أبو خالد سيف الدين
2010-02-07, 06:47
السلام عليكم و رحمة الله
الحكم و الأمثال و الأقوال المأثورة
بمثابة شعلات تركها أناس عانوا مرارة ظلام في طرق ما, و أهديت لنا لنستنير بها في هذه الطرق
و الحكمة هي أولى من أي شئ, لأنها لا تدل إلا على الخير
و قال أبن قيم: الحكمة هي فعل ما ينبغي كما ينبغي في الوقت الذي ينبغي
هي كثيرة الحكم و الأمثال و الأقوال التي إستوقفتني
لكن الأتي ذكرها كانت جد منبهة لي أكثر
أتمنى أن تنال إعجابكم
كما أتمنى أن يذكر كل عضو الحكم التي شدته
--------------
قال الأحنف: من لم يصبر على كلمة سمع كلمات، وقال: رب غيظ تجرعته مخافةَ ما هو أشد منه ...
الإنسان الناجح هو الذى يغلق فمه قبل أن يغلق الناس آذانهم ويفتح أذنيه قبل أن يفتح الناس أفواههم
لا تكافئ السفيه على سفهه بمثله، فإن فعلت قضيت له على نفسك وأصبحت شريكه في الخلة التي تزعم أنك تنقمها منه، فإن كنت لابد منتقما فليكن مثلك مثل الأحنف بن قيس إذ جاءه رجل قد جعل له بعض الناس جعلا على أن يغضبه فما زال يسبه ويشتمه ويلح في ذلك إلحاحا محرجا ، والأحنف ساكت لا يقول شيئا حتى ضاق بالرجل أمره فانقلب إلى قومه باكيا نادبا يأكل إصبعه أكلا ويقول: والله ما سكت عنى إلا لهواني عليه
سئل رجل ما الأصدقاء؟ قال: نفس واحدة في أجساد متفرقة
من عاتب في كل وقت أخاه فجدير أن يمله ويقلاه
إذا تم العقل نقص الكلام
عقل المرء مخبوء تحت لسانه
من كثر مزاحه زالت هيبته, و من كثر خلافه طابت غيبته
إن أسوأ أنواع المرض أن تُبتلى بمخالطة غليظ الفهم ، محدود الإدراك ، بليد الذوق ،لا يفهم ويعتقد أنه أفهم الناس
أن تكون اخرس عاقلا خير من أن تكون نطوقا جهولا
يمكن أن اقدر الخسارة التي جرتها على ثقتي بالآخرين
ولكن ما ربحته لا يقدر بثمن
لو كان العلم دون التقى شرف ... لكان اشرف خلق الله إبليس
أخطاء الآخرين دائما أكثر لمعانا من أخطائنا
النصح ثقيل فلا تجعله جدلا ولا ترسله جبلا
خير مرآة ترى فيها نفسك .. هو عملك
الناس صنفان موتى في حياتهم .... وآخرون في باطن الأرض أحياء
الاعتذار : جواز المرور إلى قلوب الناس
الحكم و الأمثال و الأقوال المأثورة
بمثابة شعلات تركها أناس عانوا مرارة ظلام في طرق ما, و أهديت لنا لنستنير بها في هذه الطرق
و الحكمة هي أولى من أي شئ, لأنها لا تدل إلا على الخير
و قال أبن قيم: الحكمة هي فعل ما ينبغي كما ينبغي في الوقت الذي ينبغي
هي كثيرة الحكم و الأمثال و الأقوال التي إستوقفتني
لكن الأتي ذكرها كانت جد منبهة لي أكثر
أتمنى أن تنال إعجابكم
كما أتمنى أن يذكر كل عضو الحكم التي شدته
--------------
قال الأحنف: من لم يصبر على كلمة سمع كلمات، وقال: رب غيظ تجرعته مخافةَ ما هو أشد منه ...
الإنسان الناجح هو الذى يغلق فمه قبل أن يغلق الناس آذانهم ويفتح أذنيه قبل أن يفتح الناس أفواههم
لا تكافئ السفيه على سفهه بمثله، فإن فعلت قضيت له على نفسك وأصبحت شريكه في الخلة التي تزعم أنك تنقمها منه، فإن كنت لابد منتقما فليكن مثلك مثل الأحنف بن قيس إذ جاءه رجل قد جعل له بعض الناس جعلا على أن يغضبه فما زال يسبه ويشتمه ويلح في ذلك إلحاحا محرجا ، والأحنف ساكت لا يقول شيئا حتى ضاق بالرجل أمره فانقلب إلى قومه باكيا نادبا يأكل إصبعه أكلا ويقول: والله ما سكت عنى إلا لهواني عليه
سئل رجل ما الأصدقاء؟ قال: نفس واحدة في أجساد متفرقة
من عاتب في كل وقت أخاه فجدير أن يمله ويقلاه
إذا تم العقل نقص الكلام
عقل المرء مخبوء تحت لسانه
من كثر مزاحه زالت هيبته, و من كثر خلافه طابت غيبته
إن أسوأ أنواع المرض أن تُبتلى بمخالطة غليظ الفهم ، محدود الإدراك ، بليد الذوق ،لا يفهم ويعتقد أنه أفهم الناس
أن تكون اخرس عاقلا خير من أن تكون نطوقا جهولا
يمكن أن اقدر الخسارة التي جرتها على ثقتي بالآخرين
ولكن ما ربحته لا يقدر بثمن
لو كان العلم دون التقى شرف ... لكان اشرف خلق الله إبليس
أخطاء الآخرين دائما أكثر لمعانا من أخطائنا
النصح ثقيل فلا تجعله جدلا ولا ترسله جبلا
خير مرآة ترى فيها نفسك .. هو عملك
الناس صنفان موتى في حياتهم .... وآخرون في باطن الأرض أحياء
الاعتذار : جواز المرور إلى قلوب الناس