نور الهدى دريد
2010-02-24, 14:07
في إطار تسوية رزنامة بطولة القسم الوطني الأول، تعادل امس مولودية وهران مع ضيفه وفاق سطيف بملعب أحمد زبانة (1/1). كما فرض مولودية الجزائر التعادل الأبيض على مضيفه شبيبة القبائل بملعب أول نوفمبر بتيزي وزو.
ولعل المثير في لقاء مولودية وهران بوفاق سطيف هو دخول كلا الفريقين في الأمور الجدية مباشرة بعد دخول أرضية الميدان، حيث أنه و بمجرد إعلان الحكم انطلاق المقابلة حتى بادر هجوم الوفاق السطايفي لمباغتة حارس المولودية الوهرانية لكن دون جدوى: الشيء الذي أربك الحارس الوهراني ، ما جعله يرتكب خطأ غير رياضي في حق الهجوم السطايفي، و بالتالي تلقيه بطاقة حمراء أخرجته من المباراة في ربع الساعة الأول في الدقيقة 16، وكلفت فريقه ضربة جزاء نفدها حاج عيسى وحولها إلى هدف السبق في الدقيقة 17.
و لم ينتهي الشوط الأول حتى استفاق الهجوم الوهراني ، وكثف محاولاته التي تكللت بهدف ثمين سجله اللاعب بن رملة في الدقيقة 38 اثر أخد و رد في منطقة العمليات.
و في ما يخص اللقاء الثاني الذي جمع شبيبة القبائل بمولودية الجزائر ، فلا يختلف اثنان على أن الكلاسيكو لم يرق إلى المستوى المنتظر أمام حضور جماهيري معتبر من الجانبين.
و كان اللقاء في مجمله رتيبا للغاية و لم يرقى إلى لقاء الوصيف و الرائد حيث سجلنا محاولات عديدة لكن دون تغيير للنتيجة، الشيء الذي جعل المناصرين يتراشقون بالمقذوفات، حتى تدخل رجال الأمن اللذين سيطروا على الموقف عند بدايته.
و تواصل الحوار الكروي خلال الشوط الثاني مع نوع من تحسن في الأداء إلى غاية إعلان صافرة الحكم عن نهاية المباراة بتعادل سلبي 0- 0.
سؤال:ما رايكم في بطولتنا وما يحدث بها من سخط من طرف اللاعبين نتيجة التغيير واحتجاجاتهم على المدربين؟
ويا اسفي على مولودية الجزائر فريق القلب والروح والعقل وعلى اداءه المتواضع كنت انتظر فوزه لكنني......................................
ولعل المثير في لقاء مولودية وهران بوفاق سطيف هو دخول كلا الفريقين في الأمور الجدية مباشرة بعد دخول أرضية الميدان، حيث أنه و بمجرد إعلان الحكم انطلاق المقابلة حتى بادر هجوم الوفاق السطايفي لمباغتة حارس المولودية الوهرانية لكن دون جدوى: الشيء الذي أربك الحارس الوهراني ، ما جعله يرتكب خطأ غير رياضي في حق الهجوم السطايفي، و بالتالي تلقيه بطاقة حمراء أخرجته من المباراة في ربع الساعة الأول في الدقيقة 16، وكلفت فريقه ضربة جزاء نفدها حاج عيسى وحولها إلى هدف السبق في الدقيقة 17.
و لم ينتهي الشوط الأول حتى استفاق الهجوم الوهراني ، وكثف محاولاته التي تكللت بهدف ثمين سجله اللاعب بن رملة في الدقيقة 38 اثر أخد و رد في منطقة العمليات.
و في ما يخص اللقاء الثاني الذي جمع شبيبة القبائل بمولودية الجزائر ، فلا يختلف اثنان على أن الكلاسيكو لم يرق إلى المستوى المنتظر أمام حضور جماهيري معتبر من الجانبين.
و كان اللقاء في مجمله رتيبا للغاية و لم يرقى إلى لقاء الوصيف و الرائد حيث سجلنا محاولات عديدة لكن دون تغيير للنتيجة، الشيء الذي جعل المناصرين يتراشقون بالمقذوفات، حتى تدخل رجال الأمن اللذين سيطروا على الموقف عند بدايته.
و تواصل الحوار الكروي خلال الشوط الثاني مع نوع من تحسن في الأداء إلى غاية إعلان صافرة الحكم عن نهاية المباراة بتعادل سلبي 0- 0.
سؤال:ما رايكم في بطولتنا وما يحدث بها من سخط من طرف اللاعبين نتيجة التغيير واحتجاجاتهم على المدربين؟
ويا اسفي على مولودية الجزائر فريق القلب والروح والعقل وعلى اداءه المتواضع كنت انتظر فوزه لكنني......................................