أحدروا...لعنة اللقاح

[irdak]

وفاة رئيسة مصلحة الإنعاش بسطيف بعد 7 ساعات من تلقيحها


لم يكن اليوم الأول من السنة الجديدة فأل خير على مصلحة الإنعاش الطبي بمستشفى سعادنة عبد النور بسطيف، حيث توّفيت الدكتورة "لبنى.ر" رئيسة المصلحة (35 سنة وأم لبنت وطفل) في حدود العاشرة مساء من ليلة الخميس.

وحسب مصادرنا الطبية وأيضا من عائلة الضحية فإنها تلقت اللقاح الخاص بأنفلونزا الخنازير في حدود الثالثة بعد الزوال من نهار أول أمس، ومباشرة ظهرت عليها أعراض التعب حسب مصدر طبي مقرب من الضحية ولم يكترث أحد بالأمر، وحسب ما رصدته "الشروق"، صباح أمس الجمعة من معلومات من عائلة الضحية فإن والدتها دخلت غرفتها في حدود العاشرة ليلا لتجدها جثة هامدة واتصلت مباشرة بزميلة ابنتها التي كشفت عنها وأكدت وفاتها قبل نقلها إلى المستشفى .
الخبر نزل كالصاعقة على الفريق الطبي بمصلحة الإنعاش الطبي الذي تأثر كثيرا بالفاجعة، خصوصا لتزامنها مع انطلاق عملية التلقيح ضد أنفلونزا الخنازير وسط جدل كبير، حيث صبّ البعض جام غضبهم على لعنة اللقاح إذ كشفت الأرقام الحقيقية على مستوى مستشفى سعادنة عبد النور بأن عدد المقبلين على اللقاح لم يتعد 13 فردا فقط من أصل 2700 التي تمثل التركيبة البشرية للمستشفى .
ومع تسجيل الحادثة المأساوية، وفي انتظار الكشف عن نتائج تقرير الطب الشرعي لم يسجل نهار أمس أي تقدم في اللقاح لدى الطاقم الطبي.. من جهة أخرى يبقى تطبيق تدابير المراقبة اللازمة قبل وبعد إجراء التلقيح ضرورية، كما كشف العديد من أعضاء السلك الطبي بسطيف أن مصير حملة التلقيح التي أعلنت عنها الوزارة بات على المحك على الأقل في سطيف مصلحة الانعاش الطبي بشهادة المرضى وكل الطاقم الطبي وشبه الطبي يجمعون على أن الخسارة كبيرة، خصوصا وأن الكل يشهد بخصال المرحومة وأخلاقها الحميدة وتفانيها في العمل وتسييرها لمصلحة كبيرة بالإمكانيات المتواضعة، خاصة البشرية منها .. ويبقى تقرير الطبيب الشرعي هو الكفيل بمعرفة أسباب الوفاة لأن بعض الذين اتصلت بهم "الشروق" من الأطباء استبعدوا أن يكون التلقيح هو سبب الوفاة حسب خبرتهم الطبية لأن الأعراض لا تؤدي للوفاة مهما كان بعد هذا الفارق الزمني الوجيز .

[اولادزيد]

انا شخصيا لن اقوم بالتلقيح حتى ولو مات كل افراد عائلتي بأنلفونزا الخنازير
وانا مستعد لاثبت للعالم ان انفلونزا الخنازير ما هي الا انفلونزا عادية وذلك بحقني بالفيروس واعطائي دواء الانفلونزا العادية فقط.

[BENALI]

لم و لن ألقح و عائلتي أبدا

[8djilali]

أرجوأن لا يكون اجباريا على تلاميذ المدارس.............

[لوز رشيد]

الذين غرهم تلقيح المسؤولين ... إنما هي حقن بنسيلين
معهد باستور الجهة الوحيدة المخولة قانونا بالموافقة
لم يوافق على اللقاح ... الآن و إن ظهر عدم صلاحية اللقاح
يجب محاسبة كل من تسبب في هدر الأموال و الأرواح أما العدالة

[ابن الشلالة]

حتى وان كان اجباريا على التلاميذ لن اسمح لابنتى بالتلقيح .....يلقحوا اولادهم اولا ثم نشوف النتائج

[mifi]

شكرا اخي على المعلومات القيمة بارك الله فيك

[عرعار بوعكاز]

أربعة أطباء فقط قبلوا التلقيح بولاية سطيف ، إن الدكتورة لبنى رزيق قد توفيت بعد سبع ساعات فقط من تلقيها اللقاح ، لقد رفضه معهد باستور لأنه غير مطابق للمقاييس المتعارف عليها ثم موت كل الفئران الذين خضعوا للتجربة ، كما أن المسؤول الأول عن المعهد رفض الموافقة على استعماله وهذا هو سبب إقالته من طرف مستوردي اللقاح بواسطة السعيد بركات .

[الميعادي الحر]

لابد من مقاضاة السعيد بركات امام العدالة الدولية

لابد ان يسترجع حقوق المرحومة الدكتورة رحمها الله

[irdak]

أربعة أطباء فقط قبلوا التلقيح بولاية سطيف ، إن الدكتورة لبنى رزيق قد توفيت بعد سبع ساعات فقط من تلقيها اللقاح ، لقد رفضه معهد باستور لأنه غير مطابق للمقاييس المتعارف عليها ثم موت كل الفئران الذين خضعوا للتجربة ، كما أن المسؤول الأول عن المعهد رفض الموافقة على استعماله وهذا هو سبب إقالته من طرف مستوردي اللقاح بواسطة السعيد بركات .
نعم هده هى الحقيقة بارك الله فيك
و شكرا على تفاعلكم و تفاهمكم
و عن نفسى كدلك قررت من البداية أن لا أخد هدا الدواء الملعون

تمنياتى لكم و لجميع المؤمنين بالصحة و العافية

[°↓أبو الطيب المازوني↓°]

تعلمو الحسانة في رأس ليتامى
بارك الله فيك على المعلومة البالغة الأهمية

[irdak]

رغم الإقبال المحتشم ببرج بوعريريج
نقل تقني في الصحة إلى مصطفى باشا بعد تلقيه لقاح أنفلونزا الخنازير

أكدت مصادر موثوقة في قطاع الصحة نقل أحد أعوان التخدير بالمؤسسة الاستشفائية ببرج بوعريريج إلى مستشفى مصطفى باشا بعد إحساسه بالصداع الحاد، وحسب نفس المصدر يكون المعني قد تقيأ مباشرة بعد تلقيحه ليعود في اليوم الموالي مشتكيا من صداع حاد لم تؤثر فيه المسكنات، وهو حاليا في مصلحة الإنعاش بمستشفى مصطفى باشا، رغم توضيح المكلف بمتابعة العملية بمديرية الصحة أن التقارير الرسمية لم تصل بعد.
موازاة مع ذلك عرفت عملية التلقيح داخل القطاع الصحي إقبالا ضعيفا جدا، إذ لم يُقدم إلا 37 موظفا على التلقيح من بينهم طبيب خارجي، بينما رفض الموظفون بعيادة الأمومة العملية كليا وتم تلقيح اثنين بالمؤسسة الاستشفائية ببرج بوعريريج، أما بالنسبة للحوامل فقد تم تلقيح امرأتين فقط. علما أن الولاية زودت بـ3750 جرعة موجهة لعمال القطاع و13500 جرعة موجهة للنساء الحوامل.

[bmlsy]

مادام هذا اللقاح غير صلح فلماذا نستعمله
الرفض التام ولو كان اجباريا لك ولعائلتك

[عبدالباسط عبيد]

لن اقوم بالتلقيح

[شهاب 3]

يقول صلى الله عليه وسلم : دع ما يريبك إلى ما لا يريبك

[khaled brahim]

الله يهدينا لما فيه الخير

[irdak]

''خرجة'' الأطباء زادت من تخوّفهم
أولياء التلاميذ يشرعون في حملة لمقاطعة التلقيح ضد الأنفلونزا
شرع أولياء التلاميذ، في عدد من المؤسسات التربوية على المستوى الوطني، في جمع توقيعات لمقاطعة عملية تلقيح أطفال المدارس، بعد ''خرجة'' الأطباء الأخيرة التي زرعت ''رعبا'' في أوساط الأولياء، بتأكيدهم عدم خضوعهم للتلقيح، بسبب غياب ضمانات من طرف وزارة الصحة.
رغم أن وزارة التربية منحت لأولياء التلاميذ الحق في عدم إخضاع أطفالهم لعملية التلقيح، من خلال اشتراط تصريح من الوليّ، إلا أن عددا كبيرا من هؤلاء يعيش حالة استنفار كبيرة منذ تشكيك مختلف النقابات التي تنشط في قطاع الصحة، في نجاعة اللقاح المضاد لأنفلونزا الخنازير، حيث سببت هذه التصريحات صدمة في أوساط الأولياء والتلاميذ على حد سواء.
وفي هذا الإطار، قال مسعود عمراوي، المكلف بالإعلام على مستوى الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين، في تصريح لـ''الخبر''، بأن معظم أولياء التلاميذ يرفضون عملية التلقيح ''مادام الأطباء أنفسهم رافضين''. مشيرا إلى أنه من حق هؤلاء الأولياء التخوف، وهو نفس الشعور الموجود لدى المعلمين والأساتذة.
وقال محدثنا، بأنه على وزارة الصحة توفير جميع الضمانات بشكل يزيل أي لبس عن العملية، ويطمئن الأولياء الذين يعتبرون الأطباء قدوة ''ولن يقدِم أحد على التلقيح إلى غاية اقتناع هؤلاء الأطباء وتأكيدهم بأنه لا خوف أبدا في التلقيح ضد أنفلونزا الخنازير..''.
أما مزيان مريان، رئيس نقابة أساتذة التعليم الثانوي والتقني، فقد شدد على أن وزارة الصحة مطالبة بتقديم ''توضيحات'' أكثر حول لقاح أنفلونزا الخنازير، ولا بد عليها من قول ''الحقيقة'' لطمأنة الأولياء بشكل خاص. محدثنا أكد بأنه لن يُخضع أبناءه للتلقيح، وطالب في هذا السياق بـ''التعقل'' في عملية التلقيح التي انطلقت مؤخرا، إلى غاية تقديم جميع المعلومات الخاصة باللقاح.
من جهته، اتهم رئيس الاتحاد الوطني لأولياء التلاميذ أحمد خالد، نقابات الأطباء بزرع ''البلبلة'' في أوساط الأولياء، وحمّلهم مسؤولية أية نتائج ستنجر عن مقاطعتهم عملية التلقيح.
وقال ذات المتحدث، بأن تشكيك ''بعض'' الأطباء في اللقاح، مجرد محاولة لـ''التشويش'' على العملية التي شرعت فيها الوصاية. وإن كان قد اعترف بوجود عزوف وتخوف كبيرين في أوساط الأولياء والتلاميذ، إلا أنه حرص على تقديم تطمينات مفادها بأن لكل دواء آثار جانبية. ''تخوف الأولياء مشروع، يضيف، مادام الأمر يتعلق بدواء جديد ولم يعرّض لتجارب عديدة''. مشيرا إلى أن انطلاق عملية التلقيح لم تتم إلا بعد توفير السلطات ضمانات ''وبدل المناورة، على الأطباء المقاطعين للحملة إعطاء البديل.. أتحدى أي طبيب يشكك في نجاعة اللقاح، لأنني كنت أول من شككت في الأمر شهر أكتوبر الماضي.. ما كان وراء إقالة المدير السابق لمعهد باستور..''.
وقال نفس المتحدث ''أنصح الأولياء بالتعقل والتجاوب مع حملة التلقيح ومراعاة أن تتم العملية وفق شروط معينة وفي المراكز الصحية المجهزة..''.