ليتيم مراد
2007-12-01, 16:56
قصة النهاية - علامات القيامة الكبرى - خروج الدابة وطلوع الشمس من مغربها
فتخرج الدابة يقول الله تعالى ( وإذا وقع عليهم القول أخرجنا لهم دابة من الأرض تكلمهم أن الناس كانوا بآياتنا لا يوقنون ) .
جاء وصفها في حديث مسلم بأنها تسمى الجساسة شعرها كثيف وغليظ من كثرة شعرها لا يعرف مقدمتها من مؤخرتها وهي لم تولد كناقة صالح تخرج من الأرض ويعطي لها الله القدرة على الكلام تفهم الناس ويفهمونها .
جاء في صحيح البخاري ( تخرج الدابة فتأسم الناس على خراطيمهم ( تختم على أنوفهم ) ثم يعمرون فيكم حتى يشتري الرجل البعير فيقولون ممن اشتريته فيقول اشتريته من احد المخطمين ( احد الذين وسمطهم الدابة ).
فهذا دليل أن القيامة لا تقوم فورا وإنما تعيش أجيال وهذه الأجيال لا تخطمها الدابة بل تخطم الجيل الذي جاء بعد عيسى عليه السلام ، وتقطع التوبة وتأتي مسألة طلوع الشمس من مغربها
جاء في صحيح البخاري ومسلم قول النبي صلى الله وعليه وسلم ( لا تقوم الساعة حتى تطلع الشمس من مغربها ) . يضل هذا الأمر ثلاث أيام يقول صلى الله وعليه وسلم ( فذلك حين لا ينفع نفس إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيرا ) .
إذا هنا لا تقبل التوبة المؤمن مؤمن والكافر كافر حين يحدث ذلك يعيش الناس أجيال لكن المؤمن مؤمن والكافر كافر وحتى يأذن الله بإنهاء هذه الحياة
وتبدأ علامة أخرى من علامات الساعة الا وهي الريح الطيبة
..... يتبع ....
فتخرج الدابة يقول الله تعالى ( وإذا وقع عليهم القول أخرجنا لهم دابة من الأرض تكلمهم أن الناس كانوا بآياتنا لا يوقنون ) .
جاء وصفها في حديث مسلم بأنها تسمى الجساسة شعرها كثيف وغليظ من كثرة شعرها لا يعرف مقدمتها من مؤخرتها وهي لم تولد كناقة صالح تخرج من الأرض ويعطي لها الله القدرة على الكلام تفهم الناس ويفهمونها .
جاء في صحيح البخاري ( تخرج الدابة فتأسم الناس على خراطيمهم ( تختم على أنوفهم ) ثم يعمرون فيكم حتى يشتري الرجل البعير فيقولون ممن اشتريته فيقول اشتريته من احد المخطمين ( احد الذين وسمطهم الدابة ).
فهذا دليل أن القيامة لا تقوم فورا وإنما تعيش أجيال وهذه الأجيال لا تخطمها الدابة بل تخطم الجيل الذي جاء بعد عيسى عليه السلام ، وتقطع التوبة وتأتي مسألة طلوع الشمس من مغربها
جاء في صحيح البخاري ومسلم قول النبي صلى الله وعليه وسلم ( لا تقوم الساعة حتى تطلع الشمس من مغربها ) . يضل هذا الأمر ثلاث أيام يقول صلى الله وعليه وسلم ( فذلك حين لا ينفع نفس إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيرا ) .
إذا هنا لا تقبل التوبة المؤمن مؤمن والكافر كافر حين يحدث ذلك يعيش الناس أجيال لكن المؤمن مؤمن والكافر كافر وحتى يأذن الله بإنهاء هذه الحياة
وتبدأ علامة أخرى من علامات الساعة الا وهي الريح الطيبة
..... يتبع ....