montage69
2010-01-31, 22:20
بسم الله الرحمان الرحيم
الي كل جزائري ثوري من علمته الثورة الجزائرية معنى التضحية من أجل الوطن العزيز و الغالى علينا اهنأكم بولادة قيصرية لفريق جديد بعد مشاركة رائعة في الكان العجيب و الغريب الذي أصبح الحظ فيه هو المسيطر على أطوار الدورة التي عرفت فشلا كبيرا من كل النواحي التنظيمية و الأمنية ما الذي يحصل أخبروني من فضلكم أجيبوني من فضلكم على هذه الأسئلة
1) لماذا أدار الحظ ظهره للبلك ستارز بلاازيليو افريقيا غانا
2) كيف سيستمتع احفاد فرعون بهذا الفوز الغير عادل تماما بعد نسجهم لمؤامرة حيكت داخل الكواليس وأي كواليس
3) لقد دبروا مكيدة كبرى لإقصاء أسيادهم في النصف النهائى لكي تعبد لهم الطريق الى النهائى الذي واجهوا فيه فريقا لقنهم درسا في كرة القدم حتى انهم لم يستطيعوا انهاء المباراة لولا ضربة حظ . فريق يفوز بالحظ منذ بداية الدورة ايعقل هذا يا ناس. لن أبارك لهم ما دمت حيا . لا تتصوروا كم أمقتهم و أكرههم . أنا متأكد أن غالبية الجزائريين شجعوا غانا بشغف كبير وهذا ما أحس به . أنصح الكل بحذف كل قنوات الفتنة منا التلفزة وعدم مشاهدة قنواتهم الى يوم الدين . لا تباركوا فوزهم المزعوم. وكم فرحت اليوم في نشرة الثامنة عندما مر الصحافي مر الكرام على الحدث القاري ولم يذكر حتى اسم الفائز بل تحسر على ضياع اللقب من غانا. هذا هو الجزائري الذي أعرفه لا يأبه بلآخرين ولا يعيرهم أي اهتمام. أحي بكل فخر معد نشرة الثامنة على هذه اللفتة الطيبة و الرائعة . شيء ما يحدث في الكرة الأرضية لم أفهمه كيف بدولة تقيم جدار العار لتجويع سكان غزة الباسلون وحلفاء الصهاينة أن يبتسم لفريقها الكهل الفوز ببطولة كانت في الأصل لغانا. أجيبوني من فضلكم. شيء مؤسف ما يحدث . المنافق يفوز أي سيناريو هذا الذي يجري . الشيء الذي أفكر فيه الآن هو تشفي هؤلاء فينا ومواصلة رؤوس الفتنة لعملها الخبيث المعروف عنها يوميا . لذا أطلب من كل الجزاريين اشعال شمعة الحزن لمدة ساعة ووضع شارة سوداء على اليد حزنا على ضياع اللقب من غانا التي استبسلت في هذه المباراة .كنا على الأعصاب من أجا فوز الغانيين باللقب ولكن القدر أرادغير ذلك . تحية اجلال و تقدير لغانا و الجزائر معا ولنترك مشاهدتنا في المونديال من طرف من احترقت قلوبهم بوصولنا للمونديال. هكذا انتهت ملحمة محاربي الصحراء الذين طعنوا من الخلف غدرا من طرف من كنا نظنهم اشقاء لا شقيق بعد اليوم لا اخوة بيننا. لهم دينهم ولنا دين . قاطعوا كل ما يمت بصلة لهم . وأنا أول المقاطعين . فمن يكون في صفي . ستشاهدوننا في المونديال عنوة يا خونة يا عملاء بني صهيون. وسنكون مع الكبار . وأنا متأكد أنكم ستتحسرون عند سماع النشيد الطني في لقاء سلوفينيا لحضتها تستفيقون من سباتكم العميق و تتأكدون أنكم لستم أهلا للمونديال وهل يستوي الذين يعلمون و الذين لا يعلمون يا أحفاد فرعون. وأختم كلامي بهذه الأبيات الشعرية الرائعة .
بلدي وان جارت علي عزيزة **وقومي وان ظنو بي كرام
وطني لو شغلت بالخلدعنه ***نازعتني اليه في الخلد نفسي
أقيموا بني أمي صدور مطيكم ***فإني الى قومي لسواكم لأميل
وملتقانا مع الكبار في جنوب افريقيا والسلام.
الي كل جزائري ثوري من علمته الثورة الجزائرية معنى التضحية من أجل الوطن العزيز و الغالى علينا اهنأكم بولادة قيصرية لفريق جديد بعد مشاركة رائعة في الكان العجيب و الغريب الذي أصبح الحظ فيه هو المسيطر على أطوار الدورة التي عرفت فشلا كبيرا من كل النواحي التنظيمية و الأمنية ما الذي يحصل أخبروني من فضلكم أجيبوني من فضلكم على هذه الأسئلة
1) لماذا أدار الحظ ظهره للبلك ستارز بلاازيليو افريقيا غانا
2) كيف سيستمتع احفاد فرعون بهذا الفوز الغير عادل تماما بعد نسجهم لمؤامرة حيكت داخل الكواليس وأي كواليس
3) لقد دبروا مكيدة كبرى لإقصاء أسيادهم في النصف النهائى لكي تعبد لهم الطريق الى النهائى الذي واجهوا فيه فريقا لقنهم درسا في كرة القدم حتى انهم لم يستطيعوا انهاء المباراة لولا ضربة حظ . فريق يفوز بالحظ منذ بداية الدورة ايعقل هذا يا ناس. لن أبارك لهم ما دمت حيا . لا تتصوروا كم أمقتهم و أكرههم . أنا متأكد أن غالبية الجزائريين شجعوا غانا بشغف كبير وهذا ما أحس به . أنصح الكل بحذف كل قنوات الفتنة منا التلفزة وعدم مشاهدة قنواتهم الى يوم الدين . لا تباركوا فوزهم المزعوم. وكم فرحت اليوم في نشرة الثامنة عندما مر الصحافي مر الكرام على الحدث القاري ولم يذكر حتى اسم الفائز بل تحسر على ضياع اللقب من غانا. هذا هو الجزائري الذي أعرفه لا يأبه بلآخرين ولا يعيرهم أي اهتمام. أحي بكل فخر معد نشرة الثامنة على هذه اللفتة الطيبة و الرائعة . شيء ما يحدث في الكرة الأرضية لم أفهمه كيف بدولة تقيم جدار العار لتجويع سكان غزة الباسلون وحلفاء الصهاينة أن يبتسم لفريقها الكهل الفوز ببطولة كانت في الأصل لغانا. أجيبوني من فضلكم. شيء مؤسف ما يحدث . المنافق يفوز أي سيناريو هذا الذي يجري . الشيء الذي أفكر فيه الآن هو تشفي هؤلاء فينا ومواصلة رؤوس الفتنة لعملها الخبيث المعروف عنها يوميا . لذا أطلب من كل الجزاريين اشعال شمعة الحزن لمدة ساعة ووضع شارة سوداء على اليد حزنا على ضياع اللقب من غانا التي استبسلت في هذه المباراة .كنا على الأعصاب من أجا فوز الغانيين باللقب ولكن القدر أرادغير ذلك . تحية اجلال و تقدير لغانا و الجزائر معا ولنترك مشاهدتنا في المونديال من طرف من احترقت قلوبهم بوصولنا للمونديال. هكذا انتهت ملحمة محاربي الصحراء الذين طعنوا من الخلف غدرا من طرف من كنا نظنهم اشقاء لا شقيق بعد اليوم لا اخوة بيننا. لهم دينهم ولنا دين . قاطعوا كل ما يمت بصلة لهم . وأنا أول المقاطعين . فمن يكون في صفي . ستشاهدوننا في المونديال عنوة يا خونة يا عملاء بني صهيون. وسنكون مع الكبار . وأنا متأكد أنكم ستتحسرون عند سماع النشيد الطني في لقاء سلوفينيا لحضتها تستفيقون من سباتكم العميق و تتأكدون أنكم لستم أهلا للمونديال وهل يستوي الذين يعلمون و الذين لا يعلمون يا أحفاد فرعون. وأختم كلامي بهذه الأبيات الشعرية الرائعة .
بلدي وان جارت علي عزيزة **وقومي وان ظنو بي كرام
وطني لو شغلت بالخلدعنه ***نازعتني اليه في الخلد نفسي
أقيموا بني أمي صدور مطيكم ***فإني الى قومي لسواكم لأميل
وملتقانا مع الكبار في جنوب افريقيا والسلام.