عبد الرزاق 9
2010-02-14, 02:30
إلى محمد عبده صاحب الأماكن الحائرة ! أهدي له هذه القصيدة المستنبتة من الأماكن، ولكنها بخصائص جديدة، أضواء الإنارة الليلية تعمل بكفاءة، والهدف واضح !.
.................................................. ........
إخوتي الأعزاء السلام عليكم ورحمة الله
هذه المشاركة أتمنى أن تحوز رضى الله، ثم تجد لها صدى في نفوسكم، وهي قصيدة مخضرمة، كتبها شاعر خليجي منذ مدة، وشابها الآن شيء من مدادي وتحريفي، موجهة للفنان السعودي الذي غناها: محمد عبده.
هذه الكلمات عرفت باسم (الأماكن)، وهي قصيدة غزلية معروفة، يتكلم كاتبها فيها عن حبه لامرأة، وأنا أسمعها، تمنيت لو أن محمد عبده كان وجهها لله تعالى بصوته وأدائه المؤثر الرقيق، لو أنه فعل، لأحدث ربما أثرا كبيرا في النفوس لاسيما في نفوس أهل الخليج، تخيلته يفعل ويكون ذلك أليق به وهو الانسان الهادئ ذو السمت والخلق.
لا أطيل، وهذه هي القصيدة موجهة لله تعالى، متمنيا لو تصل، لربما أشرقت بها أرواح.
يَا إِلَهِي..
الأماكنْ كلها مشتاقه لكْ والقلوبْ اللي انرسمْ فيها جَلالكْ
والحَنينْ اللي سَرَى بْروحي وجالكْ
ما هو بسْ انا طبيبي
يا إلهي
الأماكن كلها مشتاقة لكْ
كلْ شي حولي يذكرني العظيمْ حتى صوت البلبل الهادي الرخيمْ
لو تغيبْ الدنيا عمركْ ما تغيبْ شوفْ حالي شوفْ ضعفي يا رحيمْ
الأماكنْ الأماكنْ
الأماكن كلها مشتاقة لكْ
المشاعلْ من جلالكْ ذابْ فيها كلْ صوتْ
والليالي من جمالكْ حيّرتْ فيني السكوتْ
وصرت خايف لا تجيني لحظة يذبل فيها قلبي
وكل أوراقي تموتْ
صرتْ خايفْ لا تجينِي لحظه يذبل فيها قلبي
أبقى عاجز والجلال عني يفوتْ
أنتَ تدري يا إلهي كيفْ أيامي بدونكْ
تسرق العمر وتفوت
الأمانْ وين الأمانْ قلبْ من دون الإيمانْ
ما عرفْ طعمْ الأمان
ليهْ كل ما جيتْ اسألْ هَا المكانْ يرجع/أسمعْ الماضي يقولْ
ماهو بسْ انا طبيبي
يا إلهي
الأماكنْ الأماكنْ
الأماكنْ كلها مشتاقه لكْ
.................................................. ........
إخوتي الأعزاء السلام عليكم ورحمة الله
هذه المشاركة أتمنى أن تحوز رضى الله، ثم تجد لها صدى في نفوسكم، وهي قصيدة مخضرمة، كتبها شاعر خليجي منذ مدة، وشابها الآن شيء من مدادي وتحريفي، موجهة للفنان السعودي الذي غناها: محمد عبده.
هذه الكلمات عرفت باسم (الأماكن)، وهي قصيدة غزلية معروفة، يتكلم كاتبها فيها عن حبه لامرأة، وأنا أسمعها، تمنيت لو أن محمد عبده كان وجهها لله تعالى بصوته وأدائه المؤثر الرقيق، لو أنه فعل، لأحدث ربما أثرا كبيرا في النفوس لاسيما في نفوس أهل الخليج، تخيلته يفعل ويكون ذلك أليق به وهو الانسان الهادئ ذو السمت والخلق.
لا أطيل، وهذه هي القصيدة موجهة لله تعالى، متمنيا لو تصل، لربما أشرقت بها أرواح.
يَا إِلَهِي..
الأماكنْ كلها مشتاقه لكْ والقلوبْ اللي انرسمْ فيها جَلالكْ
والحَنينْ اللي سَرَى بْروحي وجالكْ
ما هو بسْ انا طبيبي
يا إلهي
الأماكن كلها مشتاقة لكْ
كلْ شي حولي يذكرني العظيمْ حتى صوت البلبل الهادي الرخيمْ
لو تغيبْ الدنيا عمركْ ما تغيبْ شوفْ حالي شوفْ ضعفي يا رحيمْ
الأماكنْ الأماكنْ
الأماكن كلها مشتاقة لكْ
المشاعلْ من جلالكْ ذابْ فيها كلْ صوتْ
والليالي من جمالكْ حيّرتْ فيني السكوتْ
وصرت خايف لا تجيني لحظة يذبل فيها قلبي
وكل أوراقي تموتْ
صرتْ خايفْ لا تجينِي لحظه يذبل فيها قلبي
أبقى عاجز والجلال عني يفوتْ
أنتَ تدري يا إلهي كيفْ أيامي بدونكْ
تسرق العمر وتفوت
الأمانْ وين الأمانْ قلبْ من دون الإيمانْ
ما عرفْ طعمْ الأمان
ليهْ كل ما جيتْ اسألْ هَا المكانْ يرجع/أسمعْ الماضي يقولْ
ماهو بسْ انا طبيبي
يا إلهي
الأماكنْ الأماكنْ
الأماكنْ كلها مشتاقه لكْ