تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : موضوع مميز كيف أصبحت الممنوعات و المحرّمات محلّ جدل و دفاع ...


حمزة
2025-10-08, 01:35
السّلام عليكم
بعض القضايا كانت ممنوعة و من الخجل الخوض فيها بالأمس القريب ...
اليوم أصبحت حقا مشروعا يدافع عنه البعض ,,,
كمثال ..
ان تقود المرأة دراجة نارية رفقة رجل ...
مثال آخر ؟
كأن تخرج الفتيات بمفردهن تتجولن في اللّيل ...
حسنا تريدون المزيد
كأن يشرب الرجل الخمر أمام الملأ ..( و قد شاهدناه في سياق مسلسل جزائري .. )
المصاحبة ...
الأمور كثيرة
أين هي الحرمة تاع بكري ؟؟؟

Mohand_Zekrini
2025-10-08, 08:52
هذه هي العولمة،

حتى في تعميم الإفساد في الأرض،

هذا ما يصبو إليه الغرب،

أي تفتيت المجتماعات المحافظة التي

تخالف ثقافته وأفكاره من الداخل.

Noetic
2025-10-08, 16:57
السبب هو ضعف التعليم الأخلاقي في المدارس .. من المفروض تستحدث مواد دراسية تعنى بتدريس الأخلاقيات و الآداب ( أخلاقيات الكلام ، أخلاقيات التحدث و التعامل مع الجنس الآخر ، أخلاقيات العمل ، آداب الضيافة ، آداب المائدة .. إلخ ) و أيضا ينبغي إقناع الأطفال بجدوى تلك الأخلاقيات بحيث أنهم حين يثقون في أخلاقهم ستصبح جزءا متجذرا في نفوسهم .. و لن تستطيع أي أخلاقيات دخيلة أن تزعزعهم و تغيرهم و تغير لهم تفكيرهم .. لذلك برأيي كل شيء ينطلق من تعليم أخلاقي ثري و غني ينطلق مع الطفل منذ طفولته ..

bmlsy
2025-10-13, 01:33
هو امر غريب في مجتمعنا ولكن شاهدت بام عيني ان المراة تسوف السيارة وسياتي يوم تجد المراة تسوق الحافلة . او الشاحنات الكبار و تسافر بحمولتها بين المدن ..

السجنجل
2025-10-15, 10:00
حينما يستقيل المجتمع والأسرة عن التربية وتٌحشر في أقسام المدارس ، يحدث الإستدراج الذي نعيشه اليوم حيث نتدرج في المعاصي شيئا فشيئا ونستدرجٌ إلى ما لا نحب إستدراجا مفروض واقعا وإعلاما

bmlsy
2025-10-16, 01:13
احسنت هذا هو الموجود

Ali Harmal
2025-10-18, 16:59
حفظك الرحمن اخي حمزة وحفظ مجتمعاتنا…
كيف يتم تفكيك المجتمع والاسرة تدريجيا بهذه الطرق وبما فيها النكت على سبيل المثال التي يحرم الاسلام والمجتمع والعرف ممارستها او تعاطيها…
كما ان هناك ثلاثة مشاريع احداها المشروع او الاستراتيجية الصهيونية لتفكيك المجتمع العربي والاسلامي وايضا المشروع الفارسي الذي لا يقل خطرا عن المشروع الصهيوني بل واخطر وكذلك المشروع الامريكي وغيرة وكل هذه المشاريع تنفذ بالتوازي…
ناهيك عن التاثر بالحضارات الغربية….الخ…
اخي الحبيب اصبح المجون والفساد اجباري ولا يحق لك الانتقاد او النهي…
تحياتي

السجنجل
2025-10-26, 10:23
شكرا على الموضوع القيم والحساس

إن زمن الانفتاح اللامحدود يليه تعدد مصادر التأثير، ولّد ظاهرة جديدة تتمثل في دفاع بعض الناس عن الممنوعات التي كانت فيما مضى تُعد خرقًا واضحًا للقيم الدينية والأخلاقية،والعرفية ...
وقد ساهمت وسائل الإعلام الحديثة ومواقع التواصل الإجتماعي و**المؤثرين ** في تلميع هذه السلوكيات، حتى أصبح البعض يرى في مخالفة العادات والشرائع نوعًا من الحرية أو الشجاعة الفكرية. غير أن هذا الاتجاه في جوهره يعكس **اضطرابًا في المفاهيم** وشرخ كبير في الشخصية والهوية والخلط بين الحرية والانفلات، وبين التفكير المستقل ورفض الثوابت بحجة واهية ....
إن الدفاع عن الممنوعات ليس علامة وعي أو تقدم، بل ربما تكون دليلًا على ضعف الوازع الديني وانبهارٍ بقمامات الثقافات الدخيلة المستوردة ، مما يستدعي وقفة تأمل وإصلاح تربوي والإعلامي لحماية المجتمع من الانجراف وراء هذه الموجات الفكرية المنحرفة والخطيرة

bmlsy
2025-10-26, 15:50
ارفع قبعتي لك اخي السجنجل لقدرتك على التعبير كم احب ان اقرا مواضيعك .وبسردك الفصيح الله يزيدك من نعيمه
يا اخي نحن في عام 2025 كل شيئ تغير لا البناءات ولا الاخلاق وبعض الامور الاخرى كبيوت الدعارة
انت تتحدث غن الوازع الديني اين هو الا قليلا لابتعاد الاكثرية عن الاسلام
وين راه الاسلام راح سقط في بعض المدائن اللهم الا القليل
ظهر جيل جديد لا باس به على الاقل يو قر الكبير ويحترمه
ذهب الاسلام وباهله ويقال ان الارهاب ظهر منه وانه غير متطور ولا زل نتبع البخاري ومسلم وهذين قضى عليهما الدهر وشرب منذ14قرنا
واخرون يعاتبون وتجاسرو حتى على الكتب الدينية قالو ماذا قالو لا جدوى منها هذا هو الواقع وزد عما هو موجود في منصات التواصل الاجتماعي
لو يصوب التاثير نحو الاقتصاد كما عمل بومدين وثوراته الثلاث الزراعية و الاقتصادية و الثقافية تحياتي لك

حمزة
2025-10-29, 23:38
هذه هي العولمة،

حتى في تعميم الإفساد في الأرض،

هذا ما يصبو إليه الغرب،

أي تفتيت المجتماعات المحافظة التي

تخالف ثقافته وأفكاره من الداخل.

السّلام عليكم
الفاضل مهند إن ما جاد به قلمك هو الواقع بعينه ..
فإن في ديننا و في إتباع سيدنا محمد أمر يخيف الغرب ..
إن في اجتماع أمرنا السّر الذي يخشاه العالم الغربي و يسعى كلّ السّعي لإبطاله
و لكن لا ينقطع الخير في أمتي النبي المصطفى إلى يوم الدّين
و ما علينا إلا أن نقول اللهم انصرنا نصرا عزيزا

جَمِيلَة
2025-10-30, 18:48
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مرحبا اخي حمزة
هذا موضوع العصر ويصف المرحلة الحتمية التي وصلنا اليها هي طبيعية ومتوقعة
لانها نتيحة الانسلاخ عن الاصل والانهزامية امام الغرب أو الغير ان صح التعبير
اذا كان الانسان يخجل باصله ويراه تخلفا "ديمودي" وم"ا يأكّلش عيش" كما يقول الاخوة المصريون
فماذا ننتظر؟ سيتم الدوس على كل القيم والاخلاقيات والعادات الحميدة
سنرى سلوكيات غير مقبولة وغير مناسبة لعقيدتنا ولا لمجتمعنا ولا لأصولنا
نحن في مرحلة التظليم اين يتم طمس النور ونشر الظلام
طمس نور الهداية ونشر ظلام الضلال والغواية
لن ننتظر اقل مما نراه الآن والآتي اعظم
فالنبي الكريم صلى الله عليه وسلم نبأنا بانه لا ياتي علينا زمان والا والذي بعده أشر منه
وهو لا ينطق عن الهوى، اذن ما المطلوب منا؟!
اليقظة وعدم الغفلة والتمسك بديننا وشريعتنا بكل ما اوتينا من قوة
ومن له قدرة على أن يغير شيئا بيده أو بلسانه فلا يتردد
ومن لا يملك ايا من ذلك فعليه بالدعاء وانكار المنكر بقلبه
الآن نحن في مرحلة متقدمة من مراحل نهاية هذه الأرض، وأرجو من الله أن يجعلنا من الناجين الثابتبن القائمين بدينه حتى نلقاه وهو راض عنا
جزاك الله خيرا اخي حمزة

السجنجل
2025-11-02, 16:12
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مرحبا اخي حمزة
هذا موضوع العصر ويصف المرحلة الحتمية التي وصلنا اليها هي طبيعية ومتوقعة
لانها نتيحة الانسلاخ عن الاصل والانهزامية امام الغرب أو الغير ان صح التعبير
اذا كان الانسان يخجل باصله ويراه تخلفا "ديمودي" وم"ا يأكّلش عيش" كما يقول الاخوة المصريون
فماذا ننتظر؟ سيتم الدوس على كل القيم والاخلاقيات والعادات الحميدة
سنرى سلوكيات غير مقبولة وغير مناسبة لعقيدتنا ولا لمجتمعنا ولا لأصولنا
نحن في مرحلة التظليم اين يتم طمس النور ونشر الظلام
طمس نور الهداية ونشر ظلام الضلال والغواية
لن ننتظر اقل مما نراه الآن والآتي اعظم
فالنبي الكريم صلى الله عليه وسلم نبأنا بانه لا ياتي علينا زمان والا والذي بعده أشر منه
وهو لا ينطق عن الهوى، اذن ما المطلوب منا؟!
اليقظة وعدم الغفلة والتمسك بديننا وشريعتنا بكل ما اوتينا من قوة
ومن له قدرة على أن يغير شيئا بيده أو بلسانه فلا يتردد
ومن لا يملك ايا من ذلك فعليه بالدعاء وانكار المنكر بقلبه
الآن نحن في مرحلة متقدمة من مراحل نهاية هذه الأرض، وأرجو من الله أن يجعلنا من الناجين الثابتبن القائمين بدينه حتى نلقاه وهو راض عنا
جزاك الله خيرا اخي حمزة


إن الإختلاف الذي نتـج جرّاء طلق العنــان للفكر الفلسفي دون مُراعات المُسلّمات الدينية والثوابث الشرعية والقوانين الوضعية والعرفية ، كل هذا التغيير ترافق معه تطور المفاهيم الثقافية المستوردة والتحديات الاجتماعية الهزيلة والهزلية ، جعلنا نرى أن هناك تناقضاً بين الأجيال حول ما هو مقبول وما هو غير مقبول وما هو بالي رث أكل الزمان عليه وشرب وما هو تقدُّمي تطوري وجب معانقته والسعي وراءه مهما كلف من قيم وخصال ودين ...
أما "الحرمة تاع بكري" فهي مفهوم قد أصبح يُربط عنوةً وزوراً بالتقاليد والأعراف التي تفرضُ قيودًا على سلوك الأفراد، خاصة النساء. هذه القيود كانت في الماضي تُعتبر جزءاً من الحفاظ على النسيج الاجتماعي والعائلي، لكن مع مرور الزمن، بدأ الكثيرون يرون أن الحرية الشخصية، والاختيارات الفردية، يجب أن تحظى باحترام حتى لو كانت مُخالفة لكل عُرفٍ وكل شِرعةٍ...
إن الذي نشاهده يحدث فينــا وبيننــا من إنهيار أخلاقي غير مسبوق عبر جميع المراحل التي مــرّ بها البشر في هذه البسيطة لشيءٌ يُـنذر بحلول الطامة الكبرى، أو حدث يوشك أن يغير به الله هذه الحدارة التي تخالفت فطرة الإنسان وصبغة الله في الكائنات ...

السجنجل
2025-11-02, 16:14
ارفع قبعتي لك اخي السجنجل لقدرتك على التعبير كم احب ان اقرا مواضيعك .وبسردك الفصيح الله يزيدك من نعيمه
يا اخي نحن في عام 2025 كل شيئ تغير لا البناءات ولا الاخلاق وبعض الامور الاخرى كبيوت الدعارة
انت تتحدث غن الوازع الديني اين هو الا قليلا لابتعاد الاكثرية عن الاسلام
وين راه الاسلام راح سقط في بعض المدائن اللهم الا القليل
ظهر جيل جديد لا باس به على الاقل يو قر الكبير ويحترمه
ذهب الاسلام وباهله ويقال ان الارهاب ظهر منه وانه غير متطور ولا زل نتبع البخاري ومسلم وهذين قضى عليهما الدهر وشرب منذ14قرنا
واخرون يعاتبون وتجاسرو حتى على الكتب الدينية قالو ماذا قالو لا جدوى منها هذا هو الواقع وزد عما هو موجود في منصات التواصل الاجتماعي
لو يصوب التاثير نحو الاقتصاد كما عمل بومدين وثوراته الثلاث الزراعية و الاقتصادية و الثقافية تحياتي لك

شكرا لك أخي على مدحك وتعقيبك
إن الإختلاف الذي نتـج جرّاء طلق العنــان للفكر الفلسفي دون مُراعات المُسلّمات الدينية والثوابث الشرعية والقوانين الوضعية والعرفية ، كل هذا التغيير ترافق معه تطور المفاهيم الثقافية المستوردة والتحديات الاجتماعية الهزيلة والهزلية ، جعلنا نرى أن هناك تناقضاً بين الأجيال حول ما هو مقبول وما هو غير مقبول وما هو بالي رث أكل الزمان عليه وشرب وما هو تقدُّمي تطوري وجب معانقته والسعي وراءه مهما كلف من قيم وخصال ودين ...
أما "الحرمة تاع بكري" فهي مفهوم قد أصبح يُربط عنوةً وزوراً بالتقاليد والأعراف التي تفرضُ قيودًا على سلوك الأفراد، خاصة النساء. هذه القيود كانت في الماضي تُعتبر جزءاً من الحفاظ على النسيج الاجتماعي والعائلي، لكن مع مرور الزمن، بدأ الكثيرون يرون أن الحرية الشخصية، والاختيارات الفردية، يجب أن تحظى باحترام حتى لو كانت مُخالفة لكل عُرفٍ وكل شِرعةٍ...
إن الذي نشاهده يحدث فينــا وبيننــا من إنهيار أخلاقي غير مسبوق عبر جميع المراحل التي مــرّ بها البشر في هذه البسيطة لشيءٌ يُـنذر بحلول الطامة الكبرى، أو حدث يوشك أن يغير به الله هذه الحدارة التي تخالفت فطرة الإنسان وصبغة الله في الكائنات ...

حمزة
2025-11-05, 15:25
السبب هو ضعف التعليم الأخلاقي في المدارس .. من المفروض تستحدث مواد دراسية تعنى بتدريس الأخلاقيات و الآداب ( أخلاقيات الكلام ، أخلاقيات التحدث و التعامل مع الجنس الآخر ، أخلاقيات العمل ، آداب الضيافة ، آداب المائدة .. إلخ ) و أيضا ينبغي إقناع الأطفال بجدوى تلك الأخلاقيات بحيث أنهم حين يثقون في أخلاقهم ستصبح جزءا متجذرا في نفوسهم .. و لن تستطيع أي أخلاقيات دخيلة أن تزعزعهم و تغيرهم و تغير لهم تفكيرهم .. لذلك برأيي كل شيء ينطلق من تعليم أخلاقي ثري و غني ينطلق مع الطفل منذ طفولته ..

السّلام عليكم
كان في الماضي القريب .. الماضي الذي عشناه نحن .. كان للمعلّم كيان و إمارة على القسم و على تلاميذه ..
اليوم أصبح الآباء و الأمهات يخشون على الأبناء من معلّميهم خشية الطيور على بيوضها ..
تضاءلت هيبة الأستاذ و المعلّ فلم تترسخ تعاليم الدّين و مبادئ مجتمعنا الإسلامي في أطفالنا ..
لم تكن هنالك مواد لتعليم الأخلاقيات بل كان هنالك وقار و مهابة اختفت بمرور الزمن ..
و لكن التّركيز عليها و دمجها كمواد أساسية سيغير من سلوكيات الفرد ..

حمزة
2025-11-05, 15:34
هو امر غريب في مجتمعنا ولكن شاهدت بام عيني ان المراة تسوف السيارة وسياتي يوم تجد المراة تسوق الحافلة . او الشاحنات الكبار و تسافر بحمولتها بين المدن ..

السّلام عليكم
و الله لو آل الأمر إلى هذا الحال على الدّنيا السّلام
للأسف ..
في بعض المدن الجزائرية
لازال الأفراد محافظسن على مبادئهم ..و لازالت الدّنيا بخير ..