samrouna1988
2010-01-28, 12:38
بمناسبة مباراة مصر والجزائر اليوم نقول إن الأمنيات كثيرة غير اننا نتمنى تحقيق عشر وصايا،،،
أن تقام مباراة مصر والجزائر اليوم في جو رياضي
أن يجتمع المنتخبان والجمهوران على أهمية إعادة الروح الرياضية التي افتقدناها في لقاءات المنتخبين بتصفيات كأس العالم..
أن نجعل المستطيل الأخضر هو الذي يتحدث عن أحقية أي من المنتخبين في التأهل للمباراة النهائية..
أن نؤمن بأن الفوز والخسارة هما الحقيقة التي يجب أن تنتهي الى أي منها كل المنافسات الرياضية..
أن يلتزم اللاعبون والمدربون بالاحترام كل منهما للآخر اثناء مباراة مصر والجزائر اليوم..
أن تتعامل وسائل الإعلام مع نتيجة مباراة مصر والجزائر اليوم على أنها تنافس رياضي لابد أن تنتهي لصالح أحد المنتخبين..
أن نرضي بالنتيجة بحلوها أو مرها..
أن ندرك أن الخاسر لا يخسر على طول الخط وأن الفائز لن يفوز طول العمر..
أن نجعل من مباراة مصر والجزائر اليوم صفحة بيضاء تمحو السواد الذي أصاب اللقاءات الاخيرة بين المنتخبين.
ان يقول الفائز للخاسر “حظ أوفر” والخاسر للفائز أحسنت من القلب.
* أما الحساسية المفرطة التي تغلف غالبية اللقاءات العربية لم ولن تنتهي.. ولا بأس إذا جرت في جو من الالتزام والاحترام والروح الرياضية.
نتمنى مباراة مصر والجزائر اليوم مباراة تاريخية في نبذ التعصب والاحترام المتبادل ومن لا يفهم ذلك أو لا يرتضيه فليذهب الى الجحيم.
هذه المقالة مقتبسة من أحد المواقع المصرية،،، بتصرف
معاك يالخضرا ديري حالة
ان شاء الله بربي نربحوا
أن تقام مباراة مصر والجزائر اليوم في جو رياضي
أن يجتمع المنتخبان والجمهوران على أهمية إعادة الروح الرياضية التي افتقدناها في لقاءات المنتخبين بتصفيات كأس العالم..
أن نجعل المستطيل الأخضر هو الذي يتحدث عن أحقية أي من المنتخبين في التأهل للمباراة النهائية..
أن نؤمن بأن الفوز والخسارة هما الحقيقة التي يجب أن تنتهي الى أي منها كل المنافسات الرياضية..
أن يلتزم اللاعبون والمدربون بالاحترام كل منهما للآخر اثناء مباراة مصر والجزائر اليوم..
أن تتعامل وسائل الإعلام مع نتيجة مباراة مصر والجزائر اليوم على أنها تنافس رياضي لابد أن تنتهي لصالح أحد المنتخبين..
أن نرضي بالنتيجة بحلوها أو مرها..
أن ندرك أن الخاسر لا يخسر على طول الخط وأن الفائز لن يفوز طول العمر..
أن نجعل من مباراة مصر والجزائر اليوم صفحة بيضاء تمحو السواد الذي أصاب اللقاءات الاخيرة بين المنتخبين.
ان يقول الفائز للخاسر “حظ أوفر” والخاسر للفائز أحسنت من القلب.
* أما الحساسية المفرطة التي تغلف غالبية اللقاءات العربية لم ولن تنتهي.. ولا بأس إذا جرت في جو من الالتزام والاحترام والروح الرياضية.
نتمنى مباراة مصر والجزائر اليوم مباراة تاريخية في نبذ التعصب والاحترام المتبادل ومن لا يفهم ذلك أو لا يرتضيه فليذهب الى الجحيم.
هذه المقالة مقتبسة من أحد المواقع المصرية،،، بتصرف
معاك يالخضرا ديري حالة
ان شاء الله بربي نربحوا