المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : جيل التسعينات ..


ناصف الورداني
2025-05-19, 16:27
السّلام عليكم
إن جيل التسعينات هو جيل مميز للغاية ,,,
و أتحدث عن ذلك من الجانب الإجتماعي و التكويني ...
فهذا الجيل يمثل همزة وصل بين الجيل الذي لم يعرف التكنولوجيا و الرقمنة و الجيل الذي جاء إلى هذا العالم و هو في قمّة التطور الرقمي ...
ثم أن هذا الجيل شهد خروج العالم من الصّراع الاديولوجي للمعسكرين الشرقي و الغربي
هذا العالم شهد نقلة في التلفزة أيضا ...
ماذا يميز هذا الجيل في نظركم .؟؟

Ali Harmal
2025-05-19, 17:12
نعم انه نقطة التحول…
ولكن ما سبق هو الاجمل… ورغم ما تبوءه جيل ماقبل الستينات وما بعد من مكانة عالية…
ومقام رفيع فقد تعرض هذا الجيل في القديم والحديث الي حملات التشويه وانتقادات في شتى المجالات…
تحياتي

المانجيكيو
2025-05-20, 01:16
السّلام عليكم
إن جيل التسعينات هو جيل مميز للغاية ,,,
و أتحدث عن ذلك من الجانب الإجتماعي و التكويني ...
فهذا الجيل يمثل همزة وصل بين الجيل الذي لم يعرف التكنولوجيا و الرقمنة و الجيل الذي جاء إلى هذا العالم و هو في قمّة التطور الرقمي ...
ثم أن هذا الجيل شهد خروج العالم من الصّراع الاديولوجي للمعسكرين الشرقي و الغربي
هذا العالم شهد نقلة في التلفزة أيضا ...
ماذا يميز هذا الجيل في نظركم .؟؟

أهلا أخي حمزة .. و عاش من شافك :dj_17:

جيل التسعينات المحظوظ هم فقط الصنف الذي لم يعايش رعب العشرية الإرهابية السوداء أما الناجون المتعرضون للصدمات فكثير منهم تدمرت حياتهم تماما فحتى العلاج المتأخر لم ينفع معهم .. و كل جيل عاش في حالة الأمن و السلام هو جيل محظوظ لأنه بعد تحقيق الأمن سيبدع الشباب و تظهر المواهب و تزدهر الأعمال سواء فنون أو أعمال تكنولوجية .. الخ

و كل من قاموا و يقومون بسلب حق الناس في الأمن يعتبرون إرهابا يجب محاسبتهم و إذا لم يحاسبوا ينبغي على شرفاء العالم التكتل و التحالف ضدهم كالإرهاب الصهيوني الذي دمر بيوت الناس في غزة .. هذا الإرهاب يجب أن تتم محاسبته .. و إذا لم يحاسب و بقي طليقا حرا و مسلحا يفعل ما يشاء .. فإن التكتل ضده حاصل لا محالة و سيأتي زمن لن يكون هناك أي شيء إسمه إسرائيل و لا حتى أمريكا

لقد رأى العالم كله و بالبث الحي المباشر انحطاطهم الأخلاقي و ما فعلوه بمدينة صغيرة و هذا الشيء لا يمحى أبدا من ذاكرتنا و من ذاكرة كل الشعوب و لابد لكل ظالم من نهاية كما قرأنا عن قصص جبابرة من قبل ظنوا بأنهم خالدون ماكثون .. و لكن الله أسقطهم و أنهى حضارتهم و أصبحت أطلالا و آثارا قديمة ..

هذه الأرض لا يصح أن يحكمها سوى الأخلاقيين أنقياء الروح و ينبغي أن توضع القوى عند ناس يعرفون جيدا معنى الإنسانية و معنى الأخلاق و معنى العدالة و لا يتخذونها كشعارات للغناء أو لحشد الناس خدمة لأغراضهم الخاصة .. بل يعطون لكل ذي حق حقه .. و يحافظون على الأمن و السلام و يحاسبون كل من ينتهكهما .. و أيضا فإن نشر السلام في الأرواح هو الأهم .. فإذا كانت الروح مسالمة فكل شيء آخر سيكون مسالم بإذن الله

Ali Harmal
2025-05-20, 17:20
أهلا أخي حمزة .. و عاش من شافك :dj_17:

جيل التسعينات المحظوظ هم فقط الصنف الذي لم يعايش رعب العشرية الإرهابية السوداء أما الناجون المتعرضون للصدمات فكثير منهم تدمرت حياتهم تماما فحتى العلاج المتأخر لم ينفع معهم .. و كل جيل عاش في حالة الأمن و السلام هو جيل محظوظ لأنه بعد تحقيق الأمن سيبدع الشباب و تظهر المواهب و تزدهر الأعمال سواء فنون أو أعمال تكنولوجية .. الخ

و كل من قاموا و يقومون بسلب حق الناس في الأمن يعتبرون إرهابا يجب محاسبتهم و إذا لم يحاسبوا ينبغي على شرفاء العالم التكتل و التحالف ضدهم كالإرهاب الصهيوني الذي دمر بيوت الناس في غزة .. هذا الإرهاب يجب أن تتم محاسبته .. و إذا لم يحاسب و بقي طليقا حرا و مسلحا يفعل ما يشاء .. فإن التكتل ضده حاصل لا محالة و سيأتي زمن لن يكون هناك أي شيء إسمه إسرائيل و لا حتى أمريكا

لقد رأى العالم كله و بالبث الحي المباشر انحطاطهم الأخلاقي و ما فعلوه بمدينة صغيرة و هذا الشيء لا يمحى أبدا من ذاكرتنا و من ذاكرة كل الشعوب و لابد لكل ظالم من نهاية كما قرأنا عن قصص جبابرة من قبل ظنوا بأنهم خالدون ماكثون .. و لكن الله أسقطهم و أنهى حضارتهم و أصبحت أطلالا و آثارا قديمة ..

هذه الأرض لا يصح أن يحكمها سوى الأخلاقيين أنقياء الروح و ينبغي أن توضع القوى عند ناس يعرفون جيدا معنى الإنسانية و معنى الأخلاق و معنى العدالة و لا يتخذونها كشعارات للغناء أو لحشد الناس خدمة لأغراضهم الخاصة .. بل يعطون لكل ذي حق حقه .. و يحافظون على الأمن و السلام و يحاسبون كل من ينتهكهما .. و أيضا فإن نشر السلام في الأرواح هو الأهم .. فإذا كانت الروح مسالمة فكل شيء آخر سيكون مسالم بإذن الله



اخي فتحي انا معك في قولك ( فإذا كانت الروح مسالمة فكل شيء آخر سيكون مسالم بإذن الله )
ولكن يبدو لي بانه سياخذ وقتا طويلا للتعافي هذا اذا تقفت الحروب في بلادنا العربية…
ولكني انظر له بنظرة سوداوية خشية من الاستمرار في الفوضى…
تحياتي