المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هل تركيا ند لفرنسا حتى يسحب إخوان السّلطة البلاد نحوها تأسياً بالمغرب وسحبه نحو فرنسا؟


الزمزوم
2024-10-29, 22:27
ماذا قدمت تركيا لثوار الربيع العربي؟


ماذا قدمت تركيا لمحمد مرسي؟


والسؤال الأخطر هو: ماذا قدمت تركيا لغزة قبل وفي أثناء العدوان الصهيوني عليها منذ 7 أكتوبر 2023 وحتى اللحظة؟


أما انتصار أذربيجان على أرمينيا في ناغورنو كارباخ فهو نتيجة توجه باشنيان نحو الغرب وفصل أرمينيا على روسيا وهو داخل في لعبة أملتها علاقة


تركيا بروسيا في ظل أزمة سوريا وأزمة أوكرانيا.. وأما ليبيا فتركيا ما زالت عالقة هناك ولم تحسم الأمور لصالحها.


من الجنون لأي زعيم في العالم ومحيطه أن يفسد العلاقات مع دولة عظمى توفر له 80 % من السلاح وتجمعه معها معاهدات دفاع مشترك ( ليس عيباً الحماية النووية/ كوريا


الشمالية/ وإيران النووية /الصين دولة نووية ورغم ذلك احتاجت لمظلة نووية (تبادل الحماية النووية) روسية العملاقة والجبارة/ في الجهة الثانية تركيا لها مظلة نووية غربية


باعتبارها عضو في حلف الناتو/ الكيان الصهيوني له مظلة نووية غربية وأمريكية رغم أنه يمتلك سلاح نووي/ فرنسا دولة نووية / بريطانيا دولة نووية+ ألمانيا+ أوروبا كلها لها


مظلة نووية أمريكية بالإضافة إلى اليابان وكوريا الجنوبية تقع تحت المظلة النووية الأمريكية)


الهجوم على حليف يوفر 80 % من السلاح لبلدك هو جنون .. الصين لن تأخذ سوق السلاح الروسي لطبيعة التحالف بين الصين وروسيا .. وتركيا


التي يسعى الإخوان الموجودون في السلطة لإستبدالها بالروسي من ناحية التسليح لن توفر لها سلاحاً كالذي عند روسيا.


تركيا تغرق داخلياً اقتصاديا وبأزمة الأكراد فكيف يتعلق غريق بغريق.


كما أن الغرب أمريكا وفرنسا وإيطاليا وأمريكا وألمانيا لن توفر لك سلاح إلا بعد تقديم تنازلات في السيادة وفي القضايا العادلة ولن تبيع لك سلاح ذا جودة


بل سلاح يُتحكَمُ فيه وذا استخدام محدود.


من من مصلحته تعرية ظهر البلاد؟ من من مصلحته تجريد البلاد من السلاح؟ من من مصلحته اضعاف الجيش بضرب دولة حليفة تجمعنا بها علاقات تاريخية


متجذرة وتعاون وشراكة عسكرية أسسها الآباء والأجداد من الثوار والمجاهدين والشهداء؟


الزمزوم


****

تصمن إعلان الشراكة بين الرباط وباريس عدة بنود منها:

1- تدشين مرحلة جديدة من التاريخ الطويل المشترك بين فرنسا والمغرب من خلال الارتقاء بالعلاقة بين البلدين إلى مستوى "شراكة استثنائية وطيدة".


2 - الاعتراف بالمساهمة القيمة للجماعات الترابية والمؤسسات التمثيلية والفاعلين الاقتصاديين والشباب والمجتمع المدني، وكذا المغاربة المقيمين بفرنسا والفرنسيين المقيمين بالمغرب.


3- أكد الطرفان أن الجهود المشتركة التي يبذلها البلدان على الصعيدين الثنائي والدولي ستظل قائمة على أساس العلاقة بين دولة ودولة والمساواة في السيادة وعدم التدخل في الشؤون الداخلية وفي اختيارات السياسة الخارجية، واحترام الالتزامات المبرمة والثقة والشفافية والتشاور المسبق وتضامن ومسؤولية كل طرف تجاه الطرف الآخر.


4- أكد الطرفان التزامهما بخدمة 3 أهداف كبرى تشمل تعزيز التقارب السياسي والاستراتيجي بين المغرب وفرنسا لتمكينهما من مواجهة التحديات الراهنة وتعميق وتحديث الشراكة بين البلدين خدمة للتنمية الاقتصادية والتماسك الاجتماعي واستقلاليتهما الاستراتيجية، ومواصلة تدعيم تعاونهما المتميز في مجال الروابط الإنسانية ورأس المال البشري والثقافة في إطار فرانكفونية قائمة على القيم والانفتاح.


5- قد حدد الطرفان على وجه الخصوص عدة قطاعات استراتيجية يمكن إيلاؤها قدرا أكبر من الاهتمام والجهد، أبرزها الأمن الصحي وإنتاج اللقاحات والماء وتدبير الموارد المائية والفلاحة، والتدبير الغابوي والأمن الغذائي وتعزيز البنيات التحتية الطرقية والسككية والبحرية والتنقل الحضري والربط والانتقال الطاقي والطاقات المتجددة والذكاء الاصطناعي والتعاون في مجالات الأمن والدفاع والتربية والبحث العلمي والتكوين الجامعي، وفي مجال الرياضة وتنظيم التظاهرات الكبرى في إطار الألعاب الأولمبية والبرالمبية المنظمة بباريس في 2024، وفي أفق بطولة كأس العالم لكرة القدم 2030 بالمغرب.


المصدر: سبوتنيك

الزمزوم
2024-10-30, 08:30
الإخوان من الباندية..


1/ الزعيم في يدهم مثل الخاتم يحركونه كما يشاؤون


2/ الخاتم انتاع الخطوبة في يدهم .. لم يبقى لهم إلا اصدار قرار وتكون القوة الغاشمة بيدهم


هي خطوة واحدة ويكون الحكم كله بيدهم .. ويأتون بعنصر إخواني متغلغل في مؤسسة القوة الغاشمة .. ألم يتغلغلوا في جيش تونس بعد أحداث 2011 .. وهو من سلم


الحكم لحركة النهضة على يد الفريق أول رشيد عمار.


وكادوا ينجحون مع الفريق سامي عنان المصري في حالة لو وصل إلى قيادة الجيش


وكادوا ينجحون مع الفريق الراحل ..


ألم يتغلغلوا في صفوف الضباط الأحرار وجاؤوا بجمال عبد الناصر الى الحكم والذي انقلب عليهم فيما بعد؟


يبدو أن ما فشل فيه إخوان 2011 كلهم .. إخوان الباندية بصدد تحقيقه في سوريا..

الزمزوم
2024-10-30, 08:50
بعد فشل المواجهة العسكرية وحتى باستخدام الشارع مع الأنظمة السياسية بسبب وجود عقبة الجيوش أمامهم على مدار السنوات التي تلت أحداث 2011


يتجه اليوم الإخوان وتركيا التي تدعمهم إلى تغيير التكتيك وفق مبدأ التقية والفكر الباطني وذلك باختراق الجيوش وقيادات الجيوش


ومهادنة الأنظمة العربية بعناوين عديدة منها التوحد/ الاتحاد في مواجهة الأخطار الخارجية التي تهدد الأمة مثل: ما يفعله الكيان الصهيوني في غزة وتهديده لجغرافيا


الدول ووحدة شعوبها ومنها تركيا نفسها.


لو كانت نية تركيا صافية وتخلت عن خططها مع الإخوان إذن ماذا تفعل في غرب ليبيا؟ وفي شمال سوريا شرقا مثلاً؟ بمعنى آخر مشروعها ما زال قائماً وبقوة "وتراجعها" هو تكتيك


وهو مجرد تغيير الآليات والأساليب فقط.

الزمزوم
2024-10-30, 09:06
في سوريا


بدأوا يزرعون عناصرهم على رأس المؤسسات الحيوية والاستراتيجية الأمنية للقوة الغاشمة والدينية والمدنية والإعلامية .. وراه جاي الخير لقدام ..

الزمزوم
2024-10-30, 09:27
حول أكذوبة تنويع شراء السلاح التي تطرحها معارضة واشنطن والغرب من باريس ولندن ومونتريال وواشنطن..


بداية يجب أن نؤكد على حقيقة لا غبار عليها وأن العالم: شرق وغرب


وأن الشرق متمثلاً في روسيا ثم الصين ثم كوريا الشمالية وأخيراً إيران هي من تصنع السلاح بالترتيبب حسب قوة السلاح


وأن الغرب متمثلاً في الولايات المتحدة ثم أوروبا (ألمانيا+السويد+بريطانيا+ فرنسا+إيطاليا+إسبانيا+صربيا) ثم اليابان وكوريا الجنوبية ثم تركيا وهم كلهم ينتمون للمنظومة


الغربية.


وبالتالي هل يعتقد البعض أن شراء السلاح مثلاً من ألمانيا (تنتمي للكتلة الغربية ولأمريكا وحلف الناتو)


أو شراء السلاح من إيطاليا (تنتمي للكتلة الغربية ولأمريكا وحلف الناتو)


أو شراء السلاح من تركيا (تنتمي للكتلة الغربية ولأمريكا وحلف الناتو)


أو شراء السلاح من اليابان (تنتمي للكتلة الغربية ولأمريكا وحلف الناتو)


أو شراء السلاح من صربيا (تنتمي للكتلة الغربية ولأمريكا وحلف الناتو)


أو شراء السلاح من أوكرانيا الغربية (تنتمي للكتلة الغربية ولأمريكا وحلف الناتو).. إلخ


هو تنويع لمصادر شراء السلاح؟


وهل يعتقد البعض أن شراء المغرب للسلاح


من الكيان الصهيوني (تنتمي للكتلة الغربية ولأمريكا وحلف الناتو)


أو من فرنسا (تنتمي للكتلة الغربية ولأمريكا وحلف الناتو)


أو من الدنمارك (تنتمي للكتلة الغربية ولأمريكا وحلف الناتو)...إلخ


هو تنويع لمصارد شراء السلاح؟


علماً أن هذه الدول كلها تنتمي للكتلة الغربية ولحلف الناتو وللولايات المتحدة الأمريكية صحيح الدول تتعدد أسماءها ونوعية السلاح ولكنها كلها خاضعة للأمريكان


ولحلف الناتو وبالتالي فمصدر السلاح هذا واحد وليس متعدد ومتنوع.


بدليل أن أجهزة الاتصال "البيجر" التي تفجرت في لبنان صنعتها شركات تايوانية (تنتمي للكتلة الغربية ولأمريكا وحلف الناتو) لأن واشنطن تريد انتصار حليفها


الكيان الصهيوني وبالتالي تبعية هذه المنتوج المدني وفي السلاح للكتلة الغربية وأمريكا باعتبارها مصدر واحد.


أما الشرق فتعبر عليه أربعة دول من حيث الترتيب في قوة السلاح: روسيا+الصين+كوريا الشمالية + وإيران.. فمن يريد سلاحاً قوياً فعليه بروسيا والصين ومن يريد


سلاحاً أقل قوة فعليه كوريا الشمالية وإيران.

الزمزوم
2024-10-30, 09:53
لماذا سمح الغرب وأمريكا وحلف الناتو لتركيا بتصنيع 80 % من سلاحها ولكن ليس كل السلاح


1/ تركيا دولة أطلسية تنتمي لحلف الناتو .. هي أكبر دولة من حيث مشاركتها بعدد عناصر في جيش الناتو


2/ تركيا تعترف بالكيان الصهيوني وتطبع معه وتتبادل معه التجارة من الغذاء للسلاح وصولاً إلى التنسيق الأمني والتعاون العسكري


3/ تركيا دولة علمانية تابعة فكرياً وجغرافياً سياسياً وقانونياً إلى أوروبا والكتلة الغربية.


4/ تركيا لا يحكمها الإسلاميون (الإخوان) فقط وإنما يحكمها تحالف إسلامي قومي علماني (دولت باهتشلي)


5/ أردوغان وحزب العدالة ليس أبدياً في حكم تركيا وسياسات تركيا تصنعها الدولة العميقة القومية العلمانية الأتاتوركية في نهاية المطاف.


ولذلك يسمح الغرب وأمريكا في حدود معينة لتركيا بصناعة جزء من سلاحها.


طيب تتسأل معارضة الخارج أن الأسباب من عدم صناعة العرب السلاح بأنفسهم


1/ حتى الدول المطبعة مثل السعودية ومصر لا يسمح لها بصناعة سلاحها بنفسها


2/ عراق صدام نموذج عن نهاية مأساوية لأي دولة عربية تفكر في صناعة سلاحها ورأينا كيف انتهى إليه مصير صدام حسين والعراق


عندما فكر في صناعة المدفع العملاق والصواريخ الباليستية بعيدة المدى .. ومشروع العراق النووي "تموز" وحصل ذلك مع ليبيا معمر القذافي ..


وحدث ذلك مع سوريا "مفاعل النووي في دير الزور" ونشاهد ماذا يحصل لسوريا منذ 20211 وحتى اللحظة..


الغرب وأمريكا حتى لو لم تكن "إسرائيل" موجودة فإنه لا يسمح للعرب بصنع سلاحهم ..


إيران اليوم وفي سعيعها لصناعة صواريخ باليستية بعيدة المدى والنووي يتم حصارها وتدميرها .. باكستان النووي الذي تمتلكه مقيد باتفاقيات وهو


ضعيف مقارنة بنووي "إسرئيل" مثلاً.. كما أن الهند هي رادع لصالح الغرب والكيان الصهيوني في حالة غيرت باكستان من نهجها.


وحتى نفهم القضية أكثر ليس هناك دولتان قادرتان على صناعة سلاح يتفوق على سلاح كل الدول العظمى الحالية مثل: اليابان وألمانيا


فلماذا لا تصنع ألمانياً سلاحاً إلا في حدود معينة


ولماذا لا تصنع اليابان سلاحاً إلا في حدود معينة


لأنه ببساطة الغرب لا يسمح لهاتين الدولتين بصناعة سلاح يضاهي سلاح أمريكا وبريطانيا وفرنسا


فهزيمة اليابان وألمانيا بعد نهاية الحرب العالمية الثانية قيد الغرب هاتين الدولتين باتفاقيات منها تحديد كميات ونوعية السلاح


فإذا كانت ألمانيا وما أدراكم ما ألمانيا العقل الجبار واليابان وما أدراكم ما اليابان العقل الجبار لا تستطيعان صناعة سلاحهما بنفسهما وهناك رقابة أمريكية عليهما


فكيف يريد البعض من العرب أن يصنعوا سلاحهم بنفسهم في ظل وجود احتلال غربي متمثلاً في قواعد عسكرية أمريكية في المنطقة وتحكم الغرب في اقتصاد العالم؟


روسيا لو لم تفجر قنبلتها النووية سنة 1949 (بمعنى تمتلك قنبلة نووية) لحصل لها مثل الذي حصل لألمانيا واليابان من إذلال كذلك الصين لو لم تفجر قنابلها النووية (بمعنى تمتلك قنبلة نووية) بعد الحرب العالمية الثانية لكان حالها


أكثر بؤساً من العرب اليوم.

الزمزوم
2024-10-30, 10:53
من السَّخافة بمكان القول أنَّ الزّعيم أو مُحيطه هو من يحكُم


ولكن الأكيد أنّ مؤسسة القوّة الغاشمة هي من تحكم.

الزمزوم
2024-10-30, 11:02
عندما اشتد الخناق عليها وحديث عن حرب في المنطقة .. أو أخطار تأتي من الجنوب


وللحفاظ على حليفه وعدم تضييعه كما ضيع ليبيا .. نسج الروس مع أصدقائهم هناك مسرحية لابعاد الخطر ذاك


ويبدو أن الأمر نجح..


فالمسرحية قوية في السيناريو وممثليها أجادوا الأدوار .. وكأن خلافاً وقع بين الطرفين!


لا ننسى أنه كانت على وشك الإفلاس الاقتصادي (بسبب تخلي الغرب عن الطاقات الأحفورية) وأزمة سياسية داخلية كادت تطيح بنفوذ روسيا فيها لصالح فرنسا


أشعلت روسيا حرب أوكرانيا .. أشعل معها نار الحاجة للغاز .. فتمّ انقاذها من الإفلاس من خلال حاجة أوروبا لغازها ويتكرر الأمر اليوم بعد الجانب الاقتصادي


على المستوى الأمني المحفوف بالمخاطر على حدودها.


كما كان لاشعال الحرب في غزة دور في كبح جماح الكيان نحوها.

الزمزوم
2024-10-30, 11:26
سواء كان كوفيد -19


ظاهرة طبيعية


أو صناعة أمريكية لكبح مسيرة الصين الاقتصادية


أو من صنع الصين .. أو تسرب من مخابر ووهان


فإن الأكيد أنه قضى على الربيع العربي وحراك الشعوب العربية، وحافظ على ما تبقى من الدول العربية (الأنظمة السّياسية غير الشّرعية الّتي لم ينتخبها ويختارها أكثر من 50 % صوت انتخابي بشكل حر وديمقراطي من شعوب المنطقة) التي كانت تنتمي للمعسكر الشرقي


في هذه الأحداث من التوجه صوب وجهة الولايات المتحدة الأمريكية بمعنى آخر قطع الطريق على -الفوضى الخلاقة- الأمريكية التي كانت تسعى لبناء شرق أوسط جديد لن تكون فيه فلسطين موجودة


ولكن الأهم من ذلك لن يكون للصين وروسيا أي وجود لهما فيه .. بمعنى قطع الطريق على المصالح الاقتصادية الروسية والصينية في ذلك العالم العربي ونحو أفريقيا وما بعد إفريقيا.


لقد أصبح كوفيد -19 كما الربيع العربي من التاريخ ولاشك.

الزمزوم
2024-10-30, 11:31
الربيع العربي


وكوفيد -19


والأحداث الجلل الكبرى التي تلت ذلك ومنها الحرب في أوكرانيا والحرب في غزة لم تكن سوى مظهر من مظاهر الصراع المحتدم بين القوى العظمى على النفوذ في العالم.

الزمزوم
2024-10-30, 11:42
هي مجرد قضاء على الصّحوة السّياسية فقط


بعد اِنتفاضة الشُّعوب في وجه وكلاء الاِستعمار من الحُكام العرب


قبلها بسنوات تمّ سحق الصّحوة الدّينية الإسلامية


ويُراد لهذه الشُّعوب البقاء على حالها من الضّعف والهوان والاِستسلام والخضوع والجهل ببقاء حُكامها وكلاء الاستعمار الّذين تمّ


اِنقاذهم من المصير المشؤوم الّذي كان ينتظرهم على أيدي شُعوبهم الغاضبة بتلك الأحداث.


قد يختلف الاِستعمار هنا وهناك على من يُسيطر ويفوز بالكعكة (هذا أمر طبيعي) ولكنهما مُتفقان على هدف واحد هو أن تظلّ المنطقة مُتخلفة وضعيفة وفي ظلّ التبعية لهما أو لهذا الطرف أو ذاك.

الزمزوم
2024-10-30, 12:07
الأنظمة السياسية العميلة للقوى الاستعمارية الأجنبية بشهادة غزة القتيلة وما يجري فيها من إبادة جماعية على يد الكيان الصهيوني الذي تجمعه علاقات كبيرة وقوية مع الشرق


والغرب ولا شك ..


وسواء أكان "يحكمها إسلاميون" أو "وطنيون" أو "علمانيون ليبراليون".. أو الجن الأزرق


فإن كل بلد يبقى يسير وفق الخطوط التي رُسمت له من طرف السيد الذي يتبعه هذا النظام السياسي أو ذاك سواء للأمريكي والفرنسي والأوروبي أو للروسي والصيني.. هذ كل


شيء.