ألا نطمئن لمن خدعونا ولو مرة واحدة >> ومن الأمثلة التوضيحية أن التمثال في أعلى الجبل تراه من الأسفل صغيرا أما إذا صعدت فإنك تراه كبيرا وشيد ديكارت الإدراك على العقل ووظيفته اكتشاف أخطاء الحواس وتصحيحها ومن أنصار هذه الأطروحة الفيلسوف ألان الذي قال << الإدراك معرفة مسبقة فمن يدرك جيدا يعرف مسبقا ما يجب فعله >> إن الصياد يدرك الحل الصحيح وينجح في اصطياد فريسته بفضل التخطيط المسبق والطفل الصغير يفشل لأن عقله لم يصل بعد إلى القدرة التخطيط فالإدراك مصدره العقل

النقد :
هذه الأطروحة أرجعت الإدراك إلى العقل لكن العقل ليس معصوم من الخطأ.

عرض الأطروحة الثانية:
ترى هذه الأطروحة (المذهب الحسي ) أن مصدر الإدراك هو التجربة الحسية أي هو كل معرفة ينطوي عليها الإدراك , مصدره الإحساس وحجتهم في ذلك أنه من فقد حاسة فقد معرفة ومن الأمثلة التوضيحية أن الكفيف لا يدرك حقيقة الألوان وهذا يوضح أن الإدراك يستلزم وجود الحواس التي هي نوافذ المعرفة وبها نتعرف على العالم الخارجي ومن أنصار هذه الأطروحة دافيد هيوم الذي رأى أن مبادئ العقل مكتسبة وليست فطرية وفي هذا المثال << لو كانت مبادئ العقل فطرية لتساوى في العلم بها في كل زمان ومكان لكن مبدأ عدم التناقض أو الهوية لايعرفه إلا قلة من المثقفين ويجهله الأطفال >> وخلاصة ما ذهب إليه المذهب الحسي أن الإدراك هو تأليف وتركيب بين الإحساسات فالإحساس هو مصدر الإدراك
النقد:
هذه الأطروحة أرجعت الإدراك إلى الإحساس لكن الحواس تخطئ ومن الحكمة أن لا نأسس الإدراك على معيار خاطئ.
التركيب ( الفصل في المشكلة )تعتبر مشكلة الإحساس والإدراك من المشكلات الفلسفية المعقدة والتي طرحت علي طاولة الحث الفلسفي في صورته القديمة والحديثة ولاشك أن التحليل المنطقي يؤدي بنا إلى حل توفيقي تجمع فيه بين (الحواس والعقل) وهذا ما ذهب إليه الفيلسوف الألماني كانط في قوله <<حدوس حسية بلا مفاهيم عقلية عمياء ومفاهيم عقلية بلا حدوس حسية جوفاء>>.

الخاتمة (حل الإشكالية)
في الأخير الإحساس والإدراك من القضايا البارزة في الفلسفة وقد تبين لنا أن العلاقة بينهما مشكلة أدت إلى تقارب في الآراء بين مذهبين العقليون الذين أرجعوا الإدراك إلى نشاط الذهني والحسيون الذين قالوا أن الإدراك مصدر الإحساس وكمخرج للمشكلة نستنتج أن الإدراك محصلة لتكامل الحواس والعقل معا.

sara22445
2010-02-27, 05:21
قارن بين السؤال العلمي والسؤال الفلسفي .
الطريقة المقارنة
-i طرح المشكلة.
مما لا شك فيه أن المعرفة لا تحصل حقيقة إلا بوجود عقل يفكر , و علامة التفكير أنه يتساءل حول ما يشغله كإنسان من قضايا كالحرية ، و كذلك حول ما يحيط به من ظواهر الطبيعة . و بذلك نكون أمام نمطين من الأسئلة : السؤال الفلسفي ذو الطبيعة العقلية و السؤال العلمي ذو الطبيعة الحسية . مما يدفعنا للتساؤل عن وجه العلاقة بين السؤال الفلسفي والسؤال العلمي أو بعبارة أخرى ما الفرق بين السؤال الفلسفي والسؤال العلمي؟
i i- التحليل
* أوجه الاختلاف.
ــ 1 من حيث طبيعة الموضوع , السؤال العلمي مجاله الحسي المادي (فيزيقا)
أما السؤال الفلسفي فمجاله المعقول (الميتافيزيقا)
2_من حيث التخصص... مثلا السؤال العلمي محدود وجزئي (التخصص) لأنه يتعلق بظاهرة معينة .(سقوط الأجسام)
السؤال الفلسفي كلي شامل لأنه يتعلق بقضية عامة (الحرية مثلا)
السؤال العلمي يستعمل التقدير الكمي (لغة الرياضيات) مثل ماهي قوة الجاذبية ؟
السؤال الفلسفي يستعمل لغة خاصة (الألفاظ الفلسفية كمفهوم الحد و مفهوم الاستقراء ..)
3_ المنهج....السؤال العلمي منهجه تجريبي استقرائي .
أما السؤال الفلسفي فمنهجه عقلي تأملي .
4_ الهدف....السؤال العلمي يهدف إلى الوصول إلى نتائج دقيقة تصاغ في شكل قوانين .
أما السؤال الفلسفي فيهدف الوصول إلى حقائق و تصورات غالبا ما تكون متباينة بتباين المواقف وتعدد المذاهب
5_المبادئ.....السؤال العلمي ينطلق من التسليم بالمبادئ قبل التجربة مثل مبدأ السببية و الحتمية
بينما السؤال الفلسفي ينطلق من التسليم بمبادئ و مسلمات بعد البحث مثل مسلمات الذهب العقلي و المذهب التجريبي .
*أوجه الاتفاق ..... كلاهما سبيل المعرفة و يساهم في المنتوج الثقافي و الحضاري . و أنهما ينبعان من الشخص الذي يتمتع بالحس الإشكالي .
و بذلك كلاهما يثير الفضول ويدفعا إلى البحث نتيجة الحرج والحيرة الناتجة عن الشعور بوجود مشكلة .
و بذلك تكون صيغته كلاهما استفهامية . مثل تساؤل نيوتن حول سقوط الأجسام و تساؤل ديكارت عن أساس المعرفة .
كلاهما ينفرد بموضوع ومنهج و هدف تفرضه طبيعة الموضوع .
كلاهما يعتمد على مهارات مكتسبة لتأسيس المعرفة .
* مواطن التداخل :
السؤال العلمي نشأ في رحم السؤال الفلسفي لأن هذا الأخير هو الذي عبر عن حيرة الإنسان تجاه الوجود و مصيره بعد الموت و بعدها انشغل بالظواهر الطبيعية و كيفية حدوثها .أي أن الحيرة الفلسفية تولدت عنها الحيرة العلمية . حيث يقول أوغست كونت أن الفكر البشري مر بثلاث مراحل الرحلة اللاهوتية ثم المرحلة الميتافيزيقية ثم المرحلة العلمية .
إذن السؤال الفلسفي يخدم السؤال العلمي
والسؤال العلمي بدوره ينتهي إلى قضايا قد تثير تساؤلات فلسفية مثل التساؤل عن تفسير النشاط الحيوي هل يكون على أساس الآلية(الحتمية) أو الغائية ؟ إذن السؤال العلمي يخدم السؤال الفلسفي .
فطبيعة العلاقة بينهما علاقة تداخل وتكامل وتلاحم .
Iii - لخاتمة : حل المشكل
رغم ما يوحي به مظهر الاختلاف من تباين قد يجعل البعض يتسرع في الحكم على العلاقة بينهما ، فقد تبين لنا بعد التحليل أن كل من السؤالين لهما علاقة وظيفية فعالة وخدمة متبادلة دوما لا تنقطع فهناك تواصل مفتوح لا نهائي بينهما.

sara22445
2010-02-27, 05:23
انا اشك في احد المواضيع التي تتعلق بالتجربة ستكون في احد مواضيع البكالوريا والله اعلم

imi96
2010-02-27, 18:30
اريد مفالة حول الانظمة الاقتصادية ارجوكي ان امكن

mouhamad2009
2010-02-27, 20:47
اريد جميع المقالات الفلسفية لسنة 3 تانوي شعبة علوم النظام الاصلاحي

riro1992
2010-02-27, 21:04
أرجوك أريد مقالة حول:

دافع عن الأطروحة القائلة "بلا حتمية العلم" إستقصاء بالوضع
أرجوك في أقرب الآجال

sara22445
2010-02-27, 22:01
مقالة :(اصل الحكم المنطقي)
نص السؤال: إذا كنت أمام موضوعين متعارضين يقول الأول: "إن اصل الحكم المنطقي هو الحيات النفسية " ويقول الثاني: "إن اصل الحكم المنطقي هو الحيات الاجتماعية "ودفعتك الضرورة إلى الفصل في الأمر فما عسا كان تصنع؟
مقدمة:
إذا كان الحكم المنطقي هو الوحدة الأساسية فالمنطق يعتمد على العقل فهو عمل ذاتي بمعني نفسي ولكن أثناء ما كان الإنسان عاجزا عن العيش لنفسه لجا إلى الجماعة التي كان بحاجتها فتأثر في أحكامه فهل الحكم المنطقي من صنع أنفسنا أم من صنع المجتمع؟
القضية الأولى: (اصل الحكم المنطقي يعود إلى الحيات النفسية)
إن الذات هي مصدر الحكم كما قال بروتاغوراس الإنسان مقياس الأشياء كلها فما يراه الإنسان خيرا فهو جير وما يراه شر فهو شر وقال سارتر أنا وحدي الذي أقرر الخير واخترع الشر فالبراغماتيين يرون أن الحكم على الشيء يكون من خلال نفعه أو ضرره فالأفكار الناجحة والنافعة هي الصادقة أما الفاشلة والضارة فهي الكاذبة فوصولنا إلى مبدأ عدم التناقض ناشئ من التجربة الذاتية التي نشعر فيها بالجمع بين متناقضين
النقد: (الحكم المنطقي صادر عن المجتمع)
يولد الإنسان صفحة بيضاء والمجتمع يسجل عليها ما يشاء فالفرد بهذا يعد نسخة طبق الأصل للجماعة فاعتقاداته أفكاره أحكامه مصدرها المجتمع يقول دولكاين " حينما يتكلم ضميرنا يتكلم المجتمع فينا " لما اختلف المسلمون حول القضايا التي ليس لها حل لا في القرآن ولا في السنة لجؤو إلى الإجماع يقول وغلو "إن فكرة الحقيقة لا يمكن أن تفسر أو تفهم إلا بالحياة الاجتماعية , تعتبر مبادئ العقل مفرودة من المجتمع على الإنسان لمن نظرا لتطور المجتمع فقد تتفق الجماعة على المغالط والأوهام فالحكم عملية يكتسبها الإنسان داخل الوسط الاجتماعي وليس في جوهره مسالة فردية ولا نفسية فتفكيره هو تفكير الحياة الاجتماعية وضميره ضميرها واعتقاده اعتقادها حتى إذا خالفها الفرد لقي مقاومة يتعدد نوعها وقوتها بمبلغ المخالفة وشدة ضررها
نقد نقيد الأطروحة:
لا يعد الفرد نسخة طبق الأصل عن الجماعة لهذا يثبت التاريخ أن الكثير من العلماء والرسل تمردوا على مجتمعاتهم و غيرو الأحكام بمنظارهم الخاص فان للمنطق علاقة بالفلسفة يؤثر الواحد في الأخر وتختلف وظيفته باختلاف تطوراته الفلسفية الاديولوجية أو العقائدية لقد ظل المنطق التقليدي بحثا فلسفيا بالدرجة الأولى يثير مسائله في ضوء التفكير الفلسفي كما نرى لكل فيلسوف منظار في المنطق ظل مرتبطا بآراء ميتافيزيقية ولم يتميز إلا قليلا عن الانطولوجيا اما المنطق الحديث فهو وضعي يساير الحقيقة العلمية
التركيب:
لا يمكن للفرد أن يعيش قي عزلة عن الجماعة ولهذا فاحكمه الخاصة تتجاذبها تيارات الذات و المجتمع كما أن الحكم المنطقي يتأثر بالفكر الفلسفي فكثيرا من النظريات الفلسفية أثرة في الأحكام المنطقية فقد ظل المنطق الصوري متأثرا بآراء الميتافيزيقيين
الخاتمة:
لا يمكن إرجاع الحكم المنطقي إلى اصل واحد فهناك عدة عوامل تؤثر في الحكم المنطقي أهمها الذات والمجتمع والفلسفة

sara22445
2010-02-27, 22:05
انا اسفة عن التاخير لكل من طلب مني مقالا ما فسبب هذا التاخير يعود الى البحث والكتابة لكن اعدكم باحدار كل المقالات المتعلقة بالسنة الثالثة علوم تجريبية. انا آسفة مرة اخرى

bilal122
2010-02-27, 22:59
السلام عليكم من فضلكي ساعديني في حل هذه المقالات لسنة 3 آ ف : 1- دافع عن الرأي القائل : ان الرياضيات جملة من المفاهيم المجردة أنشأها الذهن و إستنبطها من مبادئه دون الحاجة الى الواقع الحسي . 2- هل معيار الحقيقة هو البداهة والوضوح ؟ 3- أيهما أنجح للإقتصاد : النظام الموجود ام النظام الحر ؟ 4- يقول سقراط : إن العدالة هي" إعطاء كل ذي حق حقه " نفهم من هذا أن العدالة ترتبط بالحقوق أكثر من إرتباطها بالواجبات وإذا أردت الدفاع عن هذا الموضوع فماذا تفعل ؟ 5- يعتقد العقليون أن المفاهيم الرياضية عقلية في حين يعتقد التجربيون أنها حسية " حلل وناقش ... أنا بأمس الحاجة إليهم أرجو المساعدة في أقرب وقت وشكرا

ابتسام.ف
2010-02-28, 10:58
مقالة عن العلوم الانسانية الثلاثة وهل يمكن دراستها دراسة علمية

ابتسام.ف
2010-02-28, 11:58
قارن بين السؤال الفلسفي والسؤال العلمي؟
طرح المشكلة:إنه ومما لا شك فيه أن معرفة حقيقة هذا الوجود لن يتأتى دون مد عقل يفكر، إنه السؤال الذي يدفع نفسه من الانسان المريد الراغب في البحث عن حقائق هذا العالم المبهم في كثير من جوانبه، وبدون السؤال لن تتولد الحقائق أبدا عن ذلك العالم. ومادام السؤال وجد مع وجود عقل الانسان.وبما أن مجالات الحياة متعددة فإن الاسئلة ستكون متعددة، هذا مايجعل السؤال يتفرع الى قسمين رئيسيين هما، السؤال الفلسفي والسؤال العلمي،و لهذا كله نتساءل: مالفرق بين السؤال الفلسفي والسؤال العلمي؟أو ماعلاقة السؤال الفلسفي بالسؤال العلمي؟.
محاولة حل المشكلة:
1-أوجه الاختلاف:-إن السؤال العلمي يهتم بعالم ملموس(عالم الطبيعة)، أما السؤال الفلسفي فإنه يهتم بعالم الماورائيات(عالم ما وراء الطبيعة) .-إن دراسة السؤال العلمي تستوجب التخصصات الجزئية أما السؤال الفلسفي فدراسته متعددة المجالات في البحث.-إن السؤال العلمي يستعمل الفروض وحسابات رياضية أما السؤال الفلسفي فإنه يستخدم لغة الألفاظ.- إن السؤال العلمي يستعمل المنهج التجريبي الاستقرائي الذي يقوم على المشاهدة والتجربة،أما السؤال الفلسفي فإنه يستعمل المنهج الاستنباطي الذي يتم بالعمل لابالخرافة ولا الأسطورة

2- أوجه الاتفاق:-كلاهما سبيلان للمعرفة.-كلاهما يثيران الفضول ويدفعان بالمتعلم إلى البحث.-كلا منهما يطرح على شكل إستفهام.-كلاهما لديهما موضوع ومنهج وهدف مرجو من عملية البحث.- كلاهما يستعملان مهارات مكتسبة.
3.طبيعة العلاقة بينهما:إن العلاقة بين السؤال العلمي والسؤال الفلسفي هي علاقة تداخل متلاحم ومتماسك،بحيث أن السؤال الفلسفي يخدم السؤال العلمي وهذا الأخير يخدم الاول.
حل المشكلة:إن السؤال العلمي والسؤال الفلسفي لهما علاقة وظيفية فعالة وخدمة متبادلة دوما بلا انقطاع،بل هناك تواصل لا نهائي بينهما


قارن بين المشكلة والإشكالية:
طرح المشكلة:إن الإنسان يواجه تجاه وجوده غموض وجهل نهائي أمام صعوبات وعوائق جمة، ليس الإنسان بمعناه العام، بل الإنسان بمعناه الخاص لدى الفلاسفة والعلماء والمفكرين الذين يعانون بعقولهم وبكل كيانهم هذا الوجود،فهناك من الأمور تعتبر مشكلات وهناك أمور تعتبر إشكاليات و السؤال الذي يطرح نفسه: مالعلاقة بين المشكلة والاشكالية؟ أو بعبارة أخرى، ما الفرق الموجود بين المشكلة والاشكالية؟
محاولة حل المشكلة:
1- بيان أوجه الاختلاف:
-إن المشكلة عبارة عن تساؤل مؤقت يستدرك جوابا مقنعا،أما الاشكالية فإنها عبارة عن طرح تساؤل دائم يعاني القضايا الصعبة في هذا الوجود والإجابة تكون غير مقنعة.-إن المشكلة قضية جزئية في هذا الوجود، أما الاشكالية فهي قضية كلية عامة.-إن المشكلة تمثل غيض الوجود من الاشكالية التي تعتبر فيض الوجود.-إن المشكلة هي عبارة عن فرع من أصل الأم وهي الاشكالية.-إن المشكلة اضطراب لدى الانسان من زاوية الاحراج.-إن المشكلة مجالها ضيق مغلق، أما الاشكالية فهي واسعة مفتوحة على هذا الوجود.
2-أوجه الاتفاق:-كلاهما يبحثان عن الحقيقة.-كلاهما نابعان من القلق والاثارة تجاه ظاهرة م.-كلاهما يطرح بطريقة استفهامية.-كلاهما ناتجان من الارادة والحافز تجاه عوائق ما.- كلاهما آليتان غامضتان ومبهمتان.
3.طبيعة العلاقة بينهما: إن المشكلة هي جزء من الاشكالية التي تعتبر الكل، وكما مثل بعض المفكرين الاشكالية بأنها عبارة عن مظلة تتسع لكل المشكلات كمشكلة الأخلاق والمنطق والميتافيزيقيا والطبيعة، إذن هنالك تداخل وطيد الصلة بينهما.
حل المشكلة:إن العلاقة بين المشكلة والاشكالية كعلاقة الانسان بالحياة، فهما تعمق الانسان في فهم هذا الوجود، فإنه يجد نفسه في لامتناهي من الغموض تجاه الظواهر المطروحة في هذا الوجود.

aicha tiaret
2010-02-28, 12:01
من فضلك اريد مقالة
حول ما اذا كان الاستدلال الرياضي استدلال عقيم
شكرا

مـــيار
2010-02-28, 12:24
السلام عليكم

أريد مساعدة في كتابة مقال عن المعرفة العلمية

هذاالنص :

( إن المعرفة العلمية حققت نجاحا باهرا في كل مجالات إستغلالاتها ، و الفضل في ذلك يرجع إلى الأسباب التي جعلتها تحضى بالدقة الموضوعية و الصرامة ، لكن ألا يحق لنا أن نتسائل عن ماهية المعايير العلمية للمعرفة ؟
و عن مقاييس صلاحيتها و شموليتها و شروطها ؟ )

المطلوب :

أكتب مقالا تحلل فيه هذا القول و تناقشه

عناصر الموضوع :

_ شرح أهمية العلم و المعرفة في الحياة .
_ إدراك العلاقة بين العلم و المعرفة و معرفة تكاملهما .
_ بيان ضرورة التكامل بين المعرفة و العلم .


رجاء بسرعة أنا في الإنتضار

sara22445
2010-03-01, 05:39
مقال فلسفي
هل تطبيق المنهج التجريبي على علم الاجتماع مثل تطبيقه على باقي العلوم
مقدمة
العلوم الإنسانية تطلق على العلوم المعنوية التي تدرس أحوال الناس وسلوكا تهم, تدرس الإنسان منفردا أو مع الجماعة موضوعها الإنسان وما يبدر عنه من سلوكيات باعتباره كائن عاقل يتأمل ويدرك وله ميول وعواطف يعيش مع مجتمع يخضع لتأثيراته ويخلف وراءه أحداث . فالعلوم الإنسانية تتكون من ثلاث: الحادثة النفس الحادثة التاريخ والحادثة الاجتماع , فإذا أردنا معرفة إن كانت هذه المواضيع علوم آم لا ما عليا سوى تطبيق المنهج التجريبي عليها نسبتا لقول احد الفلاسفة كل موضوع يمكن تطبيق المنهج التجريبي عليه فهو علم فناخر على سبيل المثال الحادثة الاجتماعية ومن هنا هل بإمكاننا تطبيق المنهج التجريبي على الحادثة الاجتماعية مثل تطبيقه على باقي العلوم ؟
عرض منطق الأطروحة (عوائق تطبيق المنهج التجريبي على الحادثة التاريخية)
علم الاجتماع يدرس الظاهرة الاجتماعية والتي تعبر عن علاقة الفرد بالمجتمع هذه الظاهرة تنتابها عوائق تتمثل في كون الظاهرة ليست خالصة بمعنى أنها تنطوي على خصائص بعضها نفسي وبعضها تاريخي وبعضها بيولوجي لهذا يرى البعض أنها تلحق بالدراسات البيولوجية والبعض الأخر يرجعها إلى الدراسات النفسية أما الصنف الثالث من العلماء فيردها إلى أنها حوادث ماضية تاريخية . وكذا الظواهر الاجتماعية ظواهر بشرية خاضعة للإنسان فقد تتوفر نفس الأسباب ولا تحدث الظاهرة لتمتع الإنسان بالحرية فقد تتوفر أسباب الجريمة ولا تحدث الجريمة. الظواهر الاجتماعية ذاتية غير قابلة للدراسة الموضوعية وهذا نتيجة ما يطغيه الإنسان من أحكام على الموضوع فما هو ذاتي يصبح أكثر تعقيدا والمعقد لا يمكن تقديره كميا وإنما يوصف فقط يقول جون ستيوارت ميل "إن الظواهر المعقدة والنتائج التي ترجع إلى علل وأسباب متداخلة لا تصلح أن تكون موضوعا حقيقيا للاستقراء العلمي المبني على الملاحظة والتجربة ". إن استحالة التجريب على الظاهرة الاجتماعية يعيق الوصول إلى قوانين تنبئيه
عرض منطق نقيد الأطروحة (تجاوز عوائق علم التاريخ)
رغم كل هذه العقبات إلا أن هناك من العلماء والفلاسفة من تجاوزها حيث استطاع دوركايم أن يحدد خصائص الظاهرة الاجتماعية وبهذا بدا اقتحام العقبات .
الظاهرة الاجتماعية توجد خارج شعور الفرد بمعني أن سلوك الأفراد مقيد بجملة من العادات والتقاليد والقوانين. وكذا امتياز الظاهرة الاجتماعية بقوة آمرة قاهرة أي تتسم بطابع الإكراه والإلزام كما يقول دوركايم " لست مجبرا على استخدام اللغة الفرنسية كأداة للتخاطب مع أبناء وطني , ولست مضطرا إلى استخدام النقود الرسمية , ولكن لا أستطيع إلا أن أتكلم اللغة الفرنسية وإلا أن استخدم هذه النقود.ولو حاولت التخلص من هذه الضرورة لباءت محاولتي بالفشل."وتمتاز أيضا, بأنها جماعية تتمثل فيما يسميه دوركايم "بالضمير الجمعي" ومعنى هذا أن الظاهرة الاجتماعية بالرغم من أن الفضل في نشوئها يعود إلى الأفراد , لا تنسب إلى أي احد منهم انتسابا خاصا ولا إلى بضعة أفراد وإنها تنسب إلى المجتمع وهي فوق هذا وذاك في ترابط يؤثر البعض على البعض الآخر ويفسر بعضها البعض الآخر وهذا يعني أن الظاهرة الاجتماعية لا تعمل منفردة . فالأسرة مثلا, هي مرآة المجتمع وبينهما تأثير متبادل.إن الظاهرة الاجتماعية هي طاهرة تاريخية لأنها تعبر عن لحظة من تاريخ المجتمع البشري. انطلاقا من هذه الخصائص استطاعت الدراسة الاجتماعية أن تحرز التقدم فانتقلت من المجال الفلسفي إلى موضوع العلم والموضوعية إذ اعتقد دوركايم انه لابد من التعامل مع الظاهرة الاجتماعية مثلما مثل الظواهر القابلة للدراسة بمختلف الوسائل والآراء كما استطاع علماء الاجتماع القيام بتجارب محلية باخد عينات كالقرية والحي ثم تطبيقها على نطاق أوسع وإذا أراد دراسة الأسرة يلاحظ طبيعتها نوع الرابطة وشكل الأسرة وعدد أفرادها وحجم مداخلها وغيرها كما استعان علماء الاجتماع بمنهج الإحصاء وتوصل والى قوانين من جملتها قانون الوارد(Ward) الذي يقول بان الأفراد يبحثون عن اكبر كسب بأقل مجهود وقانون دوركايم حول الانتحار وهو ان الميل الشخصي للانتحار يزداد مع قلة الروابط التي تربط الفرد بالمجتمع.
نقد نقيد الأطروحة: (نقد نتائج علم الاجتماع)
مع كل هذه التجاوزات إلا أن نتائج علم التاريخ ليست دقيقة ولا صحيحة والدليل على ذلك أن هناك مجموعة من المؤاخذات التي توجه لمدرسة دوركايم انه لا بد من التمييز الواضح بين الظواهر الفيزيائية والظواهر الاجتماعية , بين الأشياء الخالية من الشعور والأشياء التي تنطوي على حالات من الشعور , وانه لا بد من الاعتراف بان هناك بعض التداخل بين حقل الدراسات الاجتماعية وحقل الدراسات التاريخية . إن البحث في الظاهرة الاجتماعية لا يكاد ينتهي إلى مبتغاه حتى تدخل هذه الظاهرة في عالم الماضي . ولهذا قيل بأنها تتألف من الأموات أكثر من الأحياء.
التركيب: (تقدم فهمنا في علم الاجتماع)
استطاع علم الاجتماع أن يطبق المنهج التجريبي معتمدا على بعض العلوم كعلم الآثار واللغة والدلالة والبيولوجية وظهرت تخصصات تتمثل في علم الاجتماع العام التي تدرس المقومات العامة لعلم الاجتماعي وأشكاله ثم علم أصول المدنيات وتطورها بما فيها علم الإنسان والأجناس والانتربولوجية والاتنوغرافية وعلم الاجتماعي الثقافي والدناميك الاجتماعي كما ظهرت المورفولوجي أي دراسة بنية المجتمع في تركيباته وطبقاته ونمو مدنه ووظائفها والفيزيولوجية الاجتماعية أي علم وظائف الاجتماع تظم علم الأسرة والمجتمع ,الريف , القانون , النفس , الأخلاق , الجمال ,الدين...
الخاتمة: (الفائدة من علم التاريخ)
من خلال علم الاجتماع نقف على أهم الظواهر التي تحرك المجتمع كما نقف على نقاط الضعف والقوى في المجتمع بها تعرف عادات وتقاليد المجتمعات التي بإمكاننا أن ننفتح على بعضنا من خلالها .لقد صحح علم الاجتماع الأحكام التعسفية العنصرية التي تقر بان للمتحضر حق السيطرة على المتخلف كما أكد علم الاجتماع حق التنوع والتعدد في الثقافات باختلاف الشعوب والمجتمعات .

رملاك
2010-03-01, 18:07
شكرا على المعلومات و أنا بانتضار الباقي
تحياتي

aicha tiaret
2010-03-01, 19:12
اريد مقالة حول
فند الاطروحة القائلة ان الاستدلال الرياضي استدلال عقيم

*jiji*
2010-03-10, 21:03
لعلمك لقد حذفت المذاهب لذا لا تراجعيها اما فيم يخص المقالات المتوقعة للبكالوريا فلا اعلم اعذريني

مـــيار
2010-03-11, 18:05
السلام عليكم


أريد مساعدة في كتابة مقال عن المعرفة العلمية

هذاالنص :

( إن المعرفة العلمية حققت نجاحا باهرا في كل مجالات إستغلالاتها ، و الفضل في ذلك يرجع إلى الأسباب التي جعلتها تحضى بالدقة الموضوعية و الصرامة ، لكن ألا يحق لنا أن نتسائل عن ماهية المعايير العلمية للمعرفة ؟
و عن مقاييس صلاحيتها و شموليتها و شروطها ؟ )

المطلوب :

أكتب مقالا تحلل فيه هذا القول و تناقشه

عناصر الموضوع :

_ شرح أهمية العلم و المعرفة في الحياة .
_ إدراك العلاقة بين العلم و المعرفة و معرفة تكاملهما .
_ بيان ضرورة التكامل بين المعرفة و العلم .



رجاء بسرعة أنا في الإنتضار





أختي الكريمة أنا في إنتضار الإجابة على هذا المقال

من فضلك ساعديني بسرعة

اخلاص 22
2010-04-12, 13:05
السلام عليكم
اريد مقاله عن العلوم الانسانية هل تخضع للتجريب ؟؟؟
بارك الله فيك على مجهودك زفقك الله ارجو ان تجيبي على طلبي وان لم يتسنى لكي ذلك فلا عليك
شكراااا لكي sara22445 (http://www.djelfa.info/vb/member.php?u=233828)

ليلى المغامرة
2010-04-17, 12:17
هل لي بمقالات حول علم التاريخ استقصائية بصور خاصة

حاجة الزهراء
2010-10-02, 20:56
ارجوك أريد مقالة *هل توافق الأطروحة القائلة *ان الادراك يمكنه أن يستغني عن الاحساس كلية؟*