تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : تحذير دولي من مجاعة عالمية.. فما موقف 40 مليون فقير في مصر؟


Virgile
2024-10-31, 21:19
تحذير دولي من مجاعة عالمية.. فما موقف 40 مليون فقير في مصر؟




كتب هذا المقال قبل 4 سنوات لتحذير دول إفريقيا على ضرورة اطلاق ثورة
زراعية فلاحية تعتمد على سواعد الفلاحيين وليس مهندسي الزراعة.

ولكن مشكلة مصر والجزائر لا تكمن في قلة الأسمدة و الجفاف او غيره
ولكن تكمن في خوفهم من أمريكا والاتحاد الأوروبي

فهم يجعلون من اقتصادهم سوق للمنتجات الامريكية وهكذا يضيعون الوقت
للاهتمام بالزراعة ومنه ينشر الجوع وغلاء الأسعار

ومن مشاكل الزراعة الاتكال على مهندسي الزراعة الذين يعملون في المكاتب
المكيفة ويعطون الأوامر الخاطئة لدرجة أن آلاف الفلاحين هجروا

أراضيهم بسب هذه الممارسات وبذلك ضاعت الزراعة في السبعينات

ما يجب فعله هو تشجيع التصرف برجولة

بشجيع الفلاحة التقليدية و زعر كل شبر من الأرض بأي شيء وعلى
الحكومات منع المهندسين من التدخل مثلا الادعاء انها منتجات

ضد المواصفات العلمية والعالمية, لان الوقت الحالي لا يسمح بالنقد بل
يحتاج لتكثيف الجهود وطرد الشركـــــــــــــات الزراعية العملاقة التي أفسدت

قطاع الزراعة في كل مكـــــان حتى فرنسا وألمانـــــيا والمغرب حاليا صار شعبه
عبيد مسخر للاتحاد الأوروبي بسبب سياسات أخرى أكثر استعبادا

و حاليا مثلا من يملك قطعة أرض عليه زراعتها بأي شيء



حذر تقرير صادر عن برنامج الأغذية العالمى، التابع للأمم المتحدة، من أن العالم مهدد بانتشار
مجاعات مروعة بسبب تفشى وباء فيروس كورونا. لافتا إلى أن أعداد المهددين
بتلك المجاعة قد يرتفع من 135 مليون شخص إلى 250 مليون شخص حول العالم.



وقال التقرير، إن المخاطر تزداد بصورة كبيرة فى 10 دول تعانى بالفعل من صراعات
وأزمات اقتصادية وتغير المناخ، ولأكثر من 36 دولة حول العالم.


يأتي التحذير بعد تحذير سابق من موقع “فرونت بيدج” الأمريكى من مصاعب يمكن أن تواجهها
مصر في الفترة المقبلة، في ظل وجود 40 مليون شخص تحت خط الفقر.


ارتفاع أعداد الفقراء

وقال الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، إن نسبة المصريين الذين يعيشون تحت خط الفقر
ارتفعت إلى 32,5%، وفقا لبحث الدخل والإنفاق والاستهلاك لعام 2017- 2018.


وقال اللواء خيرت بركات، رئيس الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، في مؤتمر صحفي،
إن نسبة الفقر ارتفعت بنسبة 4.7%‏، مقارنة ببحث 2015. مشيرا إلى أن البحث أظهر
أن محافظات الوجه القبلي تتعدى خط الفقر القومي.


وقال موقع “فرونت بيدج”، إن القاهرة أكبر مستورد للقمح فى العالم، وبشكل مخيف،
وقريبا سوف تنفد أموال الدولة لشراء الأغذية الضرورية لإطعام الجماهير الفقيرة، ناقلة
عن تقرير صحيفة فايننشيال تايمز الأسبوع الماضى، أن احتياطي البنك المركزى من
العملات الأجنبية تراجع 10 مليارات دولار منذ فبراير الماضى
، فالاحتياطات الحالية تكفى لتغطية الاحتياجات لمدة 4 شهور تقريبا.

وأوضح التقرير المطول عن الحالة الاقتصادية المصرية، والمستقبل المشئوم الذى
يواجه البلاد أنّ خيارات القاهرة لوقف الانزلاق نحو المجاعة تبدو محدودة، فالسياحة
التى تعتبر من أكبر وسائل دخل العملات الأجنبية، انخفضت بشكل رهيب. وأن الحل
لا يمكن العثور عليه أيضاً فى القطاعات الزراعية، حيث إنّ هذا المجال “متخلف”
جنباً إلى جنب مع التعليم، الذى يمكن الاعتماد عليه فى بعض الأحيان لخلق أناس يمكنهم
المساهمة فى حل أزمة الغذاء التى تلوح فى الأفق.

كل الطرق تؤدى للمجاعة

الكاتب الصحفي عامر عبد المنعم، أشار قبل فترة إلى أن “كل الطرق في مصر تؤدي إلى
المجاعة، وكل المؤشرات تؤكد أن المصريين تنتظرهم أيامٌ صعبة،
فالاقتصاد منهار، ولا توجد أية خطة لمواجهة المصير المظلم الذي ينتظر البلاد، بل تتفنن
الحكومة في تنفيذ عملية التدمير باحتراف، والإسراع باستدعاء ا
لجوع؛ فالإنتاج قد توقف، والمصانع أغلقت وبيعت، والزراعة فسدت، ونهر النيل تم التناز
ل عنه لإثيوبيا، وتم تبديد الأرصدة في مشروعات وهمية، وأنفقوا
ما يزيد على تريليوني جنيه في مشروعاتٍ غير ذات قيمة، ليس من بينها بناء مصنعٍ واحد
ولا مشروعٍ إنتاجي، ولا مزرعةٍ للقمح والحبوب لتأمين رغيف الخبز”.

وأشار إلى أن المؤرخ المصري تقي الدين المقريزي رصد 18 مجاعة ضربت مصر عبر
التاريخ، وكشف المآسي التي عاشها المصريون بسبب الغلاء
والجوع، وتحدث عن الأوبئة التي كانت تصاحب هذه المجاعات بسبب كثرة الموتى ورائحة الموت.

كانت أخطر هذه المجاعات ما عرف بالشدة المستنصرية، التي وقعت في زمن الخليفة
الفاطمي المستنصر، وفقدت فيها مصر ثلثي سكانها، وعم الخراب كل
أنحاء البلاد، وكذلك المجاعة التي ضربت مصر في زمن العادل الأيوبي،
والتي شابهت في نتائجها الكارثية مجاعة المستنصر.

التوسع فى الزراعة

ووجَّه عدد من الخبراء والمتخصصين بالتوسع فى رقعة استصلاح الأراضي على مستوى
الجمهورية لزراعة المحاصيل الاستراتيجية، قبل إحداث فجوة مع وقف عدد من
الدول تصدير حاصلاتها الزراعية نتيجة جائحة كورونا.

وتواجه مصر أزمة محتملة في نفاد مخزون محاصيل استراتيجية لا غنى عنها فى السوق المصرية مثل
“الأرز والقمح والذرة”، مع الأخذ فى الاعتبار عدم وجود سيولة مالية بالعملة الصعبة.[/font][/size][/b]





بوابــــــــة الحريــة والعدالـــــــة

Virgile
2024-11-01, 19:43
إذن ماذا تنتظر الدول العربية للبدأ بعملية النهضة في جميع الأصعدة , كما فعل مسبقا جمال عبد الناصر و محمد بوخروبة

إذا كانت أمريكا مازالت تخيفهم فليعلموا انها لا شيء حاليا , وهل الخطر أمني مخابراتي

وإن كان الخطر في الداخل فلبداوا بالقضاء عليه الا وهو حزب الاخوان المسلمين أو بقايا تركيا في العالم العربي أعداء العلم والفن

و أصحاب الابتذال والجنس والعمالة للخارج , فالأحزاب الجزائرية التي تنشط في البرلمان كلها إخونجية كل واحد متخف بقناع خاص به

علمني ليبيرالي إسلامي , لا فرق بين خليدة تومي وعباسي مدني