المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : نكت تقتل ضحك ادخل ولو مرة , لن تندم ستضحك طول حياتك


ناريمان 09
2010-02-14, 11:59
هذا الموضوع مخصص لمحبي الاثارة و الرعب لذا حذاري ان تموتوا من الرعب صراحة اختارت هذا الموضوع بالذات لاظفاء جانب من الاثارة و التشويق لانني اعلم بان اغلبكم يحبون هكذا حكايات و بالتالي يصبح المنتدي اكثر تشويقا و متعة ممزوجا بين الضحك تارتا و الاثارة تارة اخري اذي ادعوكم يا اعزائي ان تروو لنا قصصا مخيفة حدثت لكم شخصيا او سامعتموها او تفرجتموها و اثرت فيكم فاروها لنا لنعيش ما عشتوه فتلك اللحظات كما اني اخترت هذا المنتدي لانه صراحة في هذا المنتدي لا يوجد قسم خاص بهكذا حكايات لذا اجعلوا من هذا الموضوع خاص بالحكايات المخيفة و المثيرة :19: اعلم انكم ستتفعلونا مع هذا الموضوع لذا نحن في انتضار حكايتكم المشوقة فلا تبخلوا علينا بها و البداية ستكون لي شكرا :mh31::mh31:

ناريمان 09
2010-02-14, 12:46
هذه حكايتي سمعتها من صديقتي و ارعبتني حقا سننطلق الان كانت هناك عائلة في المانيا تعيشة عيشة هنيئة في برلين علي اعتبار ان رب العائلة موضف محترم يشغل منصبا لاباس به يعني ليس غنيا كثيرا كان لدية بنت مراهقة عمرها 18 سنة و ابن رضيع عمره 3 سنوات و زوجته لا تعمل كانت ابنته فتاة طائشة تتيع شلة و اصدقاء السوء و كل يوم تذهب الي الملاهي و تتعاطي المخدرات و الخمر دون علم والديها طبعا و في احد الايام كانت كعادتها مع اصدقائها تتعاطي الخمر حتي اتصلت والدتها و امرتها بان تجلب اخوها من الروضة لانها مشغولة كثيرة و لا تستطيع احظاره فقبلت البنت بغضب شديد و دهبت بسيارتها و هي مخمورة و اخذت اخوها من الروضة و بينما هي تسوق السيارة و لانها مخمورة قامت بحادث رهيب كانت نتيجته ان يقدر الله لهما الحياة مجددا لكن المعظلة في هذه الحكاية ان اخوها الرضيع اصبح ابكم يعني بكوش لا يتكلم فاصابا الوالدان الحزن الشديد علي ابنهما المسكين و صبا جاما غضبهما علي ابنتهما و هنا بدات مشاكل العائلة تظهر و تكبر يوما بعد الاخر فالاب انشغل بابنه و اخذه عند الاطباء دون تحسن يذكر في صحته فاخذه مرات عدة الي اعظم المستشفيلت و الاطباء هناك دون جدوي و اصبح يغيب عن عمله كثيرا و ينفق اموالا خيالية لعلاج ابنه الوحيد فمدخراته من النقود لسننين ذهبت في علاج ابنه و افلس المسكين و لم يعد يستطيع الانفاق لعلاج ابنه او حتي لتامين عيشة محترمة لعائلته فلما رجع الاب المسكين في احد الايام الي بيته حتي رن الهاتف يعلمه بان الادارة التي يعمل فيها قد فصلته من العمل لغيابه المتكرر و الكثير الذي اثر علي مردود الادارة كما ابلغوه بان منصبه قد حجز لموظف اخر اكثر انظباطا و لم يتركو له مجالا للطعن او حتي تبرير هذا الغياب وهذا ما زاد في الطين بلة و زاد من ماساة هذه العائلة التي لم تري النور منذ تلك الحادثة المشؤومة فقد افلس الاب و طرد من العمل و لم يعد يقدر حتي علي تامين مبلغ الغذاء ة العشاء فقد انقلبت حياته راسا علي عقب خاصة لما يري ابنه في تلك الحالة عاجز عن التعبير عن مشاعره و منطوي علي نفسه و لا ينظر في عيون والده و كانه يلوم نفسه علي هذه المشاكل فقرر الاب بعد تفكير رهيب و بمساندة من زوجته ان يبيعوا بيتهم الفخم المتواجد في حي فاخر في المانيا في وسط جيران مرموقين و هذا البيت اعز ما ملكه في حياته لانه مجهود 20 سنة من العمل و العطاء فباع المسكين بيته و هو يدرك بانه لن يجد بعد الان بيتا بمواصفاته فباعه باسي كبير و قرر ان يبتاع بيتا صغيرا جدا و باق المال يستثمره في شيئ اخر فبعد البحث الكبير وجد بيت قديما جدا في قرية معزولة و صغيرة جدا في المانيا يعيش فيها اناس قليلون وطيبون لكن ما يعرف علي هذه القرية ان اراضيها زراعية و تنتج محاصيل خيالية التي تساوي مبالغ طائلة و هذا ما شجعه علي اقتناء البيت املا في ان يستفيد من هذه الميزة لكي يعود الي بلده مرتا اخري لكن و اثناء نقله للاثااث واجهته مشكلة اخري هو ان ابنته لم تستوعب بعد هذه الفكرة فكيف يتصور فتاة كانت تعيش في حي راق و كانت تعيش حياة العز و البذخ و تعاشر اصحاب الاموال و الفنادق الفاخرة ان تغادر ببساطة الي مكان مقرف برايها لا يوجد فيه ادني سبل الترفيه و الرقص و المرح وووو فوقفت في وجه والديها و عملت المستحيلة حتي لا يرحلوا لكن دون جدوي فوالديها يحملانها ما انت لها ظروفهم الان فقررت الفتاة ان تنتحر و قامت بمحاولة ل انتحار لكنها نجت منها بعد اسعافها و بعد ان تعافت اخذ الاب قرارا قطعيا لا رجعت فيه بالذهاب الي تلك القرية بعد اسبوع من الان هنا اعزائي ساتوقف قليلا لان الجزء الاول من الحكاية قد انتهي و ساعود بعد قليل للانهاء الجزء الثاني و الاخير فلا تقلقوا

kaskita87
2010-02-14, 12:55
معيييتيش مالكتيبة ختي ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه















haha

SALOUMI
2010-02-14, 14:37
واش هده فيلم رعب تفرجتية في mbc action ونزيدك في العطلة تاع الشتاء و بالجمعة ماش هاكاك
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

ناريمان 09
2010-02-14, 15:27
واش هده فيلم رعب تفرجتية في mbc action ونزيدك في العطلة تاع الشتاء و بالجمعة ماش هاكاك
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
لا متفرجتوش في امبيسي اكسيو او مشي بالجمعة طلعتي غالطة في حسابتك علي كل حال انا سمعتوا او ممكن فيلم ما عمبليش ذرك انتي لعمبالك باين فيك تبعي فيلمات الرعب او تموتي عليهم او باين تاني عايشة غير بيهم مادامك تتفكري الفيلمات لتفرجتيهم وانا شهر لعبوا او زيد وانا يوم لعبوا:confused: يا ماما خوفتيني تع صح حتي الجمعة :confused::confused:او شافيا عليها قوليلي ما كانش شخصية من الشخصيات لتبعتيهم في اذو لحكايات تنطبق عليك يعني لي فومبير ما تشبهيش ليهم شوية :confused::confused::confused::confused:هههههههههه هههه:confused:

ناريمان 09
2010-02-14, 15:40
معيييتيش مالكتيبة ختي ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه













haha
لا والله ماعييت تعبكم راحة واوزيد كتبتوا في مامبا 5 دقايق او قولي انت ماعييتش من لقريا هههههههه معليش او مازال جزء تاني قولي و انت ما صراتش ليك حكاية تخوف تحكيها علي كل شكرا علي مرورك الكريم و نتظرك في مشاركة افظل من هذي يعني حكاية مشي تعليق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

بلقاسم2009
2010-02-14, 17:32
http://www.djelfa.info/vb/images/icons/Hourse.gifحكاية ما تحوف ما والود

مصطفى قاسمي
2010-02-14, 18:53
بارك الله فيك على المجهود نتمنى من اصحاب الإختصاص ان يأخض بعين الإعتبار طلبك

في إ ننتضر الجزء الثالث ***** الف الف شكر



http://i2.ytimg.com/vi/EDNf094JkUo/hqdefault.jpg

ساندي بل ...
ساندي بل ...
أنا إسمي
ساندي بل ...
أنا صوت محبة ينادي .............أيا كملي وحدك

الجزائري_dz
2010-02-14, 19:27
اكي انا غادي نمدلكوم قصة نتاع فيلم رعب نتع الصح



بصح غادي نمدلكم غير كلمات الشارة

غاطرش كلكم تعرفةوه و لا معضمكم










\

















\

\
\
\
\
\
\
\
\\
\\
\\
\\
\

\

\
\\



ماجل ان نعيش في بيت واحد
...
...
...
...
..
ودنيا تبقى تبقى امالا للجميع






من اقول اتلشاعر سينان





















هههههههههههههههه














شكرا

ناريمان 09
2010-02-14, 20:27
هذا الجزء الثاني من الحكاية لنبدا اين انتهينا انفا انتقلت العائلة الي العيش في القرية التي وجدوها مختلفة تماما عن المدينة لكن ادركوا ان الايام كفيلة بالاعتياد علي هذه العيشة صراحة البيت كان خارج القرية قليلا و متواضعا جدا لكن الميزة الجيدة التي فيه انه يحتوي علي مزرعة كبيرة صالحة للزراعة و هذا ما يهم العائلة اكثر و مع مرور الايام اصبحت العائلة تتعود علي نمط المعيشة و قرر الاب زرع الارض بالخضر و القمح وووووو و بينما كان منهمكا باحظار الحبوب حتي تفاجئ بسرب رهيب من الغربان متوجهة نحوه و انقضت عليه فظن لوهلة ان اجله قد انتهي لولا الرجل الذي اطلق عليها النار فهربت فسارع هذا الرجل الي الاب ليساله علي حالته فنهض الاب و شكره جزيل الشكر علي انقاذ حياته وبعد ذلك تحدث الاب و الرجل قليلا و بعد ان عرف الاب ان هذا الرجل وحيد ليس له عائلة اقترح عليه مساعدته في الزراعة مقابل مبلغ زهيد لان حالته المادية لا تسمح فرحب الرجل بهذه الفكرة دون مقابل و في هذه الاثناء كانت الام تطهي الطعام و ابنها الرضيع جالس علي الاريكة فاذا به يري شخصا مخيفا يقترب منه ثم اختفي فلم يتاثر الولد بما راي لكي يتفاجي برضيع مشوه يناديه فذهب الولد الي دلك الطفل المشوه واتبعه الي غرفة امه و لما هم الابن بفتح الباب حتي جاءت امه صدفة و اخذته معها الي المطبخ و من هنا كان ابنها الذي اسمه جاكي هو اول من اكتشف الاشباح بهذا المنزل و لانه ابكم لا يستطيع ان يعبر علي ما راه و بعد ذلك جاء الاب رفقة الصديق الجديد ليعرفه علي زوجته ومن هنا اصبح صديق العائلة يتناول الطعام معهم و يساعد الاب في عمله و في اليوم الموالي خرجت البنت اسمها الينا لاستكشاف القرية و هناك تعرفت علي مجموع من الشباب امثالها جلست معهم و تعرفت عليهم و بعد عادت الي بيتها فلم تجد اهلها بابيت فدارت في ارجاء بيتها الجديد ثم ذهبت الي قبو البيت من باب الفضول فلما نزلت السلم انغلق الباب فجات فاندهشت البنت و ظنته شيئا عديا لتتفاجئ بشئ يلمع فلما امعنت النظر وجدت قلادة قديمة فاخذتها و همت بالرحيل من القبو لتتفاجي بارواح و اجساد مشوهة تتوجه نحوها و تريد ان تقضي عليها فهربت البنت مذعورة و خرجت خارج البيت في حالة نفسية مزرية و انتظرت مجيئة والديها الي ان جاءا و حكت لهما ما رات فانفجر والديها ضحكا و لم يصدقا حرفا واحدا مما قالته فتراجعت البنت عما قالته و ظنت نفسها تتوهم و نسيت بدورها الامر و مر علي هذه الحادثةاسبوعا و لم يحدث شيئ فاطمئنت الينا و في الليل ذهبت الي فراشها فلمحت القلادة التي وجدتها في القبو فاخذتها و ارادت فتحها لتري ما بوسطها حتي تتفاجئ بسريرها يتحرك و النافذه انفتحت و دخلت منها امراة مرعبة عينها مفقوعة ووجهها في غاية التشويه فصرخت باعلي صوتها فحضرا ابويها مذعورين و لما دخلو غرفة ابنتهما لم يجدوا شيئا فانهال عليها ولديها بالسب و الشتم و التعنيف و حذرها من ان تعيد متل هذه الخزعبلات مرة اخري فلم تجد الفتاة ما تفعله و امضت ليلة مرعبة و في الصباح خرجا والدها و تركا الرضيع مع ابنتهما و هنا بينما يتفرجان في التلفاز حتي لمح الصغير اطفل المشوه رفقة امراة بشعة جدا فاشار باصبعه لاخته لكنها لم تنتبه فعمل المستحيل للفت انتباه اخته لكن دون فائدة حتي سمعت الفتاة صراخا مرعبا فحملت اخوها و ارادت الخروج من البيت لكن وجدت الابواب كلها مقفولة فتوجهت الاشباح نحوهما فدخل صديق والدها بعد ان سمع الصراخ فلم يجد شيئا غريبا الا الفتاة و الرضيع في حالة نفسية مزرية فاخذهما الي الطبيب ليلتحق بهما الوالدان و هنا كان الغضب باديا علي وجههما و لما سئلهما الطبيب عن ابنتهما اخبراه بانها تفتعل هذه الحكايات الغريبة لكي ترجع الي المدينة لانها رفضت المجيئة الي القرية لدرجت انها حاولت الانتحار فادرك الطبيب بان البنت تعاني ازمة نفسية لدرجة انه عرض علي والديها في حالة ما اذا عاودت الاحتجاج بالاشباح للعودة الي المدينة بان ينقلها الي المصحة العقلية و هذا ما اثر في الفتاة اكثر و تمنت الموت الف مرة و لم تجد المسكينة من يساندها او يقف الي جانبها او يصدق كلامها الا اخوها الضغير الابكم الذي لا يستطيع مساعدة اخته و استمرت الفتاة علي هذه الحال فذهبت الي صديق والدها الذي يعمل في مزرعتهم و حكت له الحكاية لعله يصدقها لكن ردوده كانت باردة و لم يعرها اهتماما و كان ينظر اليها نظرة مخيفة ثاقبة فلما سالته عن عائلته احمر وحهه و صرخ في وجهها و قال هذا امر يخصني و ستصبحين عن قريب شبح من اشباح ذلك البيت لانكي كشفت المستور ؟؟؟ ثم انفجر بالضحك وقال لها مازحا انه يريد ممازحتها و اخافتها ثم هدئها طمئنها بان هذا البيت ليس فيه اشباح و ما راته من صنع خيالها و في تلك الليلة خلدا والديها الي نوم و تركا الرضيع مع اخته فتفاجئت باخوها يشير بيده الي النافذة فادركت ان هذه عادته لما يري الاشباح فضمته اليها و حدقت بالنافذة لتتفاجئ باخوها يشير الي مكان اخر فخافت كثيرا و نادت امها فهبطت غاضبة و صرخت في وجهها مابك يا مجنونة فاخبرتها بان ابنها جائع و استمرت كوابيس الينا و لا احد يشعر بها فذهبت في الصباح الي القرية و سالت صاحب احد المقاهي عن العائلة التي كانت تسكن قبلهما و ماهي مواصفاتهم فرد عليها بانه لا يعرفهم جيدا ليتدخل احد الشبان و يخبرها بانه سمع من عجوز ذات مرة تخبرهم بان في قبو ذلك المنزل يوجد شيئا رهيب لكن لم يصدقها احد فطمئنها صاحب المقهي و اخبرها بان هذه القرية صغيرة و كل واحد يعرف الاخر جيدا و اخبرها ان هذه العجوز لم يعرفها وهنا دخل الشك الفتاة و استجمعت قواها و دهبت مسرعة الي قبوالمنزل لتكتشف الامر الغريب فوجدت...... هنا يا اعزائي انتهي لان الجزء الثاني انتهي و انتظروا المثير في الجزء الثالث و الاخير بعد قليل فالي الملتقي لا تستعجلوا:)

مصطفى قاسمي
2010-02-15, 08:32
ينقلها الي المصحة العقلية و هذا ما اثر في الفتاة اكثر و تمنت الموت الف

هنا تصرف الطبيب كان بمثابة الضربة القاضية

الف شكر ننتضر الحلقة الأخيرة وكلنا شوق سلام

الأقحوان
2010-02-15, 11:05
وقتاش الحلقة الأخيرة
ههههه

إكليل93
2010-02-15, 11:20
أعجبتني القصة كثيرا
أحداثها مثيرة
أنا متشوقة لمعرفة الأحداث المتبقية من القصة
مشكووووووووورة

ناريمان 09
2010-02-15, 15:10
سننهي الجزء الثالث ما قبل الاخر من الحكاية الذي اراه اكثر تشويقا من سابقيه سننطلق الان توجهت الفتاة مسرعة الي البيت اين وجدت والدها و صديقة الذي اصبح اكثر من اخ له يعملان في المزرعة فاستغلت الفرصة و اتجهت الي قبو البيت فانغلق الباب فجاة فانتابها رعب و حذر شديد واستجمعت قواها وهمت بالبحث في الاثاث الموجودة فيه علها تجد شيئا غير مالوف و اثناء بحثها و جدت مذكرة قديمة فلما فتحتها لم تجد سوي صور للغربان والدماء و الصور الغريبة التي تعبر عن شخصية صاحبها الغامضة و للاشارة فقط هذا البيت التي تسكن فيه مليئ بالغربان التي تنام فوق السقف علي عكس بيوت القرية و هنا بدا الخوف يختلج نفس الفتاة و قررت ان تعد ادراجها و ترحل حتي تلمح حقيبة ضغيرة في القبو فهمت بفتحها فوجدت؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ بقايا شعر في تلك الحقيبة ومقص ملطخ بالدماء فلم تتمالك الفتاة ما راته و همت بالفرار لكن الباب لم ينفتح واتجهت الي نافذة القبو المليئة بخيوط العناكب فتفاجئت بيد محروقة تتكبش بها واتت امراة مرعبة اليها حاملة معها السكاكين فصرخت و صرخت و صرخت باعلي صوتها دون جدوي فسلمت امرها و رضيت بقدرها المحتوم حتي يتدخل فجات صديق والدها و يفتح باب القبو و بذالك ينقذها للمرة الثالثة و لما دخل القبو لم يجد شيئا غريبا فيه الا الفتاة ساقطة علي الارض في حالة يرثي لها و ما ان دخل حتي انغلق الباب ثانية عليه فضحك باعلي صوت و قال لها الم تنظمي الي اشباح هذا القبو بعد؟؟؟ ....و نظر اليها نظرتا ثاقبة و اقترب نحوها بشكل غريب حتي اتي والدها و فتح باب القبو صدفة ليجدهما معا فشرح له صديقه واسمه جاك الامر فاخرج ابنته من القبو و بعد ان هدئت تكلمت مع والدها و ترجته ان يترك المنزل و يعودوا الي المدينة او علي الاقل يستاجر بيتا غير هذا فكان رد الاب قاسيا و قال يا مجنونة الم تدريكي بان مشاكلنا كلها هي بسببك الم تعلمي ان البيت التي رحلتي منه انت التي اخرجتنا منه الم تري ما فعلته باخاكي و بنا فتدخلت الام و ساندت والدها و اعطيانها فرصة اخيرة و ان اعادت الكرة فالمكان التي سترحل لها هي المصحة العقلية فدخلت الفتاة في حزن شديد و تمنت لو قتلتها الاشباح في تلك اللحظة و لم تجد من يواسيها الا اخوها الابكم الذي يعاني في صمت و يري الاهوال دون ان يعبر و يتكلم عما يحس به و دون ان يحس به والداه فجلست البنت مع اخوها تحتضنه و تبكي هذا لاحطته يشير باصبعه كالمعتاد الي السلالم فلما وجهت نظرها اليها لمحت طفل صغير في غاية البشاعة يقترب منهما فابت ان تصرخ واختارت السكوت و حاولت الهرب و رات كل شيئ يتزلزل امامها الثريات تسقط و الحطان تتحرك و لم يكونا والديها بالمنزل فتوجهت الي الهاتف و اتصلت بالشرطة و ابلغتهم بان المنزل يحترق و الرضيع وحده بالبيت و بينما هي تعاني الاهوال رفقة اخوها الذي ظنا لوهلة ان الموت تقترب منها لولا وصول الشرطة في الوقت المناسب فاندفعت الشرطة بعنف نحو البيت و بحثوا في كل ارجائه فلم يجدوا شيئا فاخذها معهم رفقة اخوها الي مركز الشرطة و اتهموها بتهمة الادعاء الكاذب و المتعمد الذي يستوجب السجن 6 اشهر فلحق الوالدان بهما و عملا المستحيل للافراج علي ابنتيهما و حكو لهم الحالة النفسية التي تعاني منها منذ رحيلها عن بيتها وانها تفتعل كل هذا لكي تجبرهما علي الرحيل فقبل ظابط الشرطة مبرراتهم لكنه عاقبهم بغرامة مالية ضخمة و هذاما زاد الامر تعقيدا و لم تجد الفتاة حلا او مخرجا لحالها فقرر الوالدان ان يحولانها الي مصحة عقلية والحقيقة ان الفتاة فرحت لهذا القرار لانها علي الاقل لن تعاني من اشباح تلك المنزل لكن ما هز في نفسها و المها اكثر هو ان تترك اخاها وحده يصارع حذفه دون ان يحس به احد فتنقلت الينا الي المصحة و عند فحصها اكد الاطباء انها لا تعاني من اختلال عقلي بقدر ما تعاني من ازمة نفسية حادة فاقترحوا علي والديها ابقائها مدة اسبوعين اذا لم تتحسن حالتها ستبقي تعالج مدة 6 اشهر فقبل الوالدان بالعرض و تركها في المصحة و عادا الي البيت اين تلقت امها خبرا مفرحا من عمدة القرية الذي اقترح عليها العمل كمساعدة تربوية و هو ما قبلته دون تفكير و استانفت الام عملها منذ اليوم الموالي و اتجه الوالد الي بلدة و ترك ابنه مع صديقه جاك في المزرعة الذي كان يداعبه لكن الطفل لا يبدي اي ردة فعل تجاهه و بقي ينظر الي عينيه و كانه يقرا فيهما شيئا غريبا و اصبح يعامل هذا الرجل بخشونة كبيرة و لا يحبه لما يقترب منه فاحتار هذا الرجل الطيب الي ردة فعل الطفل ثم ادرك ان غياب اخته التي كانت تهتم فيه عند غياب والديه هو السبب كما انه يشعر بالوحدة و العزلة و هذا امر طبيعي لمثل حالته و في هذه الاثناء كانت الينا وحيدة في المصحة العقلية تفكر في اخوها و كيفية انقاذ عائلتها و تلوم نفسها علي ما تسببت فيه لاخوها و عائلتها بسبب طيشها و عملت المستحيل لكي تخرج من المصحة في اقرب فرصة فاستجابت بشكل ممتاز للعلاج و خرجت من المستشفي في ظرف 10 ايام من العلاج و عادت الي البيت المشؤؤم و قررت ان تبحث عن خبايا هذا البيت و تنقذ اهلها من لعنته و ما ان وصلت حتي اندفعت نحو اخوها تحتظنه و تبكي بحرقة لفراقه في تلك المدة و بدلها اخوها نفس الشعور لكن والديها لم يهتما بمجيئها بتاتا بل غضب لمكوتها القصير في المصحة و لم يتكلما معها و لو بكلمت في هذه الاتناء قررت بدورها ان تكون بكماء مثل اخوها قررت ان تتالم في صمت و تترك حرقتها في قلبها بظبط مثلما يفعلوا اخوها و قررت ان تحمييه و ان تدفع حياتها ضحية لاجله ان اقتضي الامر ذلك و بالفعل جرت الاحداث كما ارادت لا اهلها يكلموها و لا هي تكلمهم و هنا خرجت الينا الي القرية للاستفسار و توجيه بعض الاسئلة لاهل القرية الصغيرة لعلها تستفيد منهم منت بعض الامور و بينما هي تتجول وجدت الشاب التي التقته في المنقهي فجلست معه و تبادل اطراف الحديث و........و هنا عزائي ساتوقف لان الجزء الثالث من الحكاية قد انتهي في انتظار الجزء الاخير المتبقية اين ساكشف اسرار و خبايا ذلك البيت و مصير الفتاة و عائلتها ستطرا احداث جديدة تغير حياة العائلة صدقوني نهايته جد مشوقة و جد جد مثيرة لن اكشف عنها حتي تبدوا رايكم في الاجزاء الثالثة السابقة في انتظار ردودكم تقبلو من اسمي عبارات السلام الي الملتقي

مصطفى قاسمي
2010-02-15, 18:26
القصة رائعة وفيها بعض المشاهد المفزعة اضن الحلقة الأخيرة

تكون اصعب والشئ الأصعب هو الأخ الصغير الأصم هل تستطيع الفتاة

إثبات مايجري ننتضر الحلقة الأخيرة ............سلام

إكليل93
2010-02-15, 19:36
قصة مشوقة حقاا
أنا مستعجلة لسماع الجزء الثالث

الأقحوان
2010-02-16, 13:47
أنـــــــــــا أنتظر الجزء الأخير
أتمنى ان تكون النهاية سعيدة
و لا تكون درامية خاصة بالنسبة للطفل
شكرا

ناريمان 09
2010-02-16, 18:33
مرحبا و الله عجيب امركم 260 مشاهد و لا وجود للرودود الا تردون معرفة الاحداث الاخيرة من القصة الهذه الدرجة لم تعجبكم ؟؟؟؟؟؟ علي كل هناك البعض القليل منكم الذيين كانو في الموعد و شجعوني علي اكمال الاجزاء السابقة و اوجه لهم شكر كبير لكن لن اعلن علي النهاية الا بعد ان اتاكد بان القصة اعجبتكم و اقرا ردودكم والي ذلك الحين سلام

بشير كول
2010-02-16, 19:04
http://www.djelfa.info/vb/picture.php?albumid=4137&pictureid=23155

djauida
2010-02-16, 20:38
القصة والله غير هايلة ورانا نستناو فالجزء الاخير شكرا وارجو ان تسرعي فيهاا قتلنا الانتضار

salihaisra
2010-02-16, 21:43
اسرعي بالجزء الاخير والله نفذ الصبر مني وشكرااااااااااااااااااااااااااااااااا

salihaisra
2010-02-16, 22:12
اين انت اختي ناريمان 09 !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!.

*ألخيال*
2010-02-17, 00:15
كل الرعب والضحك في حياتي اعيشه لحظة بلحظة

بارك الله فيك

اللي يخوفني هو الراتراباج

ناريمان 09
2010-02-17, 12:42
حسنا ساكمل الجزء الاخير من اجل من علقوا فقط حتي لا اطيل عليهم سننطلق الان تبادلت الينا اطراف الحديث مع صديقها الجديد الذي تعاطف لحالتها و للتهميش التي تعاني منه من اهلها فاعطاها رقم هاتفه و طلب منها التصال به في اي وقت لما تري نفسها في حالة سيئه شكرته الينا و رجعت ادراجها الي البيت فتجد والدها فرحين خاصة امها بعملها الجديد و دخلت دون ان يعيروا لها ادني اهتمام فصعدت الينا الي غرفتها و الحزن يتملكها و الكابة تكاد تقضي عليها استلقت الفتاة علي فراشها باكية منهار تلوم قدرها و حالتها و بينما هي كذلك لفت انتباهها القلادة التي وجدتها سابقا في القبو فلما امعنت النظر فيها قالت في قلبها ما سر هذه القلادة و لماذا كل محاولتي بائت بالفشل عند فتحتها ما سر هذا البيت اسئلة عدة تراودها و لم تجد لها حلا لماذا الاشباح لا ياتون الا اليها و الي اخوها لماذا لا ياتون لوالديها ......؟؟؟؟ و بينما هي تفكر و تفكر حتي تفاجئت بصوت غريب ناحية القلادة و سمعت صوت دقات ساعة و لما نظرت باتجاهها حتي لمحتها تنفتح وحدها فتفاجئت الينا و تمالكت نفسها و ذهبت باتجاه القلادة لتري ما يوجد في وسطها وهنا و لما حملتها وجدت صورة امراة في عز شبابها و ساعو بجانب الصورة عقاربها تمشي لكن الوقت متوقف عند الساعة الخامسة و ما شد انتباهها اكثر ان هذه المراة تشبهها كثيرا فكما نعرف الله يخلق من الشبه اربعين و هنا لم تسع قدما الينا علي حملها اكثر و سقطت علي الارض منهارة لتتفاجا باحد يجذب في شعرها بقوة رهيبة و لما التفتت و جدت امراة و طفل رضيع مشوهان و بشعان لدرجة ان العقل لا يصدق هكذا اشكال و لانها اعتادت عليهم سالتهم ماذا يريدونا منها فقالت المراة الشبح و الدماء تسيل من عينيها اخرجي لاخرجي لقد منحتك فرصا كثيرة لتهربي لكنك لم تشائي ذلك لاني هذه المرة ان لم اقضي عليك انت و اخوكي ستقتلين من قبل ...... و اختفت فجئة لم تصدق الينا المشهد المرعب وو الصوت البشع التي سمعته و هبطت لتلقي نظرة علي اخوها فتجده منطويا في زاوية من المنزل و علامات الرعب يتملكه فحظنته بشدة ووعدته انها ستنقذه من لعنة هذا البيت فتركت الرضيع مع والديه و اتصلت بالشاب التي تعرفت عليه و حكت له ما سمعته و ما راته فاقترح عليها الهروب رفقة اخوها الي بيت يمتلكه والده ففرحت للفكرة و اتفقت ان يلتقيا غذا ليسوو الامور قبل الرحيل فرجعت الينا الي بيتها في الغروب و التفاؤل يتملكها و اقسمت ان تكون هذه الليلو الاخيرة لهما في هذا البيت المشؤؤم فلما عادت الي بيتها وجدت صديق والدها جاكي كالمعتاد يتناول العشاء مع اهلها و يتسامرون و يضحكون فهذا الرجل اصبح فردا من العائلة و مكانته عند والديها افضل بكثير من مكانتها عندهم فلما دخلت وجدت اخوها منطويا و لما يداعبه صديق العائلة يتجاوب معه بسلبية اي انه لا يحتمله...؟؟؟فلما حان موعد النوم ذ1هبت الي غرفتها و جمعت اغراضها لتسمع صوتا مرعبا يقول لها ان رحلتي سيكونا والديكي هما الضحية و اعيدت هذه العبارة اكثر من عشر مرات فاصيبت الينا بغثيان و ذهبت مسرعة الي غرفة اخيها ونامت بجانبه لتلمحه كالمعتاد و بينما هو نائم يشير باصبعه الي زاوية الغرفة فتكبشت فاخوها و هي تنظر الي الزاوية بخوف شديد لتلمح طفلا صغيرا مشوها يخرج منها و ينظر اليها بنظرة مخيفة و اتجه نحو اخوها يجذبه و يريد قتله و هي تصرخ و تصرخ و تصرخ حتي هبطا والدها فعاد كل شيئ كما كان و لم يلاحظ شيئا و اذا بوالدها يمسكها بعنف من ذراعها و يخرجها من البيت و يطردوها و قال لها لقد سئمت من الاعبك المتكرر اذا اراتي الرحيل فارحلي الان و لا تعود ي فخرجت الينا تبكي ولما تعلم اين تذهب في هذه الظلمة الداكنة و بينما هي تسير في الطريق الموحشة تلمح اسراب من الغربان تتجه الي بيتها فخافت و سارعت بالاتصال بذلك الشاب الطيب الذي لم يتواني عن مساعدتها و لما طلع الفجر ذهبا الي المقهي التي اعتادوا علي التردد اليها و حكوا لصاحب المقهي الحكاية فرد عليهما ان هذه القرية صغيرة جدا و كل فرد يعرف الاخر جيدا بل و اكثر من ذلك ان كل الافراد الذين مروا علي هذه القرية صورهم العائلية معلقة في متحف القرية فالحت الينا علي صديقها بالذهاب الي المتحف فاخدها الصديق محتارا فلما وصلوا الي المتحف وجدت كل صور سكان القرية فاصبحت تبحث و تبحث و استغرقت مددة حتي وجدت شيئا رهيبا لم تصدق ما رات اتعلمون ماذا وجدت لقد وجدت لقدوجدت........................................... .................................................. .................................................. .................صورة غريبة فلما حملت قلادة القبو وجدت ان المرات التي في القلادة هي نفسها المراة التي توجد في المتحف مع عائلتها لقد كانت برفقة رضيعها و هو في سن اخوها و زوجها هل عرفتم من هو زوجها اتريدونا معرفته حقا ستجيبكم عليه الينا التي اصيبة بصعقة وصدمة و لم تصدق الامر و انهارت تماما و طلبا من صديقها ان ياخذا الي بيتها حالا حتي تصل في الوقت المناسب و الا سيموتوا اهلها كلهم فاخذها في سيارته و هي طول الطريق تبكي و تندب حظها لقد كانت تتذكر لما كان ذلك الشخص لما تشتكي له امرها مستهزءا الم تنظمي الي تلك الاشباح بعد..؟؟ لقد تذكرت برودة اعصابه لما تشتكي له حالها لقد فهمت لماذا اخوها لا يحتمله لقد فهمت القصة و ادركت انه قد قام بقتل عائلته بابشع الطرق نعم انه هو لقد عرفته كما عرفتموه انتم يا عزائي انه صديق العائلة المحترم جاك الذي اقدم علي ابشع جريمة في حق اقرب الناس اليه لكن السؤال الذي يطرح نفسه لماذا قتلهم ....؟؟؟؟؟؟؟

ناريمان 09
2010-02-17, 13:08
وبينما الينا في تلك الحال كانت امها في البيت رفقة اخوها تلعب معه لكنه لم بعرها اي اهتمام لانه كان مشغولا بالنظر الي زاوية البيت فلما سالته امه الي ما تنظر يا صغيري اشار باصبعه الي الزاوية فتفاجئت الام خاصة انها لم تلمح شيئا فلما كررت السؤال اشار مجددا باصبعه الي تلك الزاوية فقالت له ما تنظر فاشار اليها مجددا فقالت كيف شكل الشيئ التي تنظر اليه فقام بحركات مرعبة بوجهه و عينيه لكي يشرح لامه شكل الشيئ التي راه فخافت الام و لم تتمالك نفسها و لما همت بالخروج لمناداة جاك صديق العائلة استوقفتها الاشباح تشد شعرها و تعذب فيها الي ان اغمي عليها تارتا ابنها يصارع حذفه و في هذه الحين كانت الغربان تحوم بشكل رهيب علي البيت في صورة لم تحدث من قبل فلما راي جاك صديق العائلة هذا المظهر المخيف ذهب مسرعن الي البيت فوجد الام مغمي عليها و الطفل بجانبها فنظر اليها و قال جاكي لا تقلق اتعلم انك في سن ابني الذي يحمل نفس اسمك لكنني لا احب الصغار و قتللته شنقا و ذبحا و بالرصاص و فقعت عينه لانه ليس ابني الحقيقي لان امه خائنة لقد خانتني مع غيري فقتلته ابشع من ابنها و القبو الي الان شاهد علي ذلك المجزرة و لي الشرف ان اكررها فيك فاصيبة الطفل المسكين بالهلع اراد الصراخ فلم يقدر اراد الدفاع عن نفسه فلم يستطع فحمله الوحش الادمي وحمل السكين ليهم بذبحه و في هذه الاثناء نطق الطفل و توسل ان لا يفعل فاندهش الرجل و عطف عليه ليتفاجئ باخته اتت رفقة صديقها حاملة معها مسدس فاطلقت عليه النار و حملت اخوها و ذهبت للاختباء في القبو لكن الرجل لم يمت و حمل السكين و توجه لقتلهما فهرب صديقها لكي ينبا الشرطة و توجه الرجل الي القبو لقتل الطفلين فبحثا عنهما فلم يجدهما فلما هم بالخروج سمع حركة في القبو فذهب ليتاكد فوجدهما فهما بقتلهما لتتدخل الاشباح و تنهال عليه بالضرب حتي اردته قتيلا فهمت الفتاة بالهرب لكن الاشباح لم تتركهما و حاولو قتلهما فصارعت الفتاة بكل قوة لتاتي الشرطة رفقت والدها و ينقذهما من هذه الاشباح التي قتلت عددا معتبرا من الشرطة و لم يصدق الوالد ما راي حتي اختفت فجات الاشباح وغادر الغربان ذلك المكان بعد ان انتقمت لنفسها فاخذت الام الي المستشفي و تعافت و تاسفا بحرقة لابتهما الذين كانا قاسيين معهما و هنا اكتملت سعادة العائلة بابنهما الذي استعاد النطق و بمرور الايام تجاوزت العائلة هذه المحنة و تزوجت الينا من صديقها الذي انقذ حياتهما و استفادت العائلة من مبلغ طائل من محاصيلهم و هنا اعزائي انتهت هذه الحكاية المشوقة التي ارعبتني لما سمعتها اول مرة فاردت ان تعيشها كما عشتها في تلك اللحظة و بهذا قد اوفيت بوعدي لكم اتمني ان تكون اعجبتكم في انتطار ردودكم و حكاياتكم التي طال انتظرها و الان سلام اجبوني عن رايكم شكرا:)

samrouna1988
2010-02-17, 14:25
قصة جد رائعة ومشوقة... لوهلة حسبت انني أشاهد فيلما.... مشكووووووووووووووووورة على هذا السرد... ننتظر منك المزيد من التألق، ولا تأبهي لقلة الردود فقصتك في غنى عنها
جزاك الله خيرا.. تحياتي الحارة لك

نور الشرق
2010-02-17, 14:28
شكرا لك الحقيقة لقد ارعبتنا وافرحتنا في النهاية
والقصة رغم انها طويلة فهي مشوقة .بارك الله فيك

ساندريلا
2010-02-17, 14:34
لا لا أنا ندمت

مصطفى قاسمي
2010-02-17, 17:01
شكرا لك عن القصة الرائعة جدا وعن السرد المميز

ننتضر منك الجديد إن شاء الله

الأقحوان
2010-02-19, 00:00
لك طريقة مشوقة في نقل الأحداث
تشكرين على ما بذلت من جهد لإيصال هذه الأحداث المخيفة الشائكة
ننتظر منك قصصا أخرى
http://www.lovely0smile.com/2006/bn/bn-012.gif (http://www.djelfa.info/vb/Msg-925.html)

HAMID120
2010-02-19, 00:28
هده بعض قصص مرعبة حدثت لبعض الشباب


القصــــــة الأولى

كان وقتاً مناسباً بالنسبة لمجموعة من الفتيان
لقضاء عدة أيام في الخلاء
قاموا بأخذ مايحتاجون إليه من المأونة
وجدوا مكاناً مناسباً يبعد عن المدينة بضع كيلو مترات
نصبوا خيامهم هناك كل شيء جهزوه ..
إلى أن حل الليل كل شخص كان مشغولاً بعمل ما..
لكن فجأة وبدون مقدمات سمعوا صراخ احدهم
احد الفتيان كان يصرخ بشكل هستيري
حاولوا أن يجعلوه يتوقف عن الصراخ ..لكن دون جدوى
اخيراً قاموا بتقييده واصطحبه بعض الفتيان إلى المدينة
وبقي الآخرون في المخيم
في ذلك اليوم ..
اتصل احد الفتيان الذي اصطحب الفتى الذي كان يصرخ
بأحد أصحابه الذي كان لايزال في المخيم
واخبره بأن يطلب من الجميع أن يتركوا المخيم
حالاً..
وعندما سأله لماذا؟
أجابه بأن ماحصل للفتى الذي كان يصرخ بهستيرية
كان له سبب
حيث أن الفتى قال لهم بعد أن هدأ
أنه أشعل النار ثم اخذ يعبث بالرماد..
وفجأة أحس بشيء يخنقه من خلفه
ويطبق على رقبته ..صعب عليه التنفس
وفجأة سمع صوت ضحك وعندما رفع
رأسه فوجئ بمخلوق غريب على الشجرة
يضحك عليه وهو يختنق
وفجأة قال له: انتم في أرضنا ارحل حالاً
أنت وأصحابك..
واختفى..بعدها حدث ماحدث ..وأصابت الفتى تلك الحالة..
بعد أن فرغ الفتى من كلامه وعلم جميع من في المخيم بحقيقة
الأمر تركوا المخيم بسرعة وتركوا أشياءهم خلفهم ولم يعدوا إلى
ذلك المكان ثانية..

لقصـــــــة الثانيـــة

كانت تلك مجرد لعبة ..نعم مجرد لعبة لقتل الفراغ ..
في يوم من الأيام ..زارتني صديقتي وقد قمنا بعمل كل مانستطيع لكي
نتسلى..وبعد أن فرغنا من كل طرق التسلية أصابتنا حالة من الملل القاتل..
كنا محبتين للرعب بل عاشقتين له ..لذا قررنا أن نقوم بعمل فريد من نوعه
هناك في منزلنا كانت بقعة شبه مهجورة "بالقسم الخلفي من المنزل"
لايدخلها أحد عادةً..
قمنا بصنع لوحات كتبت عليها كلمات مرعبة نوعاً مثل"Devil.Kill Me.From hell"كتبناها بلون الدم..وقمنا بعمل مجسمات مرعبة بأشكال أشباح وغيرها ..
وأحضرنا سكاكين حقيقية ..واستمتعنا ولعبنا وضحكنا..
في تلك الليلة طلبت من صديقتي أن تبيت في منزلنا
ووافقت..وخلدنا للنوم ..في الساعة الثالثة فجراً فوجئت بصديقتي وهي تقوضني
من النوم والرعب يغطي وجهها..
كانت هناك أصوات غريبة ..تصدر من القسم الخلفي للمنزل
القسم الذي لعبنا لعبتنا الصغيرة فيه ..
أصوات صراخ .. و أصوات مبهمة ..
أصابنا الرعب خاصة أن نافذة غرفتي تطل على ذلك القسم
ولم نستطع النوم ..
صباحاً.. ذهبنا إلى مكان لعبتنا..
وماذا وجدنا؟! كان المكان في حالة فوضى عارمة كل شيء
تناثر هنا وهناك المجسمات والسكاكين واللوحات.. لا احد يعلم من قام بهذا .. ولانحن..
وتركنا ذلك المنزل بلا رجعه

E="4"]::القصــــــة الثالـــثة::



كان يوماً حافلاً بالنسبة لي ..
لم استطع إكمال الفلم الرومانسي الذي كنت أشاهده ..
النعاس يستولي علي..
قررت أن اذهب إلى الفراش باكراً تلك الليلة..
غرفتي تقع في آخر الطابق الثاني ..
إنها معزولة عن باقي الغرف لأنني أحب الهدوء..
نمت في سريري..
لكن هناك أنفاس.. صوت أنفاس ..
أنا متأكدة ..ربما كانت أنفاسي
حسناً يجب أن اكف عن هذه التفاهات مجرد أوهام..
لكن لحظة.. إنها تزداد شيئاً فشيئاً ..مالذي يحدث
سوف اكتم أنفاسي ..انأ واثقة إنها أنفاسي لكن للتأكد فقط
وكتمت أنفاسي ..لكن صوت الأنفاس لازال موجوداً
إنها تزداد أكثر وتتسارع .. من أين؟
الصوت من تحت سريري مباشرة ..
ملأ الرعب قلبي ..شلت حركتي لدقائق
هل سأبقى هكذا؟
ماعساه يكون؟
بعد دقائق لم أحتمل قررت المجازفة سأنزل من السرير واجري بأقصى
مالدي من قوة لأصل لغرفة أمي وأبي..
وفعلاً فعلت ذلك
وأخبرت والدي..
ذهبنا لنتفقد ..لكن ..لاشيء تحت السرير..!
القصــــــة الرابــــــعة ::



مجموعة من فتيان الجامعة ..طائشين
ومتهورين لدرجة لاتصدق..
لدرجة أن يخرجوا ليلاً إلى منطقة معزولة مهجورة
لايتجرأ أحد على أن يطأها بقدميه
خرجوا بسياراتهم وجلسوا هناك..
لم يكتفوا بذلك بل قاموا بأعمال جنونية ..
بالإضافة إلى الغناء والرقص تلك الليلة..
وبالقرب منهم كان هناك تل ..
فجأة أخذت الحجارة ترمى عليهم..
وتزداد أعدادها.. أصابهم الذهول
وانتبهوا إلى أن الحجارة ترمى عليهم من خلف التل
وأنوار السيارات أخذت تفتح وتقفل تلقائياَ
توقفت الحجارة فأسرعوا لكي يرون من الذين كانوا يلقون عليهم
الحجارة..لكن لااحد..لم يكن هناك أشخاص ولا سيارات ولا أي شيء
فقط عراء..
قرروا الرحيل فوراً..ركبوا السيارات
لكن كيف دخلت هذه الحجارة إلى السيارة؟؟بدون أن يكسر الزجاج أو يخدش..؟؟

::القـــصه الخــــامســـه::

في غرفة نوم اختين ..
كانت احداهما صاحيه لم تنام ..
وبعد فترة من الزمن .. والظلام حالك بالغرفة ..
التفتت الاخت الى اختها لتنظر في وجهها ..
وفجأة! .. انصعقت بعينين مفتوحتين تحدق فيها بقوة ..
ارتعبت .. وادارت وجهها بخوف ..
ثم نظرت مره اخرى اليها لتراها واذا بها نائمة..

ناريمان 09
2010-02-19, 12:15
شكرا اخي الفاضل علي حكاياتك الجميلة لكن ما عاب عليها انها قصيرة جدا لكن لا انكر بانها ممتعة ننتظرك في حكايات اخري الي الملتقي

ناريمان 09
2010-02-19, 12:25
اشكرك كل الاعضاء الذي ابهجتني ردودهم و ذوقهم الراقي و اعدكم بمزيد من القصص المشوقة عن قريب

ريح الخزامي
2010-02-19, 15:36
شكرا لقد ابدعتي صراحة لقد ابهرتني بطرؤقتي سردك لانني ظننت نفس امام التلفاز و اتابع فلم صراحة لقد عشت احداث القصة بشوق ارجوا منك المزيد شكرا

ناريمان 09
2010-02-19, 21:43
شكرا لقد ابدعتي صراحة لقد ابهرتني بطرؤقتي سردك لانني ظننت نفس امام التلفاز و اتابع فلم صراحة لقد عشت احداث القصة بشوق ارجوا منك المزيد شكرا
لقد ارتكبت بعض الاخطاء الاملائية و هذا دليل علي ان القصة اثرت فيك و انا بدوري اشكرك كثيرا علي تشجيعك و ذوقك الراقي

الأمل القااااادم
2010-02-19, 21:51
http://www.moveed.com/data/media/30/829.gif

http://www.moveed.com/data/media/30/825.gif

HAMID120
2010-02-19, 22:10
شكرا اخي الفاضل علي حكاياتك الجميلة لكن ما عاب عليها انها قصيرة جدا لكن لا انكر بانها ممتعة ننتظرك في حكايات اخري الي الملتقي


شكرا لكي مشرفتنا:1: :1: :1: :1: :1: :1::d

HAMID120
2010-02-19, 22:24
وهده قصة اخرى

هذه القصة وقعت قبل حوالي 50 سنة ولا زال أثرها إلى الآن على أحفاد هذه القصة ...



كان هناك رجل شاب ومتزوج يسكن في هذه القرية في بيت بعيد عن باقي البيوت .. فكان يذهب في الصباح لمتابعة الماشية والزراعة و غيرها من أعماله اليومية .. وكانت زوجته تذهب في الصباح لتجمع الحطب والماء وغيرها من الإحتياجات اليومية ...
ولكن في أحد الأيام مرضت زوجته وأنتقلت إلى رحمة الله تعالى .. وبقي زوجها وحيداً في بيته مع طفلين (( ولد وبنت )) ولم يترك عادته .. فكان يخرج من البيت كل صباح لعمله ... ولكن بعد حوالي شهرين من وفاة زوجته .. يرى البيت نظيفاً ومرتباً وصغاره آكلين وشاربين ومنظفين مثلما كانت زوجته (( رحمها الله )) حية .. فاستنكر هذه الظاهرة .. من كان يقوم بترتيب البيت وتنظيفه وإطعام الصغار علماً بأن الأطفال صغار جداً فالطفلة كانت عمرها سنتين والطفل كان عمره ثلاث سنوات ونصف تقريباً .. فكان يسأل الطفل عن الشخص الذي يحضر إلى البيت ويقوم بترتيبه وتنظيفه وتقديم الطعام لهم وغسلهم ... فيرد عليه الطفل بأن هناك إمرأة تقوم بذلك ولكن لا يعرفها .. ولم يتمكن من سؤالها لأنه صغير ولا يهمها من هي .. ولكن قرر الأب أن يرجع في اليوم التالي إلى البيت مبكراً ..
وفعلاً رجع في اليوم التالي إلى البيت قبل موعده .. فكانت الصدمة بأنه وجد الإمرأة التي تحضر إلى البيت كل يوم ... وحينما وجدها اقشعر جسمه .. فعرف بأن هذه المرأة غريبة وليست من الإنس .. فسألها ، من أنت ؟ فردت عليه قائلة أنا فاعلة خير في بيتك ومع أطفالك .. فسألها مرة أخرى بنفس السؤال رغبة منه أن تقول بأنها إمرأة من الجن .. فردت عليه وقالت : أنا إمرأة لست من جنسكم ، فأنا من الجن أعيش في بيتك من بداية حياتك مع إمرأتك (( رحمها الله )) وأنا مسلمة أصلي وأصوم وأعرف الله ربي كما تعرفه أنت ... فأنا مسلمة ولا أريد إيذائك ولا إيذاء أطفالك وإنما شفقت عليك من الحال الذي أنت فيه وأطفالك المساكين ... وأنا أحبك . فعرض عليها الزواج فقبلت ولكن بشروط ... وهي : بأن يرضوا أهلها عن زواجه منها . فقبل بذلك . فذهبت لتخبر أهلها (( وكان أهلها يسكنون في جبل يبعد حوالي 10 كيلوا مترات عن منزل الزوج )) فقلبوا بذلك بعد محاولات عدة ولكن بشروط صارمة ...

أولاً بأن يقوم الزوج بإخلاء المنطقة الساكن فيها من جميع الحيوانات المفترسة وحتى الغير مفترسة من قطط وكلاب وضباع وغيرها ..
ثانياً ألا يقوم بإنتظارهم أو متابعة طريقهم ..
فقبل هو بذلك وأخبرته الجنية بأن أهلها سوف يقدمون إليه في اليوم التالي .

فقام هو بقتل جميع القطط والكلاب والضباع في المنطقة الساكن هو فيها حتى خليت المنطقة منها ما عدا كلب صغير لم يعلم بأنه كان تحت صخرة أو في مكان ما . وفي اليوم التالي سمع صوتاً مخيفاً قادما من أعلى الجبل .. فلما نظر إلى مصدر الصوت .. رأى غباراً هائلاً قادماً نحوه .. ولكن فجأة إنقطع هذا الغبار وسمع أصوات أناس وكأنهم في معركة وصياح . وانقطع هذا الصوت وتجلى ذلك الغبار ... وانتظر لوقت طويل ولكن لم يأتوا .. ولكن شجاعته أجبرته بأن يخل بالشروط ويذهب ليتتبعهم . وفعلاً ذهب ليتتبع أثرهم ولكن ردته الجنيّة وصاحت في وجهه وسألته لماذا أخلّ بالشروط التي بينه وبين أهلها ؟ فحلف بالله بأنه قتل جميع الحيوانات ؟ فكذبته وقالت بأن هناك كلب صغير عوا عندما رآهم قادمون .. فصاحوا ورجعوا إلى ديارهم ولم يقبلوا زواجك مني مرة أخرى ولو جئت بما جئت ... ولكن أخذ يحاورها ويكلمها ويعتذر منها .. فقالت تعال معي لنذهب إليهم .. وفعلاً ذهبا وفي طريقهم مروا بصخرة كبيرة وكان هناك عجل مربوط . فتعجب ! وسألها لمن هذا العجل فقالت بأن هذا العجل من عند أهلها أحضروه بمناسبة الزواج ولكن عندما سمعوا صوت الكلب الصغير ربطوا العجل في هذه الصخرة الكبيرة ورجعوا إلى ديارهم . فأكملوا بعد ذلك طريقهم إلى أن وصلوا إلى أهل الجنية . وبعد محاورات عدة مع أبوها وإخوانها وافقوا على الزواج ..
وفعلاً تزوج هذا الرجل بالجنية وعاشوا عيشة هنية .. ولكن للأسف الشديد مرض الأطفال وماتت الطفلة الصغيرة ثم تبعها أخيها الأكبر .

ودار الزمان وحل بيته الأمان لمدة 15 سنة تقريباً ... بعدها مرضت زوجته (( الجنية )) وتوفت .. وبقي هو وأولاده الأربعة .. طبعاً أولاده من زوجته الجنية . بعد ذلك بحوالى 8 سنوات مرض ثلاثة أطفال وماتوا في شهر واحد فبقي هو وولده الوحيد وكان عمره ذلك اليوم 11 سنة ... وكان أبوه كبير السن فخشي عليه من الموت فقرر بأن يتبارك بالصخرة التي كان بها العجل المربوط .. ((( ولجهلهم كانوا يتباركون بالصخور والآثار وغيرها وليس رغبة منهم في عبادة غير الله ))) ففعل ذلك فكان يسكب على هذه الصخرة كميات كبيرة من السمن والعسل ليذهب الشر عنه وعن ولده الوحيد .. وكذلك كثير من الناس الذين زعموا بأن هذه الصخرة تجلب لهم المنفعة وتذهب عنهم الشر جهلاً منهم .. ولكن بعدها بفترة بسيطة إنتقل أبوه إلى رحمة الله تعالى .. وبقي هذا الولد ساكناً لوحده في تلك البيت المخيف ... وكان مثل والده يذهب في الصباح الباكر إلى الخارج ليجلب الحطب والماء ويرعى بالماشية ويتابع الزراعة وغيرها من حاجيات الحياة ... حتى كبر وتزوج .. وأنجب ولدان توأمان .. وتوفيت أمهما في ولادتهما ... فرباهما أحسن تربية من خلق عظيم وكرم وجود ... حتى كبروا ...

فأخذ يقص عليهم حياته وحياة أبيه الذي تزوج بالجنية وأن أمه جنية ولديهم أخوال (( جمع خال )) من الجن ... وبعد فترة حوالى 15 سنة ... صدموا الـتوأمان بإختفاء أبوهما وبحثواً عنه في كل مكان وكل جبل ولم يجدوه وذلك بمساعدة بعض أهل القرية التي يسكنون فيها ... فحزنوا عليه حزناً شديداً لظنهم بأن أبيهما قد أكلته بعض الحيوانات المفترسة ((( حيث أن هناك بعض النمور والسباع وغيرها إلى يومنا هذا ))) وعاشوا حياتهم حياة قاسية بدون أب ولا أم ...

وكان ضياع أبوهما قبل حوالي 20 سنة من يومنا هذا ... وقبل حوالي 4 سنوات ألتقى التوأمان بأحد كبار القرية وذكر أبيهم لما كان عليه من رجولة وشهامة وكرم ... فبكوا عليه وحزنوا حزناً شديداً وطلبوا منه التوقف عن الكلام في موضوع أبيهما ... فقال لهم هناك طريقة ربما تمكنكم من العثور على أبيكما وهي أن تذهبوا إلى عراف ((( مشعوذ والعياذ بالله ))) وتسأله عن حاجة ضائعة لكم تبحثوا عنها من زمن قديم ))) ففكرواً التوأمان في هذه الطريقة وترددا حول هذه الطريقة وفكروا هل هي صحيحة ... فقرروا التجربة ...

فذهبوا في يوم من الأيام إلى مشغوذ في اليمن ... ((( وهو من يهود اليمن ))) فسألوه عن ضائعة لم يجدوها من سنين طويلة ... فقال لهم : هل هو ابيكم ؟ فاستغربوا كيف عرف ذلك . فقال لهم : إن إبيكم حي يرزق ولكن مسجون في أرض واسعة ويراكم كل يوم ولا يستطيع التكلم إليكم أو مناداتكم أو لمسكم ... فدهشوا من هذا الكلام .. وقال إن أبيكم له أخوال من الجن فبعدما ماتت أمه ((( الجنية ))) قرروا أخواله أن يأخذوه بعدما تكبروا أنتم وتصبحون قادرين على تحمل مسؤولية أنفسكم ... فاخططفوه ... وهو في جبل أمام منزلكم ... ولكن لا أحد يستطيع إسترجاعه إلا في محاولة واحدة فقط فإن نجح في هذه المحاولة في إسترجاعه فسيرجع أبوكم إليكم ولم يستطيعوا الجن إختطافه مرة أخرى .. وإن لم تنجح المحاولة فلا تستطعوا إسترجاعه مرة أخرى حتى آخر زمنه ... فسألوه عن هذه الطريقة فقال :

في كتابكم المسمى القرآن ((( طبعاً غير مؤمن بالقرآن لأنه يهودي ))) توجد سورة بإسم كذا (( نسيت إسم الصورة )) فليقرأها وليرددها أهل اللحى (( وقصده بالملتزمين )) في السد ((( علماً بأن هناك سد صغير ليجمع لهم الماء للماشية ولهم )) وليكن شجاعاً لأنها المحاولة الوحيدة ... وفي خلال قرائته لهذه السورة سوف يرى نفرين من الجن كبيرين جداً وقويين ... وكل واحد ماسك بذراع أبوكما (( أحدهم من اليمين والآخر من الشمال وهو في وسطهما )) فليواصل قرائته ولينتزعه منهما بقوة وليرفع صوته بالقراءة .. لأنهما سوف يهربا إذا سمعا صوته بقوة ... وبهذا سوف يرجع لكما إبوكما ولن يستطيعوا إختطافه مرة أخرى ...

فما كان من الولدان إلا أن رجعا وقاموا بالبحث عن من يستطيع إجراء هذه العملية ... ولكن للأسف لم يجد أحد يوافقهما على هذه العملية .. وحتى أنهم طلبوا من أحد أقربائي هناك (( إمام المسجد الآن )) بإجراء هذه العملية فقال أنا لا أؤمن بهذا الكلام لأنه قول يهودي مشغوذ

وردة النسرين
2010-02-19, 22:25
ممتازززززززززززززززززززز

younes_arris
2010-02-20, 01:26
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
واللهمافهمت ولكن شكرا على المجهود

سامية الجزائر
2010-02-20, 08:39
http://www.dar4arab.net/up/uploads/images/dar4arab-f7b03cca8e.gif

ناريمان 09
2010-02-20, 11:39
شكرا اخي حميد علي قصتك المشوقة و ادعوك لقرائتي قصتي لانك من شخصياتها شكرا

ناريمان 09
2010-02-20, 11:48
اعزائي الاعضاء لقد قررت ان احكي لكم قصة مرعبة و جد مشوقة ابطالها مجموعة من الطلاب الاروبيين و عددهم حوالي سبعة و لان اسمائهم اجنبية قررت تغييرها بوضع بعض اسماء اعضاء المنتدي ومنهم الشرير و منهم المسالم لذا فارجوا ان لا تفهموا موضوعي خطا فكل ما في الامر اني اريد ان اعيشكم احداث االقصة و كانكم مررتم بها حقا و الاعضاء لذين اخترتهم لشخصيات القصة هم فرفورة بدور المدرسة و جويدة و اكليل و اقحوان و مصطفي قاسمي اي مصطفي و حميد و شهاب بدور الطلاب و حتي لا يغضب احد وضعت نفسي بينكم اي ناريمان بدور الطالبة الحقودة علي كل اعزائي الاعضاء هذه الشخصيات لا تعكس طبعا شخصياتنا الواقعية فانا مثلا لست حقودة لكن هذا بهدف المرح و التشويق لذا سمحت لنفسي بان اختارة اسمكم و لا يهموني ان اعجبتكم شخصيات القصة ام لا ههههه لننطلق الان

ayoubesg10
2010-02-20, 13:05
بارك الله فيكي.....................

خ جوهر
2010-02-20, 13:57
قصة رائعة و كاتبتها اروع شكرا .

ناريمان 09
2010-02-20, 15:04
الجزوء الاول من الحكاية و تحتوي علي 3 اجزاء لننطلق يحكي انه و في مدينة كاليفورنيا الهادئة كانت هناك جامعة مخصصة الا لاولاد العائلات المرموقة هناك وكان طلاب هذه الجامعة كل منهم يتميز بشخصية غريبة يغلب عليها طابع التباهي و التكبر ووو اجتازوا هؤلاء الطلاب الامتحانات و اصيبوا بتعب شديد مما اجبر مديرة الجامعة ان تغير الجو علي طلابها ففي نهاية الامر هم من عائلات محترمة و عائلاتهم تدفع للجامعة مبالغ طائلة فقررت ان تخصص لبعضهم رحلة استكشافية في غابة شبيهة بغابات الامازون ليتعرفو علي حيواناتها و حشراتها فاختارت 15 طالب الاكثر تفوقا في الجامعة و هنا ذهبت الي مكان تواجد الطلاب و اختارت شلة هناك معروفة بطيشها و غرورها الزائد و حبها للمغامرة و هم صراحة تربط بينهم صداقة كبيرة خاصة اكليل و حميد ناريمان و مصطفي ايضافة الي 11 طالب اخر ابرزهم شهاب و اقحوان و حددت موعد الرحلة بعد 3 ايام من اعلانها ففرح الطلاب بهذه الفكرة و عدوا لها العدة وودعوا اهاليهم بحرارة شديدة و ذهبوا في اليوم الموعود الي جامعتهم و قبل ان يركبوا الحافلة نادت عليهم المديرة التي كان مضهرها يوحي بالرصانة و الحكمة و طلبت منهم ان يختاروا من بين 3 اساتذة الاستاذ الذي سييسطحبهم باعتباره مختص في عالم و خبايا الغابات فاختاروا استاذ اسمه يونس لكن في تلك الاثناء تدخلت الاستاذة فرفورة و توسلت المديرة بان تمنحها شرف هذه الرحلة و بعد محاولاتها في اقناع المديرة ومن معها و الحاحها قبل الطلاب ذلك لا لشي الا لانها تمثل الجنس الطيف و هذا ما يسمح للذكور و الطلاب بالتمرد عليها و عدم الاستماع لتوجهانها في حالة اذا لم تعجبهم و للعلم ان هذه الاستاذة غير محبوبة عند الطلاب لصرامتها في العمل و حدة طباعها و الاستاذ يونس ذهب معهم بدورهم لمساعدة الاستاذة و بعد ان حزموا هذا الامر توجه كلهم الي الحافلة في جو حماسي غريب و قبل الانطلاق نادت المديرة توصيهم بالاهتمام بانفسم و تطبيق تعليمات الاستاذة و مساعدة بعضهم و اوصتهم بان يكونوا عائلة واحدة و ان لا يبتعدوا عن بعضهم و ان لا يفتعلو مشاكل هم في غنان عنها فالمديرة الحكيمة هنا كانت تتكلم بقلب الام و هنا انطلقت الحافلة وهنا يا اعزائي دقت ساعة المغامرات و التشويق لقد كانت الغابة المقصودة بعيدة جدا تقع في اعالي الهضاب و كانت الرحلة التي حددت بعاشرة ايام بعيدة و شاقة و لكن الشبان لم يهبئو بذلك فقد كانو يغنون و يرقصون طول الوقت و يتذكرون توديعهم لاهاليهم و الفرحة تغمرهم و بعد ساعلت من السير وصلو المكان المقصود اذ احسو منذ الوهلة الاولي بانهم معزولين عن العالم الخارجي فلا يوجد هناك اثر لاي انسان ادمي و رغم هذا لم يهبئ الشباب بهذا الامر بل فرحوا و هم يتخيلوا متعة هذه الرحلة و قبل ان يدخلوا اهوال الغابة اخذوا تحذيرات و تعليمات صارمة بان لا يبتعدوا عن بعضهم و ان يتبعوا تعليمات اساتذتهم لانه اذا ضاع احدهم فتقريبا من المستحيا ان يعثروا عليها لكثرة الوحوش المفترسة و هنا قاموا بقسمة المجموعة الي قسمين 7 طلاب تقودهم فرفورة و لقد سبق و ان ذكرتهم هم ناريمان و جويدة و اقحوان و اكليل و شهاب و حميد و مصطفي و الاستاذ يونس تكفل بباقي المجموعة و عددهم 8 سنتعرف عليهم مع تعاقب الاحداث و ذهب مع كل مجموعة بعض افراد الامن و شخصان يعرفان خبايا هذه الغابة منطقة بمنطقة و كان منظر هذان الشخصان مرعبان و هذا لضخامة جثتهما و حدة عيونهما حصلو علي رخصة من الجامعة الغرض منه بعث في نفوس الطلاب االانظباط و الانصياع للاوامر و بوجود هذان الشخصان الذي اذا نطقا بحرف و كانه رعد ضرب محدثيهم ففرح الرباعي المشاغب و هم حميد و اكليل و مصطفي و ناريمان و كل واحد قال في نفسه ههه لقد بدات المغامرة و لن يخيفنا وحش من هؤلاء وهكذا ذهب الشخص الاول و اسمه جزائري دي زاد رفقة مجموعة فرفورة و ذهب الاخر رفقة الاستاذ يونس وافترقت المجموعتان و اختار كل واحد منهم طريقة و حملو الخريطة و اتفقا علي ان يتقابلا المجموعاتان في مكان معين وهنا اتوقف لان الجزء الاول من ةالحكاية انتهت علي ان اعود بعد حين فالي الملتقي

fatimazahra2011
2010-02-20, 15:06
http://www.althkra.net/pic/ep/32[2.gif

ناريمان 09
2010-02-21, 12:29
شدو الاحزمة و هيا ننطلق و نعيش احداث هذه المغامرة المشوقة ذهبت كل مجموعة في طريقها و قادة فرفورة طلابها و تغلغلت بهم في ادغال هذه الغابة و كانت تتكلم لهم عن الحشرات و الحيوانات التي تعيش في هذه الغابة فاندهش الطلاب لشكلها الغريب و المخيف و رؤو ما لم يروه من قبل و هكذا بقيت المجموعة تسير في شكل قطار اي كل واحد وراء الاخر و نظرا لعددهم الكبير ادركت فرفورة انه ليس بامكانها مراقبتهم جميعهم فطلبت من الطلاب ان يختاروا من بينهم مسؤول عليهم و هنا بدات المشاكل و كل واحد يختار نفسه لهذه المهمة لدرجة وصل الامر للتشابك باليد فتدخلت الاستاذة و فرقت بينهم و قامت باختيار مصطفي باعتبار انه كبيرهم وكما اثبت وجوده عديد المرات و هذا ما اقلق ناريمان و المجموعة و تساؤلو كيف لمتهور مثله ان يقودهم فبدات ناريمان بالتذمر و المضايقة و لكي تسكتها فرفورة اختارتها نائبة لمصطفي و هذا ما ثلج صدرها و ضايق مصطفي الذي لا يحتمل ناريمانو اكملت المجموعة سيرها في حذر و انتباه شديد و بينما هم كذلك حتي سمعو صوتا رهيب خلف الاشجار الكثيفة الباسقة يقترب منهم شيئا فشيئا و يصرخ بصوت رعدي رهيب فخاف الطلاب و هم يرتعشون خوفا حتي ظهر لهم اسد جائع زئيره يحبس الانفاس و نضراته توقف القلوب فتسابق الطلاب كل منهم يختبا وراء ظهر اخيه و علي راسهم مصطفي الذي نسي مركزه و اختبا خلفة اصدقائه هههههههه وبينما هم في تلك الحالة اطلق الجزائري دي زاد النار فهرب الاسد و ما ان تنفست المجموعة الصعداء حتي خرجت من بين الاشجار ضباع جوعا فاغمي علي اغلبهم فيما هلع الاخر و لولا الجزائري الذي لم يكن في الموعد لهلكوا جميعا وهنا ادركت فرفورة ان هذه المنطقة مكان تمركز هذه الوحوش يستلزم الابتعاد عنها فطلبت من طلابها نسيان الامر و ان يتخذ كل واحد مكانه و وجهت ملاحظة قاسية لمسؤول المجموعة مصطفي عن تصرفه الغير مسؤول و اكمل الطلاب سيرهم و ارجلهم ترتجف من هول الموت الذي كان بجانبهم و حتي تتمكن المجموعة من الابتعاد عن مكان الخطر وجب عليها ان تنتقل الي الضفة الاخري التي تفصل عن النطقة المتواجدين فيهابجسر خشبي طويل في اعالي الجبال متارجح و تحته شلال رهيب و هذا يعني ان اجتيازه يستوجب ارادة فلاذية و قوة خيالية وهنا اصيب الطلاب بالهلع و رفضو اجتيازه لكن الاستاذة فرفورة لم يكن لها اي حل اخر لان الخريطة التي تمتلكها لا تشير الي لهذا الجسر لعبور الضفة الاخري و هنا صرخة الاستاذ في وجههم و قالت اختارو الحياة او الموت فالضفة الاخري اكثر امان من هذه المنطقة و لو تبقون هنا ستموتون جميعا فتقدمت هي الاولي امام الجسر و نادت علي مصطفي لكي يجتاز معها الجسر بغرض تشجيع زملائه و هنا اصيب مصطفي بغثيان و لام نفسه لعدم رفضه منصب مسؤول المجموعة و ماان وضعوا اقدامهم علي الجسر حتي زاد تارجها فلما نظروا تحتهم راو شلال و نهرا مرعب و التماسيح تصول و تجول فيه بل و اكثر من ذلك الارتفاع بين الجسر و النهر ارتفاع رهيب مما يعني خطا بسيط سيكلفهم حياتهم و هنا و صل مصطفي الي نصف الجسر فتكسر حطب من احطاب الجسر و هنا عرف ان نهايته اتت و لا امل في الحياة لولا مساعدة استاذته التي شجعته و امرته ان يجريا باقص سرعة و ان لا ينظرو تحتهم و فعلا نجحت الفكرة و شجعو باقي المجموعة علي ان يجرو دفعة واحدة و باقصي سرعة حتي يصلوا و هكذا فعلت المجموعة ما امرت به و لتقل اوزانهم لم يتحمل الجسر الراشي و بدات حباله بالتمزق و لحسن الحظ تمكن اغلبهم من الوصول الي الضفة الاخري الا اقحوان التي كانت اخر افراد المجموعة فانقطع الحبل و سقط الجسر و بقيت اقحوان متمسكة بطرفه فمد لها شهاب يده و انقذها باعجوبة و هنا حمد الطلاب الله و طلبو الاستاذة ان يعودوا الي البيت وهنا قامت بتهداتهم و وعدتهم ان الخطر قد زال و بعد هذا اليوم الشاق و المثير اختارو مكان امنا و نصبو خيمهم بعد غروب الشمس و اجتمعو مع بعضهم لتناول العشاء لكن ما شد الانتباه ان شهاب لم يجلس مع المجموعة و اختار مكان معزولا عنهم و اكل وحده وما يعرف عنه انه معروف بانعزاله و انطوائه الغريب الذي يشد الانتباه كما لوحظ ان الاستاذة رغم الجوع الذي فتك بهم الا انها لم تتناول الطعاب و للتعب الشديد لم يعر الطلاب اهتماما لهذا الامر وفضلو الخلود الي النوم بعد هذا اليوم الشاق و بيتما هم يغصون في نوم عميق سمعوا صراخ رهيبا وصوتا مرعبا و كان هناك اشخاص يطلبون النجدة فلما خرجوا لتقصي الامر وجدوا بعض اعوان الشرطة غارقين في دمائهم و جثتهم مشوهة بابشع الطرق فخافو و ارتعبوا و ظنوا ان حيوانا مفترسا هاجمهم لكن الجزائري دي زاد و بحكم انه عاش في هذه الادغال لمدة و متعود علي خباياها و اسرارها ادرك ان هذه جريمة قتل بشعة و لا دخل للحيونات فيها لانها لما تتهجم علي احد فهي تاكلة و لا تكتفي بتشويهه و لما ذهبت الاستاذة فرفورة لالقاء نظرة لمحة رسالة فوق الجثة تؤكد لهم ان الموت سياخذهم كلهم و بطريقة ابشع مما راوها فخافت و ارتعبت و اتفقت هي و الجزائري دي زاد ان يكتموا الامر و يخبرو الطلاب ان الحيونات هي السبب و هناك من الطلاب من صدق الامر الا اكليل لانها تعلم بان الحيونات تخاف من النار والتي كانت تحيط بخيمهم من كل مكان و هذا ما اكتشفته ناريمان و حميد لكنهم تركوا الامر داخلهم و رجع الكل الي خيمه و الخوف يختلجهم و بعد نوم مخيف طلع الفجر و بدا يوم جديد فما ذا يخباه القدر يا تري و ما الاحداث المثيرة التي سيعرفه هذا اليوم كل هذه الاسئلة و غيرها ستعرفونه في الجزء الثالث فكونو في الموعد و الان سلام

ناريمان 09
2010-02-21, 19:27
صراحة اتيت هنا لاكمال الجزء المتبقي من القصة لكني وجدتمشكلا و هو اني لا يمكنني اكمال الحكاية لاني لا اعلم ان كانت الاجزاء التي كتبتها قراتموها ام لا لان احداثها متسلسلة لذا انتضر منكم الرد لاعرف ان كنت بامكاني اكمال القصة ام لا و شكرا

djauida
2010-02-21, 19:42
شكراااااااا على القصة ونحن ننتظر الاجزاء البااااااااااقية فكلهااا تشويق

ناريمان 09
2010-02-23, 12:39
لقد اخطات عفواhttp (http://%D8%B9%D9%86%D8%AF)

ناريمان 09
2010-02-23, 12:41
عند طلوع الفجر استيقظت اكليل الاولي و خرجت لاستنشاق بعض الهواء لتلمح .فتاة تمر بين الاشجار فتسللت خلستا لتستطلع الامر لتجد شيئا رهيبا لانها شاهدة استاذتها فرفورة تصتاد في الثعابين و تاكل الصراصير فاصيبت اكليل بالهلع و همت بالرجوع الي الخيمة فاصدرت صوتا انتبهت له الاستاذة برعب فلما ذهبت لتقسي الامر لمحت اكليل تجري فخافت من ان تكشف الامر و رجع كل واحد الي مكان و كان شيئا لم يكن و نهض الطلاب و جمعوا اغراضهم و اكملوا طريقهم و الخوف يختلج صدورهم و كان المرشد الساحي الجزائري يعاملهم بقساوة و يصرخ في وجوههم عند اي خطا يصدر منهم فاستغرب الكل لتغيره المفاجي و اقتنعوا بان هكذا تصرف يعتبر طبيعي بالنظر الي ظخامة جثته و قساوة ملامحه وكما انهو قضي حياته في وسط الادغال و هكذا اكملوا السير و هدفهم الوحيد الوصول الي اخر ضفة و العودة الي منازلهم باقرب فرصة و بينما يسيرون وراء بعضهم في صمت رهيب و خطوات ثابتة حتي لمحوا جثة بشعة في طريقهم و الديدان تفتك بها فتكا فارتعب الكل و لما امعنو النظر وجدوه طالب من جامعتهم كان في المجموعة الثانية بقيادة الاستاذ يونس و هنا حبست الانفاس و اغرورقت العيون و جمدت الاقدم و لم يتفوه احد بكلمة الا الاستاذة التي لمحت كالمعتاد رسالة علي الجثة تبلغهم بقرب اجلهم فسارعت المجموعة بالهروب من ذلك المكان لتجد امامها قبور تنتظر اصحابها فلما اقتربوا وجد كل واحد اسمه و تاريخ ميلاده و كذا تاريخ وفاته فلم يحتملوا هذا الكابوس و الكل تاثر الا شهاب و الاستاذة والمرشد و هذا ما ادخل الشك في نفوس الطلاب و زادهم تحد و قوة و اتفقوا ان لا يفارق احد اخاه و اكملو طريقهم نحو قدرهم المجهول و بعد مشي طويل شاق اتخذو مكانا لكي يرتاحوا فيه فاجتمع كلهم حول بعضهم الا شهاب الذي عرف بالانطوائه و في هذه الاثناء تناولو طعامهم و لاحظت اكليل ان معلمتها لم تاكل كالمعتاد و هذا ما ارعبها اكثر و بدات تشك انها هي رفقت المرشد وراء هذه الجرائم و خافت علي نفسها من الموت فاخبرت صديقاتها اقحوان و ناريمان بما راته و طلبت ان يبقي هذا سرا بينهما و عند حلول الظلام ناموا بجانب بعضهم و كل ينتظر نهاية اجله في اي وقت ليسمعوا صوتا رهيبا في الخيمة المجاورة فلما تقسو الامر وجدوا شخصا يحمل ادواة حادة رهيبة و يحاول قتل شهاب فلما راهم هذا الشخص هرب و نجي هذا الطالب من الموت المحقق فحكي لهم ان هذا الشخص كان يرتدي قناعا بزي الافعي و شكله مرعب فادرك الجميع بان القاتل واحد منهم و تيقنت اكليل بان استاذتها وراء هذه الجريمة فاتفقت مع صديقاتها بمراقبة كل خطوة تخطوها فرجعوا الي خيمهم و هم يفكرون في سبيل للنجاة و اذا بهم يسمعون صوت الرياح و الرعد نعم انها عاصفة هوجاء مارة بمنطقتهم و هكذا شتتت كل اغراضهم واختبؤؤ وراء الاشجار و الرعد يقصف بكل مكان يمر به و اخير بعد ساعات من الصراع و العذاب رحلت العاصفة و عند طلوع الفجر اكتشفو مشكلا رهيبا لقد اختفت الخريطة التي كانت ترشدهم للوصول الي الطريق السليم لقد اخذتها العاصفة و هكذا اصبحو ضائعهين لا يعرفون اي طريق يسلوكون واين يذهبون فالغابة عالم شاسع وان دخل احد بدون دليل لن يخرج منها ابدا و لحسن حظهم كان المرشد الجزائري دي زاد معهم فطلب انتظاره قليلا حتي يذهب لاحظار الماء لهم لانه نفذ و يعود و ما ان ذهب حتي سمعو صراخ خلفهم فلما ذهبوا لاستكشاف الامر وجدوا احد طلاب المجموعة الثانية ضائع و ذلك المقنع يهم بقتله و لما راي المجموعة هرب من جديد ؟؟؟ فخافوا و ادركوا ان هذا المقنع يتبعهم في اي مكان يحلون به و بعدما استرجع الطالب انفاسه اخبرهم بان مجموعته تشتتوا بعدما اخبرهم الاستاذ بانه فقد الخريطة في ظروف غامضة و ان اغلب المجموعة ماتو بابشع الطرق و لقد لمح مقنعين باشعين يدورون في هذه المنطقة فارتعب جميعهم و لاحظت ناريمان ان الاستاذة لم تكن موجودة اثناء سماعهم الصراخ لكنها عادت بعد ذلك لكن الجثة التي تكلم عليها الطالب كانت عملاقة و حثة الاستاذة ليس كذلك فاجمع الجميع ان المرشد الذي ذهب لاحظار الماء هو المجرم قلقد ذهب من ساعات و لم يعد وهم ضائعون لا يعرفون اين يذهبون فتوجه نحو النهر اين ذهب المرشد فجمدوا في مكانهم و لم يصدقو ما راوه لقد وجدوا المرشد يعوم في دمائه و هو مشوه و الديدان تفتك بجسمه لقد تبين انه ضحية من الضحايا المقنع و ليس قاتلا كما توقعو هنا هنا هنا توقفت الدماء في اجسادهم و فقدوا كل الامل في النجاة و اصبح كل واحد يتخيل كيف سيموت و باي طريقة و بعد ذلك اتوقف لاترككم تفكروا في من عساه يكون المجرم ياتري و لماذا يقوم بذلك؟؟؟؟كل هذه الاسئلة و غيرها ستكتشفونها في الجزء الاخير اعلم انكم توجهون اصبع الاتهام للاستاذه لكني ساجنبكم عناء ذلك و اخبركم بانه لا علاقة للاستاذة بهذا الامر ؟؟؟؟لا تستعجلوا و انتظروني لانني ساكمل الحكاية بعد ان اقراة ردودكم المنتظرة

سامية الجزائر
2010-02-23, 13:15
شكرااااااااااااااااااااااااا

عماد026
2010-02-23, 13:23
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههه

ناريمان 09
2010-02-23, 17:34
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههه
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه:1::1::19 :صراحة مش عرفنا علماه تضحك لكن فرحتني اكيد عرفتي شكون القاتل انا تاني عرفتوا هو انت لقيت روحك ما بين شخصيات الحكاية ..؟؟؟؟؟ هعهههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههتبع الجزء الاخير سادرج اسمك لتضحك اكثر كن في الموعد

djauida
2010-02-23, 17:43
شكراااا ونحن ننتظر

ناريمان 09
2010-02-23, 21:33
يا جماعة اين الردود احسن و افضل جزء هو الجزء الاخير مليئ مغامرات و تشويق و رعب اذا اردتم معرفة احداثه انا ايضا اريد معرفة ردودكم ان اعجبتكم الحكاية ام لا حتي لا اشقي في الباطل و ابذل جهدا دون سبب

المسلم الصغير
2010-02-23, 22:04
مشكوووووووووووووووور على هذه المواضيع على الافلام

ريح الخزامي
2010-02-24, 15:35
صراحة هناك تشويق لكني مستعجل لمعرفة النهاية عجلي بها لقد نفذ صبري

mehdi.com
2010-02-24, 17:04
c'est une tres belle histoire merci bcp j'ai changer un peu de climat et j'atends la derniere partie thanks my friend

ناريمان 09
2010-02-24, 21:38
مشكوووووووووووووووور على هذه المواضيع على الافلام
مشكور اخي الكريم علي ردك لكن هذا ليس فلم كما تتوقع بل هي حكاية من تالفي اي من مخيلتي :dj_17::Dاتمني ان تكون قد اعجبتك

ناريمان 09
2010-02-24, 21:45
شكراااا ونحن ننتظر
شكرا اختي العزيزة علي تفاعلك و لن اطيل عليكي اكثر و انتظري غدا لاكمل الاحداث الاخيرة و اتمني من كل قلبي ان تعجبكي فالي الملتقي سلام:dj_17::)

ناريمان 09
2010-02-24, 21:48
c'est une tres belle histoire merci bcp j'ai changer un peu de climat et j'atends la derniere partie thanks my friend
الشكرا لك انت اخي الفاظل و سعيدة جدا بتغير الاجواء فلطالما ناديت بالتغيير لنبتعد قليلا عن الملل و علي كل اعدك بنهاية في المستوي فكن في الموعدالي الملتقي :)

هند الجزايرية
2010-02-25, 12:52
ههههههههههههههههههههههههههههههههههه

rahib45
2010-02-25, 14:40
راااااااااااااااااااااااااااااااااائع يا نارمان لديك فكر واسع و قدرة عجيبة على اختلاق الأحداث........... برااااااااااااااااااااااااااااااااافو عليك اختي عيشتينا في أحداث كأنها في الحقيقة.. و أنا أقدر مجهودك و لكن عجلي بالنهاية ألم تعدينا بأنها اليوم هيا وفي بوعدك.

:19::19::19::):19::):19::):19::):19::19:

ناريمان 09
2010-02-25, 18:13
شدو الاحزمة و عدو لثالثة و احبسو الانفاس ههه لا تخافوالنطلق من اين انتهينا بعد مسلسلات الرعب التي مر بها الطلاب فلا تمر لحظة الا و الموت يحدق بهم و الرعب يتملكهم لكنهم ادركوا جيدا انه اذا تمكنوا من اجتياز كل تلك الاحداث المرعبة من قبل فالان من المستحيل ان يتجاوزها فقواهم خارت و الياس فتك بهم و هاهم الان تائهين في اعماق الغابة الخطر يحتظنهم في كل تانية فوحوش الغابة المفترسة من جهة و الحيونات الادمية من جهة و فقدان الخريطة وقتل مرشدهم وقع عليهم كالصاعقة ها هم الان لا يعلمون اين يذهبون و اي طريق يسلوكون وجوههم شاحبة و الدموع لا تفارقهم اشتاقو لذويهم و ندموا علي قبول هذه الرحلة فاجتمع الطلاب مع بعضهم و اتفقو ان يتركوا استاذتهم التي يوجه لها اصبع الاتهام وحدها و يهربو مع بعضهم و يواجهو مصيرهم لوحدهم و لم يبقي امامهم الا ان يسلكو طريق النهر لصعوبة مسلكه و ضمان عدم انتباه الاستاذة له و استطاعتها اجتيازه لوحدها في انتظار ما ستسفر عليهم الامور و بينما هم يمشون و يمشون وراء بعظهم في صمت مهيب و كانهم في جنازة و لم يعودوا ينتظرو شيئا الا الموت برحمة و كل واحد فيه يتذكر موعد وفاته الذي قراه في احد اركان الغابة و اذا بهم في هذه الاثناء لم يصدقو ما راوه فبعد ان اجتازوا النهر وجدوا شيئا لم يرونه حتي في احلامهم مكان من شدة جماله و بهائه حتي ظنوا لوهلة انهم ماتوا و دخلو الجنة لقد وجدوا مناظر خلابة لا تدور فيها الا الطيور البديعة و الفرشات الفتانة لقد نسو لوهلة ما مروا به من ماسي و اندفعو يهرولون الي ذلك المكان و الامل رجع اليهم من جدييد فلما وصلو الي ذلك المكان وجدوا نهره يلمع و الوان زاهية تنبض منه فلما اقتربو منه ظنوا انهم حقا دخلو عالم الخيال فلما تحققو من سبب لمعانه و اذا بهم يجدون جواهر لا ستطيع اللسان ان يوصف جمالها فاقتربوا و جمعوا بعضا منها ثم ارتوو من النهر و اكلوا من فواكه هذه الرقعة الخيالية من عالم الغابة الشاسعة فمنذ ان دخلوا اليها لم يشعروا بامان مثلما يشعرو الان لدرجة انهم تمنو المكوث فيها طوال حياتهم لكن السؤال الذي يطرح نفسه الان هل سيتخلي عليهم الموت يا تري و هل سيحتفظون بتلك الجواهر بعد خوروجهم من اهوال الغابة للذكري ام ستحتفظ بهم الجواهر في ذلك المكان ليموتو منسيين الايجابة هي بعد ما مروا به من متاعب في هذا اليوم نام الطلاب نوما عميقا و لم و اذا بالمقنع يعود وهو كله امل في الفتك بهم جميعا لقد كان الكل في هذه الحظات نائم ما عدا اقحوان التي لم تنم لانها لم تكن مطمئنة و بينما هي مستلقية و اذا بها تسمع خطوات رهيبة تقترب منهم شيئا فشيئا فارتعبت و عرفت ان هذه نهايتهم و لا امل في العيش بعد الان و لم تشا ايقاض اصدقائها لانها فضلت ان يموتوا دون عذاب لكن لكن لكن الصوت توقف و لا اثر لاي صوت فتنفست اقحوان الصعداء و ظنت انها كانت تتوهم من شدة خوفها و كثرة رعبها لكن و فجات تجد نفسها تسحب من قدميها فصرخت لكن لم يسمعها احد فاصدقاءها من شدة التعب و هول الاحداث التي مروا بها ناموا نومتا عمبقتا فصرخت و صرخت لكن لا جدوي لا اخرجت من الخيمة سحبا من الاقدام لتري المقنعة يحمل الة قاطعا تفتت الصخور تفتيتا ففي هذه اللحظة مرة بمخيلتها صورة جميلة و رات نفسها في الماضي كم كانت تحب الحياة و تحب التحدي التي بفضله تحققت طموحاتها ففي هذه الاثناء قررت ان تموت بشرف و تدافع عن نفسها بكل ما اوتت من قوة و اذا بها تغلبت علي رعبها وقاومت المقنع و فجاتا .......المعذرة اعزائي الاعضاء اني جد مستعجلة ساكمل لكم الحكاية بعد ساعة من الان ساعود

rahib45
2010-02-25, 19:59
هيا يا نلرمان راني في شوق لتكملة القصة زعمة قلتي 3 أجزاء وينك.

rahib45
2010-02-25, 22:31
يظهر أن الأخت نارمان لا تزال مشغولة و سيطول انتظارنا لها، لذا سألهيكم لبعض الوقت بهذه القصة المرعبة:


كان هناك بنت طائشة تتبع شلة سوء و تفعل الفواحش بدون علم والديها




و كانت متعودة على ذلك، وصل الخبر إلى أبيها من أحد أصدقائه




و لكن لم يكن هناك دليل فقرر الأب التأكد بنفسه من صحة ما سمع




فكان يتبعها من مكان إلى آخر و لكن.....................................




ما اكتشفه هو أن البنت ترافق صديقة لها معروف عنها أنها غير




محترمة و كان قد رآها ترافقها إلى منزلها




لم يكترث بذلك كثيرا حتى إنه لم يوبخها على ذلك لأنه لا يرى سببا




لذلك.......... تتبعها مرة أخرى فاكتشف أنها ترافق صديقا لها في الشارع




فنهرها و زجرها و لكنها تحججت بأنها تتناقش معه في الدراسة لا أكثر




لم يكذبها و لكنه تتبعها للمرة الثالثة ولكن.....................




هذه المرة لقد رأى شيئا فظيعا عن ابنته




انتظرها حتى عادت للبيت حيث لا يوجد أحد فيه فأمها عند أهلها




و إخوتها في المدرسة...............




ما إن دخلت حتى شدها من شعرها حتى أوصلها إلى المطبخ و أخذ




سكينا ليذبحها به............. توسلت إليه كثيرا و لكن دون جدوى




فهو في قمة غضبه......... المهم ذبحها ثم جرّها نحو الحمام، قطعها




إرباً إرباً ووضعها في الحوض و صب فوقها صابون الغسيل




ثم أغلق الباب و خرج....فجأةً!!!!!!




حصل أمر غريب........ لقد سمع صوتها تناديه و هي تدق الباب




تعجب الأب و فتح الباب فإذا بها كما كانت............




سألها: كيف عدت إلى طبيعتك، لا يعقل، لقد قمت بتقطيعك




ردت البنت قائلة:.....................................



.......ماذا تتصورون جوابها؟.........................




.................................................. ............





..................لقد قالت.............................





.................................................. ......






لقد قالت:





" مع isis كل شيئ ممكن "



ههههههههههههههههههههههههههههههههههه





أرعبتكم أليس كذلك

ناريمان 09
2010-02-25, 22:45
شكرا رهيب علي خفت دمك صراحة الحكاية اعرفها و تنتهي هكذا ...مع براف للغسيل ما في مستحيل ..ههه لقد سمعت قبل حكاية تشبهها لكن حكايتك افضل لقد ارعبتني في البداية ثم لما ذكرت الغسول تذكرت الحكاية اما بالنسبة لحكايتي فانا اسفة لم استطع اكمال القصة اليوم فاليوم مولد نبوي و انشغلت مع الضيوف وو علي كل اسفة جدا و اعدك انك ستقرا النهاية غدا و وعد الحر دين عليه فكن في الموعد و الي الملتقي

radia_32
2010-02-25, 22:55
تعودت ان ارى في طريقي من المجانين والمتسولين .فذات يوم لمحت عيني عجوزا مبتورة الساقين . ترتدي ملابس ممزقة فرحت اليها وسالتها عن حالتها المزرية فقالت لي كنت اعمل لاجني قوت منزلي فاذا بسيارة اصطدمت بي فظطررت وقتها ان ابطل عن العمل .وبعد ذللك سالتها عنعائلتها فقالت اه زوجي متوفي ولدي 5اولاد .وفي مرة انقطعت عن مكانها التي كانت تجلس فيه فذهبت اسال عنها فلقيت احد جيرانها بانها توفيت فسالته عن سبب وفاتها فقال بسبب البرد القارس فلم يكن لها فراش

مريم الطالبة
2010-02-25, 23:15
هذه حكايتي سمعتها من صديقتي و ارعبتني حقا سننطلق الان كانت هناك عائلة في المانيا تعيشة عيشة هنيئة في برلين علي اعتبار ان رب العائلة موضف محترم يشغل منصبا لاباس به يعني ليس غنيا كثيرا كان لدية بنت مراهقة عمرها 18 سنة و ابن رضيع عمره 3 سنوات و زوجته لا تعمل كانت ابنته فتاة طائشة تتيع شلة و اصدقاء السوء و كل يوم تذهب الي الملاهي و تتعاطي المخدرات و الخمر دون علم والديها طبعا و في احد الايام كانت كعادتها مع اصدقائها تتعاطي الخمر حتي اتصلت والدتها و امرتها بان تجلب اخوها من الروضة لانها مشغولة كثيرة و لا تستطيع احظاره فقبلت البنت بغضب شديد و دهبت بسيارتها و هي مخمورة و اخذت اخوها من الروضة و بينما هي تسوق السيارة و لانها مخمورة قامت بحادث رهيب كانت نتيجته ان يقدر الله لهما الحياة مجددا لكن المعظلة في هذه الحكاية ان اخوها الرضيع اصبح ابكم يعني بكوش لا يتكلم فاصابا الوالدان الحزن الشديد علي ابنهما المسكين و صبا جاما غضبهما علي ابنتهما و هنا بدات مشاكل العائلة تظهر و تكبر يوما بعد الاخر فالاب انشغل بابنه و اخذه عند الاطباء دون تحسن يذكر في صحته فاخذه مرات عدة الي اعظم المستشفيلت و الاطباء هناك دون جدوي و اصبح يغيب عن عمله كثيرا و ينفق اموالا خيالية لعلاج ابنه الوحيد فمدخراته من النقود لسننين ذهبت في علاج ابنه و افلس المسكين و لم يعد يستطيع الانفاق لعلاج ابنه او حتي لتامين عيشة محترمة لعائلته فلما رجع الاب المسكين في احد الايام الي بيته حتي رن الهاتف يعلمه بان الادارة التي يعمل فيها قد فصلته من العمل لغيابه المتكرر و الكثير الذي اثر علي مردود الادارة كما ابلغوه بان منصبه قد حجز لموظف اخر اكثر انظباطا و لم يتركو له مجالا للطعن او حتي تبرير هذا الغياب وهذا ما زاد في الطين بلة و زاد من ماساة هذه العائلة التي لم تري النور منذ تلك الحادثة المشؤومة فقد افلس الاب و طرد من العمل و لم يعد يقدر حتي علي تامين مبلغ الغذاء ة العشاء فقد انقلبت حياته راسا علي عقب خاصة لما يري ابنه في تلك الحالة عاجز عن التعبير عن مشاعره و منطوي علي نفسه و لا ينظر في عيون والده و كانه يلوم نفسه علي هذه المشاكل فقرر الاب بعد تفكير رهيب و بمساندة من زوجته ان يبيعوا بيتهم الفخم المتواجد في حي فاخر في المانيا في وسط جيران مرموقين و هذا البيت اعز ما ملكه في حياته لانه مجهود 20 سنة من العمل و العطاء فباع المسكين بيته و هو يدرك بانه لن يجد بعد الان بيتا بمواصفاته فباعه باسي كبير و قرر ان يبتاع بيتا صغيرا جدا و باق المال يستثمره في شيئ اخر فبعد البحث الكبير وجد بيت قديما جدا في قرية معزولة و صغيرة جدا في المانيا يعيش فيها اناس قليلون وطيبون لكن ما يعرف علي هذه القرية ان اراضيها زراعية و تنتج محاصيل خيالية التي تساوي مبالغ طائلة و هذا ما شجعه علي اقتناء البيت املا في ان يستفيد من هذه الميزة لكي يعود الي بلده مرتا اخري لكن و اثناء نقله للاثااث واجهته مشكلة اخري هو ان ابنته لم تستوعب بعد هذه الفكرة فكيف يتصور فتاة كانت تعيش في حي راق و كانت تعيش حياة العز و البذخ و تعاشر اصحاب الاموال و الفنادق الفاخرة ان تغادر ببساطة الي مكان مقرف برايها لا يوجد فيه ادني سبل الترفيه و الرقص و المرح وووو فوقفت في وجه والديها و عملت المستحيلة حتي لا يرحلوا لكن دون جدوي فوالديها يحملانها ما انت لها ظروفهم الان فقررت الفتاة ان تنتحر و قامت بمحاولة ل انتحار لكنها نجت منها بعد اسعافها و بعد ان تعافت اخذ الاب قرارا قطعيا لا رجعت فيه بالذهاب الي تلك القرية بعد اسبوع من الان هنا اعزائي ساتوقف قليلا لان الجزء الاول من الحكاية قد انتهي و ساعود بعد قليل للانهاء الجزء الثاني و الاخير فلا تقلقوا
بارك الله فيك ختي ناريمان على هدي القصة....فعلا قصة مؤثرة ........عييت باش كملتها .....ماعييتيش من الكتيبة تاعها ههههههههه.......والله صراحة قصة رائعة مشكورة مرة اخرى

زهرة الجزائر 07
2010-02-25, 23:42
السلام عليكم
بارك الله فيك اختي
و مشكورة على الموضوع
مي بغيت نقلك تفرجتو الفيلم هدا ههههههههههههه و شباب تاع الصح
و يعطيك الصحة والله عرفت تحكيه الله يبارك
مرة اخرة بارك الله فيكي

ناريمان 09
2010-02-26, 08:56
السلام عليكم
بارك الله فيك اختي
و مشكورة على الموضوع
مي بغيت نقلك تفرجتو الفيلم هدا ههههههههههههه و شباب تاع الصح
و يعطيك الصحة والله عرفت تحكيه الله يبارك
مرة اخرة بارك الله فيكي
للا ما تقوليش ليا تفرجتي هذا الفيلم في احلامك ههه ماهوش فيلم حكاية شفتي كيفاه حسبتيها فيلم علي كل شكرا علي مرورك الكريم

ناريمان 09
2010-02-26, 09:01
بارك الله فيك ختي ناريمان على هدي القصة....فعلا قصة مؤثرة ........عييت باش كملتها .....ماعييتيش من الكتيبة تاعها ههههههههه.......والله صراحة قصة رائعة مشكورة مرة اخرى
شكرا اختي علي مرورك الكريم بصح والله ما تعبت الخاطر نكتب بالاجزاء او ندي في كل جزء ربع ساعة او زيد تعبكم راحة لكن معطيتيش ليا رايك في الحكاية الثانية الهذه الدرجة لم تعجبكي ...؟؟؟؟؟؟

ناريمان 09
2010-02-26, 12:29
لقد وعدكم و الان اجد نفسي مجبرة علي الفاء بالوعد سننطلق اين انتهينا لنبدا بقيت اقحوان تقاوم قدرها حتي تمكنت من الهرب من قبظة المقنع لكنه لحقها و حاصرها و بدا يقترب منها شيئا فشيئا حتي تعثر فجاتا في جذع الشجرة و سقط كانت اقحوان في هذه اللحظة تدرك جيدا انه لا مناص من الفرار و لا امل في العيش فقررت ان تنزع القناع عن هذا الوحش الادمي لتموت علي الاقل و هي تعرف قاتلها فاستغلت سقوطه و مددت يديها الي وجهه و بعد مقاومة كبيرة و شجاعة اكبر تمكنت من الكشف عن وجهه و يا ليتكم تعرفون من كان لقد جمدت المسكينة في مكانها و لم تستطع التحرك و الدموع تملئ عيونها و في هذه اللحظة و بعد هذا الضجيج المدوي و الصراخ القوي استفاق الطلاب و هرولوا الي اقحوان فوجدوا المقنع يهمو بقتلها فستعملوا الحجارة و دفعوا بكل بسالة حتي تراجع ووعدهم بابشع نهاية فسارعت اقحوان باتجاه اصدقائها واخبرتهم عن هوية المقنع لكنهم لم يستطيعوا التصديق لان هكذا افعال لا يستطيع فعلها الا الوحوش فمابلكم بانسان احبوه و كان قدوتهم في الحياة و كان ذا شخصية طيبة و حكيمة اظنكم الان عرفتم من هو يا اعزائي فالمتتبع لاجزاء القصة سيعرفه بسهولة المهم بقي الطلاب واقفين بجانب بعضهم البعض و الحيرة بادية علي وجوههم و السؤال لماذا يفعل بنا هذا علي كل لسان و بينما هم كذلك حتي سمعوا صوت الالة القاطعة تدوي من بعيد فصوتها لوحده يقتل فمابالك اذا وضعت فوق جسد احد فماتوا رعبا و كانت توجه نضراتهم لكل ركن يحيط بهم الي ان خرج المقنع من بين الاشجاراقترب منهم فهربوا جميعا وجروا وجروا الي ان نال منهم التعب و لما تاكدوا بانهم ابتعد عن الوحش الادمي قليلا حتي توقفوا لاسترجاع انفاسهم لكن.............................لكن............... .............لكن......................لكن......... .................لكن.............................. .لكن..............غياب المقنع لم يطل و هاهو وراءهم فتقدموا الي الامام يلهثون ليصطدموا بمصيرهم المحتوم و هنا لا خلاص ولا امل ولا مجال للهروب لان مقنع اخر صد طريقهم ياللهول مقنع وراءهم و اخر امامهم لكن اذا كان المقنع الاول عرفوا هويته فمن هو المقنع الثاني يا تري ففي هذه اللحظة اصبع الاتهام كلها وجهت للاستاذة فرفورة لكنها فهذه الاثناء كانت تصارع اهوال الغابة لوحدها الي ان تمكنت من الوصول الي الطريق السيار اين وجدت سيارات امامها فاستوقفت احدهم و سارعت الي مركز الشرطة و اخبرتهم بخطورة الامر و وضعية طلابها فجهزالامن المروحيات و العتاد و ذهبوا للبحث و انقاذ ما يمكن انقاذه لكن قد تصل الشرطة متاخرة لان الطلاب في هذه الاثناء علي شفي خطوة واحدة من الموت لقد كانو محاصرين بين مقنعين يتقدمان في ان واحدة الييهم و يصوبان الالة القاطعة نحوهم فتوسل الطلاب اليهم بان يرحموهم لكن لا جدوي طلبوا منهم الرحمة و الشفقة لكن قلوبهم لا تبصر شيئا لان الحقد يملئها فهنا سلموا قدرهم و امرهم الي ربهم و استسلموا لقدرهم المحتوم و بينما المقنع يهم بقطع اجسادهم اربا اربا خرجت من بين الاشجار اسود شرسة و تقدموا نحو المقنع و قفز احدهم فوق المقنع و ما ان سقط حتي استغل الطلاب الفرصة و هموا بالفرار و فضلوا المغامرة و الموت علي يد الاسودفالبنسبة لهم ارحم من ان تقطع اجسادهم و اعينهم تري و لحسن حظهم تمكنوا من النجاة من قبضة المقنعين و الاسود ايضا و استمر بالجري دون ان يلتفتوا وراءهم دخلوا بين الاغصان و عبروا عدة مسالك و اماكن حتي ابتعدوا كثيرا عن مكان الخطر و هنا توقفوا منهكين قواهم كلهم خارت و حمدوا الله علي نجاتهم و استراحوا قليلا الي ان بزغ الفجر فنهضوا للبحث عن مخرج من هذه الغابة المشؤؤمة و هم مرتاحين نفسيا لان المقنعين حسبهم فتكت الاسود بهم فمشوا و مشوا الي ان لمحوا مروحيات فوقهم فاشارو بايديهم لكن لا جدوي صرخوا ايضا لا جدوي فلم تنتبه المروحيات لهم لكثافة الغابة و تشعبها فقرروا اشعال النار علهم ينتبهون الي الدخان و هكذا حاولو اشعال النار بالطريقة التقليدية بضرب الحجر مع بعظه فاستغرق الامر وقتا طويلا حتي يئسوا لان المروحيات ابتعدت عنهم و اخيرا بعد جهد جهيد اشعلت النار فقفزوا من شدة الفرح لكن فرحتهم لم تدم طويلا لان المقنعين لزالو علي قيد الحياة و هاهم الان يتوجهون نحوهم فهرب الطلاب كل واحد في جهة و بينما هم فتلك الحال حتي انتبهت الشرطة للدخان و توجهت صوبه و بحثت الي ان لمحت مقنعين يقتربون من الطلاب فاطلقوا عليهم الرصاص و انقذ الطلبة و عادوا الي بيوتهم و كلهم رعب و خوف وبعد اسابيع من تلك الحادثة رجعت الانفاس للطلاب و اتفقوا علي الذهاب للجامعة للاعتذار لاستاذتهم فرفورة و تهنئتها علي منصبها الجديد فقد اصبحت بديلة للمديرة القديمة التي كان قلبها يمتلئ حقدا و كرها و انتقاما فلقد دبرت هذه الرحلة المشؤومة لتقتل طلابها بعدما اقنعت الاستاذ يونس و وعدته بمناصب مرموقة و كانوا هما المقنعان المجهولان و هما من تلذوو في قتل طلابهم بابشع الطرق لا لشي سوي ان لها بعض المشاكل مع عائلتهم كما ان اهل الطلاب يتكفلون بتمويل الجامعة نقديا نظرا لمناصبهم الكبري وهذا يعني انهم يتحكمون في تعيين مدير الجامعة واعضائها و لانها كبرت في السن اخبروها بان مهمتها قد انتهت و بالتالي رزقها توقف و هذا ما راته تعسفا فارادت ان تتنتقم منهم بقتل اولادهم علي كل هؤلاء الحيونات الادمية نالوا جزائهم و اصبحت فرفورة مديرة الجامعة و الطلاب زادوا تمسكا ببعضهم و كيف لا و هم عاشوا مع بعضهم ذكريات لا تنسي ذكريات مرعبة و مخيفة و لعل اجمل ذكري تذكرهم بهذه المغامرة الشيقة هي المجوهرات الجميلة التي تمكنوا من الاحتفاظ بها لتكون اغلي ذكري في ارعب مغامرة و هنا تنتهي هذه الحكاية الشيقة اتمني ان تكون قد اعجبتكم

rahib45
2010-02-26, 12:49
بالطبع أعجبتنا شكرا جزيلا لك اختي على إمتاعك لنا بهذه القصة و نحن في انتظار الجديد.

سامية الجزائر
2010-02-26, 12:59
هههههههههههههههههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههه

إكليل93
2010-02-26, 13:23
بارك الله فيك على القصة الرائعة و التي تحمل إيحاءات عدبدة
فرحت لأنني كنت مع الطلبة و نمكنت من النجاة
شكرا جزيلا
http://asas123.jeeran.com/%D8%B4%D9%83%D8%B1%D8%A7-%D9%84%D9%83.gif

djauida
2010-02-26, 13:36
شكرااااا اختي فالقصة رائعة وننتظرك في قصص اخرى .

djalal kais
2010-02-26, 13:39
مشكوووووووووووووووووووووور
http://blogs-static.maktoob.com/userFiles/a/l/algeriecan2010/images/belhadjbarca.jpg

mehdi.com
2010-02-26, 14:15
شكرا لك انها حكاية رائعة مع تحيات مهدي من البليدة

mehdi.com
2010-02-26, 14:36
bonne idée mais domage que tu n'as pas fais mon nom mehdi .com

ناريمان 09
2010-02-26, 14:41
bonne idée mais domage que tu n'as pas fais mon nom mehdi .com
شكرا علي مرورك الكريم اخي الفاضل و لا تتاسف لانني سادرج اسمك في حكايات قادمة باذن الله :d

SENNA78
2010-02-27, 01:01
القصة رائعة وفيها بعض المشاهد المفزعة اضن الحلقة الأخيرة

الأقحوان
2010-02-27, 09:31
ماهرة أنت في نسج خيوط القصة
مبدعة متألقة
عشت معك أحلى المغامرات في الفابة السحرية العجيبة المهم أنني نجوتُ
دام قلمك معطاءا
http://quran.maktoob.com/vb/up/13819499501121132632.gif

ناريمان 09
2010-02-27, 10:38
ماهرة أنت في نسج خيوط القصة
مبدعة متألقة
عشت معك أحلى المغامرات في الفابة السحرية العجيبة المهم أنني نجوتُ
دام قلمك معطاءا
http://quran.maktoob.com/vb/up/13819499501121132632.gif
شكرا على اطرائكي الرائع انت المتالقة هنا لقد شرفتي موضوعي و دمت دوما بهية الطلة كما عودتنا اعدك بحكايات اخري قد تكون انت بطلتها بامتياز شكرا علي مرورك الطيب و الي الملتقي:)

ناريمان 09
2010-02-27, 10:40
بالطبع أعجبتنا شكرا جزيلا لك اختي على إمتاعك لنا بهذه القصة و نحن في انتظار الجديد.
شكرا علي مرورك الكريم و ذوقك الرائع دمت وفيا لمنتدانا و متالقا في طلتك:dj_17:

ناريمان 09
2010-02-27, 10:45
بارك الله فيك على القصة الرائعة و التي تحمل إيحاءات عدبدة
فرحت لأنني كنت مع الطلبة و نمكنت من النجاة
شكرا جزيلا
http://asas123.jeeran.com/%d8%b4%d9%83%d8%b1%d8%a7-%d9%84%d9%83.gif
شكرا على المروري الكريم ودمت دوما متالقت:)

rahib45
2010-02-27, 12:21
[QUOTE=ناريمان 09;2370330]شكرا علي مرورك الكريم و ذوقك الرائع دمت وفيا لمنتدانا و متالقا في طلتك:dj_17:[/QUOTE
هذا فقط من رقي ذوقك.أدامك الله متألقة في مواضيعك

mehdi.com
2010-03-01, 15:44
rana nstenaw des autres contes de ta part ya nariman

الأقحوان
2010-03-01, 16:48
هل من جديد؟.......

ناريمان 09
2010-03-01, 20:19
اسفة اعزائي لاني مشغولة كثيرا بالامتحانات لكن اعدكم في نهاية هذا الاسبوع لما اتفرغ ساروي لكم حكاية جد مشوقة و الي ذلك الحين انا اطالبكم بان تشغلو بالي قليلا بحكاياتكم الرائعة :19::mh31:

djauida
2010-03-01, 20:31
[quote=ناريمان 09;2386515]اسفة اعزائي لاني مشغولة كثيرا بالامتحانات لكن اعدكم في نهاية هذا الاسبوع لما اتفرغ ساروي لكم حكاية جد مشوقة و الي ذلك الحين انا اطالبكم بان تشغلو بالي قليلا بحكاياتكم الرائعة :19:
نحن ننتظرك واتمنى لك النجاح في الامتحانات

ناريمان 09
2010-03-01, 21:45
[quote=ناريمان 09;2386515]ا:19:
نحن ننتظرك واتمنى لك النجاح في الامتحانات
شكرا عزيتي و بدوري اتمني لك النجاح في كل مشوار من مشاوير حياتك و كذا التالق في مجالاتكي الي الملتقي :)

khaOula0_0
2010-03-01, 23:09
ممكن سؤال ؟؟؟؟
قداه جبتي نساعة وانت تكتبي فيها؟؟؟؟؟ ...هههههههههه
والله اعطيك الصحة ختي راكي روبو هههه بسلامتك
انا كي شفتها عينيا وجعوني مقدرتش نقرى ياحتى كون انا الي كتبتها نجيب 10 قرون ههههههههههه
مشكورة لاشتات ماقريتهاش هههههههه
بارك الله فيك

yazid80
2010-03-02, 00:27
هذا فيلم هايل ........

ناريمان 09
2010-03-02, 11:35
ممكن سؤال ؟؟؟؟
قداه جبتي نساعة وانت تكتبي فيها؟؟؟؟؟ ...هههههههههه
والله اعطيك الصحة ختي راكي روبو هههه بسلامتك
انا كي شفتها عينيا وجعوني مقدرتش نقرى ياحتى كون انا الي كتبتها نجيب 10 قرون ههههههههههه
مشكورة لاشتات ماقريتهاش هههههههه
بارك الله فيك
الحمد لله انا لست انت حتي اكتب قصة في عشر قرون..؟؟؟؟؟؟؟؟؟ فالربو التي تحدثتي عنه ينطبق عليكي لان هذا الاخير معروف ببطئه لا بسرعته هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههههه و اذا اردت معرفة كم ساعة قضيتها لا استطيع اجابتكي عنها لانكي اذا شغلتي عقلكي ستعرفين ذلك لكن يمكن اجابتك ان ردي هذا كتبته في عشرة قرون او له يديا وجعوني او مقدرتش نكتب هههههههههههههههههههههههههههههههههههه عرفتي علاه علي خاطر سؤالك ضحك بزاف شكرا عزيزتي علي مرورك العطر لقد ابدعتي علي الاقل انستيني في جو الامتحانات قليلا انتظر ردكي في حكايتي القادمة و التي ستكون اكثر بكثير من القصص السابقة التي الموا عينيكي هههههههههه لانكي في هذه الحالة ستصبحين عمياء ههه شكرا و الي الملتقي

rahib45
2010-03-02, 12:01
حبيت نسقسيك اختي نارملن انت راكي تعدي في الإمتحانات؟

بصح نحنا دايرين إضراب و الإمتحانات ملغاة.

غنوم
2010-03-03, 23:23
سأحتفظ بهذه الصفحة لوحدها في المفضلة


ارجو ان لا تطول الحلقة الاخيرة احسست اني اتفرج على فيلم رعب


فجأة انقطع التيار الكهربائي

بارك الله فيك احسنتي الاختيار



http://amrgaber2006.jeeran.com/%D8%B1%D8%B9%D8%A8.JPG

ناريمان 09
2010-03-07, 15:53
اسفة علي التاخير رغم اني مشغولة هذه الايام الا اني استغللت الفرصة لاروي لكم هذه الحكاية المشوقة لننطلق الان يحكي انه و في قرية معزولة تعيش فيها عائلات تعد علي الاصابع كانت عائلة عادل تعيش هناك و تملك اراضي شاسعة و خضروات و فواكه كثيرة كانت سبب رزقهم و عيشهم بسلام كان عادل يعيش رفقة زوجته وحيدين رغم عدم وجود الاطفال في حياتهما الا انهما كان راضيان بقضاء الله و قدره و كانت حياتهما مليئة بالسعادة و الهناء كان عادل يذهب الي القرية المجاورة التي تبعد علي بيته بحوالي 30 كلومتر مشيا علي الاقدام ذهابا و ايابا ليبيع الخضار و الفواكه للخضارين هناك مقابل مبلغ معقول يكفي لاحتياجات فردين في العائلة ورغم مشقة و عناء السير الا ان عادل استمر في عمله لكن و في احد الايام مرت بقريته عاصفة هوجاء قصفت بكل شيئ تجده امامها و لم تترك اخضرا او يابسا لم تقتلعه و اخيرا بعد خوف و رعب من ان تقصف العاصفة حياة الاشخاص هناك غادرة وتركت ورائها دمارا عميقا و ما ان هدات العاصفة حتي سارع عادل الي حقله لكي يتفاجئ بمنظر مخيف و لم يصدق عيناه الدنيا من حوله اصبحت جرداء لا شجر و نبات و لا حيوان و دمار كبير حقله الجميل الغناء الذي كان يتميز بخضرة يافعة و الوان زاهية و خيرات لا متناهية اصبح في خبر كان فلم تصدق زوجته المسكينة كيف اصبح حالهما بعد ان فقدا سبب رزقهما و قوت يومهما ليجدا نفسيهما في العراء بدون اكل يكفيهما و لا مال كافي يوفر احتيجاتهما فحاولة الزوجة المسكينة ان تهدئ من روع زوجها و اخبرته بانها ادخرت سابقا بعض المؤونة تكفيهما لتجاوز علي الاقل محنتهما صحيح انها قليلة لكنها في ذلك الوقت تفي بالغرض كما انهما ليس الوحيدين المتضررين فقريتهما ايضا تضرر اهلها و بعد مرور اسبوع عن هذه الكارثة قرر سي عادل ان يذهب الي القرية المجاورة المعتاد الذهاب اليها اين يعرف مجموعة من الاصدقاء هناك و بعد مشي طويل منهكا و معنويات في الحضيض وصل القرية و توجه الي صديق له في ياس كبير و الم شديد كان صديقه خضار كبير في قريته واراد ان يطلب منه قرضه قليلا من المال وللاشارة فقط صديقه هذا طالما كان يحسد سي عادل علي اراضيه الشاسعة فلما راي عادل بتلك الحالة استقبله في بيته خير استقبال و هداء من روعه مستغلا ضعفه و قال له لا لا تقلق يا صديقي محنة و تزول و الا لماذا وجد الاصدقاء في هذه الدنيا الم يجدوا لمساعدة بعضهم البعض فرد عليه سي عادل مبتهجا شكرا صديقي شكرا علي الفاضك المعبرة و ما ان سكت عادل حتي قال له صديقه لا تقلق يا اخي عادل سوف اشتري عيك اراضيك و تصبح في بحبوحة مالية فادرك هنا عادل ان صديقه يحاول استغلاله و النقود في نهاية الامر تزول اما الارض حتي وان مرضت تبقي معطاءة لا تكل و لا تموت فاعتذر عادل عن اقتراح صديقه بادب و فسر له ان فتح عيناه منذ صغره علي الارض و تربي بين اشجارها و اكل من خيراتها فمن الصعب ان اتخلي عنها في محنة كما قلت لي قبل حين بانها زائلة فغضب صديقه لكن تمسك باعصابه و رد عليه بابتسامة زائفة عندك الحق اخي لكن فكر في الموضوع و لا تنسي ان اردت المساعدة فانا في الخدمة دائما و بعد ما احتسيا الشاي مع بعضهما شكر عادل صديقه علي حفاوة الاستقبال بينما كان صديقه يعتصر غضبا فرد هذا الاخير السلام و فكر في محاولة ثانية و قبل ان يهم عادل بالعودة الي بيته ابلغه صديقه بان النقود الذي طلبها سيعطيه ايها غداكما دعاه الي مؤدوبة عشاء في بيته و اصر عليه ان لا يرفض الدعوي فقبل عادل و رجع الي بيته و علاماات التعب و الارهاق بادية علي وجهه و في هذه الاثناء نادي صديقة زوحته الشريرة في غضب شديد و قال اه اه يا امراة لو يبيع لي ذلك الاحمق اراضيه سوف يكون مستقبلنا زاهر و نصبح اغني اغنياء البلدة فهنا استدب الطمع والانانيةو الشر في قلب زوجته و قالت لكنك اصبت لما استدعيته الي العشاء غذا سوف نوهمه باستقبال ملائكي و انت اقرض له مبلغا كبيرا من المال لانه اصبح فقيرا و من غير المعقول ان يرد لك كل هذا المبلغ في ظرف قياسي و هنا ان لم يفعل اضغط عليه كما لا تنسي بان ابنتك فاتت سن الثلاثين قم بتزويجها اياه كما انه لا يملك عيالا و هنا لا تضطر لبدفع اي فلس من جيبك فكر جيدا و هنا اقنعت الزوجة زوجها و..................... باقي الحكاية اكملها غدا و الرعب و التشويق كلها في جزئها الثاني و التالث الاخير فالي الملتقي (http://www.djelfa.info/vb/%D8%A7%D8%B3%D9%81%D8%A9%20%D8%B9%D9%84%D9%8A%20%D 8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A7%D8%AE%D9%8A%D8%B1%20%D8%B1% D8%BA%D9%85%20%D8%A7%D9%86%D9%8A%20%D9%85%D8%B4%D8 %BA%D9%88%D9%84%D8%A9%20%D9%87%D8%B0%D9%87%20%D8%A 7%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D9%85%20%D8%A7%D8%B3%D8% AA%D8%BA%D9%84%D9%84%D8%AA%20%D8%A7%D9%84%D9%81%D8 %B1%D8%B5%D8%A9%20%D9%84%D8%A7%D8%B1%D9%88%D9%8A%2 0%D9%84%D9%83%D9%85%20%D9%87%D8%B0%D9%87%20%D8%A7% D9%84%D8%AD%D9%83%D8%A7%D9%8A%D8%A9%20%D8%A7%D9%84 %D9%85%D8%B4%D9%88%D9%82%D8%A9%20%D9%84%D9%86%D9%8 6%D8%B7%D9%84%D9%82%20%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%20% D9%8A%D8%AD%D9%83%D9%8A%20%D8%A7%D9%86%D9%87%20%D9 %88%20%D9%81%D9%8A%20%D9%82%D8%B1%D9%8A%D8%A9%20%D 9%85%D8%B9%D8%B2%D9%88%D9%84%D8%A9%20%D8%AA%D8%B9% D9%8A%D8%B4%20%D9%81%D9%8A%D9%87%D8%A7%20%D8%B9%D8 %A7%D8%A6%D9%84%D8%A7%D8%AA%20%D8%AA%D8%B9%D8%AF%2 0%D8%B9%D9%84%D9%8A%20%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B5%D8% A7%D8%A8%D8%B9%20%D9%83%D8%A7%D9%86%D8%AA%20%D8%B9 %D8%A7%D8%A6%D9%84%D8%A9%20%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D9%8 4%20%D8%AA%D8%B9%D9%8A%D8%B4%20%D9%87%D9%86%D8%A7% D9%83%20%D9%88%20%D8%AA%D9%85%D9%84%D9%83%20%D8%A7 %D8%B1%D8%A7%D8%B6%D9%8A%20%D8%B4%D8%A7%D8%B3%D8%B 9%D8%A9%20%D9%88%20%D8%AE%D8%B6%D8%B1%D9%88%D8%A7% D8%AA%20%D9%88%20%D9%81%D9%88%D8%A7%D9%83%D9%87%20 %D9%83%D8%AB%D9%8A%D8%B1%D8%A9%20%D9%83%D8%A7%D9%8 6%D8%AA%20%D8%B3%D8%A8%D8%A8%20%D8%B1%D8%B2%D9%82% D9%87%D9%85%20%D9%88%20%D8%B9%D9%8A%D8%B4%D9%87%D9 %85%20%D8%A8%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85%20%D9%83%D8%A 7%D9%86%20%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D9%84%20%D9%8A%D8%B9% D9%8A%D8%B4%20%D8%B1%D9%81%D9%82%D8%A9%20%D8%B2%D9 %88%D8%AC%D8%AA%D9%87%20%D9%88%D8%AD%D9%8A%D8%AF%D 9%8A%D9%86%20%D8%B1%D8%BA%D9%85%20%D8%B9%D8%AF%D9% 85%20%D9%88%D8%AC%D9%88%D8%AF%20%D8%A7%D9%84%D8%A7 %D8%B7%D9%81%D8%A7%D9%84%20%D9%81%D9%8A%20%D8%AD%D 9%8A%D8%A7%D8%AA%D9%87%D9%85%D8%A7%20%D8%A7%D9%84% D8%A7%20%D8%A7%D9%86%D9%87%D9%85%D8%A7%20%D9%83%D8 %A7%D9%86%20%D8%B1%D8%A7%D8%B6%D9%8A%D8%A7%D9%86%2 0%D8%A8%D9%82%D8%B6%D8%A7%D8%A1%20%D8%A7%D9%84%D9% 84%D9%87%20%D9%88%20%D9%82%D8%AF%D8%B1%D9%87%20%D9 %88%20%D9%83%D8%A7%D9%86%D8%AA%20%D8%AD%D9%8A%D8%A 7%D8%AA%D9%87%D9%85%D8%A7%20%D9%85%D9%84%D9%8A%D8% A6%D8%A9%20%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D8%A7%D8 %AF%D8%A9%20%D9%88%20%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%86%D8%A 7%D8%A1%20%D9%83%D8%A7%D9%86%20%D8%B9%D8%A7%D8%AF% D9%84%20%D9%8A%D8%B0%D9%87%D8%A8%20%D8%A7%D9%84%D9 %8A%20%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B1%D9%8A%D8%A9%20%D8%A 7%D9%84%D9%85%D8%AC%D8%A7%D9%88%D8%B1%D8%A9%20%D8% A7%D9%84%D8%AA%D9%8A%20%D8%AA%D8%A8%D8%B9%D8%AF%20 %D8%B9%D9%84%D9%8A%20%D8%A8%D9%8A%D8%AA%D9%87%20%D 8%A8%D8%AD%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%8A%2030%20%D9%83%D 9%84%D9%88%D9%85%D8%AA%D8%B1%20%D9%85%D8%B4%D9%8A% D8%A7%20%D8%B9%D9%84%D9%8A%20%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9 %82%D8%AF%D8%A7%D9%85%20%D8%B0%D9%87%D8%A7%D8%A8%D 8%A7%20%D9%88%20%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%A8%D8%A7%20% D9%84%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%B9%20%D8%A7%D9%84%D8%AE %D8%B6%D8%A7%D8%B1%20%20%D9%88%20%D8%A7%D9%84%D9%8 1%D9%88%D8%A7%D9%83%D9%87%20%D9%84%D9%84%D8%AE%D8% B6%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D9%86%20%D9%87%D9%86%D8%A7%D9 %83%20%D9%85%D9%82%D8%A7%D8%A8%D9%84%20%D9%85%D8%A 8%D9%84%D8%BA%20%D9%85%D8%B9%D9%82%D9%88%D9%84%20% D9%8A%D9%83%D9%81%D9%8A%20%D9%84%D8%A7%D8%AD%D8%AA %D9%8A%D8%A7%D8%AC%D8%A7%D8%AA%20%D9%81%D8%B1%D8%A F%D9%8A%D9%86%20%D9%81%D9%8A%20%D8%A7%D9%84%D8%B9% D8%A7%D8%A6%D9%84%D8%A9%20%D9%88%D8%B1%D8%BA%D9%85 %20%D9%85%D8%B4%D9%82%D8%A9%20%D9%88%20%D8%B9%D9%8 6%D8%A7%D8%A1%20%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%B1%20% D8%A7%D9%84%D8%A7%20%D8%A7%D9%86%20%D8%B9%D8%A7%D8 %AF%D9%84%20%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%85%D8%B1%20%D9%8 1%D9%8A%20%D8%B9%D9%85%D9%84%D9%87%20%D9%84%D9%83% D9%86%20%D9%88%20%D9%81%D9%8A%20%D8%A7%D8%AD%D8%AF %20%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D9%85%20%D9%85%D 8%B1%D8%AA%20%D8%A8%D9%82%D8%B1%D9%8A%D8%AA%D9%87% 20%D8%B9%D8%A7%D8%B5%D9%81%D8%A9%20%D9%87%D9%88%D8 %AC%D8%A7%D8%A1%20%D9%82%D8%B5%D9%81%D8%AA%20%D8%A 8%D9%83%D9%84%20%D8%B4%D9%8A%D8%A6%20%D8%AA%D8%AC% D8%AF%D9%87%20%D8%A7%D9%85%D8%A7%D9%85%D9%87%D8%A7 %20%D9%88%20%D9%84%D9%85%20%D8%AA%D8%AA%D8%B1%D9%8 3%20%D8%A7%D8%AE%D8%B6%D8%B1%D8%A7%20%D8%A7%D9%88% 20%D9%8A%D8%A7%D8%A8%D8%B3%D8%A7%20%D9%84%D9%85%20 %D8%AA%D9%82%D8%AA%D9%84%D8%B9%D9%87%20%D9%88%20%D 8%A7%D8%AE%D9%8A%D8%B1%D8%A7%20%D8%A8%D8%B9%D8%AF% 20%D8%AE%D9%88%D9%81%20%D9%88%20%D8%B1%D8%B9%D8%A8 %20%D9%85%D9%86%20%D8%A7%D9%86%20%D8%AA%D9%82%D8%B 5%D9%81%20%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D8%B5%D9%81%D8% A9%20%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A9%20%D8%A7%D9%84%D8%A7 %D8%B4%D8%AE%D8%A7%D8%B5%20%D9%87%D9%86%D8%A7%D9%8 3%20%D8%BA%D8%A7%D8%AF%D8%B1%D8%A9%20%D9%88%D8%AA% D8%B1%D9%83%D8%AA%20%D9%88%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%87 %D8%A7%20%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%20%D8%B9%D 9%85%D9%8A%D9%82%D8%A7%20%D9%88%20%D9%85%D8%A7%20% D8%A7%D9%86%20%D9%87%D8%AF%D8%A7%D8%AA%20%D8%A7%D9 %84%D8%B9%D8%A7%D8%B5%D9%81%D8%A9%20%D8%AD%D8%AA%D 9%8A%20%D8%B3%D8%A7%D8%B1%D8%B9%20%D8%B9%D8%A7%D8% AF%D9%84%20%D8%A7%D9%84%D9%8A%20%D8%AD%D9%82%D9%84 %D9%87%20%D9%84%D9%83%D9%8A%20%D9%8A%D8%AA%D9%81%D 8%A7%D8%AC%D8%A6%20%D8%A8%D9%85%D9%86%D8%B8%D8%B1% 20%D9%85%D8%AE%D9%8A%D9%81%20%D9%88%20%D9%84%D9%85 %20%D9%8A%D8%B5%D8%AF%D9%82%20%D8%B9%D9%8A%D9%86%D 8%A7%D9%87%20%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%86%D9%8A%D8%A7% 20%D9%85%D9%86%20%D8%AD%D9%88%D9%84%D9%87%20%D8%A7 %D8%B5%D8%A8%D8%AD%D8%AA%20%D8%AC%D8%B1%D8%AF%D8%A 7%D8%A1%20%D9%84%D8%A7%20%D8%B4%D8%AC%D8%B1%20%D9% 88%20%D9%86%D8%A8%D8%A7%D8%AA%20%D9%88%20%D9%84%D8 %A7%20%D8%AD%D9%8A%D9%88%D8%A7%D9%86%20%D9%88%20%D 8%AF%D9%85%D8%A7%D8%B1%20%D9%83%D8%A8%D9%8A%D8%B1% 20%D8%AD%D9%82%D9%84%D9%87%20%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9 %85%D9%8A%D9%84%20%D8%A7%D9%84%D8%BA%D9%86%D8%A7%D 8%A1%20%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%8A%20%D9%83%D8%A7%D9% 86%20%D9%8A%D8%AA%D9%85%D9%8A%D8%B2%20%D8%A8%D8%AE %D8%B6%D8%B1%D8%A9%20%D9%8A%D8%A7%D9%81%D8%B9%D8%A 9%20%D9%88%20%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%A7%D9%86%20%D8% B2%D8%A7%D9%87%D9%8A%D8%A9%20%D9%88%20%D8%AE%D9%8A %D8%B1%D8%A7%D8%AA%20%D9%84%D8%A7%20%D9%85%D8%AA%D 9%86%D8%A7%D9%87%D9%8A%D8%A9%20%D8%A7%D8%B5%D8%A8% D8%AD%20%D9%81%D9%8A%20%D8%AE%D8%A8%D8%B1%20%D9%83 %D8%A7%D9%86%20%D9%81%D9%84%D9%85%20%D8%AA%D8%B5%D 8%AF%D9%82%20%D8%B2%D9%88%D8%AC%D8%AA%D9%87%20%D8% A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D9%83%D9%8A%D9%86%D8%A9%20%D9 %83%D9%8A%D9%81%20%D8%A7%D8%B5%D8%A8%D8%AD%20%D8%A D%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%85%D8%A7%20%D8%A8%D8%B9%D8% AF%20%D8%A7%D9%86%20%D9%81%D9%82%D8%AF%D8%A7%20%D8 %B3%D8%A8%D8%A8%20%D8%B1%D8%B2%D9%82%D9%87%D9%85%D 8%A7%20%D9%88%20%D9%82%D9%88%D8%AA%20%D9%8A%D9%88% D9%85%D9%87%D9%85%D8%A7%20%D9%84%D9%8A%D8%AC%D8%AF %D8%A7%20%D9%86%D9%81%D8%B3%D9%8A%D9%87%D9%85%D8%A 7%20%D9%81%D9%8A%20%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7% D8%A1%20%D8%A8%D8%AF%D9%88%D9%86%20%D8%A7%D9%83%D9 %84%20%D9%8A%D9%83%D9%81%D9%8A%D9%87%D9%85%D8%A7%2 0%D9%88%20%D9%84%D8%A7%20%D9%85%D8%A7%D9%84%20%D9% 83%D8%A7%D9%81%D9%8A%20%D9%8A%D9%88%D9%81%D8%B1%20 %D8%A7%D8%AD%D8%AA%D9%8A%D8%AC%D8%A7%D8%AA%D9%87%D 9%85%D8%A7%20%D9%81%D8%AD%D8%A7%D9%88%D9%84%D8%A9% 20%D8%A7%D9%84%D8%B2%D9%88%D8%AC%D8%A9%20%D8%A7%D9 %84%D9%85%D8%B3%D9%83%D9%8A%D9%86%D8%A9%20%D8%A7%D 9%86%20%D8%AA%D9%87%D8%AF%D8%A6%20%D9%85%D9%86%20% D8%B1%D9%88%D8%B9%20%D8%B2%D9%88%D8%AC%D9%87%D8%A7 %20%D9%88%20%D8%A7%D8%AE%D8%A8%D8%B1%D8%AA%D9%87%2 0%D8%A8%D8%A7%D9%86%D9%87%D8%A7%20%D8%A7%D8%AF%D8% AE%D8%B1%D8%AA%20%D8%B3%D8%A7%D8%A8%D9%82%D8%A7%20 %D8%A8%D8%B9%D8%B6%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A4%D9%8 8%D9%86%D8%A9%20%D8%AA%D9%83%D9%81%D9%8A%D9%87%D9% 85%D8%A7%20%D9%84%D8%AA%D8%AC%D8%A7%D9%88%D8%B2%20 %D8%B9%D9%84%D9%8A%20%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D9%8 4%20%D9%85%D8%AD%D9%86%D8%AA%D9%87%D9%85%D8%A7%20% D8%B5%D8%AD%D9%8A%D8%AD%20%D8%A7%D9%86%D9%87%D8%A7 %20%D9%82%D9%84%D9%8A%D9%84%D8%A9%20%D9%84%D9%83%D 9%86%D9%87%D8%A7%20%D9%81%D9%8A%20%D8%B0%D9%84%D9% 83%20%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%82%D8%AA%20%D8%AA%D9%81 %D9%8A%20%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6%20%D 9%83%D9%85%D8%A7%20%D8%A7%D9%86%D9%87%D9%85%D8%A7% 20%D9%84%D9%8A%D8%B3%20%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%AD%D9 %8A%D8%AF%D9%8A%D9%86%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D 8%B6%D8%B1%D8%B1%D9%8A%D9%86%20%D9%81%D9%82%D8%B1% D9%8A%D8%AA%D9%87%D9%85%D8%A7%20%D8%A7%D9%8A%D8%B6 %D8%A7%20%D8%AA%D8%B6%D8%B1%D8%B1%20%D8%A7%D9%87%D 9%84%D9%87%D8%A7%20%D9%88%20%D8%A8%D8%B9%D8%AF%20% D9%85%D8%B1%D9%88%D8%B1%20%D8%A7%D8%B3%D8%A8%D9%88 %D8%B9%20%D8%B9%D9%86%20%D9%87%D8%B0%D9%87%20%D8%A 7%D9%84%D9%83%D8%A7%D8%B1%D8%AB%D8%A9%20%D9%82%D8% B1%D8%B1%20%D8%B3%D9%8A%20%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D9%84 %20%D8%A7%D9%86%20%D9%8A%D8%B0%D9%87%D8%A8%20%D8%A 7%D9%84%D9%8A%20%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B1%D9%8A%D8% A9%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AC%D8%A7%D9%88%D8%B1%D8 %A9%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B9%D8%AA%D8%A7%D8%AF%2 0%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%87%D8%A7%D8%A8%20%D8%A7%D9% 84%D9%8A%D9%87%D8%A7%20%D8%A7%D9%8A%D9%86%20%D9%8A %D8%B9%D8%B1%D9%81%20%D9%85%D8%AC%D9%85%D9%88%D8%B 9%D8%A9%20%D9%85%D9%86%20%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B5% D8%AF%D9%82%D8%A7%D8%A1%20%D9%87%D9%86%D8%A7%D9%83 %20%D9%88%20%D8%A8%D8%B9%D8%AF%20%D9%85%D8%B4%D9%8 A%20%D8%B7%D9%88%D9%8A%D9%84%20%D9%85%D9%86%D9%87% D9%83%D8%A7%20%D9%88%20%D9%85%D8%B9%D9%86%D9%88%D9 %8A%D8%A7%D8%AA%20%D9%81%D9%8A%20%D8%A7%D9%84%D8%A D%D8%B6%D9%8A%D8%B6%20%D9%88%D8%B5%D9%84%20%D8%A7% D9%84%D9%82%D8%B1%D9%8A%D8%A9%20%D9%88%20%D8%AA%D9 %88%D8%AC%D9%87%20%D8%A7%D9%84%D9%8A%20%D8%B5%D8%A F%D9%8A%D9%82%20%D9%84%D9%87%20%D9%81%D9%8A%20%D9% 8A%D8%A7%D8%B3%20%D9%83%D8%A8%D9%8A%D8%B1%20%D9%88 %20%D8%A7%D9%84%D9%85%20%D8%B4%D8%AF%D9%8A%D8%AF%2 0%D9%83%D8%A7%D9%86%20%D8%B5%D8%AF%D9%8A%D9%82%D9% 87%20%D8%AE%D8%B6%D8%A7%D8%B1%20%D9%83%D8%A8%D9%8A %D8%B1%20%D9%81%D9%8A%20%D9%82%D8%B1%D9%8A%D8%AA%D 9%87%20%D9%88%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AF%20%D8%A7%D9% 86%20%D9%8A%D8%B7%D9%84%D8%A8%20%D9%85%D9%86%D9%87 %20%D9%82%D8%B1%D8%B6%D9%87%20%D9%82%D9%84%D9%8A%D 9%84%D8%A7%20%D9%85%D9%86%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D8% A7%D9%84%20%D9%88%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%B4%D8%A7%D8 %B1%D8%A9%20%D9%81%D9%82%D8%B7%20%D8%B5%D8%AF%D9%8 A%D9%82%D9%87%20%D9%87%D8%B0%D8%A7%20%20%D8%B7%D8% A7%D9%84%D9%85%D8%A7%20%D9%83%D8%A7%D9%86%20%D9%8A %D8%AD%D8%B3%D8%AF%20%D8%B3%D9%8A%20%D8%B9%D8%A7%D 8%AF%D9%84%20%D8%B9%D9%84%D9%8A%20%D8%A7%D8%B1%D8% A7%D8%B6%D9%8A%D9%87%20%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%A7%D8 %B3%D8%B9%D8%A9%20%D9%81%D9%84%D9%85%D8%A7%20%D8%B 1%D8%A7%D9%8A%20%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D9%84%20%D8%A8% D8%AA%D9%84%D9%83%20%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%A7%D9%84 %D8%A9%20%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%82%D8%A8%D9%84%D9%8 7%20%D9%81%D9%8A%20%D8%A8%D9%8A%D8%AA%D9%87%20%D8% AE%D9%8A%D8%B1%20%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%82%D8%A8%D8 %A7%D9%84%20%D9%88%20%D9%87%D8%AF%D8%A7%D8%A1%20%D 9%85%D9%86%20%D8%B1%D9%88%D8%B9%D9%87%20%D9%85%D8% B3%D8%AA%D8%BA%D9%84%D8%A7%20%D8%B6%D8%B9%D9%81%D9 %87%20%D9%88%20%D9%82%D8%A7%D9%84%20%D9%84%D9%87%2 0%D9%84%D8%A7%20%D9%84%D8%A7%20%D8%AA%D9%82%D9%84% D9%82%20%D9%8A%D8%A7%20%D8%B5%D8%AF%D9%8A%D9%82%D9 %8A%20%D9%85%D8%AD%D9%86%D8%A9%20%D9%88%20%D8%AA%D 8%B2%D9%88%D9%84%20%D9%88%20%D8%A7%D9%84%D8%A7%20% D9%84%D9%85%D8%A7%D8%B0%D8%A7%20%D9%88%D8%AC%D8%AF %20%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B5%D8%AF%D9%82%D8%A7%D8%A 1%20%D9%81%D9%8A%20%D9%87%D8%B0%D9%87%20%D8%A7%D9% 84%D8%AF%D9%86%D9%8A%D8%A7%20%D8%A7%D9%84%D9%85%20 %D9%8A%D8%AC%D8%AF%D9%88%D8%A7%20%D9%84%D9%85%D8%B 3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9%20%D8%A8%D8%B9%D8%B6%D9% 87%D9%85%20%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B9%D8%B6%20%D9%81 %D8%B1%D8%AF%20%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%87%20%D8%B3%D 9%8A%20%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D9%84%20%D9%85%D8%A8%D8% AA%D9%87%D8%AC%D8%A7%20%D8%B4%D9%83%D8%B1%D8%A7%20 %D8%B5%D8%AF%D9%8A%D9%82%D9%8A%20%D8%B4%D9%83%D8%B 1%D8%A7%20%D8%B9%D9%84%D9%8A%20%D8%A7%D9%84%D9%81% D8%A7%D8%B6%D9%83%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B9%D8%A8 %D8%B1%D8%A9%20%D9%88%20%D9%85%D8%A7%20%D8%A7%D9%8 6%20%D8%B3%D9%83%D8%AA%20%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D9%84% 20%D8%AD%D8%AA%D9%8A%20%D9%82%D8%A7%D9%84%20%D9%84 %D9%87%20%D8%B5%D8%AF%D9%8A%D9%82%D9%87%20%D9%84%D 8%A7%20%D8%AA%D9%82%D9%84%D9%82%20%D9%8A%D8%A7%20% D8%A7%D8%AE%D9%8A%20%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D9%84%20%D8 %B3%D9%88%D9%81%20%D8%A7%D8%B4%D8%AA%D8%B1%D9%8A%2 0%D8%B9%D9%8A%D9%83%20%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%B6%D9% 8A%D9%83%20%D9%88%20%D8%AA%D8%B5%D8%A8%D8%AD%20%D9 %81%D9%8A%20%D8%A8%D8%AD%D8%A8%D9%88%D8%AD%D8%A9%2 0%D9%85%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A9%20%D9%81%D8%A7%D8% AF%D8%B1%D9%83%20%D9%87%D9%86%D8%A7%20%D8%B9%D8%A7 %D8%AF%D9%84%20%D8%A7%D9%86%20%D8%B5%D8%AF%D9%8A%D 9%82%D9%87%20%D9%8A%D8%AD%D8%A7%D9%88%D9%84%20%D8% A7%D8%B3%D8%AA%D8%BA%D9%84%D8%A7%D9%84%D9%87%20%D9 %88%20%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%82%D9%88%D8%AF%20%D9%8 1%D9%8A%20%D9%86%D9%87%D8%A7%D9%8A%D8%A9%20%D8%A7% D9%84%D8%A7%D9%85%D8%B1%20%D8%AA%D8%B2%D9%88%D9%84 %20%D8%A7%D9%85%D8%A7%20%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D 8%B6%20%D8%AD%D8%AA%D9%8A%20%D9%88%D8%A7%D9%86%20% D9%85%D8%B1%D8%B6%D8%AA%20%D8%AA%D8%A8%D9%82%D9%8A %20%D9%85%D8%B9%D8%B7%D8%A7%D8%A1%D8%A9%20%D9%84%D 8%A7%20%D8%AA%D9%83%D9%84%20%D9%88%20%D9%84%D8%A7% 20%D8%AA%D9%85%D9%88%D8%AA%20%D9%81%D8%A7%D8%B9%D8 %AA%D8%B0%D8%B1%20%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D9%84%20%D8%B 9%D9%86%20%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%AD%20% D8%B5%D8%AF%D9%8A%D9%82%D9%87%20%D8%A8%D8%A7%D8%AF %D8%A8%20%D9%88%20%D9%81%D8%B3%D8%B1%20%D9%84%D9%8 7%20%D8%A7%D9%86%20%D9%81%D8%AA%D8%AD%20%D8%B9%D9% 8A%D9%86%D8%A7%D9%87%20%D9%85%D9%86%D8%B0%20%D8%B5 %D8%BA%D8%B1%D9%87%20%D8%B9%D9%84%D9%8A%20%D8%A7%D 9%84%D8%A7%D8%B1%D8%B6%20%D9%88%20%D8%AA%D8%B1%D8% A8%D9%8A%20%D8%A8%D9%8A%D9%86%20%D8%A7%D8%B4%D8%AC %D8%A7%D8%B1%D9%87%D8%A7%20%D9%88%20%D8%A7%D9%83%D 9%84%20%D9%85%D9%86%20%D8%AE%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D8% AA%D9%87%D8%A7%20%D9%81%D9%85%D9%86%20%D8%A7%D9%84 %D8%B5%D8%B9%D8%A8%20%D8%A7%D9%86%20%D8%A7%D8%AA%D 8%AE%D9%84%D9%8A%20%D8%B9%D9%86%D9%87%D8%A7%20%D9% 81%D9%8A%20%D9%85%D8%AD%D9%86%D8%A9%20%D9%83%D9%85 %D8%A7%20%20%D9%82%D9%84%D8%AA%20%D9%84%D9%8A%20%D 9%82%D8%A8%D9%84%20%D8%AD%D9%8A%D9%86%20%D8%A8%D8% A7%D9%86%D9%87%D8%A7%20%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D9%84%D8 %A9%20%D9%81%D8%BA%D8%B6%D8%A8%20%D8%B5%D8%AF%D9%8 A%D9%82%D9%87%20%D9%84%D9%83%D9%86%20%D8%AA%D9%85% D8%B3%D9%83%20%D8%A8%D8%A7%D8%B9%D8%B5%D8%A7%D8%A8 %D9%87%20%D9%88%20%D8%B1%D8%AF%20%D8%B9%D9%84%D9%8 A%D9%87%20%D8%A8%D8%A7%D8%A8%D8%AA%D8%B3%D8%A7%D9% 85%D8%A9%20%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D9%81%D8%A9%20%D8%B9 %D9%86%D8%AF%D9%83%20%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%82%20%D 8%A7%D8%AE%D9%8A%20%D9%84%D9%83%D9%86%20%D9%81%D9% 83%D8%B1%20%D9%81%D9%8A%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88 %D8%B6%D9%88%D8%B9%20%D9%88%20%D9%84%D8%A7%20%D8%A A%D9%86%D8%B3%D9%8A%20%D8%A7%D9%86%20%D8%A7%D8%B1% D8%AF%D8%AA%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9 %D8%AF%D8%A9%20%D9%81%D8%A7%D9%86%D8%A7%20%D9%81%D 9%8A%20%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%AF%D9%85%D8%A9%20%D8% AF%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A7%20%D9%88%20%D8%A8%D8%B9 %D8%AF%20%D9%85%D8%A7%20%D8%A7%D8%AD%D8%AA%D8%B3%D 9%8A%D8%A7%20%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%A7%D9%8A%20%D9% 85%D8%B9%20%D8%A8%D8%B9%D8%B6%D9%87%D9%85%D8%A7%20 %D8%B4%D9%83%D8%B1%20%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D9%84%20%D 8%B5%D8%AF%D9%8A%D9%82%D9%87%20%D8%B9%D9%84%D9%8A% 20%D8%AD%D9%81%D8%A7%D9%88%D8%A9%20%D8%A7%D9%84%D8 %A7%D8%B3%D8%AA%D9%82%D8%A8%D8%A7%D9%84%20%D8%A8%D 9%8A%D9%86%D9%85%D8%A7%20%D9%83%D8%A7%D9%86%20%D8% B5%D8%AF%D9%8A%D9%82%D9%87%20%D9%8A%D8%B9%D8%AA%D8 %B5%D8%B1%20%D8%BA%D8%B6%D8%A8%D8%A7%20%D9%81%D8%B 1%D8%AF%20%D9%87%D8%B0%D8%A7%20%D8%A7%D9%84%D8%A7% D8%AE%D9%8A%D8%B1%20%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D8%A7 %D9%85%20%D9%88%20%D9%81%D9%83%D8%B1%20%D9%81%D9%8 A%20%D9%85%D8%AD%D8%A7%D9%88%D9%84%D8%A9%20%D8%AB% D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9%20%D9%88%20%D9%82%D8%A8%D9 %84%20%D8%A7%D9%86%20%D9%8A%D9%87%D9%85%20%D8%B9%D 8%A7%D8%AF%D9%84%20%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%88% D8%AF%D8%A9%20%D8%A7%D9%84%D9%8A%20%D8%A8%D9%8A%D8 %AA%D9%87%20%D8%A7%D8%A8%D9%84%D8%BA%D9%87%20%D8%B 5%D8%AF%D9%8A%D9%82%D9%87%20%D8%A8%D8%A7%D9%86%20% D8%A7%D9%84%D9%86%D9%82%D9%88%D8%AF%20%D8%A7%D9%84 %D8%B0%D9%8A%20%D8%B7%D9%84%D8%A8%D9%87%D8%A7%20%D 8%B3%D9%8A%D8%B9%D8%B7%D9%8A%D9%87%20%D8%A7%D9%8A% D9%87%D8%A7%20%D8%BA%D8%AF%D8%A7%D9%83%D9%85%D8%A7 %20%D8%AF%D8%B9%D8%A7%D9%87%20%20%D8%A7%D9%84%D9%8 A%20%D9%85%D8%A4%D8%AF%D9%88%D8%A8%D8%A9%20%D8%B9% D8%B4%D8%A7%D8%A1%20%D9%81%D9%8A%20%D8%A8%D9%8A%D8 %AA%D9%87%20%D9%88%20%D8%A7%D8%B5%D8%B1%20%D8%B9%D 9%84%D9%8A%D9%87%20%D8%A7%D9%86%20%D9%84%D8%A7%20% D9%8A%D8%B1%D9%81%D8%B6%20%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%B9 %D9%88%D9%8A%20%D9%81%D9%82%D8%A8%D9%84%20%D8%B9%D 8%A7%D8%AF%D9%84%20%D9%88%20%D8%B1%D8%AC%D8%B9%20% D8%A7%D9%84%D9%8A%20%D8%A8%D9%8A%D8%AA%D9%87%20%D9 %88%20%D8%B9%D9%84%D8%A7%D9%85%D8%A7%D8%A7%D8%AA%2 0%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B9%D8%A8%20%D9%88%20%D8%A7% D9%84%D8%A7%D8%B1%D9%87%D8%A7%D9%82%20%D8%A8%D8%A7 %D8%AF%D9%8A%D8%A9%20%D8%B9%D9%84%D9%8A%20%D9%88%D 8%AC%D9%87%D9%87%20%D9%88%20%D9%81%D9%8A%20%D9%87% D8%B0%D9%87%20%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AB%D9%86%D8%A7 %D8%A1%20%D9%86%D8%A7%D8%AF%D9%8A%20%D8%B5%D8%AF%D 9%8A%D9%82%D8%A9%20%D8%B2%D9%88%D8%AD%D8%AA%D9%87% 20%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%8A%D8%B1%D8%A9%20%D9 %81%D9%8A%20%D8%BA%D8%B6%D8%A8%20%D8%B4%D8%AF%D9%8 A%D8%AF%20%D9%88%20%D9%82%D8%A7%D9%84%20%D8%A7%D9% 87%20%D8%A7%D9%87%20%D9%8A%D8%A7%20%D8%A7%D9%85%D8 %B1%D8%A7%D8%A9%20%D9%84%D9%88%20%D9%8A%D8%A8%D9%8 A%D8%B9%20%D9%84%D9%8A%20%D8%B0%D9%84%D9%83%20%D8% A7%D9%84%D8%A7%D8%AD%D9%85%D9%82%20%D8%A7%D8%B1%D8 %A7%D8%B6%D9%8A%D9%87%20%D8%B3%D9%88%D9%81%20%D9%8 A%D9%83%D9%88%D9%86%20%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%82%D8% A8%D9%84%D9%86%D8%A7%20%D8%B2%D8%A7%D9%87%D8%B1%20 %D9%88%20%D9%86%D8%B5%D8%A8%D8%AD%20%D8%A7%D8%BA%D 9%86%D9%8A%20%D8%A7%D8%BA%D9%86%D9%8A%D8%A7%D8%A1% 20%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%84%D8%AF%D8%A9%20%D9%81%D9 %87%D9%86%D8%A7%20%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AF%D8%A8%2 0%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%85%D8%B9%20%D9%88%D8%A7%D9% 84%D8%A7%D9%86%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9%D9%88%20%D8 %A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%20%D9%81%D9%8A%20%D9%82%D9%8 4%D8%A8%20%D8%B2%D9%88%D8%AC%D8%AA%D9%87%20%D9%88% 20%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%AA%20%D9%84%D9%83%D9%86%D9 %83%20%D8%A7%D8%B5%D8%A8%D8%AA%20%D9%84%D9%85%D8%A 7%20%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AF%D8%B9%D9%8A%D8%AA%D9% 87%20%D8%A7%D9%84%D9%8A%20%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B4 %D8%A7%D8%A1%20%D8%BA%D8%B0%D8%A7%20%D8%B3%D9%88%D 9%81%20%D9%86%D9%88%D9%87%D9%85%D9%87%20%D8%A8%D8% A7%D8%B3%D8%AA%D9%82%D8%A8%D8%A7%D9%84%20%D9%85%D9 %84%D8%A7%D8%A6%D9%83%D9%8A%20%D9%88%20%D8%A7%D9%8 6%D8%AA%20%D8%A7%D9%82%D8%B1%D8%B6%20%D9%84%D9%87% 20%D9%85%D8%A8%D9%84%D8%BA%D8%A7%20%D9%83%D8%A8%D9 %8A%D8%B1%D8%A7%20%D9%85%D9%86%20%D8%A7%D9%84%D9%8 5%D8%A7%D9%84%20%D9%84%D8%A7%D9%86%D9%87%20%D8%A7% D8%B5%D8%A8%D8%AD%20%D9%81%D9%82%D9%8A%D8%B1%D8%A7 %20%D9%88%20%D9%85%D9%86%20%D8%BA%D9%8A%D8%B1%20%D 8%A7%D9%84%D9%85%D8%B9%D9%82%D9%88%D9%84%20%D8%A7% D9%86%20%D9%8A%D8%B1%D8%AF%20%D9%84%D9%83%20%D9%83 %D9%84%20%D9%87%D8%B0%D8%A7%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D 8%A8%D9%84%D8%BA%20%D9%81%D9%8A%20%D8%B8%D8%B1%D9% 81%20%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D9%8A%20%D9%88%20%D9 %87%D9%86%D8%A7%20%D8%A7%D9%86%20%D9%84%D9%85%20%D 9%8A%D9%81%D8%B9%D9%84%20%D8%A7%D8%B6%D8%BA%D8%B7% 20%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%87%20%D9%83%D9%85%D8%A7%20 %D9%84%D8%A7%20%D8%AA%D9%86%D8%B3%D9%8A%20%D8%A8%D 8%A7%D9%86%20%D8%A7%D8%A8%D9%86%D8%AA%D9%83%20%D9% 81%D8%A7%D8%AA%D8%AA%20%D8%B3%D9%86%20%D8%A7%D9%84 %D8%AB%D9%84%D8%A7%D8%AB%D9%8A%D9%86%20%D9%82%D9%8 5%20%D8%A8%D8%AA%D8%B2%D9%88%D9%8A%D8%AC%D9%87%D8% A7%20%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D9%87%20%D9%83%D9%85%D8%A7 %20%D8%A7%D9%86%D9%87%20%D9%84%D8%A7%20%D9%8A%D9%8 5%D9%84%D9%83%20%D8%B9%D9%8A%D8%A7%D9%84%D8%A7%20% D9%88%20%D9%87%D9%86%D8%A7%20%D9%84%D8%A7%20%D8%AA %D8%B6%D8%B7%D8%B1%20%D9%84%D8%A8%D8%AF%D9%81%D8%B 9%20%D8%A7%D9%8A%20%D9%81%D9%84%D8%B3%20%D9%85%D9% 86%20%D8%AC%D9%8A%D8%A8%D9%83%20%D9%81%D9%83%D8%B1 %20%D8%AC%D9%8A%D8%AF%D8%A7%20%D9%88%20%D9%87%D9%8 6%D8%A7%20%D8%A7%D9%82%D9%86%D8%B9%D8%AA%20%D8%A7% D9%84%D8%B2%D9%88%D8%AC%D8%A9%20%D8%B2%D9%88%D8%AC %D9%87%D8%A7%20%D9%88.....................%20%D8%A 8%D8%A7%D9%82%D9%8A%20%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%83%D8% A7%D9%8A%D8%A9%20%D8%A7%D9%83%D9%85%D9%84%D9%87%D8 %A7%20%D8%BA%D8%AF%D8%A7%20%D9%88%20%D8%A7%D9%84%D 8%B1%D8%B9%D8%A8%20%D9%88%20%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8% B4%D9%88%D9%8A%D9%82%20%D9%83%D9%84%D9%87%D8%A7%20 %D9%81%D9%8A%20%D8%AC%D8%B2%D8%A6%D9%87%D8%A7%20%D 8%A7%D9%84%D8%AB%D8%A7%D9%86%D9%8A%20%D9%88%20%D8% A7%D9%84%D8%AA%D8%A7%D9%84%D8%AB%20%D8%A7%D9%84%D8 %A7%D8%AE%D9%8A%D8%B1%20%D9%81%D8%A7%D9%84%D9%8A%2 0%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%84%D8%AA%D9%82%D9%8A)

djauida
2010-03-08, 12:41
شكرااا يا نريمان على القصة وننتظر الاجزاء المتبقية ....

ناريمان 09
2010-03-09, 15:22
الجزء الثثاني من القصة لننطلق رجع عادل الي بيته منهك القوي و اذا به يري زوجته قد حضرت له اشهي الماكولات و استقبلته بابتسامة عريضة فاستغرب لحال زوجته المسكينة التي تحاول جاهدتا اسعاده و تنسيته الماسات التي حلت به و احس لحالها و فكر ماليا و لما طلع الصباح كان يعلم ان الطريق طويلة الي البلدة المجاورة و لم يرد الذهاب لكنه تذكر انه اعطي كلمته لصديقه ووعده ببالحضور الي مادوبته فاستجمع قواه و ذهب الي البلدة بعد ان ابلغ زوجته انه سيتغيب هذا اليوم و بعد طول الطريق وصل الي دار صديقه و هو منهك القوي و التعب قد الم به و ما ان دخل حتي تفاجا باستقبال حار و طاولة ملائ بالخيرات و الماكولات الشهية و دفء و جو هادئ جميل فاحتار و ظن ان هذا الاستقبال خاص بشخصية مرموقة في البلدة او ما شابه ليتدخل صديقه و بعبارات كاذبة قال له تفضل صديقي فهذا كله من اجلك لتدخل زوجته البدينة بضحكاتها المزيفة و تقول له كل اخي كل فتردد سي عادل و قال لهما ما كان عليكما ان تتعبا انفسكما من اجلي و قبل ان يرد الزوج عليه قاطعته زوجته و قالت نحن كل ايامنا هكذا بل بالعكس لقد اتيت في يوم عادي بالنسبة لنا فلطالما كانت مائدتنا اشهي من هذا بكثير ؟؟؟؟؟ فضحك عادل بينه و بين نفسه و قال لا عجب اذا من جثتك الضخمة ......ثم اكل سي عادل الطعام و اندهش لطعمه الشهي و الخيرات الكثيرة فلم يبخل نفسه ابدا ا و اكل ما اشتهته نفسه و بعد ان ملئ بطنه قال لزوجة صديقه شكرا علي اكلك الطيب فانا لم اكل اشهي من هذه الماكولات من قبلت فردت عليه ماذا ماذا ... اكلي لا اشكرت ابنتي فهي التي طهته بل و اعدت لك حلوي لذيذة لم تاكل مثلها من قبل فنادت الام علي ابنتها زكية بعد ان مدحتها بافضل المدح فاتت الابنة ليتفاجي عادل بجثتها الضخمة و ابتسامتها العريضة فوضعت الحلوي علي الطاولة و جلست بجانب امها بخجل و هنا تكلم والدها و قال ابنتي عمرها 38 سنة و غير متزوجة و لن اجد افضل منك لابنتي الوحيدة لقد منحها الله الجمال و النشاط و لااظنك ستجد افضل منها فتفاجي عادل لهذا الموقف المحرج و اخبره بانه متزوج كما انه لا يريد امراتا ثانية فغضب والدها غضبا شديدا و اخبره اذا كان يريد اقراضه المال و مساعدته في محنته فاليتزوج ابنته فخاف عادل و طلب منه منحه وقت ؟ليتزوجها ؟؟؟؟؟؟؟؟ و ما ان انتهي الحوار بينهما حتي قام و ودعه و عاد الي البيت و هو يشتم صديقه طول الطريق ليصل الي بيته و بعد ان ارتاح قليلا اراد ان يمازح زوجته بعد عن سالته عن يومه كيف امضاه فاخبرها بانه خطب فتاتا جميلتا في البلدة المجاورة و ستصبح تعيش معها في بيت واحدة فغضبت الزوجة و صرخة و شتمته و ثم حملبت اغراضها و خرجت في عز الليل اثناء نوم زوجها و عبرت طريقا مجهول االي مكان مجهول و عند الصباح نهض سي عادل و لم يجد زوجته فتفاجئ للامر لكن لم يعره اهتماما لانه ظن انها ذهبت عند جارتها لاغضابه و هنا بعد ان قرر ان لا يذهب الي صديقه المشؤؤم مرتا اخري قرر ان يذهب الي المدينة عله يجد عملا محترما هناك يكفله و زوجته كانت المدينة بعيدة جدا عن بيته فهي تبعده حوالي 45 كلومتر لكنه اصر علي الذهاب ليصل هناك و لعب الحظ دوره ليجد عملا كحارس شركة يقوم بحرسها حتي منتصف الليل مرتين في الاسبوع مقابل اجر جيد ففرح عادل و عاد الي بيته و بينما هو يمشي في الطريق حتي وجد امامه عجوز هرم يناديه و يساله اين يسكن فاجابه عادل فقال له العجوز ان بيته بعيد جدا عن المدينة و اخبره بان بلدته يعرفها و طالما ذهب هناك لما كان خضارا فاخبره بطريق جد مختصرة تقدر بحوالي 15 كلومتر فقط بين قريته و المدينة ففرح سي عادل و طلب منه ان يدله علي المكان فدله الشيخ علي المكان لقد كان مختصر جدا لكنه مرعب جدا لان هذه الطريق مليئة بالقبور و خالية و مخيفة لا يوجد فيها ادني متطلبات الحياة لكن العجوز طمئنه و عبر عادل هذه الطريق في الصباح فوجدها سهلة و قريبة من بيته لكنها كانت مخيفة نوعا ما فبعد ان وصل الي البيت لم يجد زوجته بالبيت فظن انها لازلت غاضبة عليه فتغاضي عن الموضوع و مرت يومين عن وصول عادل الي بيته و زوجته لم تصل فقلق عليها و انتابه الخوف علي زوجته لكن اليوم هو اول يوم له في عمله الجديد فقرر ان يذهب لعمله حتي يصل في الموعد تم يحضر زوجته من عند الجارة ...؟؟؟ و هكذا ذهب عادل الي عمله و حرس الشركة حتي منتصف الليل تم هم بالرجوع الي البيت فقد كان الظلام حالك و الطريق خالي و لا عبد يسير و لا طير يطير فادرك عادل ان الطريق الي بيته بعيدة جدا و انه لا يستطيع ان يحتمل طولة الطريق في ظروف كهذه فقرر اجتياز الطريق المختصرة ليصل بسرعة و هكذا اتجه عادل الي تلك الطريق ومشي بضع كليومترات و هنا اصبح يسمع اصوات مرعب و موسيقي صاخبة و قبور تتحرك و موتي تنهض من نعوشها و الاشجار من حوله تقتلع فارتعب عادل و اخذ يركض و يركض الي ان ابتعد عن محل الخطر ليتفاجئ باحد يمسك كتفه و يحذره من الالتفات ورائ ه و الا قتله فمات عادل رعبا و بردت قدماه و سلم امره الي الله لكن هذا الشخص طلب منه الاستمرار في المشي فاستمر في المشي و الرعب يتملكه الي ان وصل الي باب بيته فقرر الالتفات لمعرفة هذا الشخص لكن هذا الاخير ظربه ظربتا صاعقة فاغمي عليه ليجد نفسه في الصباح فوق سريره و مغطي بغطائه بعد ان اغمي عليم و سقط علي الارض بجانب الباب فخاف وارتعب وتسال عن هوية ذلك الشخص و ماذا يريد منه الاجابة تعرفونها غدا لان هنا تنتهي احداث الجزء التاني فالي الملتقي (http://www.djelfa.info/vb/%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A1%20%D8%A7%D9%84%D8%A B%D8%AB%D8%A7%D9%86%D9%8A%20%D9%85%D9%86%20%D8%A7% D9%84%D9%82%D8%B5%D8%A9%20%D9%84%D9%86%D9%86%D8%B7 %D9%84%D9%82%20%D8%B1%D8%AC%D8%B9%20%D8%B9%D8%A7%D 8%AF%D9%84%20%D8%A7%D9%84%D9%8A%20%D8%A8%D9%8A%D8% AA%D9%87%20%D9%85%D9%86%D9%87%D9%83%20%D8%A7%D9%84 %D9%82%D9%88%D9%8A%20%D9%88%20%D8%A7%D8%B0%D8%A7%2 0%D8%A8%D9%87%20%D9%8A%D8%B1%D9%8A%20%D8%B2%D9%88% D8%AC%D8%AA%D9%87%20%D9%82%D8%AF%20%D8%AD%D8%B6%D8 %B1%D8%AA%20%D9%84%D9%87%20%D8%A7%D8%B4%D9%87%D9%8 A%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%83%D9%88%D9%84%D8% A7%D8%AA%20%D9%88%20%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%82%D8%A8 %D9%84%D8%AA%D9%87%20%D8%A8%D8%A7%D8%A8%D8%AA%D8%B 3%D8%A7%D9%85%D8%A9%20%D8%B9%D8%B1%D9%8A%D8%B6%D8% A9%20%D9%81%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%BA%D8%B1%D8%A8%20 %D9%84%D8%AD%D8%A7%D9%84%20%D8%B2%D9%88%D8%AC%D8%A A%D9%87%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D9%83%D9%8A%D9% 86%D8%A9%20%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%8A%20%D8%AA%D8%AD %D8%A7%D9%88%D9%84%20%D8%AC%D8%A7%D9%87%D8%AF%D8%A A%D8%A7%20%D8%A7%D8%B3%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D9%87%20% D9%88%20%D8%AA%D9%86%D8%B3%D9%8A%D8%AA%D9%87%20%D8 %A7%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%B3%D8%A7%D8%AA%20%D8%A7%D 9%84%D8%AA%D9%8A%20%D8%AD%D9%84%D8%AA%20%D8%A8%D9% 87%20%D9%88%20%D8%A7%D8%AD%D8%B3%20%D9%84%D8%AD%D8 %A7%D9%84%D9%87%D8%A7%20%D9%88%20%D9%81%D9%83%D8%B 1%20%D9%85%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7%20%D9%88%20%D9% 84%D9%85%D8%A7%20%D8%B7%D9%84%D8%B9%20%D8%A7%D9%84 %D8%B5%D8%A8%D8%A7%D8%AD%20%D9%83%D8%A7%D9%86%20%D 9%8A%D8%B9%D9%84%D9%85%20%D8%A7%D9%86%20%D8%A7%D9% 84%D8%B7%D8%B1%D9%8A%D9%82%20%D8%B7%D9%88%D9%8A%D9 %84%D8%A9%20%D8%A7%D9%84%D9%8A%20%D8%A7%D9%84%D8%A 8%D9%84%D8%AF%D8%A9%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AC%D8% A7%D9%88%D8%B1%D8%A9%20%D9%88%20%D9%84%D9%85%20%D9 %8A%D8%B1%D8%AF%20%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%87%D8%A7%D 8%A8%20%D9%84%D9%83%D9%86%D9%87%20%D8%AA%D8%B0%D9% 83%D8%B1%20%D8%A7%D9%86%D9%87%20%D8%A7%D8%B9%D8%B7 %D9%8A%20%D9%83%D9%84%D9%85%D8%AA%D9%87%20%D9%84%D 8%B5%D8%AF%D9%8A%D9%82%D9%87%20%D9%88%D9%88%D8%B9% D8%AF%D9%87%20%D8%A8%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B6 %D9%88%D8%B1%20%D8%A7%D9%84%D9%8A%20%D9%85%D8%A7%D 8%AF%D9%88%D8%A8%D8%AA%D9%87%20%D9%81%D8%A7%D8%B3% D8%AA%D8%AC%D9%85%D8%B9%20%D9%82%D9%88%D8%A7%D9%87 %20%D9%88%20%D8%B0%D9%87%D8%A8%20%D8%A7%D9%84%D9%8 A%20%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%84%D8%AF%D8%A9%20%D8%A8% D8%B9%D8%AF%20%D8%A7%D9%86%20%D8%A7%D8%A8%D9%84%D8 %BA%20%D8%B2%D9%88%D8%AC%D8%AA%D9%87%20%D8%A7%D9%8 6%D9%87%20%D8%B3%D9%8A%D8%AA%D8%BA%D9%8A%D8%A8%20% D9%87%D8%B0%D8%A7%20%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%85 %20%D9%88%20%D8%A8%D8%B9%D8%AF%20%D8%B7%D9%88%D9%8 4%20%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%B1%D9%8A%D9%82%20%D9%88% D8%B5%D9%84%20%D8%A7%D9%84%D9%8A%20%D8%AF%D8%A7%D8 %B1%20%D8%B5%D8%AF%D9%8A%D9%82%D9%87%20%D9%88%20%D 9%87%D9%88%20%D9%85%D9%86%D9%87%D9%83%20%D8%A7%D9% 84%D9%82%D9%88%D9%8A%20%D9%88%20%D8%A7%D9%84%D8%AA %D8%B9%D8%A8%20%D9%82%D8%AF%20%D8%A7%D9%84%D9%85%2 0%D8%A8%D9%87%20%D9%88%20%D9%85%D8%A7%20%D8%A7%D9% 86%20%D8%AF%D8%AE%D9%84%20%D8%AD%D8%AA%D9%8A%20%D8 %AA%D9%81%D8%A7%D8%AC%D8%A7%20%D8%A8%D8%A7%D8%B3%D 8%AA%D9%82%D8%A8%D8%A7%D9%84%20%D8%AD%D8%A7%D8%B1% 20%D9%88%20%D8%B7%D8%A7%D9%88%D9%84%D8%A9%20%D9%85 %D9%84%D8%A7%D8%A6%20%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%8 A%D8%B1%D8%A7%D8%AA%20%D9%88%20%D8%A7%D9%84%D9%85% D8%A7%D9%83%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%AA%20%D8%A7%D9%84 %D8%B4%D9%87%D9%8A%D8%A9%20%D9%88%20%D8%AF%D9%81%D 8%A1%20%D9%88%20%D8%AC%D9%88%20%D9%87%D8%A7%D8%AF% D8%A6%20%D8%AC%D9%85%D9%8A%D9%84%20%D9%81%D8%A7%D8 %AD%D8%AA%D8%A7%D8%B1%20%D9%88%20%D8%B8%D9%86%20%D 8%A7%D9%86%20%D9%87%D8%B0%D8%A7%20%D8%A7%D9%84%D8% A7%D8%B3%D8%AA%D9%82%D8%A8%D8%A7%D9%84%20%D8%AE%D8 %A7%D8%B5%20%D8%A8%D8%B4%D8%AE%D8%B5%D9%8A%D8%A9%2 0%D9%85%D8%B1%D9%85%D9%88%D9%82%D8%A9%20%D9%81%D9% 8A%20%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%84%D8%AF%D8%A9%20%D8%A7 %D9%88%20%D9%85%D8%A7%20%D8%B4%D8%A7%D8%A8%D9%87%2 0%D9%84%D9%8A%D8%AA%D8%AF%D8%AE%D9%84%20%D8%B5%D8% AF%D9%8A%D9%82%D9%87%20%D9%88%20%D8%A8%D8%B9%D8%A8 %D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA%20%D9%83%D8%A7%D8%B0%D8%A 8%D8%A9%20%D8%AA%D9%81%D8%B6%D9%84%20%D8%B5%D8%AF% D9%8A%D9%82%D9%8A%20%D9%81%D9%87%D8%B0%D8%A7%20%D9 %83%D9%84%D9%87%20%D9%85%D9%86%20%D8%A7%D8%AC%D9%8 4%D9%83%20%D9%84%D8%AA%D8%AF%D8%AE%D9%84%20%D8%B2% D9%88%D8%AC%D8%AA%D9%87%20%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AF %D9%8A%D9%86%D8%A9%20%D8%A8%D8%B6%D8%AD%D9%83%D8%A 7%D8%AA%D9%87%D8%A7%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%82%D8% B1%D9%81%D8%A9%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B2%D9%8A%D9 %81%D8%A9%20%D9%88%20%D8%AA%D9%82%D9%88%D9%84%20%D 9%84%D9%87%20%D9%83%D9%84%20%D8%A7%D8%AE%D9%8A%20% D9%83%D9%84%20%D9%81%D8%AA%D8%B1%D8%AF%D8%AF%20%D8 %B3%D9%8A%20%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D9%84%20%D9%88%20%D 9%82%D8%A7%D9%84%20%D9%84%D9%87%D9%85%D8%A7%20%D9% 85%D8%A7%20%D9%83%D8%A7%D9%86%20%D8%B9%D9%84%D9%8A %D9%83%D9%85%D8%A7%20%D8%A7%D9%86%20%D8%AA%D8%AA%D 8%B9%D8%A8%D8%A7%20%D8%A7%D9%86%D9%81%D8%B3%D9%83% D9%85%D8%A7%20%D9%85%D9%86%20%D8%A7%D8%AC%D9%84%D9 %8A%20%D9%88%20%D9%82%D8%A8%D9%84%20%D8%A7%D9%86%2 0%D9%8A%D8%B1%D8%AF%20%D8%A7%D9%84%D8%B2%D9%88%D8% AC%20%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%87%20%D9%82%D8%A7%D8%B7 %D8%B9%D8%AA%D9%87%20%D8%B2%D9%88%D8%AC%D8%AA%D9%8 7%20%D9%88%20%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%AA%20%D9%86%D8% AD%D9%86%20%D9%83%D9%84%20%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D9%85 %D9%86%D8%A7%20%D9%87%D9%83%D8%B0%D8%A7%20%D8%A8%D 9%84%20%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%83%D8%B3%20%D9% 84%D9%82%D8%AF%20%D8%A7%D8%AA%D9%8A%D8%AA%20%D9%81 %D9%8A%20%D9%8A%D9%88%D9%85%20%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D 9%8A%20%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B3%D8%A8%D8%A9% 20%D9%84%D9%86%D8%A7%20%D9%81%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9 %84%D9%85%D8%A7%20%D9%83%D8%A7%D9%86%D8%AA%20%D9%8 5%D8%A7%D8%A6%D8%AF%D8%AA%D9%86%D8%A7%20%D8%A7%D8% B4%D9%87%D9%8A%20%D9%85%D9%86%20%D9%87%D8%B0%D8%A7 %20%D8%A8%D9%83%D8%AB%D9%8A%D8%B1%20%D8%9F%D8%9F%D 8%9F%D8%9F%D8%9F%20%D9%81%D8%B6%D8%AD%D9%83%20%D8% B9%D8%A7%D8%AF%D9%84%20%D8%A8%D9%8A%D9%86%D9%87%20 %D9%88%20%D8%A8%D9%8A%D9%86%20%D9%86%D9%81%D8%B3%D 9%87%20%D9%88%20%D9%82%D8%A7%D9%84%20%D9%84%D8%A7% 20%D8%B9%D8%AC%D8%A8%20%D8%A7%D8%B0%D8%A7%20%D9%85 %D9%86%20%D8%AC%D8%AB%D8%AA%D9%83%20%D8%A7%D9%84%D 8%B6%D8%AE%D9%85%D8%A9%20%D9%8A%D8%A7%20%D8%A8%D9% 82%D8%B1%D8%A9%20%D8%A7......%D8%AB%D9%85%20%D8%A7 %D9%83%D9%84%20%D8%B3%D9%8A%20%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D 9%84%20%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%B9%D8%A7%D9%85%20%D9% 88%20%D8%A7%D9%86%D8%AF%D9%87%D8%B4%20%D9%84%D8%B7 %D8%B9%D9%85%D9%87%20%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%87%D9%8 A%20%D9%88%20%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%8A%D8%B1%D8%A7% D8%AA%20%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%AB%D9%8A%D8%B1%D8%A9 %20%D9%81%D9%84%D9%85%20%D9%8A%D8%A8%D8%AE%D9%84%2 0%D9%86%D9%81%D8%B3%D9%87%20%D8%A7%D8%A8%D8%A7%20% D9%88%20%D8%A7%D9%83%D9%84%20%D9%85%D8%A7%20%D8%A7 %D8%B4%D8%AA%D9%87%D8%AA%D9%87%20%D9%86%D9%81%D8%B 3%D9%87%20%D9%88%20%D8%A8%D8%B9%D8%AF%20%D8%A7%D9% 86%20%D9%85%D9%84%D8%A6%20%D8%A8%D8%B7%D9%86%D9%87 %20%D9%82%D8%A7%D9%84%20%D9%84%D8%B2%D9%88%D8%AC%D 8%A9%20%D8%B5%D8%AF%D9%8A%D9%82%D9%87%20%D8%B4%D9% 83%D8%B1%D8%A7%20%D8%B9%D9%84%D9%8A%20%D8%A7%D9%83 %D9%84%D9%83%20%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%8A%D8%A8%20%D 9%81%D8%A7%D9%86%D8%A7%20%D9%84%D9%85%20%D8%A7%D9% 83%D9%84%20%D8%A7%D8%B4%D9%87%D9%8A%20%D9%85%D9%86 %20%D9%87%D8%B0%D9%87%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A7%D 9%83%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%AA%20%D9%85%D9%86%20%D9% 82%D8%A8%D9%84%D8%AA%20%D9%81%D8%B1%D8%AF%D8%AA%20 %D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%87%20%D9%85%D8%A7%D8%B0%D8%A 7%20%D9%85%D8%A7%D8%B0%D8%A7%20...%20%D8%A7%D9%83% D9%84%D9%8A%20%D9%84%D8%A7%20%D8%A7%D8%B4%D9%83%D8 %B1%D8%AA%20%D8%A7%D8%A8%D9%86%D8%AA%D9%8A%20%D9%8 1%D9%87%D9%8A%20%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%8A%20%D8%B7% D9%87%D8%AA%D9%87%20%D8%A8%D9%84%20%D9%88%20%D8%A7 %D8%B9%D8%AF%D8%AA%20%D9%84%D9%83%20%D8%AD%D9%84%D 9%88%D9%8A%20%D9%84%D8%B0%D9%8A%D8%B0%D8%A9%20%20% D9%84%D9%85%20%D8%AA%D8%A7%D9%83%D9%84%20%D9%85%D8 %AB%D9%84%D9%87%D8%A7%20%D9%85%D9%86%20%D9%82%D8%A 8%D9%84%20%D9%81%D9%86%D8%A7%D8%AF%D8%AA%20%D8%A7% D9%84%D8%A7%D9%85%20%D8%B9%D9%84%D9%8A%20%D8%A7%D8 %A8%D9%86%D8%AA%D9%87%D8%A7%20%D8%B2%D9%83%D9%8A%D 8%A9%20%D8%A8%D8%B9%D8%AF%20%D8%A7%D9%86%20%D9%85% D8%AF%D8%AD%D8%AA%D9%87%D8%A7%20%D8%A8%D8%A7%D9%81 %D8%B6%D9%84%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AF%D8%AD%20%D 9%81%D8%A7%D8%AA%D8%AA%20%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%A8% D9%86%D8%A9%20%D9%84%D9%8A%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%AC %D9%8A%20%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D9%84%20%D8%A8%D8%AC%D 8%AB%D8%AA%D9%87%D8%A7%20%D8%A7%D9%84%D8%B6%D8%AE% D9%85%D8%A9%20%D9%88%20%D8%A7%D8%A8%D8%AA%D8%B3%D8 %A7%D9%85%D8%AA%D9%87%D8%A7%20%D8%A7%D9%84%D8%B9%D 8%B1%D9%8A%D8%B6%D8%A9%20%D9%81%D9%88%D8%B6%D8%B9% D8%AA%20%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%84%D9%88%D9%8A%20%D8 %B9%D9%84%D9%8A%20%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%88%D 9%84%D8%A9%20%D9%88%20%D8%AC%D9%84%D8%B3%D8%AA%20% D8%A8%D8%AC%D8%A7%D9%86%D8%A8%20%D8%A7%D9%85%D9%87 %D8%A7%20%D8%A8%D8%AE%D8%AC%D9%84%20%D9%88%20%D9%8 7%D9%86%D8%A7%20%D8%AA%D9%83%D9%84%D9%85%20%D9%88% D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%87%D8%A7%20%D9%88%20%D9%82%D8 %A7%D9%84%20%D8%A7%D8%A8%D9%86%D8%AA%D9%8A%20%D8%B 9%D9%85%D8%B1%D9%87%D8%A7%2038%20%D8%B3%D9%86%D8%A 9%20%D9%88%20%D8%BA%D9%8A%D8%B1%20%D9%85%D8%AA%D8% B2%D9%88%D8%AC%D8%A9%20%D9%88%20%D9%84%D9%86%20%D8 %A7%D8%AC%D8%AF%20%D8%A7%D9%81%D8%B6%D9%84%20%D9%8 5%D9%86%D9%83%20%D9%84%D8%A7%D8%A8%D9%86%D8%AA%D9% 8A%20%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%AD%D9%8A%D8%AF%D8%A9%20 %D9%84%D9%82%D8%AF%20%D9%85%D9%86%D8%AD%D9%87%D8%A 7%20%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87%20%D8%A7%D9%84%D8%AC% D9%85%D8%A7%D9%84%20%D9%88%20%D8%A7%D9%84%D9%86%D8 %B4%D8%A7%D8%B7%20%D9%88%20%D9%84%D8%A7%D8%A7%D8%B 8%D9%86%D9%83%20%D8%B3%D8%AA%D8%AC%D8%AF%20%D8%A7% D9%81%D8%B6%D9%84%20%D9%85%D9%86%D9%87%D8%A7%20%D9 %81%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%AC%D9%8A%20%D8%B9%D8%A7%D 8%AF%D9%84%20%D9%84%D9%87%D8%B0%D8%A7%20%D8%A7%D9% 84%D9%85%D9%88%D9%82%D9%81%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D8 %AD%D8%B1%D8%AC%20%D9%88%20%D8%A7%D8%AE%D8%A8%D8%B 1%D9%87%20%D8%A8%D8%A7%D9%86%D9%87%20%D9%85%D8%AA% D8%B2%D9%88%D8%AC%20%D9%83%D9%85%D8%A7%20%D8%A7%D9 %86%D9%87%20%D9%84%D8%A7%20%D9%8A%D8%B1%D9%8A%D8%A F%20%D8%A7%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D8%A7%20%D8%AB% D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9%20%D9%81%D8%BA%D8%B6%D8%A8 %20%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%87%D8%A7%20%D8%BA%D 8%B6%D8%A8%D8%A7%20%D8%B4%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A7% 20%D9%88%20%D8%A7%D8%AE%D8%A8%D8%B1%D9%87%20%D8%A7 %D8%B0%D8%A7%20%D9%83%D8%A7%D9%86%20%D9%8A%D8%B1%D 9%8A%D8%AF%20%D8%A7%D9%82%D8%B1%D8%A7%D8%B6%D9%87% 20%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%84%20%D9%81%D8%A7%D9 %84%D9%8A%D8%AA%D8%B2%D9%88%D8%AC%20%D8%A7%D8%A8%D 9%86%D8%AA%D9%87%20%D9%81%D8%AE%D8%A7%D9%81%20%D8% B9%D8%A7%D8%AF%D9%84%20%D9%88%20%D8%B7%D9%84%D8%A8 %20%D9%85%D9%86%D9%87%20%D9%85%D9%86%D8%AD%D9%87%2 0%D9%88%D9%82%D8%AA%20%D8%9F%D8%9F%D8%9F%D8%9F%D8% 9F%D8%9F%D8%9F%D8%9F%D8%9F%20%D9%88%20%D9%85%D8%A7 %20%D8%A7%D9%86%20%D8%A7%D9%86%D8%AA%D9%87%D9%8A%2 0%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%88%D8%A7%D8%B1%20%D8%A8%D9% 8A%D9%86%D9%87%D9%85%D8%A7%20%D8%AD%D8%AA%D9%8A%20 %D9%82%D8%A7%D9%85%20%D9%88%20%D9%88%D8%AF%D8%B9%D 9%87%20%D9%88%20%D8%B9%D8%A7%D8%AF%20%D8%A7%D9%84% D9%8A%20%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%AA%20%D9%88%20 %D9%87%D9%88%20%D9%8A%D8%B4%D8%AA%D9%85%20%D8%B5%D 8%AF%D9%8A%D9%82%D9%87%20%D8%B7%D9%88%D9%84%20%D8% A7%D9%84%D8%B7%D8%B1%D9%8A%D9%82%20%D9%84%D9%8A%D8 %B5%D9%84%20%D8%A7%D9%84%D9%8A%20%D8%A8%D9%8A%D8%A A%D9%87%20%D9%88%20%D8%A8%D8%B9%D8%AF%20%D8%A7%D9% 86%20%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%A7%D8%AD%20%D9%82%D9%84 %D9%8A%D9%84%D8%A7%20%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AF%20%D 8%A7%D9%86%20%D9%8A%D9%85%D8%A7%D8%B2%D8%AD%20%D8% B2%D9%88%D8%AC%D8%AA%D9%87%20%D8%A8%D8%B9%D8%AF%20 %D8%B9%D9%86%20%D8%B3%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%87%20%D 8%B9%D9%86%20%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%87%20%D9%83%D9% 8A%D9%81%20%D8%A7%D9%85%D8%B6%D8%A7%D9%87%20%D9%81 %D8%A7%D8%AE%D8%A8%D8%B1%D9%87%D8%A7%20%D8%A8%D8%A 7%D9%86%D9%87%20%D8%AE%D8%B7%D8%A8%20%D9%81%D8%AA% D8%A7%D8%AA%D8%A7%20%D8%AC%D9%85%D9%8A%D9%84%D8%AA %D8%A7%20%D9%81%D9%8A%20%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%84%D 8%AF%D8%A9%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AC%D8%A7%D9%88% D8%B1%D8%A9%20%D9%88%20%D8%B3%D8%AA%D8%B5%D8%A8%D8 %AD%20%D8%AA%D8%B9%D9%8A%D8%B4%20%D9%85%D8%B9%D9%8 7%D8%A7%20%D9%81%D9%8A%20%D8%A8%D9%8A%D8%AA%20%D9% 88%D8%A7%D8%AD%D8%AF%D8%A9%20%D9%81%D8%BA%D8%B6%D8 %A8%D8%AA%20%D8%A7%D9%84%D8%B2%D9%88%D8%AC%D8%A9%2 0%D9%88%20%D8%B5%D8%B1%D8%AE%D8%A9%20%D9%88%20%D8% B4%D8%AA%D9%85%D8%AA%D9%87%20%D9%88%20%D8%AB%D9%85 %20%D8%AD%D9%85%D9%84%D8%A8%D8%AA%20%D8%A7%D8%BA%D 8%B1%D8%A7%D8%B6%D9%87%D8%A7%20%D9%88%20%D8%AE%D8% B1%D8%AC%D8%AA%20%D9%81%D9%8A%20%D8%B9%D8%B2%20%D8 %A7%D9%84%D9%84%D9%8A%D9%84%20%D8%A7%D8%AB%D9%86%D 8%A7%D8%A1%20%D9%86%D9%88%D9%85%20%D8%B2%D9%88%D8% AC%D9%87%D8%A7%20%D9%88%20%D8%B9%D8%A8%D8%B1%D8%AA %20%D8%B7%D8%B1%D9%8A%D9%82%D8%A7%20%D9%85%D8%AC%D 9%87%D9%88%D9%84%D8%A7%20%D8%A7%D9%8A%20%D9%85%D9% 83%D8%A7%D9%86%20%D9%85%D8%AC%D9%87%D9%88%D9%84%20 %D9%88%20%D8%B9%D9%86%D8%AF%20%D8%A7%D9%84%D8%B5%D 8%A8%D8%A7%D8%AD%20%D9%86%D9%87%D8%B6%20%D8%B3%D9% 8A%20%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D9%84%20%D9%88%20%D9%84%D9 %85%20%D9%8A%D8%AC%D8%AF%20%D8%B2%D9%88%D8%AC%D8%A A%D9%87%20%D9%81%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%AC%D8%A6%20% D9%84%D9%84%D8%A7%D9%85%D8%B1%20%D9%84%D9%83%D9%86 %20%D9%84%D9%85%20%D9%8A%D8%B9%D8%B1%D9%87%20%D8%A 7%D9%87%D8%AA%D9%85%D8%A7%D9%85%D8%A7%20%D9%84%D8% A7%D9%86%D9%87%20%D8%B8%D9%86%20%D8%A7%D9%86%D9%87 %D8%A7%20%D8%B0%D9%87%D8%A8%D8%AA%20%D8%B9%D9%86%D 8%AF%20%D8%AC%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D9%87%D8%A7%20%D9% 84%D8%A7%D8%BA%D8%B6%D8%A7%D8%A8%D9%87%20%D9%88%20 %D9%87%D9%86%D8%A7%20%D8%A8%D8%B9%D8%AF%20%D8%A7%D 9%86%20%D9%82%D8%B1%D8%B1%20%D8%A7%D9%86%20%D9%84% D8%A7%20%D9%8A%D8%B0%D9%87%D8%A8%20%D8%A7%D9%84%D9 %8A%20%D8%B5%D8%AF%D9%8A%D9%82%D9%87%20%D8%A7%D9%8 4%D9%85%D8%B4%D8%A4%D8%A4%D9%85%20%D9%85%D8%B1%D8% AA%D8%A7%20%D8%A7%D8%AE%D8%B1%D9%8A%20%D9%82%D8%B1 %D8%B1%20%D8%A7%D9%86%20%D9%8A%D8%B0%D9%87%D8%A8%2 0%D8%A7%D9%84%D9%8A%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AF%D9% 8A%D9%86%D8%A9%20%D8%B9%D9%84%D9%87%20%D9%8A%D8%AC %D8%AF%20%D8%B9%D9%85%D9%84%D8%A7%20%D9%85%D8%AD%D 8%AA%D8%B1%D9%85%D8%A7%20%D9%87%D9%86%D8%A7%D9%83% 20%D9%8A%D9%83%D9%81%D9%84%D9%87%20%D9%88%20%D8%B2 %D9%88%D8%AC%D8%AA%D9%87%20%D9%83%D8%A7%D9%86%D8%A A%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AF%D9%8A%D9%86%D8%A9%20% D8%A8%D8%B9%D9%8A%D8%AF%D8%A9%20%D8%AC%D8%AF%D8%A7 %20%D8%B9%D9%86%20%D8%A8%D9%8A%D8%AA%D9%87%20%D9%8 1%D9%87%D9%8A%20%D8%AA%D8%A8%D8%B9%D8%AF%D9%87%20% D8%AD%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%8A%2045%20%D9%83%D9%84% D9%88%D9%85%D8%AA%D8%B1%20%D9%84%D9%83%D9%86%D9%87 %20%D8%A7%D8%B5%D8%B1%20%D8%B9%D9%84%D9%8A%20%D8%A 7%D9%84%D8%B0%D9%87%D8%A7%D8%A8%20%D9%84%D9%8A%D8% B5%D9%84%20%D9%87%D9%86%D8%A7%D9%83%20%D9%88%20%D9 %84%D8%B9%D8%A8%20%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B8%20%D8%A F%D9%88%D8%B1%D9%87%20%D9%84%D9%8A%D8%AC%D8%AF%20% D8%B9%D9%85%D9%84%D8%A7%20%D9%83%D8%AD%D8%A7%D8%B1 %D8%B3%20%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A9%20%D9%8A%D9%82%D 9%88%D9%85%20%D8%A8%D8%AD%D8%B1%D8%B3%D9%87%D8%A7% 20%D8%AD%D8%AA%D9%8A%20%D9%85%D9%86%D8%AA%D8%B5%D9 %81%20%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%8A%D9%84%20%D9%85%D8%B 1%D8%AA%D9%8A%D9%86%20%D9%81%D9%8A%20%D8%A7%D9%84% D8%A7%D8%B3%D8%A8%D9%88%D8%B9%20%D9%85%D9%82%D8%A7 %D8%A8%D9%84%20%D8%A7%D8%AC%D8%B1%20%D8%AC%D9%8A%D 8%AF%20%D9%81%D9%81%D8%B1%D8%AD%20%D8%B9%D8%A7%D8% AF%D9%84%20%D9%88%20%D8%B9%D8%A7%D8%AF%20%D8%A7%D9 %84%D9%8A%20%D8%A8%D9%8A%D8%AA%D9%87%20%D9%88%20%D 8%A8%D9%8A%D9%86%D9%85%D8%A7%20%D9%87%D9%88%20%D9% 8A%D9%85%D8%B4%D9%8A%20%D9%81%D9%8A%20%D8%A7%D9%84 %D8%B7%D8%B1%D9%8A%D9%82%20%D8%AD%D8%AA%D9%8A%20%D 9%88%D8%AC%D8%AF%20%D8%A7%D9%85%D8%A7%D9%85%D9%87% 20%D8%B9%D8%AC%D9%88%D8%B2%20%D9%87%D8%B1%D9%85%20 %D9%8A%D9%86%D8%A7%D8%AF%D9%8A%D9%87%20%D9%88%20%D 9%8A%D8%B3%D8%A7%D9%84%D9%87%20%D8%A7%D9%8A%D9%86% 20%D9%8A%D8%B3%D9%83%D9%86%20%D9%81%D8%A7%D8%AC%D8 %A7%D8%A8%D9%87%20%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D9%84%20%D9%8 1%D9%82%D8%A7%D9%84%20%D9%84%D9%87%20%D8%A7%D9%84% D8%B9%D8%AC%D9%88%D8%B2%20%D8%A7%D9%86%20%D8%A8%D9 %8A%D8%AA%D9%87%20%D8%A8%D8%B9%D9%8A%D8%AF%20%D8%A C%D8%AF%D8%A7%20%D8%B9%D9%86%20%D8%A7%D9%84%D9%85% D8%AF%D9%8A%D9%86%D8%A9%20%D9%88%20%D8%A7%D8%AE%D8 %A8%D8%B1%D9%87%20%D8%A8%D8%A7%D9%86%20%D8%A8%D9%8 4%D8%AF%D8%AA%D9%87%20%D9%8A%D8%B9%D8%B1%D9%81%D9% 87%D8%A7%20%D9%88%20%D8%B7%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A7 %20%D8%B0%D9%87%D8%A8%20%D9%87%D9%86%D8%A7%D9%83%2 0%D9%84%D9%85%D8%A7%20%D9%83%D8%A7%D9%86%20%D8%AE% D8%B6%D8%A7%D8%B1%D8%A7%20%D9%81%D8%A7%D8%AE%D8%A8 %D8%B1%D9%87%20%D8%A8%D8%B7%D8%B1%D9%8A%D9%82%20%D 8%AC%D8%AF%20%D9%85%D8%AE%D8%AA%D8%B5%D8%B1%D8%A9% 20%D8%AA%D9%82%D8%AF%D8%B1%20%D8%A8%D8%AD%D9%88%D8 %A7%D9%84%D9%8A%2015%20%D9%83%D9%84%D9%88%D9%85%D8 %AA%D8%B1%20%D9%81%D9%82%D8%B7%20%D8%A8%D9%8A%D9%8 6%20%D9%82%D8%B1%D9%8A%D8%AA%D9%87%20%D9%88%20%D8% A7%D9%84%D9%85%D8%AF%D9%8A%D9%86%D8%A9%20%D9%81%D9 %81%D8%B1%D8%AD%20%D8%B3%D9%8A%20%D8%B9%D8%A7%D8%A F%D9%84%20%D9%88%20%D8%B7%D9%84%D8%A8%20%D9%85%D9% 86%D9%87%20%D8%A7%D9%86%20%D9%8A%D8%AF%D9%84%D9%87 %20%D8%B9%D9%84%D9%8A%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%83%D 8%A7%D9%86%20%D9%81%D8%AF%D9%84%D9%87%20%D8%A7%D9% 84%D8%B4%D9%8A%D8%AE%20%D8%B9%D9%84%D9%8A%20%D8%A7 %D9%84%D9%85%D9%83%D8%A7%D9%86%20%D9%84%D9%82%D8%A F%20%D9%83%D8%A7%D9%86%20%D9%85%D8%AE%D8%AA%D8%B5% D8%B1%20%D8%AC%D8%AF%D8%A7%20%D9%84%D9%83%D9%86%D9 %87%20%D9%85%D8%B1%D8%B9%D8%A8%20%D8%AC%D8%AF%D8%A 7%20%D9%84%D8%A7%D9%86%20%D9%87%D8%B0%D9%87%20%D8% A7%D9%84%D8%B7%D8%B1%D9%8A%D9%82%20%D9%85%D9%84%D9 %8A%D8%A6%D8%A9%20%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A8%D 9%88%D8%B1%20%D9%88%20%D8%AE%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8% A9%20%D9%84%D8%A7%20%D9%8A%D9%88%D8%AC%D8%AF%20%D9 %81%D9%8A%D9%87%D8%A7%20%D8%A7%D8%AF%D9%86%D9%8A%2 0%D9%85%D8%AA%D8%B7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D8%AA%20%D8% A7%D9%84%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A9%20%20%D9%84%D9%83 %D9%86%20%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%AC%D9%88%D8%B2%20%D 8%B7%D9%85%D8%A6%D9%86%D9%87%20%D9%88%20%D8%B9%D8% A8%D8%B1%20%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D9%84%20%D9%87%D8%B0 %D9%87%20%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%B1%D9%8A%D9%82%20%D 9%81%D9%8A%20%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%A8%D8%A7%D8%AD% 20%D9%81%D9%88%D8%AC%D8%AF%D9%87%D8%A7%20%D8%B3%D9 %87%D9%84%D8%A9%20%D9%88%20%D9%82%D8%B1%D9%8A%D8%A 8%D8%A9%20%D9%85%D9%86%20%D8%A8%D9%8A%D8%AA%D9%87% 20%D9%84%D9%83%D9%86%D9%87%D8%A7%20%D9%83%D8%A7%D9 %86%D8%AA%20%D9%85%D8%AE%D9%8A%D9%81%D8%A9%20%D9%8 6%D9%88%D8%B9%D8%A7%20%D9%85%D8%A7%20%D9%81%D8%A8% D8%B9%D8%AF%20%D8%A7%D9%86%20%D9%88%D8%B5%D9%84%20 %D8%A7%D9%84%D9%8A%20%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A A%20%D9%84%D9%85%20%D9%8A%D8%AC%D8%AF%20%D8%B2%D9% 88%D8%AC%D8%AA%D9%87%20%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9 %8A%D8%AA%20%D9%81%D8%B8%D9%86%20%D8%A7%D9%86%D9%8 7%D8%A7%20%D9%84%D8%A7%D8%B2%D9%84%D8%AA%20%D8%BA% D8%A7%D8%B6%D8%A8%D8%A9%20%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%87 %20%D9%81%D8%AA%D8%BA%D8%A7%D8%B6%D9%8A%20%D8%B9%D 9%86%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%B6%D9%88%D8%B9% 20%D9%88%20%D9%85%D8%B1%D8%AA%20%D9%8A%D9%88%D9%85 %D9%8A%D9%86%20%D8%B9%D9%86%20%D9%88%D8%B5%D9%88%D 9%84%20%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D9%84%20%D8%A7%D9%84%D9% 8A%20%D8%A8%D9%8A%D8%AA%D9%87%20%D9%88%20%D8%B2%D9 %88%D8%AC%D8%AA%D9%87%20%D9%84%D9%85%20%D8%AA%D8%B 5%D9%84%20%D9%81%D9%82%D9%84%D9%82%20%D8%B9%D9%84% D9%8A%D9%87%D8%A7%20%D9%88%20%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8 %A7%D8%A8%D9%87%20%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%88%D9%81%2 0%D8%B9%D9%84%D9%8A%20%D8%B2%D9%88%D8%AC%D8%AA%D9% 87%20%D9%84%D9%83%D9%86%20%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88 %D9%85%20%D9%87%D9%88%20%D8%A7%D9%88%D9%84%20%D9%8 A%D9%88%D9%85%20%D9%84%D9%87%20%D9%81%D9%8A%20%D8% B9%D9%85%D9%84%D9%87%20%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%AF%D9 %8A%D8%AF%20%D9%81%D9%82%D8%B1%D8%B1%20%D8%A7%D9%8 6%20%D9%8A%D8%B0%D9%87%D8%A8%20%D9%84%D8%B9%D9%85% D9%84%D9%87%20%D8%AD%D8%AA%D9%8A%20%D9%8A%D8%B5%D9 %84%20%D9%81%D9%8A%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%B 9%D8%AF%20%D8%AA%D9%85%20%D9%8A%D8%AD%D8%B6%D8%B1% 20%D8%B2%D9%88%D8%AC%D8%AA%D9%87%20%D9%85%D9%86%20 %D8%B9%D9%86%D8%AF%20%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%A7%D8%B 1%D8%A9%20...%D8%9F%D8%9F%D8%9F%20%D9%88%20%D9%87% D9%83%D8%B0%D8%A7%20%D8%B0%D9%87%D8%A8%20%D8%B9%D8 %A7%D8%AF%D9%84%20%D8%A7%D9%84%D9%8A%20%D8%B9%D9%8 5%D9%84%D9%87%20%D9%88%20%D8%AD%D8%B1%D8%B3%20%D8% A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A9%20%D8%AD%D8%AA%D9 %8A%20%D9%85%D9%86%D8%AA%D8%B5%D9%81%20%D8%A7%D9%8 4%D9%84%D9%8A%D9%84%20%D8%AA%D9%85%20%D9%87%D9%85% 20%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%AC%D9%88%D8%B9%20%D8 %A7%D9%84%D9%8A%20%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%AA%2 0%D9%81%D9%82%D8%AF%20%D9%83%D8%A7%D9%86%20%D8%A7% D9%84%D8%B8%D9%84%D8%A7%D9%85%20%D8%AD%D8%A7%D9%84 %D9%83%20%D9%88%20%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%B1%D9%8A%D 9%82%20%D8%AE%D8%A7%D9%84%D9%8A%20%D9%88%20%D9%84% D8%A7%20%D8%B9%D8%A8%D8%AF%20%D9%8A%D8%B3%D9%8A%D8 %B1%20%D9%88%20%D9%84%D8%A7%20%D8%B7%D9%8A%D8%B1%2 0%D9%8A%D8%B7%D9%8A%D8%B1%20%D9%81%D8%A7%D8%AF%D8% B1%D9%83%20%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D9%84%20%D8%A7%D9%86 %20%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%B1%D9%8A%D9%82%20%D8%A7%D 9%84%D9%8A%20%D8%A8%D9%8A%D8%AA%D9%87%20%D8%A8%D8% B9%D9%8A%D8%AF%D8%A9%20%D8%AC%D8%AF%D8%A7%20%D9%88 %20%D8%A7%D9%86%D9%87%20%D9%84%D8%A7%20%D9%8A%D8%B 3%D8%AA%D8%B7%D9%8A%D8%B9%20%D8%A7%D9%86%20%D9%8A% D8%AD%D8%AA%D9%85%D9%84%20%D8%B7%D9%88%D9%84%D8%A9 %20%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%B1%D9%8A%D9%82%20%D9%81%D 9%8A%20%D8%B8%D8%B1%D9%88%D9%81%20%D9%83%D9%87%D8% B0%D9%87%20%D9%81%D9%82%D8%B1%D8%B1%20%D8%A7%D8%AC %D8%AA%D9%8A%D8%A7%D8%B2%20%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%B 1%D9%8A%D9%82%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AE%D8%AA%D8% B5%D8%B1%D8%A9%20%D9%84%D9%8A%D8%B5%D9%84%20%D8%A8 %D8%B3%D8%B1%D8%B9%D8%A9%20%D9%88%20%D9%87%D9%83%D 8%B0%D8%A7%20%D8%A7%D8%AA%D8%AC%D9%87%20%D8%B9%D8% A7%D8%AF%D9%84%20%D8%A7%D9%84%D9%8A%20%D8%AA%D9%84 %D9%83%20%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%B1%D9%8A%D9%82%D9%8 8%D9%85%D8%B4%D9%8A%20%D8%A8%D8%B6%D8%B9%20%D9%83% D9%84%D9%8A%D9%88%D9%85%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%AA%20 %D9%88%20%D9%87%D9%86%D8%A7%20%D8%A7%D8%B5%D8%A8%D 8%AD%20%D9%8A%D8%B3%D9%85%D8%B9%20%D8%A7%D8%B5%D9% 88%D8%A7%D8%AA%20%D9%85%D8%B1%D8%B9%D8%A8%20%D9%88 %20%D9%85%D9%88%D8%B3%D9%8A%D9%82%D9%8A%20%D8%B3%D 8%A7%D8%AE%D8%A8%D8%A9%20%D9%88%20%D9%82%D8%A8%D9% 88%D8%B1%20%D8%AA%D8%AA%D8%AD%D8%B1%D9%83%20%D9%88 %20%D9%85%D9%88%D8%AA%D9%8A%20%D8%AA%D9%86%D9%87%D 8%B6%20%D9%85%D9%86%20%D9%86%D8%B9%D9%88%D8%B4%D9% 87%D8%A7%20%D9%88%20%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B4%D8%AC %D8%A7%D8%B1%20%D9%85%D9%86%20%D8%AD%D9%88%D9%84%D 9%87%20%D8%AA%D9%82%D8%AA%D9%84%D8%B9%20%D9%81%D8% AC%D9%85%D8%AF%20%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D9%84%20%D9%81 %D9%8A%20%D9%85%D8%AD%D9%84%D9%87%20%D9%88%20%D8%A 7%D8%AE%D8%B0%20%D9%8A%D8%B1%D9%83%D8%B6%20%D9%88% 20%D9%8A%D8%B1%D9%83%D8%B6%20%D8%A7%D9%84%D9%8A%20 %D8%A7%D9%86%20%D8%A7%D8%A8%D8%AA%D8%B9%D8%AF%20%D 8%B9%D9%86%20%D9%85%D8%AD%D9%84%20%D8%A7%D9%84%D8% AE%D8%B7%D8%B1%20%D9%84%D9%8A%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8 %AC%D8%A6%20%D8%A8%D8%A7%D8%AD%D8%AF%20%D9%8A%D9%8 5%D8%B3%D9%83%20%D9%83%D8%AA%D9%81%D9%87%20%D9%88% 20%D9%8A%D8%AD%D8%B0%D8%B1%D9%87%20%D9%85%D9%86%20 %D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%AA%2 0%D9%88%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%87%D9%88%20%D8%A7%D9% 84%D8%A7%20%D9%82%D8%AA%D9%84%D9%87%20%D9%81%D9%85 %D8%A7%D8%AA%20%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D9%84%20%D8%B1%D 8%B9%D8%A8%D8%A7%20%D9%88%20%D8%A8%D8%B1%D8%AF%D8% AA%20%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D9%87%20%D9%88%20%D8 %B3%D9%84%D9%85%20%D8%A7%D9%85%D8%B1%D9%87%20%D8%A 7%D9%84%D9%8A%20%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87%20%D9%84% D9%83%D9%86%20%D9%87%D8%B0%D8%A7%20%D8%A7%D9%84%D8 %B4%D8%AE%D8%B5%20%D8%B7%D9%84%D8%A8%20%D9%85%D9%8 6%D9%87%20%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%85%D8% B1%D8%A7%D8%B1%20%D9%81%D9%8A%20%D8%A7%D9%84%D9%85 %D8%B4%D9%8A%20%D9%81%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%85%D8%B 1%20%D9%81%D9%8A%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D9%8A% D8%A8%20%D9%88%20%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%B9%D8%A8%20 %D9%8A%D8%AA%D9%85%D9%84%D9%83%D9%87%20%D8%A7%D9%8 4%D9%8A%20%D8%A7%D9%86%20%D9%88%D8%B5%D9%84%20%D8% A7%D9%84%D9%8A%20%D8%A8%D8%A7%D8%A8%20%D8%A8%D9%8A %D8%AA%D9%87%20%D9%81%D9%82%D8%B1%D8%B1%20%D8%A7%D 9%84%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%AA%20%D9%84% D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81%D8%A9%20%D9%87%D8%B0%D8%A7 %20%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%AE%D8%B5%20%D9%84%D9%83%D 9%86%20%D9%87%D8%B0%D8%A7%20%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8% AE%D9%8A%D8%B1%20%D8%B8%D8%B1%D8%A8%D9%87%20%D8%B8 %D8%B1%D8%A8%D8%AA%D8%A7%20%D8%B5%D8%A7%D8%B9%D9%8 2%D8%A9%20%D9%81%D8%A7%D8%BA%D9%85%D9%8A%20%D8%B9% D9%84%D9%8A%D9%87%20%D9%84%D9%8A%D8%AC%D8%AF%20%D9 %86%D9%81%D8%B3%D9%87%20%D9%81%D9%8A%20%D8%A7%D9%8 4%D8%B5%D8%A8%D8%A7%D8%AD%20%D9%81%D9%88%D9%82%20% D8%B3%D8%B1%D9%8A%D8%B1%D9%87%20%D9%88%20%D9%85%D8 %BA%D8%B7%D9%8A%20%D8%A8%D8%BA%D8%B7%D8%A7%D8%A6%D 9%87%20%D8%A8%D8%B9%D8%AF%20%D8%A7%D9%86%20%D8%A7% D8%BA%D9%85%D9%8A%20%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%85%20%D9 %88%20%D8%B3%D9%82%D8%B7%20%D8%B9%D9%84%D9%8A%20%D 8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%B6%20%D8%A8%D8%AC%D8%A7% D9%86%D8%A8%20%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D8%A8%20%D9 %81%D8%AE%D8%A7%D9%81%20%20%D9%88%D8%A7%D8%B1%D8%A A%D8%B9%D8%A8%20%D9%88%D9%87%D9%86%D8%A7%20%D8%AA% D9%86%D8%AA%D9%87%D9%8A%20%D8%A7%D8%AD%D8%AF%D8%A7 %D8%AB%20%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A1%20%D8%A7%D 9%84%D8%AA%D8%A7%D9%86%D9%8A%20%D9%81%D8%A7%D9%84% D9%8A%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%84%D8%AA%D9%82%D9%8A )

المشاغب 27
2010-03-09, 18:01
لخصي طويلة بزاف

khatir mammar
2010-03-09, 18:53
هذه قصة طويلة وأنا أشكرك عليها

ناريمان 09
2010-03-09, 20:42
لما استفاق عادل من نومه كانت حالته لا يرتي له وجهه مصفر و عيناه منتفختين و اسئلة عدة تدور في مخيلته و لا يجد لها جواب من الذي هدده البارحة و ما سر ذلك المكان و هل الموتي يخرجون من مقابرهم حقا ام كان يتوهم لانه كان خائف و من ادخله الي بيته و غطاه و لماذا هذا الشخص اختاه هو بالذات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟لقد دخل عادل في نوبة جنونية حادة فاستجمع قواه و ذهب الي جارته ليجلب زوجته و هنا لما دق الباب خرجت الجارة و كان و نزل ردها علي عادل كالصاعقة لما اخبرته انها لم ترها منذ اشهر ؟؟؟ فهنا خاف و ارتعب و لم يصدق فاين عساها ذهبت ياتري و لماذا لم ترجع حتي الان فبات عادل تائها في دوامة لا مخرج منها و امضي اياما و هو نائم و يتخيل اشياءا عدة و الشكوك تنتابه كل حين الي ان وصل الوقت الذي قرر فيه عادل ان يرجع الي عمله و يمر من نفس الطريق ليقطع الشك باليقين و لما عبر عادل الطريق لم يلاحظ اي شئ غريب كل شيئ في مكانه فهنا دخلت الثقة الا قلبه و ظن انه كان يتخيل مع العلم ان هذا كان صباحا و هكذا انتهي عمله في منتصف اليل و هم بالعودة الي بيته و كان الجو هنا ماطر و الرياح قوية و لا سبيل امامه الا اجتياز الطريق المختصرة فاتجه نحوها و الظلمة كانت حاكة و السكوت يسود المكان و مش عدة كلومترات و لم يحدث شيئا فتنفس عادل الصعداء ليتفاجئ بصراخ رهيب يناديه عادل تعال الي هنا ...عادل تعال الي .......؟؟؟ فلما التفت راي امراة مخيفة تخرج من قبرها فهرب و الرعب يسري في كل كيانه من هول ما راي فجري و جري الي ان تعب ليسمع احدا يمشي وراءة فحبست هنا انفاسه و جمد مكانه و لم يجرا علي الحراك خطوة واحدة و هنا امسكه علي كتفه و امره بالسير دون ان يلتفت وراءه فخاف عادل و مشي بخطوات مرتعشة و هو يحث نفسه علي الالتفات لمعرفة هوية هذا الشخص لكنه لم يتجرا لانه كل ما يحاول ان يلتفت الا و يهدده هذا الاخير بقتله فاستحع عادل قواه و سئله من انت و ماذا تريد مني فامره بالسكوت و اخبره بان اجله قد قرب فهنا خارت قواه و سلم امره لله و طالما ان اجله قد قرب قرر عادل ان يلتفت ليعرف هوية الشخص علي الاقل قبل ان يموت فاستمر الامر هكذ1ا الي ان وصل الي باب بيته فلما هم بفتحه قرر ان يلتفت لكن الشبح الذي وراءه نطق بصوت مرعب فتاك زلزل كيان عادل فاسرع و دخل بيته و اغلق بابه باحكام و سارع الي النافذة لرؤية الشخص لكنه لم يجد احد ليسمع صوته داخل بيته و خطواته تهز اركان البيت فمات عادل خوفا و لم يتجرا علي الحراك و لم يبقي امامه الي انتظار ساعته حتي يتوقف الصوت فجاة و يعود كل شيئ كما كان فبقي عادل يفكر و يفكر من يكون هذا الشخص ايعقل ان زوجتي المسكينة ماتت و روحها تعذبني الان لانني كنت سببا في موتها او يكون صديقي اراد الانتقام مني او قدري اراد تعذيبي و هل سيستمر حالي هكذا فقرر ان يستجمع قواه و وعد نفسه ان يمر غدا من ذلك المكان المشؤؤم و يجازف بحياته و يعمل المستحيل لمعرفة هوايته حتي و لو كان ثمن ذلك حياته فانتظر الي ان حل الصباح و حل يوم جديد لا يعرف عادل مايخباه له هذا اليوم من اسرار و من مفاجئات فقبل ان يخرج يذهب عادل الي عمله وقف هنيهة ينظر الي بيته و كم من افراح و سعادة مرت به رفقة زوجته و بدا يتذكر اجمل ايامه رفقة زوجته و بكي بحرقة لانه كان سببا في فراق هذه العائلة و ادرك بان اجله حل فقرر ان يكتب رسالة لزوجنه علها لازلت علي قيد الحياة و عبر لها عن اسفه و حزنه بحرقة و عبر له انه طالما كان يحترمها و يقدرها و لن ينسي وقوفها لجانبه ابدا و طلب منها ان تدعي له بالرحمة و المغفرة لعل الله يرحمه و هكذا و بخطوات يائسة و حزينة غادر بيته الي عمله و هو ينظر الي ارضه و يلتفة الي بيته و قلبه يعتصر عصرا و دموعه تكاد تغرقه و هكذا حتي ابتعد عن المكان الذي يحبه و بقي هكذا الي ان وصل الي عمله و عندما دقت الساعة الصفر دق قلبه ناقوس الخطر ووقع خاتمة الوداع و هكذا استجمع قواه و دخل في ظلمات الليل الحالك طريق الرعب و الخطر و مشي بخطوات ثابتة و عيون خائفة مترقبة و هنا بدا يسمع اصوات مرعبة و صراخ مهيب و خطوات مزلزلة مخيفة تسير وراءه فمات رعبا و هنا صمد مكانه و قرر ان يلتفت لمعرفة هؤلاء الاشخاص قبل ان يصلو نحوه و هكذا كان عادل بطلا و التفت وراءه لكي يجد جبشا من المقنعين تمشي وراءه فاستجمع قواه و هرب و جري و جري الي ان وصل الي بيته و لما اخرج المفتاح لفتح بابه مسكه احدهم علي كتفه و صرخ بصوت مرعب لا تلتفت ورائك و الا قتلتك و هنا لم يهبا لكلامه و حاول الاتفات فاحس بخنجر يتغلغل لظهره وما هذا لم يهبا بذلك و قرر الموت و هنا التفت وراءه ليجد مقنع وراءه فانقض عليه و نزع قناعه ليجده مراهق صغير يرتدي قناع مرعب فانهال عليه ضربا ثم ادخله الي بيته لاجباره لماذا قام بفعلته ليتفاجئ بصوت ضحكات داخل البيت فمات من شدة الخوف ليتفاجئ بالصبي يضحك كذالك رغم انه اخذ حقه من الضرب فلما تاكد من الامر وجد زوجته قد عادت و كانت هي السبب في هذا الرعب بعد ان تفاهمت مع بعض الصبية المتسولة التي اتخذت من القبور ماوي لها و بعد علمها من جارتها التي اوتها طيلة هذه الفترة بعمله الجديد حرضة هؤلاء الصبية علي ارعابه مقابل مبلغ من المال وهكذا اتقنو عملهم جيدا لدرجة انه كتب برقية وداع لزوجته التي لما قراتها انفجرت من الضحك لجبن زوجها و في المقابل كان زوجها يشتم و يسب فيها حتي مطلع الفجر هههه وهنا انتهت قصتي فعذرا للاطالة (http://www.djelfa.info/vb/%D9%84%D9%85%D8%A7%20%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%81%D8%A 7%D9%82%20%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D9%84%20%D9%85%D9%86% 20%D9%86%D9%88%D9%85%D9%87%20%D9%83%D8%A7%D9%86%D8 %AA%20%D8%AD%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%87%20%D9%84%D8%A 7%20%D9%8A%D8%B1%D8%AA%D9%8A%20%D9%84%D9%87%20%D9% 88%D8%AC%D9%87%D9%87%20%D9%85%D8%B5%D9%81%D8%B1%20 %D9%88%20%D8%B9%D9%8A%D9%86%D8%A7%D9%87%20%D9%85%D 9%86%D8%AA%D9%81%D8%AE%D8%AA%D9%8A%D9%86%20%D9%88% 20%D8%A7%D8%B3%D8%A6%D9%84%D8%A9%20%D8%B9%D8%AF%D8 %A9%20%D8%AA%D8%AF%D9%88%D8%B1%20%D9%81%D9%8A%20%D 9%85%D8%AE%D9%8A%D9%84%D8%AA%D9%87%20%D9%88%20%D9% 84%D8%A7%20%D9%8A%D8%AC%D8%AF%20%D9%84%D9%87%D8%A7 %20%D8%AC%D9%88%D8%A7%D8%A8%20%D9%85%D9%86%20%D8%A 7%D9%84%D8%B0%D9%8A%20%D9%87%D8%AF%D8%AF%D9%87%20% D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D8%B1%D8%AD%D8%A9%20%D9%88 %20%D9%85%D8%A7%20%D8%B3%D8%B1%20%D8%B0%D9%84%D9%8 3%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%83%D8%A7%D9%86%20%D9%88% 20%D9%87%D9%84%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%AA%D9 %8A%20%D9%8A%D8%AE%D8%B1%D8%AC%D9%88%D9%86%20%D9%8 5%D9%86%20%D9%85%D9%82%D8%A7%D8%A8%D8%B1%D9%87%D9% 85%20%D8%AD%D9%82%D8%A7%20%D8%A7%D9%85%20%D9%83%D8 %A7%D9%86%20%D9%8A%D8%AA%D9%88%D9%87%D9%85%20%D9%8 4%D8%A7%D9%86%D9%87%20%D9%83%D8%A7%D9%86%20%D8%AE% D8%A7%D8%A6%D9%81%20%D9%88%20%D9%85%D9%86%20%D8%A7 %D8%AF%D8%AE%D9%84%D9%87%20%20%D8%A7%D9%84%D9%8A%2 0%D8%A8%D9%8A%D8%AA%D9%87%20%D9%88%20%D8%BA%D8%B7% D8%A7%D9%87%20%20%D9%88%20%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%B0 %D8%A7%20%D9%87%D8%B0%D8%A7%20%D8%A7%D9%84%D8%B4%D 8%AE%D8%B5%20%D8%A7%D8%AE%D8%AA%D8%A7%D9%87%20%D9% 87%D9%88%20%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B0%D8%A7%D8%AA%20 %D8%9F%D8%9F%D8%9F%D8%9F%D8%9F%D8%9F%D8%9F%D8%9F%D 8%9F%D8%9F%D8%9F%D8%9F%D9%84%D9%82%D8%AF%20%D8%AF% D8%AE%D9%84%20%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D9%84%20%D9%81%D9 %8A%20%D9%86%D9%88%D8%A8%D8%A9%20%D8%AC%D9%86%D9%8 8%D9%86%D9%8A%D8%A9%20%D8%AD%D8%A7%D8%AF%D8%A9%20% D9%81%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AC%D9%85%D8%B9%20%D9%82 %D9%88%D8%A7%D9%87%20%D9%88%20%D8%B0%D9%87%D8%A8%2 0%D8%A7%D9%84%D9%8A%20%D8%AC%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D9% 87%20%D9%84%D9%8A%D8%AC%D9%84%D8%A8%20%D8%B2%D9%88 %D8%AC%D8%AA%D9%87%20%D9%88%20%D9%87%D9%86%D8%A7%2 0%D9%84%D9%85%D8%A7%20%D8%AF%D9%82%20%D8%A7%D9%84% D8%A8%D8%A7%D8%A8%20%D8%AE%D8%B1%D8%AC%D8%AA%20%D8 %A7%D9%84%D8%AC%D8%A7%D8%B1%D8%A9%20%D9%88%20%D9%8 3%D8%A7%D9%86%20%D9%88%20%D9%86%D8%B2%D9%84%20%D8% B1%D8%AF%D9%87%D8%A7%20%D8%B9%D9%84%D9%8A%20%D8%B9 %D8%A7%D8%AF%D9%84%20%D9%83%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%A 7%D8%B9%D9%82%D8%A9%20%D9%84%D9%85%D8%A7%20%D8%A7% D8%AE%D8%A8%D8%B1%D8%AA%D9%87%20%D8%A7%D9%86%D9%87 %D8%A7%20%D9%84%D9%85%20%D8%AA%D8%B1%D9%87%D8%A7%2 0%D9%85%D9%86%D8%B0%20%D8%A7%D8%B4%D9%87%D8%B1%20% D8%9F%D8%9F%D8%9F%20%D9%81%D9%87%D9%86%D8%A7%20%D8 %AE%D8%A7%D9%81%20%D9%88%20%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B 9%D8%A8%20%D9%88%20%D9%84%D9%85%20%D9%8A%D8%B5%D8% AF%D9%82%20%D9%81%D8%A7%D9%8A%D9%86%20%D8%B9%D8%B3 %D8%A7%D9%87%D8%A7%20%D8%B0%D9%87%D8%A8%D8%AA%20%D 9%8A%D8%A7%D8%AA%D8%B1%D9%8A%20%D9%88%20%D9%84%D9% 85%D8%A7%D8%B0%D8%A7%20%D9%84%D9%85%20%D8%AA%D8%B1 %D8%AC%D8%B9%20%D8%AD%D8%AA%D9%8A%20%D8%A7%D9%84%D 8%A7%D9%86%20%D9%81%D8%A8%D8%A7%D8%AA%20%D8%B9%D8% A7%D8%AF%D9%84%20%D8%AA%D8%A7%D8%A6%D9%87%D8%A7%20 %D9%81%D9%8A%20%D8%AF%D9%88%D8%A7%D9%85%D8%A9%20%D 9%84%D8%A7%20%D9%85%D8%AE%D8%B1%D8%AC%20%D9%85%D9% 86%D9%87%D8%A7%20%D9%88%20%D8%A7%D9%85%D8%B6%D9%8A %20%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D9%85%D8%A7%20%D9%88%20%D9%8 7%D9%88%20%D9%86%D8%A7%D8%A6%D9%85%20%D9%88%20%D9% 8A%D8%AA%D8%AE%D9%8A%D9%84%20%D8%A7%D8%B4%D9%8A%D8 %A7%D8%A1%D8%A7%20%D8%B9%D8%AF%D8%A9%20%D9%88%20%D 8%A7%D9%84%D8%B4%D9%83%D9%88%D9%83%20%D8%AA%D9%86% D8%AA%D8%A7%D8%A8%D9%87%20%D9%83%D9%84%20%D8%AD%D9 %8A%D9%86%20%D8%A7%D9%84%D9%8A%20%D8%A7%D9%86%20%D 9%88%D8%B5%D9%84%20%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%82%D8%AA% 20%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%8A%20%D9%82%D8%B1%D8%B1%20 %D9%81%D9%8A%D9%87%20%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D9%84%20%D 8%A7%D9%86%20%D9%8A%D8%B1%D8%AC%D8%B9%20%D8%A7%D9% 84%D9%8A%20%D8%B9%D9%85%D9%84%D9%87%20%D9%88%20%D9 %8A%D9%85%D8%B1%20%D9%85%D9%86%20%D9%86%D9%81%D8%B 3%20%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%B1%D9%8A%D9%82%20%D9%84% D9%8A%D9%82%D8%B7%D8%B9%20%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%83 %20%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%82%D9%8A%D9%86%20%D 9%88%20%D9%84%D9%85%D8%A7%20%D8%B9%D8%A8%D8%B1%20% D8%B9%D8%A7%D8%AF%D9%84%20%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%B1 %D9%8A%D9%82%20%D9%84%D9%85%20%D9%8A%D9%84%D8%A7%D 8%AD%D8%B8%20%D8%A7%D9%8A%20%D8%B4%D8%A6%20%D8%BA% D8%B1%D9%8A%D8%A8%20%D9%83%D9%84%20%D8%B4%D9%8A%D8 %A6%20%D9%81%D9%8A%20%D9%85%D9%83%D8%A7%D9%86%D9%8 7%20%D9%81%D9%87%D9%86%D8%A7%20%D8%AF%D8%AE%D9%84% D8%AA%20%D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%82%D8%A9%20%D8%A7%D9 %84%D8%A7%20%D9%82%D9%84%D8%A8%D9%87%20%D9%88%20%D 8%B8%D9%86%20%D8%A7%D9%86%D9%87%20%D9%83%D8%A7%D9% 86%20%D9%8A%D8%AA%D8%AE%D9%8A%D9%84%20%D9%85%D8%B9 %20%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%84%D9%85%20%D8%A7%D9%86%2 0%D9%87%D8%B0%D8%A7%20%D9%83%D8%A7%D9%86%20%D8%B5% D8%A8%D8%A7%D8%AD%D8%A7%20%D9%88%20%D9%87%D9%83%D8 %B0%D8%A7%20%D8%A7%D9%86%D8%AA%D9%87%D9%8A%20%D8%B 9%D9%85%D9%84%D9%87%20%D9%81%D9%8A%20%D9%85%D9%86% D8%AA%D8%B5%D9%81%20%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%84%20%D9 %88%20%D9%87%D9%85%20%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%8 8%D8%AF%D8%A9%20%D8%A7%D9%84%D9%8A%20%D8%A8%D9%8A% D8%AA%D9%87%20%D9%88%20%D9%83%D8%A7%D9%86%20%D8%A7 %D9%84%D8%AC%D9%88%20%D9%87%D9%86%D8%A7%20%D9%85%D 8%A7%D8%B7%D8%B1%20%D9%88%20%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9% 8A%D8%A7%D8%AD%20%D9%82%D9%88%D9%8A%D8%A9%20%D9%88 %20%D9%84%D8%A7%20%D8%B3%D8%A8%D9%8A%D9%84%20%D8%A 7%D9%85%D8%A7%D9%85%D9%87%20%D8%A7%D9%84%D8%A7%20% D8%A7%D8%AC%D8%AA%D9%8A%D8%A7%D8%B2%20%D8%A7%D9%84 %D8%B7%D8%B1%D9%8A%D9%82%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A E%D8%AA%D8%B5%D8%B1%D8%A9%20%D9%81%D8%A7%D8%AA%D8% AC%D9%87%20%D9%86%D8%AD%D9%88%D9%87%D8%A7%20%D9%88 %20%D8%A7%D9%84%D8%B8%D9%84%D9%85%D8%A9%20%D9%83%D 8%A7%D9%86%D8%AA%20%D8%AD%D8%A7%D9%83%D8%A9%20%D9% 88%20%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%83%D9%88%D8%AA%20%D9%8A %D8%B3%D9%88%D8%AF%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%83%D8%A 7%D9%86%20%D9%88%20%D9%85%D8%B4%20%D8%B9%D8%AF%D8% A9%20%D9%83%D9%84%D9%88%D9%85%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8 %AA%20%D9%88%20%D9%84%D9%85%20%D9%8A%D8%AD%D8%AF%D 8%AB%20%D8%B4%D9%8A%D8%A6%D8%A7%20%D9%81%D8%AA%D9% 86%D9%81%D8%B3%20%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D9%84%20%D8%A7 %D9%84%D8%B5%D8%B9%D8%AF%D8%A7%D8%A1%20%D9%84%D9%8 A%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%AC%D8%A6%20%D8%A8%D8%B5%D8% B1%D8%A7%D8%AE%20%D8%B1%D9%87%D9%8A%D8%A8%20%D9%8A %D9%86%D8%A7%D8%AF%D9%8A%D9%87%20%D8%B9%D8%A7%D8%A F%D9%84%20%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%84%20%D8%A7%D9%84% D9%8A%20%D9%87%D9%86%D8%A7%20...%D8%B9%D8%A7%D8%AF %D9%84%20%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%84%20%D8%A7%D9%84%D 9%8A%20.......%D8%9F%D8%9F%D8%9F%20%D9%81%D9%84%D9 %85%D8%A7%20%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%81%D8%AA%20%D8%B 1%D8%A7%D9%8A%20%D8%A7%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%A9%20% D9%85%D8%AE%D9%8A%D9%81%D8%A9%20%D8%AA%D8%AE%D8%B1 %D8%AC%20%D9%85%D9%86%20%D9%82%D8%A8%D8%B1%D9%87%D 8%A7%20%D9%81%D9%87%D8%B1%D8%A8%20%D9%88%20%D8%A7% D9%84%D8%B1%D8%B9%D8%A8%20%D9%8A%D8%B3%D8%B1%D9%8A %20%D9%81%D9%8A%20%D9%83%D9%84%20%D9%83%D9%8A%D8%A 7%D9%86%D9%87%20%D9%85%D9%86%20%D9%87%D9%88%D9%84% 20%D9%85%D8%A7%20%D8%B1%D8%A7%D9%8A%20%D9%81%D8%AC %D8%B1%D9%8A%20%D9%88%20%D8%AC%D8%B1%D9%8A%20%D8%A 7%D9%84%D9%8A%20%D8%A7%D9%86%20%D8%AA%D8%B9%D8%A8% 20%D9%84%D9%8A%D8%B3%D9%85%D8%B9%20%D8%A7%D8%AD%D8 %AF%D8%A7%20%D9%8A%D9%85%D8%B4%D9%8A%20%D9%88%D8%B 1%D8%A7%D8%A1%D8%A9%20%D9%81%D8%AD%D8%A8%D8%B3%D8% AA%20%D9%87%D9%86%D8%A7%20%D8%A7%D9%86%D9%81%D8%A7 %D8%B3%D9%87%20%D9%88%20%D8%AC%D9%85%D8%AF%20%D9%8 5%D9%83%D8%A7%D9%86%D9%87%20%D9%88%20%D9%84%D9%85% 20%D9%8A%D8%AC%D8%B1%D8%A7%20%D8%B9%D9%84%D9%8A%20 %D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A7%D9%83%20%D8%AE%D8%B 7%D9%88%D8%A9%20%D9%88%D8%A7%D8%AD%D8%AF%D8%A9%20% D9%88%20%D9%87%D9%86%D8%A7%20%D8%A7%D9%85%D8%B3%D9 %83%D9%87%20%D8%B9%D9%84%D9%8A%20%D9%83%D8%AA%D9%8 1%D9%87%20%D9%88%20%D8%A7%D9%85%D8%B1%D9%87%20%D8% A8%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%B1%20%D8%AF%D9%88%D9 %86%20%D8%A7%D9%86%20%D9%8A%D9%84%D8%AA%D9%81%D8%A A%20%D9%88%D8%B1%D8%A7%D8%A1%D9%87%20%D9%81%D8%AE% D8%A7%D9%81%20%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D9%84%20%D9%88%20 %D9%85%D8%B4%D9%8A%20%D8%A8%D8%AE%D8%B7%D9%88%D8%A 7%D8%AA%20%D9%85%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%B4%D8%A9%20% D9%88%20%D9%87%D9%88%20%D9%8A%D8%AD%D8%AB%20%D9%86 %D9%81%D8%B3%D9%87%20%D8%B9%D9%84%D9%8A%20%D8%A7%D 9%84%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%AA%20%D9%84% D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81%D8%A9%20%D9%87%D9%88%D9%8A %D8%A9%20%D9%87%D8%B0%D8%A7%20%D8%A7%D9%84%D8%B4%D 8%AE%D8%B5%20%D9%84%D9%83%D9%86%D9%87%20%D9%84%D9% 85%20%D9%8A%D8%AA%D8%AC%D8%B1%D8%A7%20%D9%84%D8%A7 %D9%86%D9%87%20%D9%83%D9%84%20%D9%85%D8%A7%20%D9%8 A%D8%AD%D8%A7%D9%88%D9%84%20%D8%A7%D9%86%20%D9%8A% D9%84%D8%AA%D9%81%D8%AA%20%D8%A7%D9%84%D8%A7%20%D9 %88%20%D9%8A%D9%87%D8%AF%D8%AF%D9%87%20%D9%87%D8%B 0%D8%A7%20%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AE%D9%8A%D8%B1%20% D8%A8%D9%82%D8%AA%D9%84%D9%87%20%D9%81%D8%A7%D8%B3 %D8%AA%D8%AD%D8%B9%20%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D9%84%20%D 9%82%D9%88%D8%A7%D9%87%20%D9%88%20%D8%B3%D8%A6%D9% 84%D9%87%20%D9%85%D9%86%20%D8%A7%D9%86%D8%AA%20%D9 %88%20%D9%85%D8%A7%D8%B0%D8%A7%20%D8%AA%D8%B1%D9%8 A%D8%AF%20%D9%85%D9%86%D9%8A%20%D9%81%D8%A7%D9%85% D8%B1%D9%87%20%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%83%D9%88 %D8%AA%20%D9%88%20%D8%A7%D8%AE%D8%A8%D8%B1%D9%87%2 0%D8%A8%D8%A7%D9%86%20%D8%A7%D8%AC%D9%84%D9%87%20% D9%82%D8%AF%20%D9%82%D8%B1%D8%A8%20%D9%81%D9%87%D9 %86%D8%A7%20%D8%AE%D8%A7%D8%B1%D8%AA%20%D9%82%D9%8 8%D8%A7%D9%87%20%D9%88%20%D8%B3%D9%84%D9%85%20%D8% A7%D9%85%D8%B1%D9%87%20%D9%84%D9%84%D9%87%20%D9%88 %20%D8%B7%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A7%20%D8%A7%D9%86%2 0%D8%A7%D8%AC%D9%84%D9%87%20%D9%82%D8%AF%20%D9%82% D8%B1%D8%A8%20%D9%82%D8%B1%D8%B1%20%D8%B9%D8%A7%D8 %AF%D9%84%20%D8%A7%D9%86%20%D9%8A%D9%84%D8%AA%D9%8 1%D8%AA%20%D9%84%D9%8A%D8%B9%D8%B1%D9%81%20%D9%87% D9%88%D9%8A%D8%A9%20%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%AE%D8%B5 %20%D8%B9%D9%84%D9%8A%20%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D 9%84%20%D9%82%D8%A8%D9%84%20%D8%A7%D9%86%20%D9%8A% D9%85%D9%88%D8%AA%20%D9%81%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%85 %D8%B1%20%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%85%D8%B1%20%D9%87%D 9%83%D8%B01%D8%A7%20%D8%A7%D9%84%D9%8A%20%D8%A7%D9 %86%20%D9%88%D8%B5%D9%84%20%D8%A7%D9%84%D9%8A%20%D 8%A8%D8%A7%D8%A8%20%D8%A8%D9%8A%D8%AA%D9%87%20%D9% 81%D9%84%D9%85%D8%A7%20%D9%87%D9%85%20%D8%A8%D9%81 %D8%AA%D8%AD%D9%87%20%D9%82%D8%B1%D8%B1%20%D8%A7%D 9%86%20%D9%8A%D9%84%D8%AA%D9%81%D8%AA%20%D9%84%D9% 83%D9%86%20%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%A8%D8%AD%20%D8%A7 %D9%84%D8%B0%D9%8A%20%D9%88%D8%B1%D8%A7%D8%A1%D9%8 7%20%D9%86%D8%B7%D9%82%20%D8%A8%D8%B5%D9%88%D8%AA% 20%D9%85%D8%B1%D8%B9%D8%A8%20%D9%81%D8%AA%D8%A7%D9 %83%20%D8%B2%D9%84%D8%B2%D9%84%20%D9%83%D9%8A%D8%A 7%D9%86%20%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D9%84%20%D9%81%D8%A7% D8%B3%D8%B1%D8%B9%20%D9%88%20%D8%AF%D8%AE%D9%84%20 %D8%A8%D9%8A%D8%AA%D9%87%20%D9%88%20%D8%A7%D8%BA%D 9%84%D9%82%20%D8%A8%D8%A7%D8%A8%D9%87%20%D8%A8%D8% A7%D8%AD%D9%83%D8%A7%D9%85%20%D9%88%20%D8%B3%D8%A7 %D8%B1%D8%B9%20%D8%A7%D9%84%D9%8A%20%D8%A7%D9%84%D 9%86%D8%A7%D9%81%D8%B0%D8%A9%20%D9%84%D8%B1%D8%A4% D9%8A%D8%A9%20%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%AE%D8%B5%20%D9 %84%D9%83%D9%86%D9%87%20%D9%84%D9%85%20%D9%8A%D8%A C%D8%AF%20%D8%A7%D8%AD%D8%AF%20%D9%84%D9%8A%D8%B3% D9%85%D8%B9%20%D8%B5%D9%88%D8%AA%D9%87%20%D8%AF%D8 %A7%D8%AE%D9%84%20%D8%A8%D9%8A%D8%AA%D9%87%20%D9%8 8%20%D8%AE%D8%B7%D9%88%D8%A7%D8%AA%D9%87%20%D8%AA% D9%87%D8%B2%20%D8%A7%D8%B1%D9%83%D8%A7%D9%86%20%D8 %A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%AA%20%D9%81%D9%85%D8%A7%D 8%AA%20%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D9%84%20%D8%AE%D9%88%D9% 81%D8%A7%20%D9%88%20%D9%84%D9%85%20%D9%8A%D8%AA%D8 %AC%D8%B1%D8%A7%20%D8%B9%D9%84%D9%8A%20%D8%A7%D9%8 4%D8%AD%D8%B1%D8%A7%D9%83%20%D9%88%20%D9%84%D9%85% 20%D9%8A%D8%A8%D9%82%D9%8A%20%D8%A7%D9%85%D8%A7%D9 %85%D9%87%20%D8%A7%D9%84%D9%8A%20%D8%A7%D9%86%D8%A A%D8%B8%D8%A7%D8%B1%20%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AA%D9% 87%20%D8%AD%D8%AA%D9%8A%20%D9%8A%D8%AA%D9%88%D9%82 %D9%81%20%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%88%D8%AA%20%D9%81%D 8%AC%D8%A7%D8%A9%20%D9%88%20%D9%8A%D8%B9%D9%88%D8% AF%20%D9%83%D9%84%20%D8%B4%D9%8A%D8%A6%20%D9%83%D9 %85%D8%A7%20%D9%83%D8%A7%D9%86%20%D9%81%D8%A8%D9%8 2%D9%8A%20%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D9%84%20%D9%8A%D9%81% D9%83%D8%B1%20%D9%88%20%D9%8A%D9%81%D9%83%D8%B1%20 %D9%85%D9%86%20%D9%8A%D9%83%D9%88%D9%86%20%D9%87%D 8%B0%D8%A7%20%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%AE%D8%B5%20%D8% A7%D9%8A%D8%B9%D9%82%D9%84%20%D8%A7%D9%86%20%D8%B2 %D9%88%D8%AC%D8%AA%D9%8A%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B 3%D9%83%D9%8A%D9%86%D8%A9%20%D9%85%D8%A7%D8%AA%D8% AA%20%D9%88%20%D8%B1%D9%88%D8%AD%D9%87%D8%A7%20%D8 %AA%D8%B9%D8%B0%D8%A8%D9%86%D9%8A%20%D8%A7%D9%84%D 8%A7%D9%86%20%D9%84%D8%A7%D9%86%D9%86%D9%8A%20%D9% 83%D9%86%D8%AA%20%D8%B3%D8%A8%D8%A8%D8%A7%20%D9%81 %D9%8A%20%D9%85%D9%88%D8%AA%D9%87%D8%A7%20%D8%A7%D 9%88%20%D9%8A%D9%83%D9%88%D9%86%20%D8%B5%D8%AF%D9% 8A%D9%82%D9%8A%20%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AF%20%D8%A7 %D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AA%D9%82%D8%A7%D9%85%20%D9%8 5%D9%86%D9%8A%20%D8%A7%D9%88%20%D9%82%D8%AF%D8%B1% D9%8A%20%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AF%20%D8%AA%D8%B9%D8 %B0%D9%8A%D8%A8%D9%8A%20%D9%88%20%D9%87%D9%84%20%D 8%B3%D9%8A%D8%B3%D8%AA%D9%85%D8%B1%20%D8%AD%D8%A7% D9%84%D9%8A%20%D9%87%D9%83%D8%B0%D8%A7%20%D9%81%D9 %82%D8%B1%D8%B1%20%D8%A7%D9%86%20%D9%8A%D8%B3%D8%A A%D8%AC%D9%85%D8%B9%20%D9%82%D9%88%D8%A7%D9%87%20% D9%88%20%D9%88%D8%B9%D8%AF%20%D9%86%D9%81%D8%B3%D9 %87%20%D8%A7%D9%86%20%D9%8A%D9%85%D8%B1%20%D8%BA%D 8%AF%D8%A7%20%D9%85%D9%86%20%D8%B0%D9%84%D9%83%20% D8%A7%D9%84%D9%85%D9%83%D8%A7%D9%86%20%D8%A7%D9%84 %D9%85%D8%B4%D8%A4%D8%A4%D9%85%20%D9%88%20%D9%8A%D 8%AC%D8%A7%D8%B2%D9%81%20%D8%A8%D8%AD%D9%8A%D8%A7% D8%AA%D9%87%20%D9%88%20%D9%8A%D8%B9%D9%85%D9%84%20 %D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AD%D9%8A%D9%84%2 0%D9%84%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81%D8%A9%20%D9%87%D9% 88%D8%A7%D9%8A%D8%AA%D9%87%20%D8%AD%D8%AA%D9%8A%20 %D9%88%20%D9%84%D9%88%20%D9%83%D8%A7%D9%86%20%D8%A B%D9%85%D9%86%20%D8%B0%D9%84%D9%83%20%D8%AD%D9%8A% D8%A7%D8%AA%D9%87%20%D9%81%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%B8 %D8%B1%20%D8%A7%D9%84%D9%8A%20%D8%A7%D9%86%20%D8%A D%D9%84%20%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%A8%D8%A7%D8%AD%20% D9%88%20%D8%AD%D9%84%20%D9%8A%D9%88%D9%85%20%D8%AC %D8%AF%D9%8A%D8%AF%20%D9%84%D8%A7%20%D9%8A%D8%B9%D 8%B1%D9%81%20%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D9%84%20%D9%85%D8% A7%D9%8A%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D9%87%20%D9%84%D9%87%20 %D9%87%D8%B0%D8%A7%20%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%8 5%20%D9%85%D9%86%20%D8%A7%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%B1% 20%D9%88%20%D9%85%D9%86%20%D9%85%D9%81%D8%A7%D8%AC %D8%A6%D8%A7%D8%AA%20%D9%81%D9%82%D8%A8%D9%84%20%D 8%A7%D9%86%20%D9%8A%D8%AE%D8%B1%D8%AC%20%D9%8A%D8% B0%D9%87%D8%A8%20%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D9%84%20%D8%A7 %D9%84%D9%8A%20%D8%B9%D9%85%D9%84%D9%87%20%D9%88%D 9%82%D9%81%20%D9%87%D9%86%D9%8A%D9%87%D8%A9%20%D9% 8A%D9%86%D8%B8%D8%B1%20%D8%A7%D9%84%D9%8A%20%D8%A8 %D9%8A%D8%AA%D9%87%20%D9%88%20%D9%83%D9%85%20%D9%8 5%D9%86%20%D8%A7%D9%81%D8%B1%D8%A7%D8%AD%20%D9%88% 20%D8%B3%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9%20%D9%85%D8%B1%D8 %AA%20%D8%A8%D9%87%20%D8%B1%D9%81%D9%82%D8%A9%20%D 8%B2%D9%88%D8%AC%D8%AA%D9%87%20%D9%88%20%D8%A8%D8% AF%D8%A7%20%D9%8A%D8%AA%D8%B0%D9%83%D8%B1%20%D8%A7 %D8%AC%D9%85%D9%84%20%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D9%85%D9%8 7%20%D8%B1%D9%81%D9%82%D8%A9%20%D8%B2%D9%88%D8%AC% D8%AA%D9%87%20%D9%88%20%D8%A8%D9%83%D9%8A%20%D8%A8 %D8%AD%D8%B1%D9%82%D8%A9%20%D9%84%D8%A7%D9%86%D9%8 7%20%D9%83%D8%A7%D9%86%20%D8%B3%D8%A8%D8%A8%D8%A7% 20%D9%81%D9%8A%20%D9%81%D8%B1%D8%A7%D9%82%20%D9%87 %D8%B0%D9%87%20%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D8%A6%D9%8 4%D8%A9%20%D9%88%20%D8%A7%D8%AF%D8%B1%D9%83%20%D8% A8%D8%A7%D9%86%20%D8%A7%D8%AC%D9%84%D9%87%20%D8%AD %D9%84%20%D9%81%D9%82%D8%B1%D8%B1%20%D8%A7%D9%86%2 0%D9%8A%D9%83%D8%AA%D8%A8%20%D8%B1%D8%B3%D8%A7%D9% 84%D8%A9%20%D9%84%D8%B2%D9%88%D8%AC%D9%86%D9%87%20 %D8%B9%D9%84%D9%87%D8%A7%20%D9%84%D8%A7%D8%B2%D9%8 4%D8%AA%20%D8%B9%D9%84%D9%8A%20%D9%82%D9%8A%D8%AF% 20%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A9%20%D9%88%20 %D8%B9%D8%A8%D8%B1%20%D9%84%D9%87%D8%A7%20%D8%B9%D 9%86%20%D8%A7%D8%B3%D9%81%D9%87%20%D9%88%20%D8%AD% D8%B2%D9%86%D9%87%20%D8%A8%D8%AD%D8%B1%D9%82%D8%A9 %20%D9%88%20%D8%B9%D8%A8%D8%B1%20%D9%84%D9%87%20%D 8%A7%D9%86%D9%87%20%D8%B7%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A7% 20%D9%83%D8%A7%D9%86%20%D9%8A%D8%AD%D8%AA%D8%B1%D9 %85%D9%87%D8%A7%20%D9%88%20%D9%8A%D9%82%D8%AF%D8%B 1%D9%87%D8%A7%20%D9%88%20%D9%84%D9%86%20%D9%8A%D9% 86%D8%B3%D9%8A%20%D9%88%D9%82%D9%88%D9%81%D9%87%D8 %A7%20%D9%84%D8%AC%D8%A7%D9%86%D8%A8%D9%87%20%D8%A 7%D8%A8%D8%AF%D8%A7%20%D9%88%20%D8%B7%D9%84%D8%A8% 20%D9%85%D9%86%D9%87%D8%A7%20%D8%A7%D9%86%20%D8%AA %D8%AF%D8%B9%D9%8A%20%D9%84%D9%87%20%D8%A8%D8%A7%D 9%84%D8%B1%D8%AD%D9%85%D8%A9%20%D9%88%20%D8%A7%D9% 84%D9%85%D8%BA%D9%81%D8%B1%D8%A9%20%D9%84%D8%B9%D9 %84%20%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87%20%D9%8A%D8%B1%D8%A D%D9%85%D9%87%20%D9%88%20%D9%87%D9%83%D8%B0%D8%A7% 20%D9%88%20%D8%A8%D8%AE%D8%B7%D9%88%D8%A7%D8%AA%20 %D9%8A%D8%A7%D8%A6%D8%B3%D8%A9%20%D9%88%20%D8%AD%D 8%B2%D9%8A%D9%86%D8%A9%20%D8%BA%D8%A7%D8%AF%D8%B1% 20%D8%A8%D9%8A%D8%AA%D9%87%20%D8%A7%D9%84%D9%8A%20 %D8%B9%D9%85%D9%84%D9%87%20%D9%88%20%D9%87%D9%88%2 0%D9%8A%D9%86%D8%B8%D8%B1%20%D8%A7%D9%84%D9%8A%20% D8%A7%D8%B1%D8%B6%D9%87%20%D9%88%20%D9%8A%D9%84%D8 %AA%D9%81%D8%A9%20%D8%A7%D9%84%D9%8A%20%D8%A8%D9%8 A%D8%AA%D9%87%20%D9%88%20%D9%82%D9%84%D8%A8%D9%87% 20%D9%8A%D8%B9%D8%AA%D8%B5%D8%B1%20%D8%B9%D8%B5%D8 %B1%D8%A7%20%D9%88%20%D8%AF%D9%85%D9%88%D8%B9%D9%8 7%20%D8%AA%D9%83%D8%A7%D8%AF%20%D8%AA%D8%BA%D8%B1% D9%82%D9%87%20%D9%88%20%D9%87%D9%83%D8%B0%D8%A7%20 %D8%AD%D8%AA%D9%8A%20%D8%A7%D8%A8%D8%AA%D8%B9%D8%A F%20%D8%B9%D9%86%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%83%D8%A7% D9%86%20%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%8A%20%D9%8A%D8%AD%D8 %A8%D9%87%20%D9%88%20%D8%A8%D9%82%D9%8A%20%D9%87%D 9%83%D8%B0%D8%A7%20%D8%A7%D9%84%D9%8A%20%D8%A7%D9% 86%20%D9%88%D8%B5%D9%84%20%D8%A7%D9%84%D9%8A%20%D8 %B9%D9%85%D9%84%D9%87%20%D9%88%20%D8%B9%D9%86%D8%A F%D9%85%D8%A7%20%D8%AF%D9%82%D8%AA%20%D8%A7%D9%84% D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%A9%20%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%81 %D8%B1%20%D8%AF%D9%82%20%D9%82%D9%84%D8%A8%D9%87%2 0%D9%86%D8%A7%D9%82%D9%88%D8%B3%20%D8%A7%D9%84%D8% AE%D8%B7%D8%B1%20%D9%88%D9%88%D9%82%D8%B9%20%D8%AE %D8%A7%D8%AA%D9%85%D8%A9%20%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%A F%D8%A7%D8%B9%20%D9%88%20%D9%87%D9%83%D8%B0%D8%A7% 20%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AC%D9%85%D8%B9%20%D9%82%D9 %88%D8%A7%D9%87%20%D9%88%20%D8%AF%D8%AE%D9%84%20%D 9%81%D9%8A%20%D8%B8%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%AA%20%D8% A7%D9%84%D9%84%D9%8A%D9%84%20%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8 %A7%D9%84%D9%83%20%D8%B7%D8%B1%D9%8A%D9%82%20%D8%A 7%D9%84%D8%B1%D8%B9%D8%A8%20%D9%88%20%D8%A7%D9%84% D8%AE%D8%B7%D8%B1%20%D9%88%20%D9%85%D8%B4%D9%8A%20 %D8%A8%D8%AE%D8%B7%D9%88%D8%A7%D8%AA%20%D8%AB%D8%A 7%D8%A8%D8%AA%D8%A9%20%D9%88%20%D8%B9%D9%8A%D9%88% D9%86%20%D8%AE%D8%A7%D8%A6%D9%81%D8%A9%20%D9%85%D8 %AA%D8%B1%D9%82%D8%A8%D8%A9%20%D9%88%20%D9%87%D9%8 6%D8%A7%20%D8%A8%D8%AF%D8%A7%20%D9%8A%D8%B3%D9%85% D8%B9%20%D8%A7%D8%B5%D9%88%D8%A7%D8%AA%20%D9%85%D8 %B1%D8%B9%D8%A8%D8%A9%20%D9%88%20%D8%B5%D8%B1%D8%A 7%D8%AE%20%D9%85%D9%87%D9%8A%D8%A8%20%D9%88%20%D8% AE%D8%B7%D9%88%D8%A7%D8%AA%20%D9%85%D8%B2%D9%84%D8 %B2%D9%84%D8%A9%20%D9%85%D8%AE%D9%8A%D9%81%D8%A9%2 0%D8%AA%D8%B3%D9%8A%D8%B1%20%D9%88%D8%B1%D8%A7%D8% A1%D9%87%20%D9%81%D9%85%D8%A7%D8%AA%20%D8%B1%D8%B9 %D8%A8%D8%A7%20%D9%88%20%D9%87%D9%86%D8%A7%20%D8%B 5%D9%85%D8%AF%20%D9%85%D9%83%D8%A7%D9%86%D9%87%20% D9%88%20%D9%82%D8%B1%D8%B1%20%D8%A7%D9%86%20%D9%8A %D9%84%D8%AA%D9%81%D8%AA%20%D9%84%D9%85%D8%B9%D8%B 1%D9%81%D8%A9%20%D9%87%D8%A4%D9%84%D8%A7%D8%A1%20% D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B4%D8%AE%D8%A7%D8%B5%20%D9%82 %D8%A8%D9%84%20%D8%A7%D9%86%20%D9%8A%D8%B5%D9%84%D 9%88%20%D9%86%D8%AD%D9%88%D9%87%20%D9%88%20%D9%87% D9%83%D8%B0%D8%A7%20%D9%83%D8%A7%D9%86%20%D8%B9%D8 %A7%D8%AF%D9%84%20%D8%A8%D8%B7%D9%84%D8%A7%20%D9%8 8%20%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%81%D8%AA%20%D9%88%D8%B1% D8%A7%D8%A1%D9%87%20%D9%84%D9%83%D9%8A%20%D9%8A%D8 %AC%D8%AF%20%D8%AC%D8%A8%D8%B4%D8%A7%20%D9%85%D9%8 6%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%82%D9%86%D8%B9%D9%8A%D9% 86%20%D8%AA%D9%85%D8%B4%D9%8A%20%D9%88%D8%B1%D8%A7 %D8%A1%D9%87%20%D9%81%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AC%D9%8 5%D8%B9%20%D9%82%D9%88%D8%A7%D9%87%20%D9%88%20%D9% 87%D8%B1%D8%A8%20%D9%88%20%D8%AC%D8%B1%D9%8A%20%D9 %88%20%D8%AC%D8%B1%D9%8A%20%D8%A7%D9%84%D9%8A%20%D 8%A7%D9%86%20%D9%88%D8%B5%D9%84%20%D8%A7%D9%84%D9% 8A%20%D8%A8%D9%8A%D8%AA%D9%87%20%D9%88%20%D9%84%D9 %85%D8%A7%20%D8%A7%D8%AE%D8%B1%D8%AC%20%D8%A7%D9%8 4%D9%85%D9%81%D8%AA%D8%A7%D8%AD%20%D9%84%D9%81%D8% AA%D8%AD%20%D8%A8%D8%A7%D8%A8%D9%87%20%D9%85%D8%B3 %D9%83%D9%87%20%D8%A7%D8%AD%D8%AF%D9%87%D9%85%20%D 8%B9%D9%84%D9%8A%20%D9%83%D8%AA%D9%81%D9%87%20%D9% 88%20%D8%B5%D8%B1%D8%AE%20%D8%A8%D8%B5%D9%88%D8%AA %20%D9%85%D8%B1%D8%B9%D8%A8%20%D9%84%D8%A7%20%D8%A A%D9%84%D8%AA%D9%81%D8%AA%20%D9%88%D8%B1%D8%A7%D8% A6%D9%83%20%D9%88%20%D8%A7%D9%84%D8%A7%20%D9%82%D8 %AA%D9%84%D8%AA%D9%83%20%D9%88%20%D9%87%D9%86%D8%A 7%20%D9%84%D9%85%20%D9%8A%D9%87%D8%A8%D8%A7%20%D9% 84%D9%83%D9%84%D8%A7%D9%85%D9%87%20%D9%88%20%D8%AD %D8%A7%D9%88%D9%84%20%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA%D9%8 1%D8%A7%D8%AA%20%D9%81%D8%A7%D8%AD%D8%B3%20%D8%A8% D8%AE%D9%86%D8%AC%D8%B1%20%D9%8A%D8%AA%D8%BA%D9%84 %D8%BA%D9%84%20%D9%84%D8%B8%D9%87%D8%B1%D9%87%20%D 9%88%D9%85%D8%A7%20%D9%87%D8%B0%D8%A7%20%D9%84%D9% 85%20%D9%8A%D9%87%D8%A8%D8%A7%20%D8%A8%D8%B0%D9%84 %D9%83%20%D9%88%20%D9%82%D8%B1%D8%B1%20%D8%A7%D9%8 4%D9%85%D9%88%D8%AA%20%D9%88%20%D9%87%D9%86%D8%A7% 20%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%81%D8%AA%20%D9%88%D8%B1%D8 %A7%D8%A1%D9%87%20%D9%84%D9%8A%D8%AC%D8%AF%20%D9%8 5%D9%82%D9%86%D8%B9%20%D9%88%D8%B1%D8%A7%D8%A1%D9% 87%20%D9%81%D8%A7%D9%86%D9%82%D8%B6%20%D8%B9%D9%84 %D9%8A%D9%87%20%D9%88%20%D9%86%D8%B2%D8%B9%20%D9%8 2%D9%86%D8%A7%D8%B9%D9%87%20%D9%84%D9%8A%D8%AC%D8% AF%D9%87%20%D9%85%D8%B1%D8%A7%D9%87%D9%82%20%D8%B5 %D8%BA%D9%8A%D8%B1%20%D9%8A%D8%B1%D8%AA%D8%AF%D9%8 A%20%D9%82%D9%86%D8%A7%D8%B9%20%D9%85%D8%B1%D8%B9% D8%A8%20%D9%81%D8%A7%D9%86%D9%87%D8%A7%D9%84%20%D8 %B9%D9%84%D9%8A%D9%87%20%D8%B6%D8%B1%D8%A8%D8%A7%2 0%D8%AB%D9%85%20%D8%A7%D8%AF%D8%AE%D9%84%D9%87%20% D8%A7%D9%84%D9%8A%20%D8%A8%D9%8A%D8%AA%D9%87%20%D9 %84%D8%A7%D8%AC%D8%A8%D8%A7%D8%B1%D9%87%20%D9%84%D 9%85%D8%A7%D8%B0%D8%A7%20%D9%82%D8%A7%D9%85%20%D8% A8%D9%81%D8%B9%D9%84%D8%AA%D9%87%20%D9%84%D9%8A%D8 %AA%D9%81%D8%A7%D8%AC%D8%A6%20%D8%A8%D8%B5%D9%88%D 8%AA%20%D8%B6%D8%AD%D9%83%D8%A7%D8%AA%20%D8%AF%D8% A7%D8%AE%D9%84%20%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%AA%20 %D9%81%D9%85%D8%A7%D8%AA%20%D9%85%D9%86%20%D8%B4%D 8%AF%D8%A9%20%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%88%D9%81%20%D9% 84%D9%8A%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%AC%D8%A6%20%D8%A8%D8 %A7%D9%84%D8%B5%D8%A8%D9%8A%20%D9%8A%D8%B6%D8%AD%D 9%83%20%D9%83%D8%B0%D8%A7%D9%84%D9%83%20%D8%B1%D8% BA%D9%85%20%D8%A7%D9%86%D9%87%20%D8%A7%D8%AE%D8%B0 %20%D8%AD%D9%82%D9%87%20%D9%85%D9%86%20%D8%A7%D9%8 4%D8%B6%D8%B1%D8%A8%20%D9%81%D9%84%D9%85%D8%A7%20% D8%AA%D8%A7%D9%83%D8%AF%20%D9%85%D9%86%20%D8%A7%D9 %84%D8%A7%D9%85%D8%B1%20%D9%88%D8%AC%D8%AF%20%D8%B 2%D9%88%D8%AC%D8%AA%D9%87%20%D9%82%D8%AF%20%D8%B9% D8%A7%D8%AF%D8%AA%20%D9%88%20%D9%83%D8%A7%D9%86%D8 %AA%20%D9%87%D9%8A%20%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A8%D8%A 8%20%D9%81%D9%8A%20%D9%87%D8%B0%D8%A7%20%D8%A7%D9% 84%D8%B1%D8%B9%D8%A8%20%D8%A8%D8%B9%D8%AF%20%D8%A7 %D9%86%20%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%87%D9%85%D8%AA%20%D 9%85%D8%B9%20%D8%A8%D8%B9%D8%B6%20%D8%A7%D9%84%D8% B5%D8%A8%D9%8A%D8%A9%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8 %B3%D9%88%D9%84%D8%A9%20%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%8A%2 0%D8%A7%D8%AA%D8%AE%D8%B0%D8%AA%20%D9%85%D9%86%20% D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A8%D9%88%D8%B1%20%D9%85%D8%A7 %D9%88%D9%8A%20%D9%84%D9%87%D8%A7%20%D9%88%20%D8%A 8%D8%B9%D8%AF%20%D8%B9%D9%84%D9%85%D9%87%D8%A7%20% D9%85%D9%86%20%D8%AC%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D9%87%D8%A7 %20%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%8A%20%D8%A7%D9%88%D8%AA%D 9%87%D8%A7%20%D8%B7%D9%8A%D9%84%D8%A9%20%D9%87%D8% B0%D9%87%20%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%AA%D8%B1%D8%A9%20 %D8%A8%D8%B9%D9%85%D9%84%D9%87%20%D8%A7%D9%84%D8%A C%D8%AF%D9%8A%D8%AF%20%D8%AD%D8%B1%D8%B6%D8%A9%20% D9%87%D8%A4%D9%84%D8%A7%D8%A1%20%D8%A7%D9%84%D8%B5 %D8%A8%D9%8A%D8%A9%20%D8%B9%D9%84%D9%8A%20%D8%A7%D 8%B1%D8%B9%D8%A7%D8%A8%D9%87%20%D9%85%D9%82%D8%A7% D8%A8%D9%84%20%D9%85%D8%A8%D9%84%D8%BA%20%D9%85%D9 %86%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%84%20%D9%88%D9%8 7%D9%83%D8%B0%D8%A7%20%D8%A7%D8%AA%D9%82%D9%86%D9% 88%20%D8%B9%D9%85%D9%84%D9%87%D9%85%20%D8%AC%D9%8A %D8%AF%D8%A7%20%D9%84%D8%AF%D8%B1%D8%AC%D8%A9%20%D 8%A7%D9%86%D9%87%20%D9%83%D8%AA%D8%A8%20%D8%A8%D8% B1%D9%82%D9%8A%D8%A9%20%D9%88%D8%AF%D8%A7%D8%B9%20 %D9%84%D8%B2%D9%88%D8%AC%D8%AA%D9%87%20%D8%A7%D9%8 4%D8%AA%D9%8A%20%D9%84%D9%85%D8%A7%20%D9%82%D8%B1% D8%A7%D8%AA%D9%87%D8%A7%20%D8%A7%D9%86%D9%81%D8%AC %D8%B1%D8%AA%20%D9%85%D9%86%20%D8%A7%D9%84%D8%B6%D 8%AD%D9%83%20%D9%84%D8%AC%D8%A8%D9%86%20%D8%B2%D9% 88%D8%AC%D9%87%D8%A7%20%D9%88%20%D9%81%D9%8A%20%D8 %A7%D9%84%D9%85%D9%82%D8%A7%D8%A8%D9%84%20%D9%83%D 8%A7%D9%86%20%D8%B2%D9%88%D8%AC%D9%87%D8%A7%20%D9% 8A%D8%B4%D8%AA%D9%85%20%D9%88%20%D9%8A%D8%B3%D8%A8 %20%D9%81%D9%8A%D9%87%D8%A7%20%D8%AD%D8%AA%D9%8A%2 0%D9%85%D8%B7%D9%84%D8%B9%20%D8%A7%D9%84%D9%81%D8% AC%D8%B1%20%D9%87%D9%87%D9%87%D9%87%20%D9%88%D9%87 %D9%86%D8%A7%20%D8%A7%D9%86%D8%AA%D9%87%D8%AA%20%D 9%82%D8%B5%D8%AA%D9%8A%20%D9%81%D8%B9%D8%B0%D8%B1% D8%A7%20%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A9 )

ريح الخزامي
2010-03-11, 12:00
شكرا علي قصصكي الرائعة ادامكي الله دوما لامتاعنا ننتظر منكي المزيد

منيرر
2010-03-11, 13:53
واش. راكم عايشين في الف ليلة وليلة. . . . ..
مشكورين الاخوة الكرام على هذه القصص.

nidoo
2010-03-16, 21:44
:dj_17: thanx

rahib45
2010-03-18, 10:12
هههههههههههههه رائع أختي نارمان في انتظار جديدك

محمد لمين23
2010-03-18, 13:44
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههها

محمد لمين23
2010-03-18, 13:49
مشككككككككككككككوووووووووووووووووووووووووووريييييي يين على الموضوع الرائع

mehdi.com
2010-03-18, 16:28
bras vos nsta3raf bic rana nstenaw menk ktar

فريال 1963
2010-03-18, 17:37
شكرا جزيلا بارك الله فيك نحن ننتظر الحلقة الأخيرة

غنوم
2010-03-23, 20:53
واش اخبار صديقه و ابنته السمينة ؟؟؟

واين الحلقة الاخيرة من القصة الاولى تلك العائلة الالمانية و ابنتهم المراهقة 18سنة و اخيها الرضيع 3سنوات


و قصة الاشباح ؟؟؟

مشكورة بارك الله فيك

harichane
2010-03-25, 14:23
قصة جد رائعة ومشوقة...

moncif15
2010-03-26, 15:26
ااااااااااااااااااااه وعلالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالاش ديرلي هكدا كمل كمل راني رايحة نموت باش نعرف la fin الله يخلييييييييييييييييك يا خو

هاجر 92
2010-03-28, 11:17
:1:شكرااااااااااااااااا اختي نارمان حكاية مشوقة حقا

انا في انتضار ابداعاتك

شكرااااااااااااااااااااااااااااا:1:

بوريان محمد
2010-10-28, 20:46
راكي ركبتيلي السكر
ولكن أشكرك
كانت ممتعة

ناريمان 09
2010-10-29, 16:06
شكرا على المرور

عماري عبد الحق
2010-11-06, 08:11
قالك واحد قتل واحد
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هه
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههه
ههههههههههههههه
ههههههههههه
ههههههههه
ههههههه
ههههه
ههه
هه
ه

عماري عبد الحق
2010-11-06, 08:13
ههههههههههههههههه

nevadapark
2010-12-03, 20:36
شكرا القصة روعة تستحق ان تكون سيناريو لفيلم رعب

نعيمةكرومي
2010-12-03, 21:26
شكرررررررررررررررررررا

يانيس تيتو
2010-12-03, 22:00
عمل مفيد يستوجب التقدير
شكرا جزيلا ... قصة أشبه بالروايات ... ياو لمزية لحقت على كامل الأجزاء مع بعظاهم ماشي كبقية الأعظاء لكل مرة يستناو.
يعطيك الصحة على مجهودك الكبير

الطاوس
2010-12-03, 22:17
هذا فيلم هندي الله يهديك

alaae
2010-12-04, 13:20
القصة مرعبة جدا هيا ان انتظر الباقي
هيا اكملي

ღصمتـﮯ~ لغتـﮯღ
2010-12-04, 18:05
واو شكرا جزيلا

نعيمةكرومي
2010-12-05, 18:19
اشكرك احر الشكر على هده القصة المؤثرة جداااااا واتمنا المزيد من القصص :19:

لودميلة
2010-12-05, 19:11
اريد تكملت القصة من فضلك اختي الفاضلة

ناريمان 09
2010-12-06, 21:51
اريد تكملت القصة من فضلك اختي الفاضلة

اي قصة المفترض اني انهيت كل الاجزاء ايمكنك التوضيح اهناك قصة ناقصة ’’’؟؟؟؟

عبد الرزاق خبير
2010-12-07, 13:29
فييوم من اليام كانت طفلة اسمها سارة ذاهبة مع ابيها لنقل البضائع وفي الطريق لاقوا رجل فقال لهم ان اولادي يلعبو ن في الطريق فتعجب ابو سارة لانه ولاولد يلعب في الطريق وكان الليل مظلما وكانت نظرات ذالك الرجل مخيفة فصرخت سارة بشدة وقالت لابيهاانه الشيطان متنكر بزي رجل فعلم ابوها بذالك وزاد في سرعة السيارة وعندما وصلوا الى البيت ذهبوا الى الراقي وحكوا له كل احداث قصتهم فقال لهم في رعب هههههههههههذهه الطرييييق للاشباح والشياطين

katiya
2011-01-29, 12:46
شكرا على الموضوع
ننتظر جديدكي