الجوهرة النادرة
2007-12-06, 20:32
* تربية الأولاد في الإسلام*
* على المربين أن يشمروا على ساعد الجد والعمل، ويعطوا التربية حقها من التلقين والتعويد
والتأديب والتهذيب... فإذا
فعلوا ذلك ...يكونون قد اضطلعوا بمسؤولياتهم وقاموا بواجباتهم، وبرؤوا ذمتهم أمام الله، ودفعوا بعجلة التقدم التربوي
إلى الأمام ورسخوا في المجتمع دعائم الأمن والاستقرار وعندئذ يفرح المؤمنون بالجيل المؤمن، والمجتمع المسلم والأمة
الصالحة وما ذلك على الله بعزيز
* ومن ذلك قدوة الثبات على المبدأ، كانت صفة من صفاته عليه الصلاة والسلام، وخلقا أصيلا من أخلاقه صلى الله عليه
وسلم ويكفي في هذا المجال أن نذكر موقفه العظيم مع عمه أبى طالب حين ظن عليه الصلاة والسلام أن عمه مُسلمهُ
وخاذله، ومنتحلاً عن نصرته ...وهنا نقف لحظة لنستمع إلى كلمات الحق والإيمان والثبات على المبدأ تتردد على لسان
صاحب الرسالة الإسلامية الخالدة لتعلن إلى الدنيا كيف يكون اليقين والثبات وكيف تكون التضحية والفداء، وكيف يجب
أن يكون الدعاة إلى الله؟.
( والله يا عم لو وضعوا الشمس في يميني، والقمر في يساري على أن أترك هذا الأمر ما تركته حتى يظهره الله أو
أهلك دونه) ثم قام عليه الصلاة والسلام واستعبر باكيا، فلما رأى عمه عزمه الصادق، وثباته الراسخ في المضي في
طريق الدعوة غير مكترث بأحد ولا عابئ بإنسان ناداه وقال له: اذهب يا ابن أخي فقل ما أحببت فوالله لا أسلمك
لشيء أبدا.
والبقية قادمة
أرجو الإستفادة من هذا الموضوع
* على المربين أن يشمروا على ساعد الجد والعمل، ويعطوا التربية حقها من التلقين والتعويد
والتأديب والتهذيب... فإذا
فعلوا ذلك ...يكونون قد اضطلعوا بمسؤولياتهم وقاموا بواجباتهم، وبرؤوا ذمتهم أمام الله، ودفعوا بعجلة التقدم التربوي
إلى الأمام ورسخوا في المجتمع دعائم الأمن والاستقرار وعندئذ يفرح المؤمنون بالجيل المؤمن، والمجتمع المسلم والأمة
الصالحة وما ذلك على الله بعزيز
* ومن ذلك قدوة الثبات على المبدأ، كانت صفة من صفاته عليه الصلاة والسلام، وخلقا أصيلا من أخلاقه صلى الله عليه
وسلم ويكفي في هذا المجال أن نذكر موقفه العظيم مع عمه أبى طالب حين ظن عليه الصلاة والسلام أن عمه مُسلمهُ
وخاذله، ومنتحلاً عن نصرته ...وهنا نقف لحظة لنستمع إلى كلمات الحق والإيمان والثبات على المبدأ تتردد على لسان
صاحب الرسالة الإسلامية الخالدة لتعلن إلى الدنيا كيف يكون اليقين والثبات وكيف تكون التضحية والفداء، وكيف يجب
أن يكون الدعاة إلى الله؟.
( والله يا عم لو وضعوا الشمس في يميني، والقمر في يساري على أن أترك هذا الأمر ما تركته حتى يظهره الله أو
أهلك دونه) ثم قام عليه الصلاة والسلام واستعبر باكيا، فلما رأى عمه عزمه الصادق، وثباته الراسخ في المضي في
طريق الدعوة غير مكترث بأحد ولا عابئ بإنسان ناداه وقال له: اذهب يا ابن أخي فقل ما أحببت فوالله لا أسلمك
لشيء أبدا.
والبقية قادمة
أرجو الإستفادة من هذا الموضوع