حفيفة
2007-11-28, 22:42
[
با سم الله الرحمان الرحيم و الصلاة على المصطفى مولانا وسيدنا أجمعين:
أ حيطكم علما بأني بإذ ن الله ضد أي من يتطاول أو يفكر في الإساءة للرسول الكريم صلوات ربي
عليه بقلمي بلساني و ذ لك أضعف الإيمان ، و هذه قصيدة وفقني الله لقولها ردا على ا لما رق
ا لفاسق الدا نمركي و لكن تأ خر نشرها قدر الله و ما شا ء فعل :
// ا لــر ســو ل( ص) //
غــَضْـبَة ٌ لِـلهِ و ا لرَسُــــــــــــــــــو لْ (==) أيُهان ا لنبي بـِفـَا حِشِ ا لقــــــــو لْ
أشـْــبـَاهُ ا لخنازير أ نـْــيَا بٌ تــَطـُــو لْ (==) في جسدِ الأمَةِ سُـوسٌ أكـُـــــــــو لْ
أيـَا مُسلمونَ ا لهَـوْ ل ا لهَــــــــــــوْ لْ (==) كـَـفىَ سُباتـًا وَ عَـيْـشًا مَعْـسُـــــــو لْ
يَاوَ يْحَـكـُمْْ غـَد ًا كـلـكـم مســـــــؤو لْ (==) أيُـستهزَئُ بمحمدٍ شـَعـْْـبٌ مَــرْ ذ وُ لْ
أ َلا َمِنْ غـَيُورِ دُونَ ذ َاكَ يَحُـــــــــو لْ (==) مِـنْ أجْـل ِا لمُصطفىَ دَمُهُ مَـبْـــذ وُ لْ
أ َلا َ سَـيـْـفـًا مِنَ ا لله ِ مَـسلـُـــــــــو لْ (==) نــَاحِـرًا لِهَذا ا لكـَافِرِ ا لجَهُــــــــــو لْ
لـَوْ لا َحَا لـُـنَا ذ لِـيلٌ وَ مَـذ لُــــــــــو لْ (==) مَا رَاحَ ا لقـُدْ سُ مَسْرَى ا لرَسُــــو لْ
أفيقوا كـفـَا نـَا تخاذلا ًو خـُمُــــــــــو لْ (==) الإ سلام ُيـذ بَحُ عِـزُنـَا ا لمَأ مُــــــو لْ
يَا ليتَ مَصِيرُنـَا لِريَادَةِ يَــــــــــــــؤُو لْ (==) أمَة ٌبـِزَوَالِ ا لرجَا ل ِلا َ تـَــــــــــزُو لْ
ا لجهاد بغيرهِ لا َ حَــلَ لا َحُـلُـــــــــو لْ (==) أذناب ا لـكـفر كـَوَبَاءٍ مَـنـْـقـُــــــــــو لْ
أمَة ٌ للناسِ خـَـيْرُهَا كـَا لسُـيُـــــــــو لْ (==) من حَـا دَ عَـنـْهَا فِــكـْرُهُ مَعْــلـُـــــــو لْ
حَاربُوا الشـَيْـطـَانَ وَمَنْ هُمْ ذ ُيـُــــو لْ (==) أتـْبـََاع ٌ لـَهُ فِكرُهُمْ بهِ مَشغـُــــــــــو لْ
مَاتَ ا لعَـرَبُ فالأمرُ للهِ مَـوْ كـُـــــــو لْ (==) لا تــُـنادي ا لكـُـل شِبهُ مـقــتـُــــــــو لْ
مُـلـُوكٌ وَ رُؤسَاءٌ أصَابَهُمْ الذهُــــــو لْ (==) ما غضبوا للنبي الآصَا لـَةِ وَالأ صُولْ
َ
ولِغَ ا لكِلابُ فِي مَعِـين ِا لرَسُــــــــو لْ (==) إسْتِـبـَاحُ حُـرْمَتهِ لـَـمُنـْكـَرًا مَفـْعـُـــو لْ
أقزَامٌ ألـْسِنـَتـَهُمْ عَـلىَ الحَبيب تـَطـُــولْ (==) تـَــبًا لـَهُـمْ مِنْ قِردةٍ و عُجـُــــــــــــو لْ
تـقـولوا ما شئتم يَا أ نـْصَافْ العـُـقـُولْ (==) مصيركم ناراً لا َخـَفِـيـًا وَ لا َمَجُهـُـو لْ
مُحمدٌ حَبيبُ ا للهِ با للهِ مَوْصُــــــــــو لْ (==) دَاعِـيًا لِلهِ أشـْرَ فَ رَسُـــــــــــــــــو لْ
بقلم : السيد / حفيفة / الطا هر/ الجلفة / الجزائر
با سم الله الرحمان الرحيم و الصلاة على المصطفى مولانا وسيدنا أجمعين:
أ حيطكم علما بأني بإذ ن الله ضد أي من يتطاول أو يفكر في الإساءة للرسول الكريم صلوات ربي
عليه بقلمي بلساني و ذ لك أضعف الإيمان ، و هذه قصيدة وفقني الله لقولها ردا على ا لما رق
ا لفاسق الدا نمركي و لكن تأ خر نشرها قدر الله و ما شا ء فعل :
// ا لــر ســو ل( ص) //
غــَضْـبَة ٌ لِـلهِ و ا لرَسُــــــــــــــــــو لْ (==) أيُهان ا لنبي بـِفـَا حِشِ ا لقــــــــو لْ
أشـْــبـَاهُ ا لخنازير أ نـْــيَا بٌ تــَطـُــو لْ (==) في جسدِ الأمَةِ سُـوسٌ أكـُـــــــــو لْ
أيـَا مُسلمونَ ا لهَـوْ ل ا لهَــــــــــــوْ لْ (==) كـَـفىَ سُباتـًا وَ عَـيْـشًا مَعْـسُـــــــو لْ
يَاوَ يْحَـكـُمْْ غـَد ًا كـلـكـم مســـــــؤو لْ (==) أيُـستهزَئُ بمحمدٍ شـَعـْْـبٌ مَــرْ ذ وُ لْ
أ َلا َمِنْ غـَيُورِ دُونَ ذ َاكَ يَحُـــــــــو لْ (==) مِـنْ أجْـل ِا لمُصطفىَ دَمُهُ مَـبْـــذ وُ لْ
أ َلا َ سَـيـْـفـًا مِنَ ا لله ِ مَـسلـُـــــــــو لْ (==) نــَاحِـرًا لِهَذا ا لكـَافِرِ ا لجَهُــــــــــو لْ
لـَوْ لا َحَا لـُـنَا ذ لِـيلٌ وَ مَـذ لُــــــــــو لْ (==) مَا رَاحَ ا لقـُدْ سُ مَسْرَى ا لرَسُــــو لْ
أفيقوا كـفـَا نـَا تخاذلا ًو خـُمُــــــــــو لْ (==) الإ سلام ُيـذ بَحُ عِـزُنـَا ا لمَأ مُــــــو لْ
يَا ليتَ مَصِيرُنـَا لِريَادَةِ يَــــــــــــــؤُو لْ (==) أمَة ٌبـِزَوَالِ ا لرجَا ل ِلا َ تـَــــــــــزُو لْ
ا لجهاد بغيرهِ لا َ حَــلَ لا َحُـلُـــــــــو لْ (==) أذناب ا لـكـفر كـَوَبَاءٍ مَـنـْـقـُــــــــــو لْ
أمَة ٌ للناسِ خـَـيْرُهَا كـَا لسُـيُـــــــــو لْ (==) من حَـا دَ عَـنـْهَا فِــكـْرُهُ مَعْــلـُـــــــو لْ
حَاربُوا الشـَيْـطـَانَ وَمَنْ هُمْ ذ ُيـُــــو لْ (==) أتـْبـََاع ٌ لـَهُ فِكرُهُمْ بهِ مَشغـُــــــــــو لْ
مَاتَ ا لعَـرَبُ فالأمرُ للهِ مَـوْ كـُـــــــو لْ (==) لا تــُـنادي ا لكـُـل شِبهُ مـقــتـُــــــــو لْ
مُـلـُوكٌ وَ رُؤسَاءٌ أصَابَهُمْ الذهُــــــو لْ (==) ما غضبوا للنبي الآصَا لـَةِ وَالأ صُولْ
َ
ولِغَ ا لكِلابُ فِي مَعِـين ِا لرَسُــــــــو لْ (==) إسْتِـبـَاحُ حُـرْمَتهِ لـَـمُنـْكـَرًا مَفـْعـُـــو لْ
أقزَامٌ ألـْسِنـَتـَهُمْ عَـلىَ الحَبيب تـَطـُــولْ (==) تـَــبًا لـَهُـمْ مِنْ قِردةٍ و عُجـُــــــــــــو لْ
تـقـولوا ما شئتم يَا أ نـْصَافْ العـُـقـُولْ (==) مصيركم ناراً لا َخـَفِـيـًا وَ لا َمَجُهـُـو لْ
مُحمدٌ حَبيبُ ا للهِ با للهِ مَوْصُــــــــــو لْ (==) دَاعِـيًا لِلهِ أشـْرَ فَ رَسُـــــــــــــــــو لْ
بقلم : السيد / حفيفة / الطا هر/ الجلفة / الجزائر