ليتيم مراد
2007-11-13, 17:20
قصة النهاية - علامات القيامة الكبرى - الهدوء وموت عيسى بن مريم
وهكذا ينتهي بلاء يأجوج ومأجوج وتنتهي قصتهم ثم يشتد الأمر بلاء بعد بلاء ولكن قبل
هذا البلاء الذي سيأتي تأتي فطرة خير ونعيم عجيبة
يقال للأرض أنبتي ما فيكي من خير فتبدا الأرض في الإنبات بسرعة وتخرج الثمار على وجه لم تخرج منها من قبل وتكثر الحيوانات خير عظيم وعميم ويظهر الآمان في الأرض وينتهى رعي الغنم والإبل بسبب هذا الخير ، ويصف ذلك النبي صلى الله عليه وسلم ( فيكون عيسى بن مريم حكما عدلا وإماما مقسطا فيذبح الخنزير ويضع الجزية ( ينهي الأديان الأخرى ) ويترك الصدقة ( من كثرة الخير ) فلا يُسعى على شاة ولا بعير فترفع الشحناء والبغضاء وتُنزع حُمى كل ذات حُمى ( كل حيوان سام يرفع عنه السم ) حتى يدخل الوليد يده في الحية فلا تضره ) .
وتكون الكلمة واحدة في الأرض لا يعبد إلا الله وتضع الحرب أوزارها ثم تنبت الأرض نباتها بعهد آدم
يصف ذلك النبي صلى الله عليه وسلم ( حتى يجتمع النفر على القُطف من العنب فيشبعهم ويجتمع النفر على الرمانة ويكون الثور بكذا وكذا من المال ( الثور الكبير لا قيمة له ) ويكون الفرس بدريهمات وإن الغنمة لتكفي لأربعين من الناس ( حليبها ) )
ويظل هذا الحال ختى يكمل عيسى حكمه في الأرض أربعين سنة
جاء في سنن أبي داوود عن أبى هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( فيمكثوا في الأرض أربعين سنة ثم يُتوفى ) .
( كل نفس ذائقة الموت ) ( والسلام عليا يوما ولدت ويوم أموت ) .
وهكذا يموت عيسى بن مريم عليه السلام ويصلى عليه المسلمون ،
هدوء بعد مجموعة من العلامات المتتالية الدجال ، عيسى بن مريم ، يأجوج ومأجوج وتهدأ الأمور وتبدأ البدع تظهر من جديد وينتشر الفساد والشرك بالرغم من أن الفتن مرت عليهم بسنوات قليلة فقط ، فيقل المؤمنون ويكثر الكفار
وعندها تبدأ العلامات الكبرى التي تقطع التوبة وتعلن النهاية وأول العلامات خروجا طلوع الشمس من مغربها أو خروج الدابة أيهما خرج أولا فالأخرى على إثرها ....
إلى مشاركة جديدة .........
وهكذا ينتهي بلاء يأجوج ومأجوج وتنتهي قصتهم ثم يشتد الأمر بلاء بعد بلاء ولكن قبل
هذا البلاء الذي سيأتي تأتي فطرة خير ونعيم عجيبة
يقال للأرض أنبتي ما فيكي من خير فتبدا الأرض في الإنبات بسرعة وتخرج الثمار على وجه لم تخرج منها من قبل وتكثر الحيوانات خير عظيم وعميم ويظهر الآمان في الأرض وينتهى رعي الغنم والإبل بسبب هذا الخير ، ويصف ذلك النبي صلى الله عليه وسلم ( فيكون عيسى بن مريم حكما عدلا وإماما مقسطا فيذبح الخنزير ويضع الجزية ( ينهي الأديان الأخرى ) ويترك الصدقة ( من كثرة الخير ) فلا يُسعى على شاة ولا بعير فترفع الشحناء والبغضاء وتُنزع حُمى كل ذات حُمى ( كل حيوان سام يرفع عنه السم ) حتى يدخل الوليد يده في الحية فلا تضره ) .
وتكون الكلمة واحدة في الأرض لا يعبد إلا الله وتضع الحرب أوزارها ثم تنبت الأرض نباتها بعهد آدم
يصف ذلك النبي صلى الله عليه وسلم ( حتى يجتمع النفر على القُطف من العنب فيشبعهم ويجتمع النفر على الرمانة ويكون الثور بكذا وكذا من المال ( الثور الكبير لا قيمة له ) ويكون الفرس بدريهمات وإن الغنمة لتكفي لأربعين من الناس ( حليبها ) )
ويظل هذا الحال ختى يكمل عيسى حكمه في الأرض أربعين سنة
جاء في سنن أبي داوود عن أبى هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( فيمكثوا في الأرض أربعين سنة ثم يُتوفى ) .
( كل نفس ذائقة الموت ) ( والسلام عليا يوما ولدت ويوم أموت ) .
وهكذا يموت عيسى بن مريم عليه السلام ويصلى عليه المسلمون ،
هدوء بعد مجموعة من العلامات المتتالية الدجال ، عيسى بن مريم ، يأجوج ومأجوج وتهدأ الأمور وتبدأ البدع تظهر من جديد وينتشر الفساد والشرك بالرغم من أن الفتن مرت عليهم بسنوات قليلة فقط ، فيقل المؤمنون ويكثر الكفار
وعندها تبدأ العلامات الكبرى التي تقطع التوبة وتعلن النهاية وأول العلامات خروجا طلوع الشمس من مغربها أو خروج الدابة أيهما خرج أولا فالأخرى على إثرها ....
إلى مشاركة جديدة .........