اولادزيد
2010-01-12, 22:46
لنتعلم من المصريين
عندما فقدو الامل في التاهل للمونديال في الوقت الذي كنا نظن اننا ضمنا التأهل قرروا الانتصار في كل المقابلات التي تبقت لهم. وانتصروا علينا في القاهرة ليعيدوا العداد الى الصفر.
فمنتخبنا منتظر منه ان يهزم المنتخب السلوفوني والامريكي. اذن المنتخب الانغولي والمالي أسهل.
يجب ان ندخل في رأسنا اننا هزمنا بطل أفريقيا مرتين على التوالي هزمنا الفريق الذي هزم انغولا ومالي.
هذا هو منتخبنا يخسر لينتصر خسر في القاهرة ليربح في السودان و بروح قتالية وبروح رد الاعتبار .
هذا هو الجزائري يستعمل قوته الكامنة الا عندما يحس بالاهانة ولما تكون القضية قضية شرف ونيف .
خسرنا المقابلة الاولى امام مالاوي لنضع أرجلنا في الارض ونعيد كل الحسابات.
خسرنا لنعرف من معنا ومن ضدنا.
خسرنا لنعرف من هم مناصري المناسبات من المناصرين الاوفياء.
إنتصارات الاسلام أعظم من ان نقارنها بانتصارات الكرة ولله المثل الاعلى لكن ان حق لي التشبيه لشبهت خسارتنا كخسارة المسلمين يوم أحد.
ألم يكن طعم التأهل للمونديال بخسارة في القاهرة وانتصار في السودان احسن من ان نضمن التاهل في ستاد القاهرة.
كذلك سيكون طعم التأهل للدور الثاني احسن بعد الخسارة أحسن من التأهل بدون صعوبات.
لا تفقدو الامل خسرنا مقابلة ولم نخسر الكأس.
خسرنا مبارة وربحنا التأهل لكأس العالم واللعب مع الكبار.
خسرنا مقابلة وربحنا منتخب شاب.
خسرنا مقابلة وربحنا وحدة الجزائر.
وليكن شعارنا
وما أنا الا من غزية ان غوت غويت *** وأن ترشد غزية أرشد
عندما فقدو الامل في التاهل للمونديال في الوقت الذي كنا نظن اننا ضمنا التأهل قرروا الانتصار في كل المقابلات التي تبقت لهم. وانتصروا علينا في القاهرة ليعيدوا العداد الى الصفر.
فمنتخبنا منتظر منه ان يهزم المنتخب السلوفوني والامريكي. اذن المنتخب الانغولي والمالي أسهل.
يجب ان ندخل في رأسنا اننا هزمنا بطل أفريقيا مرتين على التوالي هزمنا الفريق الذي هزم انغولا ومالي.
هذا هو منتخبنا يخسر لينتصر خسر في القاهرة ليربح في السودان و بروح قتالية وبروح رد الاعتبار .
هذا هو الجزائري يستعمل قوته الكامنة الا عندما يحس بالاهانة ولما تكون القضية قضية شرف ونيف .
خسرنا المقابلة الاولى امام مالاوي لنضع أرجلنا في الارض ونعيد كل الحسابات.
خسرنا لنعرف من معنا ومن ضدنا.
خسرنا لنعرف من هم مناصري المناسبات من المناصرين الاوفياء.
إنتصارات الاسلام أعظم من ان نقارنها بانتصارات الكرة ولله المثل الاعلى لكن ان حق لي التشبيه لشبهت خسارتنا كخسارة المسلمين يوم أحد.
ألم يكن طعم التأهل للمونديال بخسارة في القاهرة وانتصار في السودان احسن من ان نضمن التاهل في ستاد القاهرة.
كذلك سيكون طعم التأهل للدور الثاني احسن بعد الخسارة أحسن من التأهل بدون صعوبات.
لا تفقدو الامل خسرنا مقابلة ولم نخسر الكأس.
خسرنا مبارة وربحنا التأهل لكأس العالم واللعب مع الكبار.
خسرنا مقابلة وربحنا منتخب شاب.
خسرنا مقابلة وربحنا وحدة الجزائر.
وليكن شعارنا
وما أنا الا من غزية ان غوت غويت *** وأن ترشد غزية أرشد