rezaubusi
2010-01-17, 09:05
يتداول بعض المثقفين الجزائريين معلومة دائما تؤكدها العلاقة الوثيقة بين مصر والولايات المتحدة الأمريكية
وتتضمن هذه المعلومة أن تشديد الرقابة على الوافدين الجزائريين إلى الولايات المتحدة الأمريكية واعتبار الجزائر دولة مصدرة للإرهاب رغم ما حملته سياسة الجزائر الخارجية لمحاربة هذه الظاهرة والنوايا الحسنة التي أبرزتها الدولة بالعمل على سن قوانين للتضيق على الإرهاب العالمي
وتشير التأويلات أن الولايات الأمريكية تحاول الضغط على الجزائر بهذه السياسة في المعاملة لرعاياها بسبب الديون المتراكمة لى شركة ساوريس (أوراسكوم تيليكوم) والتي تحمل إسم جيزي في الجزائر،
وتقدر ديون الشركة ب635 مليون دولار تقدمها للضرائب الجزائر تبعا لقانون المالية الجديد
مع العلم أن هذه الشركة تابعة بدورها لمجموعة شركات أمريكية خطيرة عاشت هي الأخرى ضروفا صعبة جراء الأزمة الإقتصادية
وهذه المجموعة من الشركات هي في حد ذاتها تدعم الكيان الصهيوني في منطقة الشرق الأوسط عبر الأموال المهربة من الدول التي تفتقد للرقابة الصارمة للشركات الأجنبية مثل الجزائر التي اكتشفت أخيرا أن الأموال التي تجنى من عمليات التحويل الالكتروني flexy -وهي عمليات غير مراقبة من قبل الدولة-
فكم جنت جيزي من جيوب الجزائريين الذين أحبوا شريحتها الشهية خاصة بعدما أخرجت لهم شريحة ميلينيوم(أو شريحة mille nuits et nuit)
لكن هل يجب أن نصدق هذا الكلام خاصة بعدما أرغمت السلطات الجزائرية كل إطاراتها المدنية والعسكرية باستعمال شريحة موبيليس بدل كريزي عفوا جيزي؟؟؟؟؟؟
السؤال يبقى مطروح حتى يأتي الجواب
فمن يأتينا به يا ترى؟؟؟؟
وتتضمن هذه المعلومة أن تشديد الرقابة على الوافدين الجزائريين إلى الولايات المتحدة الأمريكية واعتبار الجزائر دولة مصدرة للإرهاب رغم ما حملته سياسة الجزائر الخارجية لمحاربة هذه الظاهرة والنوايا الحسنة التي أبرزتها الدولة بالعمل على سن قوانين للتضيق على الإرهاب العالمي
وتشير التأويلات أن الولايات الأمريكية تحاول الضغط على الجزائر بهذه السياسة في المعاملة لرعاياها بسبب الديون المتراكمة لى شركة ساوريس (أوراسكوم تيليكوم) والتي تحمل إسم جيزي في الجزائر،
وتقدر ديون الشركة ب635 مليون دولار تقدمها للضرائب الجزائر تبعا لقانون المالية الجديد
مع العلم أن هذه الشركة تابعة بدورها لمجموعة شركات أمريكية خطيرة عاشت هي الأخرى ضروفا صعبة جراء الأزمة الإقتصادية
وهذه المجموعة من الشركات هي في حد ذاتها تدعم الكيان الصهيوني في منطقة الشرق الأوسط عبر الأموال المهربة من الدول التي تفتقد للرقابة الصارمة للشركات الأجنبية مثل الجزائر التي اكتشفت أخيرا أن الأموال التي تجنى من عمليات التحويل الالكتروني flexy -وهي عمليات غير مراقبة من قبل الدولة-
فكم جنت جيزي من جيوب الجزائريين الذين أحبوا شريحتها الشهية خاصة بعدما أخرجت لهم شريحة ميلينيوم(أو شريحة mille nuits et nuit)
لكن هل يجب أن نصدق هذا الكلام خاصة بعدما أرغمت السلطات الجزائرية كل إطاراتها المدنية والعسكرية باستعمال شريحة موبيليس بدل كريزي عفوا جيزي؟؟؟؟؟؟
السؤال يبقى مطروح حتى يأتي الجواب
فمن يأتينا به يا ترى؟؟؟؟