السجنجل
2025-05-05, 16:00
إن السعي المستمر للأنثى وراء تحسين مستواها وتحصين مستقبلها، سواءٌ كانت مدفوعة إلى ذلك دفعاً من الظروف والصروف أاو من خلال محاولة تحقيق ذاتها إقتداءاً بأترابٍ ليس من دينها وقومها ،من غير الإهتمام والحذر من مخاطر ذلك السعي على كينونتها وفزيولوجيتها جعلها تخطو خطواتٍ جريئة في عالم الإحتكاك والتواصل والزمالة ،وكان من الأفضل أن لا تكون فيه
إن دنو المرأة واقترابها في العمل أو الدراسة من رجلٍ أو عدد من الرجال، جعلها توجدُ حتمًا ورغمًا في مكانٍ نتحصرُ فيه أفكار الأنثى مع أفكار الرجلِ، وهذا ما جعل تلك الافكار الأنثوية تمتزج بأفكار الرجل عبر آلية الإنفتاح اللاإرادي من خلال استمرارية المعية أو الوجودية المشتركة ،رغم الإختلاف البيّن، وبهذا الشكل وعبر الزمن تولد لديها فكر هجين ،لا هو ذكوري ولا أنثوي وإنما مزج بينهما في عقل واحد ، حتى أصبح السامع أو القاريء لتلك الأفكار لا يدري من يتكلم معه وكيف نتجت تلك الأفكار التي تُسالُ وتُسكب عبر الفضاءات، المواقع والمتبصر يرى أن تلك الافكار أخدت تتجسدُ في أرض الواقع من خلال التصرفات اللاأنثاوية من حركاتِ وتلفظاتٍ وأفعال لا يمكن أن توصف إلا أنها بهيمية شيطانية لا إنسانية وهي في تطور رهيب من جيل إلى آخر والله المستعان
إن دنو المرأة واقترابها في العمل أو الدراسة من رجلٍ أو عدد من الرجال، جعلها توجدُ حتمًا ورغمًا في مكانٍ نتحصرُ فيه أفكار الأنثى مع أفكار الرجلِ، وهذا ما جعل تلك الافكار الأنثوية تمتزج بأفكار الرجل عبر آلية الإنفتاح اللاإرادي من خلال استمرارية المعية أو الوجودية المشتركة ،رغم الإختلاف البيّن، وبهذا الشكل وعبر الزمن تولد لديها فكر هجين ،لا هو ذكوري ولا أنثوي وإنما مزج بينهما في عقل واحد ، حتى أصبح السامع أو القاريء لتلك الأفكار لا يدري من يتكلم معه وكيف نتجت تلك الأفكار التي تُسالُ وتُسكب عبر الفضاءات، المواقع والمتبصر يرى أن تلك الافكار أخدت تتجسدُ في أرض الواقع من خلال التصرفات اللاأنثاوية من حركاتِ وتلفظاتٍ وأفعال لا يمكن أن توصف إلا أنها بهيمية شيطانية لا إنسانية وهي في تطور رهيب من جيل إلى آخر والله المستعان