*******المشرحة 01 *******

[خدوجة27]

بسم الله الرحمن الرحيم

نجمع جميعا هممنا اليوم, للمشاركة كلنا هنا بدون استثناء ,لنحتوي بعضنا ونبث نفسا آخر جديد في بيتنا الجميل ونلون حيطانه بخربشاتنا , ونرحب كل اسبوع باحد اولادنا الاعزاء نصب عليه طوفان تسؤلاتنا عنه وعن نصه ليحتوينا هو براحبة صدره.
وللتشريح اليوم نرحب بواحد من اولاد بيتنا خفيف الروح ذكي في تخزين المعاني , كلامه قليل بليغ , حسه مرهف ملفوف بالتعقل, حامل حس الاخوة والقضايا العامة (رثاء وهجاء, قصتي مع الكتابة , ذات احد..).
والمتجول في خواطره يمكن ان يكتشف بسهولة انه يحب ان يقرأ له من يفهم طريقة تفكيره فقط

فاهلا ب نزار على
ونصه لهذا الاسبوع
حين يحتضر الحب
وقبل حضور العضو وتلبيته الدعوة لاباس ان نحضر له بعض الاسئلةكفاتحة للشهية قبل التبنيج
اولا اسئلة عن العضو:
-سؤال تقليدي جدا ومهم جدا من هو نزار علي؟
-ومن من الادباء يتاثر؟
ثانيا اسئلة عن النص:
النص طري للتساؤلات لكني ساكتفي بسؤال واحد واترك المجال لباقي الاعضاء لاعود بما خزنته من اسئلة :
-"ولست بالمخادع دوما" هل هي لست انا ام لست انت اي بالفتحة ام بالضمة؟

وشعارنا في المشرحة كما قال نزار على
كن ناقدا ولا تكن حاقدا

[خدوجة27]

وهذا هو النص لهذا الاسبوع فهلمو بمشارطكم نكتشف خباياه


لهذه الكلمات قصة حقيقية حكاها لي صديق
فصغتها بهذه الكلمات لتحكموا على القصة وعلى طريقة كتابتي
واعلموا فقط أصدقائي أنني حذفت الموضوع لكن كنت متسرعا ومخطئا لذا أعتذر
فأرجوكم انتقدوني ولا تقتلوني ......
ففي عدم الرد قتل للإبداع - ان كنت من أهله-
هاكم القصة :
قال لي ذات يوم :


لما تسمع الضحكات
ستذكر دموعي
ولما ترى الغدر
ستذكر وفائي
ولما تشعر بقسوة البشر
ستذكر شفقتي
و ستبكي
كما بكيت أنا من قبل
وسيغدر بك الزمان
كما غدرت بي
وسيقسو عليك البشر
كما قسوت عليّ
تلك نبوءتي
يا طفلي المسكين
فليتها كاذبة
وليتك لا تذكرني
فإن في ذكراي
شقاء وحسرة


فقلت له ذاك اليوم :


لما تغيب التضحيات
ستذكر تنازلاتي لك
لما تستلذ الوفاء
ستذكر بكائي لأجلك
لما تشعر بطيب البشر
ستذكر نعومة جسد كان لك
لما أبكي لغيابك
سينتقل الألم إليك
وسيحط الزمان كلكله عليك
كما حططت سلاحك علي
وستغدو قوافل الألم إليك
كما أرسلتها إلي
لكن لن أقسو يوما
ولست بالمخادع دوما
هذه الكلمات ملخص لحكاياتي
ولست طاهرا كي أرسل نبوئاتي
وخلاصة القول
أنت بدأت القصة ووضعت نقطة نهاياتي

[هبة الله الرحمن]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهلا بمشروعك أختى خديجة أتمنى لك توفيق ان شاء الله....وأن شاء الله يكون ثمرة طيبة فى تجشيع ما يكتبه الأعضاء....
أنا لست ناقدة لكى أشارككم فى تشريح ماكتب أخى أحمد....
فقط لى هذا السؤال
كيف يكون حظور المرأة في كتاباتك؟
تقبلى حضورى المتواضع

[حالمة23]

موضوع رائع لكني عضوة جديدة لا استطيع الحكم على شخص من خلال ما سردتي
لكني اود ان اسال هدا العضو عن سر اختياره لهدا الاسم اهو اقتباس من اسم نزار القباني

[أريج الغار]

هذا الرد الأول و لي آخر حين أستطيع لملمة أفكاري ..
إنها ساعة متأخرة قليلا و قد كان اليوم شاقا نوعا ما ..
لذا معذرة من الأخت خدوجة و الأديب نزار علي .

أردت أن أقول أن المشرحة عنوان رائع ..
لكن هذا المصطلح يستعمل في الطب خاصة
و هو في نظري للبحث عن سبب حادث ما (سواء مرض أو موت ..)
و أعتقد أنه لا يحتوي مفهوم التعقيب ..

لكن من جهة هو جيد من حيث أنه يعني الدراسة المعمقة ،
و لذلك أقول أنه إختيار موفق .

أما إختيار الكاتب فهو إختيار ممتاز ..
مشكورة أختي خدوجة
تحياتي و إلى اللقاء قريبا / أريج

[صَمْـتْــــ~]

السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مُباركٌ افتِتاح هذا المشروع الأدبي القيِّم..والذي ستزيدُ مُشاركات الأعضاء من قيمته
فلا تبخلوا إخوتي بآرائِكُم وتساؤُلاتِكم التي ستُساهِم في الإثراء..
فقط للإشارة تُعتبرُ هذه تجربة أولى وبِمجهودٍ ملحوظ ستفتح الطّريق للأحسن..
...
ملاحظة:
بالنّسبة لعنوان الموضوع " المشرحة " أأيِّد كلام الأخت أريج، لأنّنا نريده عنوانا أدبيّاً..

أردته مرورا للتّشجيع و بعده سأعود إن شاء الله بما قد يُثقِل كاهل الأخ نزار
( إن قلتُ أنّي أمزح فلا تُصدّق لأنّي أمزح :rolleyes: )

بالتّوفيق للجميع و شُكرا لصاحبة الموضوع..

[**ريم**]

مـــــــــــــــــــــــــــشروع موفق ان شــــــــــــــــــــاء الله ،
أتمنى أن يزيد منتدنا تقدما بوجوده
لكـــــــــــــــــن و حسب رأيي الإسم غريب عن الساحة الأدبية، و بذلك أضم صوتي لأريج و العمر سراب.
بالتوفيق.

[نزار علي]

سلام الله عليكم
لم ادخل الانترنت الا هذه الساعة وفوجئت بالموضوع
اعذروني لكن سأرد عن كل سؤال على حدى
في وقت سأقول اليوم من هو نزار علي :
شاب من بومرداس
26 سنة
أهوى الشعر والنثر ما كان رقيق المعنى عذبه
نزار علي بشوش لكنه عانى كثيرا
لذا ترون كتاباته دوما فيها صبغة الألم
المهم تحياتي الى الغد

[سمارى]

أكره أن أمر بالتعقيب غير البناء هههه...
لكن ما أقول، لصديقتي خدوجة ...
اصرارك و تحديك بوضع الموضوع حيز التنفيذ، زاد من دهشتي بابداعك و اعجابي بشخصك ...
ربما الاخت اريج و العمر سراب على حق ..
لكن تعرفين، انا احب ذلك المزج ...
دعونا لا نعرف الامور بصيغتها و بحرفيتها ...
اتركوها تبدع فـي :
...المشرحة ...

اما الأخ نزار علي ...
-هل ذاك اسمك الأدبي؟
-الموضوع مشترك بينك و بين صديقك،أو بالاحرى الشخص المتكلم معه يربط بينكما بصلة؟
-ما قيل لك و ما قلته يبدو سيان؟
-ووضعت نقطة نهاياتي؟

[نزار علي]

بسم الله الرحمن الرحيم


نجمع جميعا هممنا اليوم, للمشاركة كلنا هنا بدون استثناء ,لنحتوي بعضنا ونبث نفسا آخر جديد في بيتنا الجميل ونلون حيطانه بخربشاتنا , ونرحب كل اسبوع باحد اولادنا الاعزاء نصب عليه طوفان تسؤلاتنا عنه وعن نصه ليحتوينا هو براحبة صدره.
وللتشريح اليوم نرحب بواحد من اولاد بيتنا خفيف الروح ذكي في تخزين المعاني , كلامه قليل بليغ , حسه مرهف ملفوف بالتعقل, حامل حس الاخوة والقضايا العامة (رثاء وهجاء, قصتي مع الكتابة , ذات احد..).
والمتجول في خواطره يمكن ان يكتشف بسهولة انه يحب ان يقرأ له من يفهم طريقة تفكيره فقط

فاهلا ب نزار على
ونصه لهذا الاسبوع
حين يحتضر الحب
وقبل حضور العضو وتلبيته الدعوة لاباس ان نحضر له بعض الاسئلةكفاتحة للشهية قبل التبنيج
اولا اسئلة عن العضو:
-سؤال تقليدي جدا ومهم جدا من هو نزار علي؟
-ومن من الادباء يتاثر؟
ثانيا اسئلة عن النص:
النص طري للتساؤلات لكني ساكتفي بسؤال واحد واترك المجال لباقي الاعضاء لاعود بما خزنته من اسئلة :
-"ولست بالمخادع دوما" هل هي لست انا ام لست انت اي بالفتحة ام بالضمة؟

وشعارنا في المشرحة كما قال نزار على

كن ناقدا ولا تكن حاقدا

سلام الله عليكم
بارك الله فيك أخت خدوجة ، كما وعدتكم ها أنذا آفي بوعدي وأعود للرد عليكم
كل على حدى .
أختاه بداية بسؤالك الذي سميتيه تقليديا
نزار علي شاب في 26 من عمره ، أمازيغي اللغة يهوى اللغة العربية لحد النخاع
هائم في الأدب العربي ، ذائب في الشعر
يحاول أن يخرج مكنونات قلبه بهذه الطريقة
عجنت كلماته بالألم بداية من شيء في نفسه ، ونهاية بسرطان سكن جسد أمته
ومهما قلت عن نفسي لن يكفي
ببساطة نزار علي "أحمد " شاب جزائري ،أمازيغي مسلم يهوى لغة القرأن
أما عن أي الأدباء يؤثر في
فصراحة لم أفكر يوما في الجواب على هكذا سؤال
لكن أهوى من العرب قبل الجاهلية " عنترة بن شداد " وأشستصيغ أشعار "حسان بن ثابت " في العصر الإسلامي
أهيم في ابداعات جرير وأهوى الذوبان في فنون المتنبي
وفي العصر الحديث صراحة أنا يعجبني كثيرا "أحمد مطر " و أحد غيره
سؤالك عن النص أختاه
أنا قصدت بكلمتي " لست " بضم التاء
أي فعل ليس مصرفا في ضمير المتكلم المفرد وهو أنا نزار علي
تقبلي تحياتي

[chouan]

السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مُباركٌ افتِتاح هذا المشروع الأدبي القيِّم..والذي ستزيدُ مُشاركات الأعضاء من قيمته
فلا تبخلوا إخوتي بآرائِكُم وتساؤُلاتِكم التي ستُساهِم في الإثراء..
فقط للإشارة تُعتبرُ هذه تجربة أولى وبِمجهودٍ ملحوظ ستفتح الطّريق للأحسن..
...
ملاحظة:
بالنّسبة لعنوان الموضوع " المشرحة " أأيِّد كلام الأخت أريج، لأنّنا نريده عنوانا أدبيّاً..

أردته مرورا للتّشجيع و بعده سأعود إن شاء الله بما قد يُثقِل كاهل الأخ نزار
( إن قلتُ أنّي أمزح فلا تُصدّق لأنّي أمزح :rolleyes: )

بالتّوفيق للجميع و شُكرا لصاحبة الموضوع..

السلام عليكم ...
كلمة أؤيد تكتب هكذا وليس كما كتبت ...
بورك في الجميع ...

[نزار علي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أهلا بمشروعك أختى خديجة أتمنى لك توفيق ان شاء الله....وأن شاء الله يكون ثمرة طيبة فى تجشيع ما يكتبه الأعضاء....
أنا لست ناقدة لكى أشارككم فى تشريح ماكتب أخى أحمد....
فقط لى هذا السؤال
كيف يكون حظور المرأة في كتاباتك؟
تقبلى حضورى المتواضع


سلام الله عليكم
شكرا على مشاركتك أختاه
حقيقة من الصعب بمكان الإجابة على موضوعك
ولكن يمكنك القول أن حضور المرأة في كتابات نزار علي أو "أحمد"
هو حضور عادي من جهة باعتبارها الأم ، الأخت ومستقبلا الزوجة ان شاءالله
ومن جهة أخرى فهو حضور حذر -إن صح صح التعبير-
فإن شئت اقرئي موضوعي " غزال أتعبني" واحكمي عليا حينذاك
تقبلي تحياتي

[نزار علي]

موضوع رائع لكني عضوة جديدة لا استطيع الحكم على شخص من خلال ما سردتي
لكني اود ان اسال هدا العضو عن سر اختياره لهدا الاسم اهو اقتباس من اسم نزار القباني
سلام الله عليكم
مرحبا بك في منتدانا الغالي
وليس بيننا من يحكم على الآخر بالجدة والقدم في الإنتماء للمنتدى
ولكن المهم هو الحضور
بارك الله فيك على الإهتمام بالموضوع
وعن سؤالك فحقيقة لم أفكر يوما في اقتران اسمي باسم " نزار قباني " وربما هي مصادفة فقط
رغم عدم اخفاء اعجابي الشديد بشعر نزار السياسي ولا نزار المتغزل
وأما اسمي فشطره الأول " نزار " فقد اخترته لأنه يمتد في جذور التاريخ العربي
وأما "علي" فهو اسم أبي وربما لحبي الشديد للإمام علي - كرم الله وجهه-
شكرا وتقبلي تحياتي

[نزار علي]

هذا الرد الأول و لي آخر حين أستطيع لملمة أفكاري ..

إنها ساعة متأخرة قليلا و قد كان اليوم شاقا نوعا ما ..
لذا معذرة من الأخت خدوجة و الأديب نزار علي .

أردت أن أقول أن المشرحة عنوان رائع ..
لكن هذا المصطلح يستعمل في الطب خاصة
و هو في نظري للبحث عن سبب حادث ما (سواء مرض أو موت ..)
و أعتقد أنه لا يحتوي مفهوم التعقيب ..

لكن من جهة هو جيد من حيث أنه يعني الدراسة المعمقة ،
و لذلك أقول أنه إختيار موفق .

أما إختيار الكاتب فهو إختيار ممتاز ..
مشكورة أختي خدوجة
تحياتي و إلى اللقاء قريبا / أريج

سلام الله عليكم
شكرا على مرورك الذي عطر الموضوع ، وعلى الإهتمام بالمشاركة
أما الجواب فهو للأخت خدوجة
تقبلي تحياتي

[نزار علي]

السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته


مُباركٌ افتِتاح هذا المشروع الأدبي القيِّم..والذي ستزيدُ مُشاركات الأعضاء من قيمته
فلا تبخلوا إخوتي بآرائِكُم وتساؤُلاتِكم التي ستُساهِم في الإثراء..
فقط للإشارة تُعتبرُ هذه تجربة أولى وبِمجهودٍ ملحوظ ستفتح الطّريق للأحسن..
...
ملاحظة:
بالنّسبة لعنوان الموضوع " المشرحة " أأيِّد كلام الأخت أريج، لأنّنا نريده عنوانا أدبيّاً..

أردته مرورا للتّشجيع و بعده سأعود إن شاء الله بما قد يُثقِل كاهل الأخ نزار
( إن قلتُ أنّي أمزح فلا تُصدّق لأنّي أمزح :rolleyes: )


بالتّوفيق للجميع و شُكرا لصاحبة الموضوع..

سلام الله عليكم
أهلا بعودتك يا مشرفتنا
أنا هنا بالمرصاد لكل أقوالك
(من باب رد المزاح بمثله)
تقبلي تحياتي

[نزار علي]

مـــــــــــــــــــــــــــشروع موفق ان شــــــــــــــــــــاء الله ،
أتمنى أن يزيد منتدنا تقدما بوجوده
لكـــــــــــــــــن و حسب رأيي الإسم غريب عن الساحة الأدبية، و بذلك أضم صوتي لأريج و العمر سراب.
بالتوفيق.

سلام الله عليكم
شكرا على المرور
بشأن اسم " المشرحة " حقيقة أنا أبدي حياله بعض التحفظات
ويا حبذا لو كان اسما ذو صبغة أدبية -كما تفضلتي-
ولكم الحق في اختياره
ان قبلت " خدوجة طبعا فهي صاحبة الحق في ذلك "
تقبلوا تحياتي

[يوسُف سُلطان]

... يبدو أنه في غفلة مني قد فاتني الكثير .... سأنظم حالما أرتب الحروف / لكم التحية جميعا

[نزار علي]

أكره أن أمر بالتعقيب غير البناء هههه...
لكن ما أقول، لصديقتي خدوجة ...
اصرارك و تحديك بوضع الموضوع حيز التنفيذ، زاد من دهشتي بابداعك و اعجابي بشخصك ...
ربما الاخت اريج و العمر سراب على حق ..
لكن تعرفين، انا احب ذلك المزج ...
دعونا لا نعرف الامور بصيغتها و بحرفيتها ...
اتركوها تبدع فـي :
...المشرحة ...

اما الأخ نزار علي ...
-هل ذاك اسمك الأدبي؟
-الموضوع مشترك بينك و بين صديقك،أو بالاحرى الشخص المتكلم معه يربط بينكما بصلة؟
-ما قيل لك و ما قلته يبدو سيان؟
-ووضعت نقطة نهاياتي؟



سلام الله عليكم
شكرا على المرور أولا وعلى الأسئلة ثانيا
أما عن " نزار علي" هل هو اسمي الأدبي
فلست أنا ممن يدعي أو يصف نفسه بالأديب
لكنني أحلم بكتابة ونشر بعض كتاباتي
ويبدو هذا الإسم ملائما جدا ليكون إسما مستعارا.......
وعن الموضوع فحقيقة كما سبق وشرحت
شطره الأول رسالة وصلت إلى انسان لي صلة به من إنسان آخر
فقمت باختلاق رد من نسج خيالي وطبعا للرد قصة
الحقية أن هناك فرق بين ما قاله وما قلته
لكنه جميعا يصب في خانة الدفاع عن النفس والصاق النقائص بالآخر
وهذه -أختاه- طبيعة جميع البشر
وهذا جزء من فلسفتي في الكتابة فالنص وإن كان ملخصا لحادثة إلا أنه صورة لواقع
أتمنى أن أكون وفقت في الرد
تحياتي

[نزار علي]

... يبدو أنه في غفلة مني قد فاتني الكثير .... سأنظم حالما أرتب الحروف / لكم التحية جميعا
سلام الله عليكم
شكرا على الاهتمام أخي سلطان
ولي الشرف العظيم أن تحضرهنا
لا تخشى أخي لم يفتك شيء
فأنا بدأت هذه الساعة فقط في الرد على الجميع
في انتظار مشاراكاتك تقبل تحياتي

[خدوجة27]

لا تدركون مدى سعادتي اليوم وانا اراقب براعمي الصغيرة تنمو
واعزائي يشتركون هنا
واشكر كل عضو شارك
الهيبة من الله الحالمة23
اريجالغار فيروز سمارى شوان سلطان
اما بالنسبة للاسم الذي استغربتموه
اعرف انه بعيد عن الادب في مظهره ولكنه قريب في معناه فهو يعني

التمحيص والتشخيص والبحث في الاسباب والمسببات يعني استحسان بعض الاجزاء واستهجان البعض الاخر
نحن لاعبون هنا نلعب بالكلمات ونعطيها اما قصد واحد او الف معنى
في الحقيقة هدا الاسم جاءني بدون موعد ولا استئذان كما تاتيني خواطري
تأتي جملة لااعرف من اين هربت الكلمات إلى قلمي
ربما استغربتم الاسم رغم اننا نستعمله مرات غير ميدان الطب صحيح مصدره هناك فمرات نستعمل مصطلح الدراسة التشريحية او نظرة تشريحية في غير المواضيع الطبية والمقصود بمعناه اكتشاف خباياه ومكنوناته والتطرق لما هو غير مرئي بالعين المجردة

[يوسُف سُلطان]

.. السؤال
قرأت نصّك اكثر من مرة يا صديقي نزار ، وقرأت لك من قبل كما تعلم ،
لم اشعر بالعمق في هذا النص الذي كنت اتوقعه منك ، فالنص كما تقول قصة حكايتك وقد جاء كحوار قصير ثنائي .. يبدو التحدي فيه ليس بالشكل الذي يطلبه الحوار ، وكانه استسلام
لك التحية في الاخير بانتظار ردك

[نزار علي]

.. السؤال
قرأت نصّك اكثر من مرة يا صديقي نزار ، وقرأت لك من قبل كما تعلم ،
لم اشعر بالعمق في هذا النص الذي كنت اتوقعه منك ، فالنص كما تقول قصة حكايتك وقد جاء كحوار قصير ثنائي .. يبدو التحدي فيه ليس بالشكل الذي يطلبه الحوار ، وكانه استسلام
لك التحية في الاخير بانتظار ردك
سلام الله عليكم أخي العزيز سلطان
صراحة ليس النص بالجيد ربما طبيعة الظرف الذي كتب فيه تملي علي ذلك
لكن ليس فيه دليل على الاستسلام كما رميت إليه أنت
على العكس كل طرف حاول ابعاد تهمة الأخر عنه
وهذا ما أراه ولست ممن ينكر على الأخرين
فردودك رائعة ونقدك له مذاق حلو
تقبل تحياتي
أخوك نزار علي

[*جوداء*]

لما تسمع الضحكات
ستذكر دموعي
ولما ترى الغدر
ستذكر وفائي
ولما تشعر بقسوة البشر
ستذكر شفقتي
و ستبكي
كما بكيت أنا من قبل
وسيغدر بك الزمان
كما غدرت بي
وسيقسو عليك البشر
كما قسوت عليّ
تلك نبوءتي
يا طفلي المسكين
فليتها كاذبة
وليتك لا تذكرني
فإن في ذكراي
شقاء وحسرة



فقلت له ذاك اليوم :


لما تغيب التضحيات
ستذكر تنازلاتي لك
لما تستلذ الوفاء
ستذكر بكائي لأجلك
لما تشعر بطيب البشر
ستذكر نعومة جسد كان لك
لما أبكي لغيابك
سينتقل الألم إليك
وسيحط الزمان كلكله عليك
كما حططت سلاحك علي
وستغدو قوافل الألم إليك
كما أرسلتها إلي
لكن لن أقسو يوما
ولست بالمخادع دوما
هذه الكلمات ملخص لحكاياتي
ولست طاهرا كي أرسل نبوئاتي
وخلاصة القول
أنت بدأت القصة ووضعت نقطة نهاياتي


شابة بزاف ..شكرا لهذا الابداع الله يبارك

[نزار علي]

سلام الله عليكم
شكرا على التفاعل أخت شيراز
تقلبي تحياتي
أخوك نزار علي

[روح القلم]

السلام عليكم أخي نزار علي *** اسمك رائع****
** المشرحة**
فكرة رائعة و تعقيب جميل عندما شرحت غايتها صاحبة الموضوع الغالية خدوجة
و أهنئها عليها
اما بالنسبة لنصك اخي الكريم
يعني أرى فيه كل واحد يريد أن يثبت أنه يحمل الصفات الحسنة
حقيقةً لا أجيد النقد في النصوص
لكن أكتفي فقط بقراءة الفكرة التي يتمحور حولها النص
أرجو أن لا تكون روحي ثقيلة عليك ...
لكن لي سؤال : أين تجد نفسك في الشعر أو النصوص النثرية
تحياتي لك
و دمت مبدع و متالق دائما

[نزار علي]

السلام عليكم أخي نزار علي *** اسمك رائع****
** المشرحة**
فكرة رائعة و تعقيب جميل عندما شرحت غايتها صاحبة الموضوع الغالية خدوجة
و أهنئها عليها
اما بالنسبة لنصك اخي الكريم
يعني أرى فيه كل واحد يريد أن يثبت أنه يحمل الصفات الحسنة
حقيقةً لا أجيد النقد في النصوص
لكن أكتفي فقط بقراءة الفكرة التي يتمحور حولها النص
أرجو أن لا تكون روحي ثقيلة عليك ...
لكن لي سؤال : أين تجد نفسك في الشعر أو النصوص النثرية
تحياتي لك
و دمت مبدع و متالق دائما

سلام الله عليكم
الروعة كلها في تفاعلكم وليس في إسمي - شكرا-
حقيقة هذا النص كما أراه هو صورة عن انسان عالم اليوم
فكل فرد يبرئ نفسه ويجرم غيره
وعن سؤالك :
أنا أرى نفسي لا شيء في الشعر وأبذل قصارى جهدي للعوم في بحوره
وما أكتبه لا أسميه شعرا بل خواطرأصيغها وبهذه الطريقة أستصيغها
وفي النثر أرى نفسي متقدما نوعا ما ولا أحكم على نفسي
تقبلي تحياتي
نزار علي

[صَمْـتْــــ~]

وهذا هو النص لهذا الاسبوع فهلمو بمشارطكم نكتشف خباياه


لهذه الكلمات قصة حقيقية حكاها لي صديق
فصغتها بهذه الكلمات لتحكموا على القصة وعلى طريقة كتابتي
واعلموا فقط أصدقائي أنني حذفت الموضوع لكن كنت متسرعا ومخطئا لذا أعتذر
فأرجوكم انتقدوني ولا تقتلوني ......
ففي عدم الرد قتل للإبداع - ان كنت من أهله-
هاكم القصة :
قال لي ذات يوم :


لما تسمع الضحكات
ستذكر دموعي
ولما ترى الغدر
ستذكر وفائي
ولما تشعر بقسوة البشر
ستذكر شفقتي
و ستبكي
كما بكيت أنا من قبل
وسيغدر بك الزمان
كما غدرت بي
وسيقسو عليك البشر
كما قسوت عليّ
تلك نبوءتي
يا طفلي المسكين
فليتها كاذبة
وليتك لا تذكرني
فإن في ذكراي
شقاء وحسرة


فقلت له ذاك اليوم :


لما تغيب التضحيات
ستذكر تنازلاتي لك
لما تستلذ الوفاء
ستذكر بكائي لأجلك
لما تشعر بطيب البشر
ستذكر نعومة جسد كان لك
لما أبكي لغيابك
سينتقل الألم إليك
وسيحط الزمان كلكله عليك
كما حططت سلاحك علي
وستغدو قوافل الألم إليك
كما أرسلتها إلي
لكن لن أقسو يوما
ولست بالمخادع دوما
هذه الكلمات ملخص لحكاياتي
ولست طاهرا كي أرسل نبوئاتي
وخلاصة القول
أنت بدأت القصة ووضعت نقطة نهاياتي

السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أوّلا أعتذر أخي نزار على تأخّري وما شغلني سوى مشكل النّت..

وعودةً لموضوعك ودون إطالة..استخلصت أنّ هناك طرفان في الموضوع، الطّرف المتكلِّم والمُخاطَب..حيث يظهرُ الأوّل في صورة الضحيّة والثّاني في صورة الجاني أو( المتسبّب بالألم )..
وبرز ذلك في قوله: و سيغدرُ بك الزّمان كما غدرت بي (معتمِدا على أسلوب التّأكيد..مثل سيقسو عليك البشر..)
ويوجّه الكلام بطريقة التّذكير والتّأنيب واللّوم..

وبعدها ينقلنا المتكلِّم لجانبٍ آخر يفصِح لنا عن العلاقة بين الطّرفين وهي علاقة الأبوّة التي أستبعدها..مادمت لم أنتقِل للجزء المكمّل.. ولكن على الأقلّ تحدّد من خلال كلمة طفلي فارقا في السنّ..

و نُلملِم معنى ما ذكره المتكلِّم في آخر ما ورد: وهو أنّه توقّعٌ منه بأنّ هذا الطّفل سيواجه مستقبلا نتيجة أفعاله نحو هذا الأخير

فهل توصّلنا إلى معرفة الظّالم من المظلوم..؟؟
وقد تفاجأنا بأنّ ما ينسبه المُخاطب في الجزء الأوّل و الذي أصبح بدوره متكلّما في الجزء الثّاني..عتاب آخر و تظليمٌ بثقةٍ كبيرة..

قاب قوسين (نستخلص تعايشا بينهما في زمنٍ ما..)

فهل سيبقى القارئ في حيرةٍ من أمره و هو يرى الطّرفان في حالة دفاع..؟؟

الفاضِل نزار..
وضعتنا بين شخصيّتين،و كلّ واحدةٍ منها رسَمتْ بطريقتها الممتدّة لفكرٍ واحد صورة عن ألم و عتاب و غيره ممّا سبق ذكره..
حتّى وجدنا معانٍ مكرّرة من خلال وصفِ الطّرفان..ووجدنا أنفسنا بين خصمينِ و ليس لنا أن نقضي في أمرِهما أو على الأقلّ نستخلص العبرة في حالِ جعلناه نصّا و تجربة..

فكيف للقارئ أن يحلّ شفرة المغزى إن لم تُظهِر وهجاً يقوده لذلك؟؟
..
لاحظ هذه الفكرة:
لما تستلذ الوفاء
ستذكر بكائي لأجلك

من وُجهة نظري أرى أنّ أغلب الأوقات أو الحالات إن صحّ القول التي تجعلُنا نتذكّر تألمّ غيرِنا لأجلنا تكون عندما نعيش نفس الحالة..فكيف لمن ينعم بِنسيم الوفاء أن يتذكّر ألم غيره ؟؟ ( للعم أتكلّم عن هذه الحالة بالذّات..و نحن نرى أنّ الطّرفان متمسِّكان برأيهما )
وقلت:

لما تشعر بطيب البشر
ستذكر نعومة جسد كان لك

أليس هذا مايحدّد العلاقة بين الطّرفين..و مايؤكّد أنّ الطّرفان يشكّلان أبا و ابنا..؟؟

وقلت أيضا:
هذه الكلمات ملخص لحكاياتي
ولست طاهرا كي أرسل نبوئاتي

و الطّهر أيّها الكريم لا يرتبط بالنّبوءة فقط..فالصّدق طهرٌ و الطّيبة طهر و غيرها..
لهذا فأرى أنّ كلمة الطّهر لم تخدِم المعنى الجيِّد..بل قد تُفهم على نحوٍ آخر..
فتصوّر لمن يقرأ فيفهم أنّك تنفي طُهرك.. !!
..
شيءٌ آخر أخي نزار..فقد ورد مايلي:
أنت بدأت القصة ووضعت نقطة نهاياتي

لكنّني كقارئة أقول أنّكما بدأتما القصّة و ما وضعتما نقطة النّهاية..مادام الأمر لم يتّضِح
فبدوتُما متّفقان في وصفِ حالةٍ عشتُماها و اتّفقتُما في تظليم أحدكما للآخر رغم أنّكما لم تتّفِقا في نُقطةِ اعتِرافِ أحدكما للآخر بخطئه..ولو حدث هذا لأزلتُما عنّا عبء التشتّت بينكما..:mad:
ففكّرت للحظة أنّني قرأت لطرفٍ واحد حينما لخّصتُ نفس المحتوى.
،،،
سأكتفي بهذا و قد تكون لي عودة للضّرورة..

تحيّاتي لك

[نزار علي]

السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته


أوّلا أعتذر أخي نزار على تأخّري وما شغلني سوى مشكل النّت..

وعودةً لموضوعك ودون إطالة..استخلصت أنّ هناك طرفان في الموضوع، الطّرف المتكلِّم والمُخاطَب..حيث يظهرُ الأوّل في صورة الضحيّة والثّاني في صورة الجاني أو( المتسبّب بالألم )..
وبرز ذلك في قوله: و سيغدرُ بك الزّمان كما غدرت بي (معتمِدا على أسلوب التّأكيد..مثل سيقسو عليك البشر..)
ويوجّه الكلام بطريقة التّذكير والتّأنيب واللّوم..

وبعدها ينقلنا المتكلِّم لجانبٍ آخر يفصِح لنا عن العلاقة بين الطّرفين وهي علاقة الأبوّة التي أستبعدها..مادمت لم أنتقِل للجزء المكمّل.. ولكن على الأقلّ تحدّد من خلال كلمة طفلي فارقا في السنّ..

و نُلملِم معنى ما ذكره المتكلِّم في آخر ما ورد: وهو أنّه توقّعٌ منه بأنّ هذا الطّفل سيواجه مستقبلا نتيجة أفعاله نحو هذا الأخير

فهل توصّلنا إلى معرفة الظّالم من المظلوم..؟؟
وقد تفاجأنا بأنّ ما ينسبه المُخاطب في الجزء الأوّل و الذي أصبح بدوره متكلّما في الجزء الثّاني..عتاب آخر و تظليمٌ بثقةٍ كبيرة..

قاب قوسين (نستخلص تعايشا بينهما في زمنٍ ما..)

فهل سيبقى القارئ في حيرةٍ من أمره و هو يرى الطّرفان في حالة دفاع..؟؟

الفاضِل نزار..
وضعتنا بين شخصيّتين،و كلّ واحدةٍ منها رسَمتْ بطريقتها الممتدّة لفكرٍ واحد صورة عن ألم و عتاب و غيره ممّا سبق ذكره..
حتّى وجدنا معانٍ مكرّرة من خلال وصفِ الطّرفان..ووجدنا أنفسنا بين خصمينِ و ليس لنا أن نقضي في أمرِهما أو على الأقلّ نستخلص العبرة في حالِ جعلناه نصّا و تجربة..

فكيف للقارئ أن يحلّ شفرة المغزى إن لم تُظهِر وهجاً يقوده لذلك؟؟
..
لاحظ هذه الفكرة:
لما تستلذ الوفاء
ستذكر بكائي لأجلك

من وُجهة نظري أرى أنّ أغلب الأوقات أو الحالات إن صحّ القول التي تجعلُنا نتذكّر تألمّ غيرِنا لأجلنا تكون عندما نعيش نفس الحالة..فكيف لمن ينعم بِنسيم الوفاء أن يتذكّر ألم غيره ؟؟ ( للعم أتكلّم عن هذه الحالة بالذّات..و نحن نرى أنّ الطّرفان متمسِّكان برأيهما )
وقلت:

لما تشعر بطيب البشر
ستذكر نعومة جسد كان لك

أليس هذا مايحدّد العلاقة بين الطّرفين..و مايؤكّد أنّ الطّرفان يشكّلان أبا و ابنا..؟؟

وقلت أيضا:
هذه الكلمات ملخص لحكاياتي
ولست طاهرا كي أرسل نبوئاتي

و الطّهر أيّها الكريم لا يرتبط بالنّبوءة فقط..فالصّدق طهرٌ و الطّيبة طهر و غيرها..
لهذا فأرى أنّ كلمة الطّهر لم تخدِم المعنى الجيِّد..بل قد تُفهم على نحوٍ آخر..
فتصوّر لمن يقرأ فيفهم أنّك تنفي طُهرك.. !!
..
شيءٌ آخر أخي نزار..فقد ورد مايلي:
أنت بدأت القصة ووضعت نقطة نهاياتي

لكنّني كقارئة أقول أنّكما بدأتما القصّة و ما وضعتما نقطة النّهاية..مادام الأمر لم يتّضِح
فبدوتُما متّفقان في وصفِ حالةٍ عشتُماها و اتّفقتُما في تظليم أحدكما للآخر رغم أنّكما لم تتّفِقا في نُقطةِ اعتِرافِ أحدكما للآخر بخطئه..ولو حدث هذا لأزلتُما عنّا عبء التشتّت بينكما..:mad:
ففكّرت للحظة أنّني قرأت لطرفٍ واحد حينما لخّصتُ نفس المحتوى.
،،،
سأكتفي بهذا و قد تكون لي عودة للضّرورة..


تحيّاتي لك


سلام الله عليكم
وقفت طويلا أمام رد الأخت المشرفة " العمر سراب" وأعجبت كثيرا بطريقة التحليل
هذه الكلمات وفقت فيها كثيرا في كشف اللغز المكتنف في كلمات الخاطرة
والجميل أنها لم تصل للحقيقة
لأن العلاقة ليست بين أب وإبن
فهي أقرب لتكون بين زوج وزوجته ، أليس كذلك أختاه؟؟؟
والأجمل في الكتابة أ تكون لغزا يعب فهمه لكن مغزاه واضح ، فالقصة ليس من الواجب إظهارها إن كان المغزى منها هو اتخاذ العبرة
العبرة التي أظنني مثلتها وتم فهمها
ولنفرض جدلا أن القصة بين انسانين اتصلا ثم حكمت الأيام بانفصالهما
وكل واحد حمل الآخر أساب الانفصال
وهذه طبيعة البشر
أليس كذلك مشرفتنا ؟؟؟؟
ليفهم كل من مر هنا أن هذه الخاطرة صورة رمزية لعلاقات البشر المبنية على المصالح والتي تنتهي طبعا بالفراق .
وعن بعض الملاحظات في المحتوى أقول لك أختاه:
أن فكرة "تستلذ الوفاء" رغم تناقضها قصدت من وراءها " الاحتمال " لأن الطرف الأول قد ينسى .
وعن النبوءات والطهر فالمغزى منها هو أن الطرف الأول " زودها أوي " حين تنبأ بشيء لا يد له فيه
فكانت الصيغة هكذا برهانا له أنه مخطئ في الطريق إن لم يكن مخطئا في كل شيء أصلا
وعن " بداية القصة ونهايتها أو نهاياتها"
فليس هناك إشارة إلى أن الطرفين بدءاها معا، هل أنا مخطئ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
والقد من الفكرة أن المرسلأو الطرف الأول ( في غالب الأحيان) هو الذي ينهي القصة وعوض أن ينسحب بصمت ويجر من وراءه لوما وعتابا
يفق في وضعية الدفاع عن نفسة ويقول للثاني أنت مخطئ
هذا أختاه ما استطعت كتابته ردا على ردك
أتمنى أنني كنت موفقا فيه
تقبلي تحياتي
نزار علي

[صَمْـتْــــ~]

سلام الله عليكم
وقفت طويلا أمام رد الأخت المشرفة " العمر سراب" وأعجبت كثيرا بطريقة التحليل
هذه الكلمات وفقت فيها كثيرا في كشف اللغز المكتنف في كلمات الخاطرة
والجميل أنها لم تصل للحقيقة
لأن العلاقة ليست بين أب وإبن
فهي أقرب لتكون بين زوج وزوجته ، أليس كذلك أختاه؟؟؟
والأجمل في الكتابة أ تكون لغزا يعب فهمه لكن مغزاه واضح ، فالقصة ليس من الواجب إظهارها إن كان المغزى منها هو اتخاذ العبرة
العبرة التي أظنني مثلتها وتم فهمها
ولنفرض جدلا أن القصة بين انسانين اتصلا ثم حكمت الأيام بانفصالهما
وكل واحد حمل الآخر أساب الانفصال
وهذه طبيعة البشر
أليس كذلك مشرفتنا ؟؟؟؟
ليفهم كل من مر هنا أن هذه الخاطرة صورة رمزية لعلاقات البشر المبنية على المصالح والتي تنتهي طبعا بالفراق .
وعن بعض الملاحظات في المحتوى أقول لك أختاه:
أن فكرة "تستلذ الوفاء" رغم تناقضها قصدت من وراءها " الاحتمال " لأن الطرف الأول قد ينسى .
وعن النبوءات والطهر فالمغزى منها هو أن الطرف الأول " زودها أوي " حين تنبأ بشيء لا يد له فيه
فكانت الصيغة هكذا برهانا له أنه مخطئ في الطريق إن لم يكن مخطئا في كل شيء أصلا
وعن " بداية القصة ونهايتها أو نهاياتها"
فليس هناك إشارة إلى أن الطرفين بدءاها معا، هل أنا مخطئ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
والقد من الفكرة أن المرسلأو الطرف الأول ( في غالب الأحيان) هو الذي ينهي القصة وعوض أن ينسحب بصمت ويجر من وراءه لوما وعتابا
يفق في وضعية الدفاع عن نفسة ويقول للثاني أنت مخطئ
هذا أختاه ما استطعت كتابته ردا على ردك
أتمنى أنني كنت موفقا فيه
تقبلي تحياتي
نزار علي

أجل استبعدت أن تكون علاقة الأب بالإبن ولكن من طبعي أن أظهِر كلّ النّقاط التي لامسها فكري ( وهي ما تسمّى بالاحتِمالات..فقد تصيب أو تخطيء )..
ولكنّ الإيجابيّ أنّه بإمكاننا التّوسّع في الحوار والأهمّ بإمكاننا استنطاق الكاتِب وبالتّالي إزاحة الغموض..

جيِّد أخي فالعلاقة اتّضحت و لكن أصرّ على أنّ النّهاية بقيت مفتوحة لتساؤلاتنا..ولنفرِض يا نزار أنّ القاريء لم يسعفه حظّ محاورة الكاتب..فهل سيصل إلى هذا المفهوم؟ طبعا من الصّعب أن يحقّق ذلك
طبعاً جميل أن يخلق النصّ مجالا للتّفكير الواسع والجديّ ولكن الأجمل أن نحصّل العبرة..أقول هذا لأنّ الطّرفان أظهرا نفس الموقف..وبالتّالي ظهرا كظالمينِ ومظلومين في نفس الوقت ولا لوم علينا إنِ استخلصنا هذا.
،،،،
شكرا على التّوضيح و قد يخفى علينا في غالب الأحيان ما ترمي إليه معاني النصّ..
لهذا فأنتظر منك دوما الأحسن لأنّي لا أشكّ في قدراتك
دمت بودّ أخي

[نزار علي]

أجل استبعدت أن تكون علاقة الأب بالإبن ولكن من طبعي أن أظهِر كلّ النّقاط التي لامسها فكري ( وهي ما تسمّى بالاحتِمالات..فقد تصيب أو تخطيء )..

ولكنّ الإيجابيّ أنّه بإمكاننا التّوسّع في الحوار والأهمّ بإمكاننا استنطاق الكاتِب وبالتّالي إزاحة الغموض..

جيِّد أخي فالعلاقة اتّضحت و لكن أصرّ على أنّ النّهاية بقيت مفتوحة لتساؤلاتنا..ولنفرِض يا نزار أنّ القاريء لم يسعفه حظّ محاورة الكاتب..فهل سيصل إلى هذا المفهوم؟ طبعا من الصّعب أن يحقّق ذلك
طبعاً جميل أن يخلق النصّ مجالا للتّفكير الواسع والجديّ ولكن الأجمل أن نحصّل العبرة..أقول هذا لأنّ الطّرفان أظهرا نفس الموقف..وبالتّالي ظهرا كظالمينِ ومظلومين في نفس الوقت ولا لوم علينا إنِ استخلصنا هذا.
،،،،
شكرا على التّوضيح و قد يخفى علينا في غالب الأحيان ما ترمي إليه معاني النصّ..
لهذا فأنتظر منك دوما الأحسن لأنّي لا أشكّ في قدراتك

دمت بودّ أخي

سلام الله عليكم
ربما كما تفظلتي أختاه ، قد يبدو في نصي نوع من الغموض
وصراحة هذا ما أحبه ، كي أترك المجال للتأويل كل حسب خلفيته
وأظن الرسالة كانت واضحة وهي الدفاع عن النفس مهما كان السبب وجعل الطرف الثاني في موقف المخطئ
تقبلي تحياتي
أخوك نزار علي

[أريج الغار]

لهذه الكلمات قصة حقيقية حكاها لي صديق
فصغتها بهذه الكلمات لتحكموا على القصة وعلى طريقة كتابتي
واعلموا فقط أصدقائي أنني حذفت الموضوع لكن كنت متسرعا ومخطئا لذا أعتذر
فأرجوكم انتقدوني ولا تقتلوني ......
ففي عدم الرد قتل للإبداع - ان كنت من أهله-
هاكم القصة :
قال لي ذات يوم :


لما تسمع الضحكات
ستذكر دموعي
ولما ترى الغدر
ستذكر وفائي
ولما تشعر بقسوة البشر
ستذكر شفقتي
و ستبكي
كما بكيت أنا من قبل
وسيغدر بك الزمان
كما غدرت بي
وسيقسو عليك البشر
كما قسوت عليّ
تلك نبوءتي
يا طفلي المسكين
فليتها كاذبة
وليتك لا تذكرني
فإن في ذكراي
شقاء وحسرة



فقلت له ذاك اليوم :


لما تغيب التضحيات
ستذكر تنازلاتي لك
لما تستلذ الوفاء
ستذكر بكائي لأجلك
لما تشعر بطيب البشر
ستذكر نعومة جسد كان لك
لما أبكي لغيابك
سينتقل الألم إليك
وسيحط الزمان كلكله عليك
كما حططت سلاحك علي
وستغدو قوافل الألم إليك
كما أرسلتها إلي
لكن لن أقسو يوما
ولست بالمخادع دوما
هذه الكلمات ملخص لحكاياتي
ولست طاهرا كي أرسل نبوئاتي
وخلاصة القول
أنت بدأت القصة ووضعت نقطة نهاياتي


و الله يصعب عليّ التعقيب ..
لذلك سأحاول كتابة ما استخلصت ..

الجزء الأول :
تظهر فيه التضحية بكثرة ..
تضحية ماضية طبعا .. و كأنما صاحبها تعرض لعدم التقدير ..
و هو ما يجعله يبتعد عن الطيبة نوعا ما ..
فتمني السيء للطرف الآخر ليس شيئا جيدا ..
و كذلك معنى الكابوس الذي سيلاحقه ..
(فإن في ذكراي شقاوة و حسرة)

الجزء الثاني :
لا أدري لم قال : لست طاهرا لأرسل نبوءتي
و قد توقع له الكثير في البداية ..
لا أجد إختلافا من حيث ما قلته عن الجزء الأول ..
لكن الشيء الجيد هنا أنه لن ينتقم :
(لن أقسو يوما)
إلا أنني أستغرب لم كتبت نهاياتي بدل نهايتي ..
هل هنالك أمور متعددة بينهما .. أم ماذا ؟ ..


خالص تحياتي و أملي في تقييم ما كتبته ..
إحترامي / أريج

[علي النموشي]

بلا رياء أو مداراة ...
اقولها لك أخي علي : يعلم الله أنني أحبك فيه ...

[نزار علي]

و الله يصعب عليّ التعقيب ..
لذلك سأحاول كتابة ما استخلصت ..

الجزء الأول :
تظهر فيه التضحية بكثرة ..
تضحية ماضية طبعا .. و كأنما صاحبها تعرض لعدم التقدير ..
و هو ما يجعله يبتعد عن الطيبة نوعا ما ..
فتمني السيء للطرف الآخر ليس شيئا جيدا ..
و كذلك معنى الكابوس الذي سيلاحقه ..
(فإن في ذكراي شقاوة و حسرة)

الجزء الثاني :
لا أدري لم قال : لست طاهرا لأرسل نبوءتي
و قد توقع له الكثير في البداية ..
لا أجد إختلافا من حيث ما قلته عن الجزء الأول ..
لكن الشيء الجيد هنا أنه لن ينتقم :
(لن أقسو يوما)
إلا أنني أستغرب لم كتبت نهاياتي بدل نهايتي ..
هل هنالك أمور متعددة بينهما .. أم ماذا ؟ ..


خالص تحياتي و أملي في تقييم ما كتبته ..
إحترامي / أريج

سلام الله عليكم
شكرا على المشاركة أختاه
وعن الشرح فقد فصلته في ردي على مشرفتنا الأخت " العمر سراب"
وأشكرك مجددا على محاولة التحليل
وأجيبك على استفسارك
- تعمدت كتابة نهاياتي بدل نهاية واحدة أن كل البلاوي التي ستأتي بعد هذه سببها الطرف الأول
تقبلي تحياتي

[نزار علي]

بلا رياء أو مداراة ...
اقولها لك أخي علي : يعلم الله أنني أحبك فيه ...
سلام الله عليكم
والله هو نفس الشعور الذي أكنه له
والله وحده الشاهد على ما أقول
تقبل تحياتي

[خدوجة27]

السلام عليكم

هانحن اليوم نغلق اليوم ابواب **المشرحة01 **بكل سعادة وفرح
فرحين لتقربنا لاحد اولاد بيتنا "نزار علي" اخ نشيط اعطى للمشرحة رائحة جميلة فاحت في كل ارجاء بيتنا الجميل
فرحين نحن لنجاح التجربة وتحقيق الوعد.
خطواتنا صغيرة مرتبكة بعض الشيء لكنها دائما إلى الامام .
فهنيئا لنا ببعضنا, وهنيئا لنا بمشاعرنا الجميلة وبافكارنا البناءة .
شكرا لكل من شارك هنا, ودعوة مفتوحة في المشارح الاخرى للذي لم يسعفه الوقت للمشارك في هدا الاسبوع
شكر خاص لاخ احمد