أبو محمد الشرشالي
2010-01-13, 00:38
تحية لولاد الخضرة في كل مكان
تفاجئت بكمية المواضيع اللي طيح المورال بسبب هزيمتنا في المباراة الأولى مع مالاوي و لذلك قررت أن أخاطب الجميع فاستمعوا:
صحيح انهزمنا مع مالاوي لكن هذه الهزيمة ليست مقياسا لما سيحدث و لو كان العكس لأصبحت كرة القدم علوم دقيقة و به نستطيع التنبؤ ببطل العالم في مونديال 2022 بسهولة.
و بسبب العاطفة و جرائد قالو العرب قالو أستطيع أن أعذر بعض الشباب أولاد الخضرة الذين طاحلهم المورال و أقول لهم أن الدنيا لا تسير بالعاطفة و ما ينفع غير الصح حتى وصل الأمر أن فسرها البعض باللباس الأخضر مثل ماتش القاهرة و هو كلام مضحك مثل حكاية السردوك الأكحل في الزاوية آه نسيتو واش كنا لابسين في ماتش زامبيا و في بلادهم و درنا فيهم ما درنا؟
مهم جدا أن نذكر لمن نسي أننا وضعنا ثقتنا في الشيخ رابح سعدان و أبطال أم درمان 18-11-2009 و معاهم الحاج روراوة و لذلك لازم نبقو معاهم حتى نهاية العالم .
نيجي الآن لكلام السيريو و راني طرانكيل بزاف يا عمي صالح:
الشيخ رابح سعدان هو صاحب القرار الأول و الأخير و خلونا يا جماعة من هدرة القهاوي مثل سطاج فرنسا و ماكاش ماتش أميكال و غيره لأن الشيخ سعدان عندو مليون حق لما يخبي أفكاره و خططه خصوصا و أن جواسيس كابيلو راهم في انغولا و لذلك صرح فقط بعد ماتش ملاوي أن السبب هو المناخ و هذا يكفي.
صحيح أن هدفنا في الأول كان هاذ الدورة تاع الكان 2010 و لكن بعد المردود الرائع خلال التصفيات خاصة بعد هزيمة مصر في السودان أصبح مونديال جنوب افريقيا 2010 هو هدفنا رقم 1 و لذلك أصبح الكان تاع انغولا هو سلسلة في طريق التحضير الجيد نحو المونديال و الشيخ سعدان صرح بذلك أمام جميع الناس و لا يوجد أبدا منتخب فاز في الكان و دار نتيجة ممتازة في المونديال و في نفس العام و سي نورمال أن المونديال أهم كثيرا من كأس افريقيا.
أما تعليقات الناس هنا ولا في الخارج فيجب أن ينتبه الجميع أنها حرب نفسية من طرف العديان و الحاقدين و المنافقين و أنا يهمني فقط و فقط و فقط تعليقات الناس اللي طلعت للمونديال مثل الصحافة الإنجليزية و الأمريكية و الفرنسية و حتى تاع سلوفينيا أما كلام الخرطي مثل الإعلام المصري و من يشيت له فيجب ألا نلتفت إليه أبدا لأنهم لو كانوا فعلا مؤهلين للمونديال كانو بينو رواحتيهم في التصفيات.
و مازال الكلام النهائي بعد ماتش مالي و ماتش أنغولا .
رانا معاك يا سعدان
تفاجئت بكمية المواضيع اللي طيح المورال بسبب هزيمتنا في المباراة الأولى مع مالاوي و لذلك قررت أن أخاطب الجميع فاستمعوا:
صحيح انهزمنا مع مالاوي لكن هذه الهزيمة ليست مقياسا لما سيحدث و لو كان العكس لأصبحت كرة القدم علوم دقيقة و به نستطيع التنبؤ ببطل العالم في مونديال 2022 بسهولة.
و بسبب العاطفة و جرائد قالو العرب قالو أستطيع أن أعذر بعض الشباب أولاد الخضرة الذين طاحلهم المورال و أقول لهم أن الدنيا لا تسير بالعاطفة و ما ينفع غير الصح حتى وصل الأمر أن فسرها البعض باللباس الأخضر مثل ماتش القاهرة و هو كلام مضحك مثل حكاية السردوك الأكحل في الزاوية آه نسيتو واش كنا لابسين في ماتش زامبيا و في بلادهم و درنا فيهم ما درنا؟
مهم جدا أن نذكر لمن نسي أننا وضعنا ثقتنا في الشيخ رابح سعدان و أبطال أم درمان 18-11-2009 و معاهم الحاج روراوة و لذلك لازم نبقو معاهم حتى نهاية العالم .
نيجي الآن لكلام السيريو و راني طرانكيل بزاف يا عمي صالح:
الشيخ رابح سعدان هو صاحب القرار الأول و الأخير و خلونا يا جماعة من هدرة القهاوي مثل سطاج فرنسا و ماكاش ماتش أميكال و غيره لأن الشيخ سعدان عندو مليون حق لما يخبي أفكاره و خططه خصوصا و أن جواسيس كابيلو راهم في انغولا و لذلك صرح فقط بعد ماتش ملاوي أن السبب هو المناخ و هذا يكفي.
صحيح أن هدفنا في الأول كان هاذ الدورة تاع الكان 2010 و لكن بعد المردود الرائع خلال التصفيات خاصة بعد هزيمة مصر في السودان أصبح مونديال جنوب افريقيا 2010 هو هدفنا رقم 1 و لذلك أصبح الكان تاع انغولا هو سلسلة في طريق التحضير الجيد نحو المونديال و الشيخ سعدان صرح بذلك أمام جميع الناس و لا يوجد أبدا منتخب فاز في الكان و دار نتيجة ممتازة في المونديال و في نفس العام و سي نورمال أن المونديال أهم كثيرا من كأس افريقيا.
أما تعليقات الناس هنا ولا في الخارج فيجب أن ينتبه الجميع أنها حرب نفسية من طرف العديان و الحاقدين و المنافقين و أنا يهمني فقط و فقط و فقط تعليقات الناس اللي طلعت للمونديال مثل الصحافة الإنجليزية و الأمريكية و الفرنسية و حتى تاع سلوفينيا أما كلام الخرطي مثل الإعلام المصري و من يشيت له فيجب ألا نلتفت إليه أبدا لأنهم لو كانوا فعلا مؤهلين للمونديال كانو بينو رواحتيهم في التصفيات.
و مازال الكلام النهائي بعد ماتش مالي و ماتش أنغولا .
رانا معاك يا سعدان