حسام الدين محمد
2007-11-10, 23:12
أكرم العرب من هؤلاء الثلاثة حسب تصنيف بعض الصحابة ...
1) عبدالله بن جعفر الطيار : وهو خارج من المدينة إلى دمشق تعرض له رجل يدعي الفقر والحاجة وقال له : انا رجل مسكين انقطعت بي الحبال وقصدت الله ثم قصدتك قال له : عبدالله بن جعفر خذ فرسي ومالي الذي على الفرس .. وانا سوف استظل تحت ظل شجره ويمرون بي الماره والركب فسوف أذهب معهم فأنا رجل معروف .. ورفض الرجل أخذ ماله وقال له عبدالله : ( انا من قوم إذا وهبنا ما نعود في الهبه .. )
2 ) قيس بن سعد بن عبادهـ : اتاه رجل يدعي الفقر ايضا وطرق عليه الباب فخرجت له الجاريه وقالت لا توقظ سيدي وقالت هذه 1000 دينار خذها لك .
3 ) عرابة الأوسي الأنصاري : وهو رجل اعمى اتاه رجل يدعي الفقر ووجده شيخاً كبيراً يستند على اثنين من مواليه ( حرسه ) وهو في طريقه للمسجد وقال له هذا الرجل : انا فقير وقصدت الله ثم قصدتك لا مال لي ولا شي ,, قال : عرابة الحاجات ما أبقت لي شي إلا هذين الخادمين فخذهما لك فأخذهما وذهب عرابة الأوسي يكمل طريقة يستند على الجدران ..
يقول أبو تمام في عرابة الأوسي :
ولو لم يكن له في كفه غير روحه .... لجاد بها فليتق الله سائله ،،
ويقول الشاعر أيضاً :
إذا ما راية رفعت لمجدٍ ... تلقاها عرابة باليمين ِ ،،،
أما عبدالله بن جعفر عطأه جزيل ولو لقاه الفقير في المدينة لرأي منه الخير الوفير .
وجارية قيس بن ساعده أعطته 1000 دينار فكيف لو قام سيدها ماذا يكون عطاءه .
وأكرمهم عرابة الأوسي بلا شــك ،،،
1) عبدالله بن جعفر الطيار : وهو خارج من المدينة إلى دمشق تعرض له رجل يدعي الفقر والحاجة وقال له : انا رجل مسكين انقطعت بي الحبال وقصدت الله ثم قصدتك قال له : عبدالله بن جعفر خذ فرسي ومالي الذي على الفرس .. وانا سوف استظل تحت ظل شجره ويمرون بي الماره والركب فسوف أذهب معهم فأنا رجل معروف .. ورفض الرجل أخذ ماله وقال له عبدالله : ( انا من قوم إذا وهبنا ما نعود في الهبه .. )
2 ) قيس بن سعد بن عبادهـ : اتاه رجل يدعي الفقر ايضا وطرق عليه الباب فخرجت له الجاريه وقالت لا توقظ سيدي وقالت هذه 1000 دينار خذها لك .
3 ) عرابة الأوسي الأنصاري : وهو رجل اعمى اتاه رجل يدعي الفقر ووجده شيخاً كبيراً يستند على اثنين من مواليه ( حرسه ) وهو في طريقه للمسجد وقال له هذا الرجل : انا فقير وقصدت الله ثم قصدتك لا مال لي ولا شي ,, قال : عرابة الحاجات ما أبقت لي شي إلا هذين الخادمين فخذهما لك فأخذهما وذهب عرابة الأوسي يكمل طريقة يستند على الجدران ..
يقول أبو تمام في عرابة الأوسي :
ولو لم يكن له في كفه غير روحه .... لجاد بها فليتق الله سائله ،،
ويقول الشاعر أيضاً :
إذا ما راية رفعت لمجدٍ ... تلقاها عرابة باليمين ِ ،،،
أما عبدالله بن جعفر عطأه جزيل ولو لقاه الفقير في المدينة لرأي منه الخير الوفير .
وجارية قيس بن ساعده أعطته 1000 دينار فكيف لو قام سيدها ماذا يكون عطاءه .
وأكرمهم عرابة الأوسي بلا شــك ،،،