تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : واقع الفلسفة في الجزائر


بوطيبة يوسف
2010-01-25, 00:15
السلام عليكم
انا في امس الحاجة الى اي مقال او دراسة او حتى معلومة حول :
واقع تدريس الفلسفة في الجزائر او حول الفلسفة في الجزائر بصفة عامة
رجاءا بدون تردد في مساعدتي لاني اتوقع الكثير .
رجاءا.

ترشه عمار
2010-01-25, 13:14
تفضل...اخي...لا امتلك في خزانتي الالكترونية.....الا هذه المقالات...ارجو انها تفي بالغرض






ما هو واقع تدريس الفلسفه في العالم العربي و في الجزائر؟ (http://motsdtete06damizour.unblog.fr/2008/06/21/1/)

21 juin, 2008 Posté dans Analyse-Réfelxion (http://motsdtete06damizour.unblog.fr/tag/analyse-refelxion/)
http://motsdtete06damizour.unblog.fr/files/2008/06/iblkhaldoun.vignette.jpg (http://motsdtete06damizour.unblog.fr/files/2008/06/iblkhaldoun.jpg) عبد المالك حمروش عميد المفتشية العامة
ترجمة: الموقع
لم يطرأ اي تغيير في تدريس الفلسفه في العالم العربي
وبطبيعة الحال فإنتدريس الفلسفه في العالم العربي ، على ما يبدو ، لم يتغير ، ولا يتغير منذ الاحتلال الاستعماري. لا توجد اي دولة عربية استطاعت حتى الآن انشاء لتدريس العربية ويعادل الفكر الفلسفي وحقيقته ، بل الى التوفيق بين الفلسفه الغربية والاسلامية الفلسفه. وادى ذلك الى اهمال من جانب وبطبيعة الحال في الفلسفه نفسها ويكون لها رؤية سطحيه الفكر الاسلامي. هذا الحدث أدى الى عواقب وخيمة في بمعنى ان الطلاب ، وفي مواجهة هذه الحاله ، تعطي القليل من الاهميه على عمق التحليل وبطبيعة الحال ، ولجأت الى ما هو سطحي على دراسة بسيطة ، كما أنها تفضل التعامل مع تحليل النص ، لأنه يسمح للمتوسط وخلافا للاطروحة.
ومثل هذا التخلي عن استقالة الفلسفه دورات محددة للطلاب في الميادين العلميه ، وخلق الفقراء والتدريب والفلسفيه العقيمه. وسيكون من الضروري ان نشير الى ان الأزمة الحقيقية تكمن في مستوى التعليم العالي. والواقع أن الطالب لا يواجه اسءله عميقة والقضايا التي تؤدي الى اجراء البحوث والتحليلات من مستوى عال التي يمكن ان تتنافس مع ما يحدث في الفضاء الفلسفي العالمي. وهذا يؤدي الى عدم اهلية المعلمين ، والمحرومين من اي تفكير الفلسفي والعقل ، ومن هنا ان نسجل الفشل في كل سنة في المسابقات ، والجمود في هذا الوضع المؤسف مما ادى الى الحلقه المفرغه التي لا نهاية لها.
هذا الواقع يقودنا الى اصدار حكم التشاؤم ، الذي هو القول ان الوقت لم تصل بعد الى دراسة معاصرة الانتاج الفلسفي العربية ، لان هناك المدرسية والمنشورات وان محاولات ارشيف المسلمين فلسفة Vلماضي.
http://motsdtete06damizour.unblog.fr/files/2008/06/cabi2d7z.vignette.jpg (http://motsdtete06damizour.unblog.fr/files/2008/06/cabi2d7z.jpg) http://motsdtete06damizour.unblog.fr/files/2008/06/mh.vignette.jpg (http://motsdtete06damizour.unblog.fr/files/2008/06/mh.jpg)
والواقع ان هذا العمل سطحي لا يمكن وصول طليعه البحث والفكر الفلسفي كما ينظر اليها في الغرب. ومع ذلك ، فإن هذه الانتقادات هي في غير محلها لأنها لا تستند الى الكتابات التي أدلى بها العرب خلال هذا القرن في مجال الفلسفه ، سواء كانت معدة للنشر أو للترجمة. ولهذا السبب يجب ان جمع هذا الانتاج ، وتنظيم ، وتحديد وتحليل وتقييم.
هذا المشروع يجب ان تدعم من قبل مجموعة مع الوسائل الضروريه لاداء الاعمال التي يمكن ان تؤدي الى اهداف حاسمة من شأنها ان تزيل اي الحضاريه المعقده التي لا مبرر لها واستيعابها.http://motsdtete06damizour.unblog.fr/files/2008/06/jjr.vignette.jpg (http://motsdtete06damizour.unblog.fr/files/2008/06/jjr.jpg)
تدريس الفلسفه في الجزائر
التركيز على الايديولوجيات (وفقا لمختلف وجهات النظر والقناعات) هي اسباب الكارثة.
المشكلة مع مسار الفلسفه في الجزائر تواجه نفس الصعوبات والعقبات ، ان لم يكن اكثر خطورة لان اخواننا في العالم العربي ، هي محاولة لترجمة ما هي الاجراءات التي تتخذ كما بحث وتحليل القضايا التي اثيرت في العالم الغربي من خلال “الترجمة” ، دراسة ونقد في بعض الاحيان ، فانها توفر جهد للتصدي للفلسفة الاسلامية ، مع ايلاء عنايه خاصة للأرشيف ، وتصنيف ومضمونها تنظيم ، مما يسهل لاحقا دراسة والتأمل والنقد.
وجدنا في منطقتنا المجاورة في شمال افريقيا (المغاربه والتونسيين) والشرق منذ السبعينات الى الرغبة في استعادة الوضع الذي يعيشون فيه ، سواء التعليميه التدريس. وقد تمكنت من وضع هذه المساله خلال السماح للفلسفة في العالم المفتوحه على نحو منظم ، بل والمشاركة بطريقة سطحيه لانتاج التربويه والتعليميه وبالتالي المشاركة في الرءيه الفلسفيه المعاصرة.
http://motsdtete06damizour.unblog.fr/files/2008/06/averros157515761606158515881583.vignette.jpg (http://motsdtete06damizour.unblog.fr/files/2008/06/averros157515761606158515881583.jpg) اhttp://motsdtete06damizour.unblog.fr/files/2008/06/farabi.vignette.jpg (http://motsdtete06damizour.unblog.fr/files/2008/06/farabi.jpg)
ما بالنسبة للجزائر ، يمكن القول اننا نعيش في عزلة شبه الكامل للمقارنة ما يجري في العالم الغربي أو العربية ، سواء في مجال انشاء أو الفلسفيه للتعليم وتربية والتطورات. الذي ينقلنا الى مغلقة في الافق ، بمعنى ان هذا الانفصال الا راكدا بينما ينتج العالم يزداد والناميه.
الجزائر وأدى ذلك الى حالة حرجة. وخير دليل هو كارثيه النتائج التي تم الحصول عليها خلال السنوات القليلة الماضية البكالوريوس (20 ٪). المشكلة الخطيره. ولكننا لا ينبغي ان “الماوي” وراء فلسفة والقول انه أول رئيس للمدرسة الفشل ، وإنما أيضا في الكلام غير ذلك من المواد التي تسهم في زيادة بركان اجتماعي ، أو حتى تدمير فان محو الحياة اليوميه في جميع المجالات وعلى جميع المستويات.
والغريب اكثر هو ان الرأي العام والسياسيين لا على الاطلاق مسألة الاداء التعليمي (الكميه / النوعيه) ، ولكن التركيز على الايديولوجيات (وفقا لمختلف وجهات النظر والقناعات) هي اسباب الكارثة.

ترشه عمار
2010-01-25, 13:15
مقالة > تدريس الفلسفة في الجزائر

تدريس الفلسفة في الجزائر

من "أم العلوم" إلى "أرذل العلوم"

ياسين سليماني


الحديث عن تدريس الفلسفة في الجزائر حديث ذو شجون، ومن واقع التجربة التي مررت بها طيلة السنوات الماضية وصلت إلى قناعة أنّ هذا النوع من الدراسة ينظر إليه نظرة استهجان على أساس أنّها رمز للصعوبة والغموض والتعقيد وأنّ هذه النظرة لن تتغير ما دام القائمون عليها من أساتذة ودكاترة لم يغيروا طرقهم ومناهجهم في توصيل المادة الفكرية إلى التلاميذ والطلبة، وتشكّل دراسة الفلسفة في المرحلة الثانوية منعرجا مهمّا - كي لا نقول خطيرا ويصفنا البعض بالمبالغين- فهي تحدّد إلى حدّ كبير ما يكون عليه الطالب عندما يذهب إلى الجامعة، وكما يعرف الجميع فإنّ مادّة الفلسفة في هذا الطور تدرّس فس قسمين هما " الآداب والعلم الإنسانية " و " العلوم الطبيعية " وكان قسم ثالث وهو " آداب وعلوم شرعية " يدرسها أيضا، وشطبت بتشطيب القسم نفسه في طار الإصلاحات التي يدّعي وزير التربية السيّد أبو بكر بن بوزيد ويزعم أنّها إصلاحات، ولم نتعلّم - في ذلك الوقت الذي كنّا فيه تلاميذ في الثانوي- من أساتذتنا ولم يغلب علينا هاجس أكبر من هاجس العلامة التي سننالها في امتحانات البكالوريا الذي تمثل الخيبة في مادة الفلسفة أهمّ سبب للفشل فيه لدى طلاب قسم الآداب خاصّة فلا أهميّة للفارابي وابن رشد وبن خلدون وغيرهم من أساطين الفلسفة في التاريخ الإنساني إلاّ حسب الموضوع الضيّق الذي يفيدهم في النجاح، كانوا حين يحدثوننا عن هذه الدراسة بمنطق النفعيين فقط، وفهمنا بطريقة أو بأخرى أنّ آخر عهدنا بالفلسفة سيكون ذلك العالم، أما في الجامعة فأي مجنون سيفكر في اختيارها للدراسة؟

ولذلك كان أغلب التلاميذ ضيقي النظرة ممّا أدّى إلى الحيلولة دون استيعاب الكثير من مواضيعها الشائقة. سيضحك الكثير من التلاميذ وحتى طلبة الجامعة حين يقرؤون كلمة " شائقة " ليتساءلوا ساخرين: أي تشويق في مادة خشبية وجافّة مثل الفلسفة؟ ولو وجدوا من يعلّمهم بأنّها " ليست شيئا بعيدا عن الحقيقة، بل هي شيء مرتبط بمسائل الحياة اليومية مدرستها العالم وموضوعها ظواهر الكون، هي الفكر موجها للعالم الذي حولها وإلى كلّ مظاهره ..." كما يقول "رابوبرت" صاحب الكتاب المهمّ " مبادئ الفلسفة " الذي لم يكلف أساتذة الثانوي أنفسهم عناء تعريفنا به وحثنا على قرائته، ولا فعلوا ذلك مع غيره، لو كان التلاميذ قد عرفوا هذا عنهم لفكّروا في أهميتها وأعادوا النظر في تصورهم عنها، لا شكّ أن طريقة تدريس الفلسفة يجب أن تتغير ، أي أنّه ليس أيّ واحد حامل لليسانس في هذا الجانب يمكنه شغل منصب أستاذ ولا أعرف كيف يسمح هؤلاء لأنفسهم أن يسيئوا لمجال معرفي عظيم مثل هذا يظهرون لتلاميذتهم أنّ لا همّ لهم سوى إتمام البرنامج الوزاري وقبض مرتب آخر الشهر. إذ وجب أن يكون الغرض الأول من تدريسها هو الارتباط الفكري والدربة في التحليل والنقد والتركيب، واكتساب الحرية في الإقدام على التفكير والتخلّص من التبعية، وعدم الضيق من الاستماع إلى ما يخالف رأيه من آراء الآخرين المتعدّدة، فيحترم اجتهاد المجتهدين وإن خالفوا اجتهاده كما يقول أستاذنا الكبير " عمار طالبي " في كتابه الممتع " مدخل إلى عالم الفلسفة " الذي أدعو شبابنا المحب للمعرفة ليطلع عليه ففيه فوئد جمّة تصحح نظرة الذين يقولون باللاجدوى من دراسة الفلسفة. فإشعار التلاميذ أنّ دروسها لا تمتّ للواقع بأيّ صلة يجعلهم أبعد ما يكونون رغبة عن تعلّمها.

وهذه النظرة يكون تصحيحها بوجوب إعطاء الوجبة اليومية من التدريس بقلوب تنبض بحبّ هذا المجال، والتشجيع على قراءة النصوص من المصادر والمراجع وأنا أدرك تمام الإدراك أنّ تلميذا في الثانوي لا يمكنه في الأغلب أن يقرأ الأخلاق لأرسطو والمدينة الفاضلة للفارابي، ويفهمها جيّدا، ولكن لو كان الأستاذ صاحب إطلاع عميق وبمعلومات كافية وأسلوب جيّد لاستطاع تحبيب هاذين الكتابين وعشرات غيرهما لقلوب الشباب قبل عقولهم و يجعلهم لا يستطيعون عنها حولا.

أما في الجامعة فالوضع أكثر بؤسا، أتحدّث هنا عن قسم الفلسفة في الجامعة الجزائرية وعن اللاإحترام الذي يقابل به هذا الفرع المعرفي ليس فقط من عموم طلبة الجامعة وإنّما من طلبة الأساتذة ذاتهم، ونحن كنّا في هذا القسم كثيرا ما نسمع أقوالا من مثل " الفلسفة شرّ، والمنطق مدخل الفلسفة، ومدخل الشرّ شرّ " أو قول أحدهم " الفلسفة عجوز شمطاء تبحث عن قطّة سوداء في ليلة حلكاء ". وما زال هناك مفاضلة بين دراسة هنا ودراسة هناك، وأكثر ناقصي علم يعتبرون أن الطبّ والفيزياء ارفع شئنا من الفلسفة، ويعجبني ما قاله " عزمي بشارة " الدكتور في الفلسفة أنّ " المجال الجيّد هو المجال الذي تبدع وتبرع فيه " بغضّ النظر عن ماهيته، ويتخذ الأمر شكلا أكثر سوءا حين نعلم أنّ نسبة حضور الطلبة للمحاضرات لا تصل إلى خمسين في المائة يعود ذلك إلى في جزئه الأكبر إلى الأساتذة الذين يجعلون من الجالس أمامهم يشعر بالندم الكبير على الحضور بسبب الملل الذي يتملّكه، فقد كنّا نأتي من ولايات أخرى إلى قسنطينة مبكرا ونحضر محاضرة على الثامنة صباحا رغم الإرهاق في الطريق، في حين لا نحضر المحاضرة على الثانية مساء ولو كنّا في قمّة النشاط، لسبب واحد هو اختلاف الأستاذ الأوّل عن الثاني في جذب الدارس وجعله يشعر بأن ذلك الموضوع هو موضوعه، ويهمه هو بذاته.

من هنا يجب علينا إعادة النظر في هؤلاء الأساتذة الذين يساهمون في تضييع مستقبل أجيال كاملة من الطلبة مستمتعين بمناصب ومرتبات مغرية وبعثات إلى الخارج لا يكون في كثير منها فائدة للجامعة الأم، وتحضرني تلك الأستاذة التي قالت أنّها لو سمعت عن مكتبة في الصحراء لذهبت ركضا إليها، غير أنها لا تعرف التفريق بين معنى " الروح " و معنى " النفس " في القرآن الكريم و تتسبب في رسوب الطالب الذي جادلها في هذا الموضوع، ويجب كذلك المطالبة بأن تأخذ الفلسفة حقها كاملا غير منقوص من حيث الأهميّة عند تلاميذ شعبة العلوم الطبيعية، وتعميمها على الشعب التقنية التي لا تدرّسها، وحيث أنّ المعامل le confession في علوم الطبيعة لا يزيد عن اثنين(2) يجعل أّيّ تلميذ يعدّ الفلسفة آخر اهتماماته موليا كلّ العناية إلى مواد الفيزياء والرياضيات ذات المعامل (5) وأذكر هنا طالبا نال علامات جيّدة في المواد العلمية، ولم ينل في الفلسفة سوى (5) نقاط من أصل عشرين ورغم ذلك انتمى إلى كليّة الطبّ، لذلك فيرجى النظر من جديد في أهميّة هذه المادّة ورفع معاملها إلى مصاف الرياضيات والعلوم الطبيعية، وسيرفض تلاميذ الثانوي هذا مستنكرين الموضوع أشدّ الاستنكار، لكن لماذا الكيل في الجزائر بمكيالين، حيث في إطار برنامج الإصلاح المزعوم رفع معامل الفلسفة في شعبة الآداب من (5) إلى (7) وهو أمر جيّد، لكن لم يعمّم على كلّ الشعب، وبقي في شعبة العلوم بالمعامل ذاته.

أمر آخر يجب لفت النظر إليه والمطالبة به، وهو إعطاء الأولوية للالتحاق بالفلسفة بالنسبة للناجحين في البكالوريا للشعب العلمية لا الأدبية، فالتصاق العلوم بالفلسفة أجدى من التصاق الأدب بها رغم أهميّة الأخير، حيث تكون أنجح عند العقول الرياضية والعلمية أكثر من العقول الشاعرية.

بقي في الأخير أن نقول أنّ العامّة قد ألفت الحديث في كلّ شيء حتى في المجالات التي ليس لها صلة بها، ومن ذلك الفلسفة، مثلما حكى لي الدكتور" عبد الله بوقرن " أستاذ فلسفة التاريخ بجامعة قسنطينة عندما كان في المملكة العربية السعودية ووجد كتابا في الفلسفة عند بائع كتب مستعملة ورأى أنّ ثمنه غال، فلمّا ذكر أنّ الكتاب فلسفي لا يصل ثمنه إلى ذلك الثمن تفاجأ الرجل لسماعه كلمة " فلسفة " وأخذ الكتاب من يده ومزّقه!! فلا يجب أن يأخذ أحد بكلام الدهماء في مجالات وأمور مثل هذه، وينبغي إن نعود بالسؤال إلى ذوي الاختصاص والمعرفة الذين نستطيع الإفادة منهم، وما دون ذلك فلن تزيدنا العامّة إلاّ تشويشا.


++++++++++انظر الرابط التالي لتحميل هذا الكتاب

http://www.alarab.co.uk/Previouspages/Alarab%20Daily/2008/11/12-11/p14.pdf

بوطيبة يوسف
2010-01-26, 18:44
الف شكر للجميع
لكن من سوء حظي انا
ان المقالتين السابقتين عندي في الاصل .
لو ممكن اي مقالة اخرى

انا مازلت انتظر فمن يمكنه المساعدة فاليتكرم بها .
وشكرا للجميع

ترشه عمار
2010-01-28, 11:56
اخي.....هذه ...المرة اظن بان ضالتك هنا.........

موقع مهم يحتوي على العديد من المواقع و الأبحاث و المجلات و المقالات الفلسفية -العربية:

http://www.arabphilosophers.com/Arab...ophy-sites.htm